logo
#

أحدث الأخبار مع #فالكولاجين

الكولاجين البروتين السحري للبشرة.. هل يمكن الحفاظ عليه مع التقدم في العمر؟
الكولاجين البروتين السحري للبشرة.. هل يمكن الحفاظ عليه مع التقدم في العمر؟

زهرة الخليج

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • زهرة الخليج

الكولاجين البروتين السحري للبشرة.. هل يمكن الحفاظ عليه مع التقدم في العمر؟

#بشرة مع مرور الزمن، تتغير أجسامنا بشكل طبيعي، ويعد تراجع إنتاج الكولاجين من أبرز هذه التغيرات التي تظهر بوضوح على البشرة، فالكولاجين هو البروتين الأساسي المسؤول عن دعم بنية الجلد، والشعر، والأظافر والعظام، والعضلات. ويمنح الكولاجين الجلد مرونته وشبابه، ما يحافظ على مظهر مشدود ومشرق. ولكن مع التقدم في العمر، يبدأ إنتاج الكولاجين في الانخفاض، ما يؤدي إلى ظهور أولى علامات الشيخوخة، مثل: التجاعيد، وفقدان الحجم، والترهل. الكولاجين البروتين السحري للبشرة.. هل يمكن الحفاظ عليه مع التقدم في العمر؟ وفي حين أن انخفاض إنتاج الكولاجين مع التقدم في العمر أمر لا مفر منه، فإن هناك العديد من الطرق الطبيعية والفعّالة، التي يمكننا من خلالها الحفاظ على مستويات جيدة من هذا البروتين الحيوي. والعوامل التي تؤثر في إنتاج الكولاجين تتنوع بين: الوراثية، ونمط الحياة، والتغذية، والعناية بالبشرة، بشكل عام. ومع ذلك، يمكن اتخاذ بعض التدخلات العلاجية التجميلية المدروسة؛ للمساعدة على دعم وتحفيز إنتاج الكولاجين طوال حياتنا. لسوء الحظ، لا يمكننا إيقاف عملية فقدان الكولاجين تماماً، لكن من خلال العناية الذكية بالبشرة واستخدام العلاجات المناسبة، يمكننا تأخير هذه العملية والمحافظة على بشرة أكثر شبابًا لفترة أطول. هل يمكن للجسم تخزين الكولاجين؟ يفقد الإنسان حوالي 1% من الكولاجين الموجود في الجسم سنوياً، لذا فإن الهدف هو تعويض هذا النقص، أو تخزين كمية إضافية منه. وبينما لا يمكن تخزين الكولاجين داخل الجسم، هناك طرق للحفاظ على مستوياته ومنع التدهور المبكر له: 1- التغذية الصحية: يمكن للمواد الغذائية الغنية بفيتامين (C)، والزنك، والأحماض الأمينية الأساسية، أن تحفز إنتاج الكولاجين في الجسم. 2- الحماية من أشعة الشمس، من الضروري استخدام واقي الشمس بعامل حماية (SPF 30)، أو أكثر يوميًا؛ لحماية الكولاجين الطبيعي للبشرة، وتجنب التدخين، والحد من التوتر، وجميع هذه العوامل تُساهم في الحفاظ على الكولاجين الموجود ومنع تلفه. 3- استخدام مكونات فعالة، مثل: الريتينويدات، وفيتامين (C)، والنياسيناميد، والببتيدات، يعزز إنتاج الكولاجين. وهناك أيضًا مرطبات، مثل Neutrogena Collagen Bank، تحتوي على بدائل نباتية للريتينول، مثل «باكوشيول»، تُظهر نتائج مبهرة. الكولاجين البروتين السحري للبشرة.. هل يمكن الحفاظ عليه مع التقدم في العمر؟ العلاجات التجميلية لتعزيز إنتاج الكولاجين: إذا كنت تبحثين عن نتائج أكثر فاعلية، فهناك بعض العلاجات التي تحفز إنتاج الكولاجين: 1- الألثيرا: تقنية غير جراحية تعتمد على استخدام الموجات فوق الصوتية المركزة؛ لاستهداف الطبقات العميقة من الجلد وعضلات الوجه. تم تصميم هذه التقنية لتحفيز إنتاج مادتَيْ: الكولاجين والإيلاستين، وهما المادتان الرئيسيتان المسؤولتان عن مرونة الجلد وشبابه. 2- الميكرونيدلينغ: إجراء تجميلي طفيف التوغل يعمل على تعزيز إنتاج الكولاجين في الجلد، ويُعرف أيضًا بعلاج تحفيز الكولاجين، وفيه يستخدم الطبيب إبراً معقمة صغيرة الحجم لصنع ثقوب صغيرة للغاية في طبقة الجلد العليا، ما يحفز إنتاج الكولاجين والإيلاستين أثناء عملية شفاء الجلد، وبالتالي الحفاظ على نعومة ونضارة البشرة. 3- الحقن التحفيزية، مثل: «راديس»، و«سكالبترا»: هذه الحقن تُستخدم لتحفيز إنتاج الكولاجين في البشرة، وتُعتبر من أكثر الطرق فاعلية للحفاظ على مظهر ممتلئ وشاب للبشرة. وعند اختيار الطبيب المناسب لإجراء حقن محفز للكولاجين، يجب أن تتوافر بعض المعايير الأساسية؛ لضمان الحصول على أفضل النتائج، وضمان سلامتك: 1- التخصص الطبي: من الضروري أن يكون الطبيب متخصصًا في الجراحة التجميلية أو الأمراض الجلدية. 2- الخبرة والكفاءة: ينبغي أن يمتلك الطبيب خبرة كافية بإجراء عمليات حقن الكولاجين والتعامل مع الحالات المختلفة. 3- المرافق الطبية: من المهم أن يعمل الطبيب في مركز أو مستشفى مجهز بأحدث التقنيات لضمان سير العملية بشكل آمن. 4- الثقة والراحة: يجب أن تشعري بالراحة والثقة عند التعامل مع الطبيب، فالتفاعل الجيد مع الطبيب يعزز التجربة بشكل عام.

الكولاجين للبشرة​: أهم الفوائد والأضرار المحتملة
الكولاجين للبشرة​: أهم الفوائد والأضرار المحتملة

ياسمينا

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • ياسمينا

الكولاجين للبشرة​: أهم الفوائد والأضرار المحتملة

الكولاجين هو أحد أهم أنواع البروتينات التي تؤدي دورًا هامًا في الحفاظ على نضارة وشباب البشرة، كما أنه مهم جدًا للحفاظ على صحة الجسم. بشرة ملساء صافية خالية من الحبوب والتجاعيد هي حلم أي امرأة يتقدم بها العمر، وانتشار الكثير من الحلول السهلة والفعالة لإعادة حيوية البشرة ونضارتها من خلال العديد من مكملات الفيتامينات والبروتينات مثل حبوب الكولاجين للبشرة. وإليكِ أهم فوائد زيت الحبة السوداء للبشرة​ وما هي خلطات الوجه؟ فوائد الكولاجين للبشرة تتضمن أبرز فوائد الكولاجين للبشرة ما يأتي: تقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة هناك عدة أسباب مُؤدية لانخفاض نسبة الكولاجين في البشرة وأهمها التعرض المُفرط لأشعة الشمس والتلوث البيئي، وهذا الانخفاض يُؤدي إلى ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة بشكل واضح على المنطقة المُحيطة بالعينين والفم. وفي هذه الحالة تُساعد مُنتجات الكولاجين على منع ظهور علامات التقدم في السن والحفاظ على بشرة ناعمة ونضرة طوال الوقت. توحيد لون البشرة تُساهم الأحماض الأمينية الموجودة في الكولاجين في توحيد لون البشرة غير المتساوي، إلى جانب الحفاظ على صحة البشرة ونعومتها. علاج الندوب والبقع الداكنة قد تُساعد الأحماض الأمينية الموجودة في الكولاجين على تقليل ظهور الندوب الناتجة عن حب الشباب، والبقع الداكنة، فهي تعمل على تعزيز صحة أنسجة البشرة، ما يُساهم في تعزيز قدرة البشرة على إصلاح نفسها وتسريع شفائها. ترطيب البشرة يُمكن أن تُؤدي عدة أسباب إلى جفاف البشرة وتقشرها، ويُساعد الكولاجين على إمداد البشرة بالرطوبة التي تحتاجها لتُحافظ على مظهرها الناعم والمُشرق. وإليكِ زيت جوز الهند للوجه: تجربتي الشخصية رائعة وأهمها ترطيب البشرة. الكولاجين للبشرة​: أهم الفوائد والأضرار طرق تحصيل فوائد الكولاجين للبشرة هناك أشكال عدة من الكولاجين تختلف طريقة استخدامها باختلاف أنواعها، فالكولاجين الموضعي الذي يأتي على شكل كريم أو سيروم يمكن استخدامه في أي وقت من اليوم سواء في النهار أو الليل كمرطب مرة أو مرتين في اليوم، ومن الأفضل اتباع تعليمات الشركة المُصنعّة للحصول على نتائج أفضل. أما الكولاجين الفموي الذي يأتي على شكل حبوب أو كبسولات فيُنصح باتباع تعليمات الطبيب واستشارته قبل استخدامه، إذ أنه كأي نوع من المكملات يحتاج إلى استشارة الطبيب حتى لا يتم الإفراط في استخدامه. أضرار حبوب الكولاجين للبشرة جمال البشرة فائدة مؤكدة لتناول مكملات الكولاجين، ولكن قد يصحب هذا الأمر بعض الآثار الجانبية مثل: ارتفاع مستوى الكالسيوم في الدم، وهو ما قد يتسبب في الشعور بالإرهاق واضطراب نبضات القلب، والإصابة بهشاشة العظام والإمساك، والشعور بالقيء. الإصابة بفرط التحسس أو الحساسية، وهو ما قد يؤدي إلى إصابة بعض الحالات بطفح جلدي. ترك مذاق سيئ في الفم، بالإضافة إلى الرائحة غير المحببة لبعض الأنواع. قد يتسبب في مشكلات بالجهاز الهضمي، وبؤثر على الكبد والكلى. الكولاجين للبشرة​: أهم الفوائد أفضل أنواع الكولاجين للبشرة نظرًا لتواجد العديد من المكملات الغذائية التي تحتوي على الكولاجين، فمن الممكن أن يشعر الفرد بحيرة عند قيامه بشراء كولاجين للبشرة. وفيما يلي نذكر عدد من العوامل التي ينصح بالأخذ بها لاختيار أفضل أنواع الكولاجين للبشرة: نوع الكولاجين للحصول على فوائد الكولاجين للبشرة فإنه ينصح باختيار المكملات الغذائية التي تحتوي على الكولاجين من النوع الأول والنوع الثالث، حيث أن كلا النوعين يتواجدان في البشرة بشكل طبيعي وهما المسؤولان عن الحفاظ على صحة ومرونة البشرة. مصدر الكولاجين يتم استخراج الكولاجين المتواجد في المكملات الغذائية من المصادر الحيوانية التي تتمثل بالبقر، والدجاج، والأسماك، وقشر البيض. لذا، عند شراء شراب أو حبوب الكولاجين للبشرة فإنه ينصح باختيار الأنواع التي لا تتسبب بحساسية لدى الفرد. كما يجب الاهتمام بكيفية تربية هذه الحيوانات، فمثلًا ينصح اختيار المنتجات التي تم استخراجها من الحيوانات التي تتغذى على الأعشاب أو المراعي. المكونات أخرى يجب الاهتمام بالمكونات التي يحتوي عليها كولاجين البشرة، حيث ينصح بشراء المنتجات التي تحتوي أيضًا على الفيتامين سي وحمض الهيالورونيك، فكلاهما يمكن أن يساعدان على تحفيز إنتاج الكولاجين في الجسم. كما ينصح بشراء الكولاجين الخالي من السكر والإضافات غير المرغوب فيها. النكهات المتاحة تتوافر بعض أنواع كولاجين البشرة على شكل بودرة أو شراب، والتي يأتي بعضها منكهًا بعدة نكهات يمكن تناوله كما هو أو بعد مزجه بالماء. كما يمكن أن تأتي بعض الأنواع بدون نكهة، وبالتالي يمكن مزجها بسهولة مع إحدى العصائر المفضلة للفرد. اعتماده من قبل المؤسسات الرسمية ينصح عند اختيار أفضل كولاجين للبشرة بالبحث عن المنتجات التي تم فحصها واعتمادها من قبل المؤسسات الرسمية، مثل ، حيث أن ذلك يضمن احتواء المنتج على الكولاجين وليس مواد أخرى ضارة للجسم. و تعرفي على زيت الافوكادو للبشرة​ وأهم الوصفات التي يمكن استخدامها! الكولاجين للبشرة العمر المناسب لتناول حبوب الكولاجين لا يوجد عمر محدد لتناول حبوب الكولاجين، أو أن تكوني مستعدة تمامًا لاستخدام حبوب الكولاجين، لكن هناك العديد من العوامل التي يجب أن تأخذيها بعين الاعتبار: يمكن أن تبدأ علام تقدم السن في الظهور على البشرة والأظافر والشعر في سنوات مختلفة بناءً على عوامل وراثية وبيئية، لذلك، عند ملاظة هذه العلامات يمكنك استعمال حبوب الكولاجين للحفاظ على صحة وشباب البشرة والشعر والأظافر. إذا لاحظت المعاناة من مشاكل في المفاصل أو إذا كنت تمارسين الرياضة بانتظام، يمكنك أن تستفيدي من استخدام حبوب الكولاجين في سن مبكرة. يمكنك البحث عن دعم صحي إضافي لبشرتك وشعرك وأظافرك ومختلف أعضاء الجسم، يمكنك الحصول على حبوب الكولاجين بغض النظر عن العمر.

البيوتين أم الكولاجين.. أيهما أفضل لصحة البشرة والشعر؟
البيوتين أم الكولاجين.. أيهما أفضل لصحة البشرة والشعر؟

مصراوي

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

البيوتين أم الكولاجين.. أيهما أفضل لصحة البشرة والشعر؟

الكولاجين والبيوتين من المكملات الغذائية الشائعة التي يلجأ إليها الكثيرون لتعزيز صحة الشعر والبشرة والأظافر. مع التقدم في العمر، يبدأ الجسم في إنتاج كميات أقل من الكولاجين، حيث تشير التقديرات إلى انخفاض سنوي بنحو 1% بدءًا من أوائل مرحلة البلوغ. وتسهم العوامل البيئية المختلفة، مثل التعرض المفرط لأشعة الشمس، وسوء التغذية، والتدخين، في تسريع هذا الانخفاض، ولكن، يمكن تعويض هذا النقص من خلال تناول مكملات الكولاجين. فالكولاجين هو بروتين بنيوي أساسي يدعم قوة ومرونة الجلد والشعر والأظافر، بالإضافة إلى الأنسجة الأخرى في الجسم. أما البيوتين، المعروف أيضًا بفيتامين ب7، فهو عنصر غذائي حيوي يلعب دورًا هامًا في مساعدة الجسم على تحويل الطعام إلى طاقة. بالإضافة إلى ذلك، يدعم البيوتين النمو الصحي للشعر والأظافر، وفقا لموقع "فري ويل هيلث". الكولاجين وصحة البشرة يؤدي الكولاجين دورًا أكثر مباشرة من البيوتين في دعم صحة البشرة، خاصة فيما يتعلق بمواجهة علامات التقدم في السن. تساعد تناول مكملات الكولاجين لمدة ثلاثة أشهر (90 يومًا) يؤدي إلى تحسين ملحوظ في مرونة البشرة، ومستوى ترطيبها، ونعومتها، ونتيجة لذلك، يسهم الكولاجين بشكل فعال في تقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد. يالإضافة إلى، يمكن لمكملات البيوتين أن تعمل على استعادة مستويات البيوتين في الجسم وتحسين صحة البشرة لدى الأفراد الذين يعانون من نقص فيه. الكولاجين • مثالي لتحسين مرونة البشرة وترطيبها، وتقليل التجاعيد، وتقوية الشعر. • عنصر أساسي للبشرة والشعر والعظام والعضلات وأنسجة الجسم الأخرى. • يوجد الكولاجين بشكل طبيعي في مرق العظام وجلد الدجاج والأسماك. البيوتين • مثالي لتعزيز نمو الشعر وتقوية الأظافر وتعزيز حاجز البشرة. • يساعد على تحويل الطعام إلى طاقة ويدعم عمليات الأيض. • يوجد بشكل طبيعي في اللحوم والبيض والأسماك والبذور والمكسرات. 4 علامات مبكرة تنقذ حياتك من سرطان البنكرياس.. احذر هذه الأعراض "لا تتجاهلها".. 4 أعراض قد تنذرك بوجود ورم في خلايا الدماغ

الإلستين .. أهم أسرار شباب البشرة في وجوده وغيابه
الإلستين .. أهم أسرار شباب البشرة في وجوده وغيابه

عمون

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • عمون

الإلستين .. أهم أسرار شباب البشرة في وجوده وغيابه

عمون - شهدت السنوات الأخيرة زيادة في اهتمام المختبرات التجميليّة العالميّة بالكولاجين على حساب بروتين آخر ضروري لجمال البشرة والحفاظ على متانتها ومرونتها، إنه الإلستين الذي يتمتّع بخصائص أساسية في مجال صحة الجلد والحفاظ على شبابه لأطول فترة ممكنة. تعرّفوا عليه فيما يلي. وتلعب البروتينات التي تتكوّن منها البشرة دوراً أساسياً في الحفاظ على مرونتها، أما أبرزها فالكولاجين المسؤول عن متانة الجلد والذي يبدأ إنتاجه بالانخفاض تدريجياً منذ سن الـ 25. وهو ليس البروتين الوحيد الذي يتراجع وجوده بمرور الوقت، فالأمر ينطبق أيضاً على بروتين آخر هو الإلستين. وإذا كان خبراء العناية بالبشرة يعرفون جيداً كيفيّة تعزيز إنتاج الكولاجين في طبقاتها، فهم لا يعلمون سوى القليل عن أساليب تعزيز إنتاج الإلستين. دوره الفعلي يُعتبر الإلستين من البروتينات الأساسيّة في الجلد، كونه يعمل كشريط مطّاطي يمنح البشرة القدرة على التمدّد والانكماش. وهو يتكوّن من وحدات صغيرة تتّحد مع الألياف الدقيقة بهدف الحفاظ على ليونة البشرة. يتناقص إنتاج الإلستين في البشرة مع التقدّم بالعمر ولكن أيضاً بسبب التعرّض المتكرّر للشمس والإفراط في التدخين مما يؤدي إلى ترهّل الجلد وظهور التجاعيد المُبكرة. تتعرّض ألياف الإلستين أيضاً لأضرار هيكليّة نتيجة سنوات من الإجهاد الميكانيكي والبيئي المُتكرّر، بالإضافة إلى التغييرات في بنية البروتين. وأخيراً تؤدّي الاضطرابات في شبكة الألياف المرنة أيضاً إلى تغييرات في التفاعلات. الفرق بين الإلستين والكولاجين العلاقة بين الإلستين والكولاجين دقيقة جداً، فهما يعملان بتناغم تام للحفاظ على صحة البشرة وجمالها. يُعتبر كل من هذين العنصرين من البروتينات الهيكليّة الضروريّة للحفاظ على مرونة الجلد، ولكن ما هي الاختلافات بينهما؟ أبرز هذه الاختلافات طريقة تفاعلهما مع عوامل الشيخوخة ومع العلاجات المُتاحة في هذا المجال. الاثنان يتناقصان تدريجياً مع التقدّم في العمر مما يؤدّي إلى فقدان مرونة البشرة، إلا أن الإلستين أكثر تعرضاً للتلف كما أن مُعدّل تجدّده مُنخفض جداً مما يجعل تعزيز إنتاجه أكثر صعوبة. ورغم وجود علاجات مثل المُكمّلات الغذائيّة، ومستحضرات العناية التجميليّة، والعلاجات المُحفّزة في معاهد التجميل التي تعد جميعها بإمكانية تحفيز إنتاجه إلا أنه لا يوجد إي علاج مؤكّد لزيادة إنتاج الإلستين ويقتصر تأثير العلاجات على الحفاظ على الإلستين الطبيعي الموجود في البشرة لأطول فترة ممكنة. الحفاظ على الإلستين تُساعد بعض العادات اليوميّة في الحفاظ على وجود الإلستين في طبقات البشرة، نذكر منها: • اعتماد نظام غذائي متوازن غنيّ بالدهون الصحيّة التي توفّرها الأسماك، والمكسّرات بالإضافة إلى تناول الخضار الورقيّة الخضراء، والحمضيّات، والتوتيّات. • مُمارسة الرياضة بانتظام كونها تُساعد على تجديد خلايا الجلد. استخدام مستحضرات الوقاية من الشمس عند التعرّض المُباشر لأشعتها الذهبيّة. • تناول الأطعمة الغنيّة بالنحاس مثل ثمار البحر، والشمندر، والثوم، والأفوكادو، واللوز كونها تُحافظ على وجود الإلستين في البشرة. • الاهتمام بترطيب البشرة من الخارج بالكريمات والأمصال المُرطّبة ومن الداخل بشرب كميات كافية من الماء. • الإقلاع عن التدخين كونه يُساهم بتلف ألياف البشرة.

الإلستين.. أهم أسرار شباب البشرة في وجوده وغيابه
الإلستين.. أهم أسرار شباب البشرة في وجوده وغيابه

جو 24

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

الإلستين.. أهم أسرار شباب البشرة في وجوده وغيابه

جو 24 : شهدت السنوات الأخيرة زيادة في اهتمام المختبرات التجميليّة العالميّة بالكولاجين على حساب بروتين آخر ضروري لجمال البشرة والحفاظ على متانتها ومرونتها، إنه الإلستين الذي يتمتّع بخصائص أساسية في مجال صحة الجلد والحفاظ على شبابه لأطول فترة ممكنة. تعرّفوا عليه فيما يلي. وتلعب البروتينات التي تتكوّن منها البشرة دوراً أساسياً في الحفاظ على مرونتها، أما أبرزها فالكولاجين المسؤول عن متانة الجلد والذي يبدأ إنتاجه بالانخفاض تدريجياً منذ سن الـ 25. وهو ليس البروتين الوحيد الذي يتراجع وجوده بمرور الوقت، فالأمر ينطبق أيضاً على بروتين آخر هو الإلستين. وإذا كان خبراء العناية بالبشرة يعرفون جيداً كيفيّة تعزيز إنتاج الكولاجين في طبقاتها، فهم لا يعلمون سوى القليل عن أساليب تعزيز إنتاج الإلستين. دوره الفعلي يُعتبر الإلستين من البروتينات الأساسيّة في الجلد، كونه يعمل كشريط مطّاطي يمنح البشرة القدرة على التمدّد والانكماش. وهو يتكوّن من وحدات صغيرة تتّحد مع الألياف الدقيقة بهدف الحفاظ على ليونة البشرة. يتناقص إنتاج الإلستين في البشرة مع التقدّم بالعمر ولكن أيضاً بسبب التعرّض المتكرّر للشمس والإفراط في التدخين مما يؤدي إلى ترهّل الجلد وظهور التجاعيد المُبكرة. تتعرّض ألياف الإلستين أيضاً لأضرار هيكليّة نتيجة سنوات من الإجهاد الميكانيكي والبيئي المُتكرّر، بالإضافة إلى التغييرات في بنية البروتين. وأخيراً تؤدّي الاضطرابات في شبكة الألياف المرنة أيضاً إلى تغييرات في التفاعلات. 4 الفرق بين الإلستين والكولاجين العلاقة بين الإلستين والكولاجين دقيقة جداً، فهما يعملان بتناغم تام للحفاظ على صحة البشرة وجمالها. يُعتبر كل من هذين العنصرين من البروتينات الهيكليّة الضروريّة للحفاظ على مرونة الجلد، ولكن ما هي الاختلافات بينهما؟ أبرز هذه الاختلافات طريقة تفاعلهما مع عوامل الشيخوخة ومع العلاجات المُتاحة في هذا المجال. الاثنان يتناقصان تدريجياً مع التقدّم في العمر مما يؤدّي إلى فقدان مرونة البشرة، إلا أن الإلستين أكثر تعرضاً للتلف كما أن مُعدّل تجدّده مُنخفض جداً مما يجعل تعزيز إنتاجه أكثر صعوبة. ورغم وجود علاجات مثل المُكمّلات الغذائيّة، ومستحضرات العناية التجميليّة، والعلاجات المُحفّزة في معاهد التجميل التي تعد جميعها بإمكانية تحفيز إنتاجه إلا أنه لا يوجد إي علاج مؤكّد لزيادة إنتاج الإلستين ويقتصر تأثير العلاجات على الحفاظ على الإلستين الطبيعي الموجود في البشرة لأطول فترة ممكنة. الحفاظ على الإلستين تُساعد بعض العادات اليوميّة في الحفاظ على وجود الإلستين في طبقات البشرة، نذكر منها: • اعتماد نظام غذائي متوازن غنيّ بالدهون الصحيّة التي توفّرها الأسماك، والمكسّرات بالإضافة إلى تناول الخضار الورقيّة الخضراء، والحمضيّات، والتوتيّات. • مُمارسة الرياضة بانتظام كونها تُساعد على تجديد خلايا الجلد. • استخدام مستحضرات الوقاية من الشمس عند التعرّض المُباشر لأشعتها الذهبيّة. • تناول الأطعمة الغنيّة بالنحاس مثل ثمار البحر، والشمندر، والثوم، والأفوكادو، واللوز كونها تُحافظ على وجود الإلستين في البشرة. • الاهتمام بترطيب البشرة من الخارج بالكريمات والأمصال المُرطّبة ومن الداخل بشرب كميات كافية من الماء. • الإقلاع عن التدخين كونه يُساهم بتلف ألياف البشرة. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store