أحدث الأخبار مع #فانجوخ


الدستور
منذ 3 أيام
- الدستور
قبل فيلا نوال الدجوي.. أكبر 5 سرقات في تاريخ مصر
شهدت الساعات الماضية واحدة من أكبر وقائع السرقة التي أثارت جدلًا واسعًا حيث تعرضت الدكتورة نوال الدجوي، لسرقة ضخمة داخل فيلتها بمدينة 6 أكتوبر. وبحسب أقوالها في المحضر الرسمي الذي حررته أمس الإثنين، فقد شملت المسروقات كميات كبيرة من الأموال والمجوهرات، تمثلت في 15 كيلوجرامًا من الذهب، و3 ملايين دولار أمريكي، و50 مليون جنيه مصري، إلى جانب 350 ألف جنيه إسترليني. وخلال السطور التالية نستعرض أكبر 5 سرقات شهدتها مصر، والتي تنوعت بين سرقة أعمال فنية عالمية، وأموال عامة، وذهب، ومقتنيات خاصة. سرقة لوحة فان جوخ 'زهرة الخشخاش'.. جريمة فنية بلا أثر في عام 2010، صدم الوسط الثقافي المصري والعالمي بسرقة واحدة من أهم الأعمال الفنية التي كانت معروضة في متحف محمد محمود خليل بالجيزة، وهي لوحة 'زهرة الخشخاش' للفنان العالمي فان جوخ، والتي تقدر قيمتها بأكثر من 55 مليون دولار. مطبعة البنك المركزي بالهرم.. السرقة التي وقعت من الداخل في عام 2010، شهدت مصر واحدة من أخطر السرقات البنكية، حينما تم اكتشاف واقعة سرقة حوالي 8 ملايين و800 ألف من المطبعة، وكشفت التحقيقات وقتها أن إحدى العاملات بالمطبعة وراء تلك حادث السرقة، حيث دخلت المتهمة في تجارة الذهب وخسرت نحو 7 ملايين جنيه، وهو ما دفعها للسرقة. سرقة مصلحة سك العملة في عام 2015، تم الكشف عن جريمة سرقة كبرى داخل مصلحة سك العملة، حيث تم الاستيلاء على 65 كيلوجرامًا من الذهب، بالإضافة إلى 4 سبائك فضية، وكشفت التحقيقات وقتها أن المتهمين بالقضية 6 أشخاص، هم أمين المخزن والسباك ورئيس قسم السحب بالمصلحة وشقيق السباك وصائغين. سرقة 51 شقة بالقاهرة والجيزة في واقعة غير مسبوقة، تمكن كلا من عاطل وشريك له من تنفيذ سلسلة سرقات استهدفت 51 شقة سكنية في مناطق مختلفة من محافظتي القاهرة والجيزة. العصابة كانت تعتمد على سرقة الشقق بأسلوب مستحدث من خلال استبدال كالون الشقة بآخر. وقدرت قيمة المسروقات بحوالي 100 مليون جنيه، ومشغولات ذهبية ومجوهرات تقدر بـ 13 كيلو ذهب.


البلاد البحرينية
منذ 5 أيام
- ترفيه
- البلاد البحرينية
أفضل أنشطة رومانسية للأزواج في أمستردام بهولندا
تُعد أمستردام وجهة ساحرة ومثالية للأزواج الباحثين عن أجواء رومانسية وذكريات لا تُنسى. من قنوات المياه التاريخية إلى المتاحف الفنية والحدائق الغنّاء، تقدم المدينة تجارب متعددة تناسب جميع الأذواق. فيما يلي مجموعة مختارة من أفضل الأنشطة التي يمكن للأزواج الاستمتاع بها خلال زيارتهم للعاصمة الهولندية. جولة رومانسية بقارب الدواسات في قنوات أمستردام تُعد قنوات المدينة من أشهر معالمها، ويمكن استكشافها عبر قوارب الدواسات التي توفر تجربة ممتعة وخاصة للأزواج. انطلق من محطة "سنترال" واستمتع بمشهد البيوت ذات الأسطح المتدرجة والقوارب السكنية، لا سيما في قناة "برينسينخراخت". مشاهدة فيلم في سينما باتيه توشينسكي تُعرف هذه السينما الفاخرة بطرازها المعماري الفني الفريد وتاريخها العريق منذ عام 1921. استمتع بتجربة سينمائية رومانسية في قاعة العرض الرئيسية المزينة برسومات وزخارف فنية مذهلة، حيث تعرض أفلاماً حديثة وأخرى فنية مستقلة. استكشاف المدينة بدراجة ترادفية أمستردام هي عاصمة الدراجات بلا منازع. استأجر دراجة ترادفية (ثنائية) لتعيش مع شريكك مغامرة ممتعة تتجولان خلالها بين شوارع المدينة، ولا تفوّت المرور عبر ممر الدراجات داخل متحف ريكز. أمسية جاز في بيمهاوس لمحبي الموسيقى، يقدم بيمهاوس حفلات جاز حية وعفوية، خصوصاً ليالي الثلاثاء التي تبدأ بورشة عمل تفاعلية ثم جلسة عزف جماعية مفتوحة عند الساعة 10 مساءً. المكان مثالي لعشاق الأجواء الهادئة والإبداعية. زيارة كنيسة ويستركيرك التاريخية تقع هذه الكنيسة في قلب المدينة وتُعرف ببرجها العالي 'ويسترتورن'. يمكنكم حضور حفلات الكاريلون الموسيقية المجانية التي تُقام أيام الثلاثاء ظهراً، أو ببساطة الاستمتاع بالهندسة المعمارية والفن داخل الكنيسة. الاسترخاء في حديقة فوندل بارك تمتد هذه الحديقة الخضراء على مساحة 120 فداناً وتُعتبر المكان المثالي لنزهة رومانسية أو ركوب الدراجات أو مشاهدة عروض موسيقية راقصة في الهواء الطلق خلال فصل الصيف في مسرح "أوبن لوخت". زيارة متحف فان جوخ يضم هذا المتحف أكبر مجموعة من أعمال الفنان الهولندي الشهير فينسنت فان جوخ. ستشاهدان لوحاته الشهيرة مثل "دوار الشمس" و"آكلو البطاطا"، بالإضافة إلى رسائله ومخطوطاته التي تكشف عن حياته المضطربة. رحلة ليوم كامل إلى منطقة بولينستريك لمن يعشق الطبيعة، يُوصى بزيارة منطقة حقول الزهور بين ليدن وهارلم خلال الربيع. يمكنكما ركوب الدراجة بين الحقول الملونة، ولا تفوتا زيارة حديقة كيوكنهوف في أبريل لرؤية ملايين التوليب المتفتحة. عشاء فاخر في أحد مطاعم المدينة أمستردام موطن للعديد من المطاعم الحائزة على نجمة ميشلان، والتي تقدم تجربة طعام راقية ومثالية للأزواج. مطعم "دي كاس" يتميز بمكوناته الطازجة من حديقته الخاصة، بينما يقدم "مون" تجربة طعام مع إطلالة بانورامية في برج A'DAM. حضور حفل موسيقي في كونستخر بَو (Concertgebouw) يُعتبر هذا المسرح الفاخر من أفضل قاعات الحفلات الموسيقية في أوروبا بفضل صوته الأكوسيتي المثالي. يمكنكما حضور عروض موسيقية راقية أو الاستمتاع بحفلات مجانية تقام في بعض ظهيرات الأربعاء. أفضل وقت للزيارة يُفضّل السفر إلى أمستردام في فصل الربيع (مارس إلى مايو) للاستمتاع بمشهد الزهور المتفتحة والأجواء اللطيفة التي تضيف سحرًا خاصًا لكل نشاط. تم نشر هذا المقال على موقع


نافذة على العالم
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : توقع ثمن لوحة "جرة زنجبيل مع الزهور" للعالمى فان جوخ قبل بيعها الليلة
الأربعاء 9 أبريل 2025 06:15 مساءً نافذة على العالم - تستعد دار كريستيز للمزادات العالمية لتقديم مزاد يحمل عنوان "فنون القرن العشرين / الواحد والعشرين"، وذلك اليوم 9 أبريل، حيث يقدم المزاد العديد من اللوحات القيمة والثمينة لكبار الفنانين التشكيليين. ومن بين اللوحات المعروضة فى المزاد لوحة "جرة زنجبيل مع الزهور" للفنان العالمى فينسنت فان جوخ، ويقدر ثمنها ما بين 500 إلى 800 ألف جنيه إسترلينى. تم تسمية فنسيت فان جوخ على اسم جده من الأب، لكن تم استخدام الاسم بالفعل لطفل ولد فى السابق لوالديه وهو شقيقه الأكبر الذى توفى أثناء الولادة قبل عام من ولادته، يمكن أن يُعزى الكثير من نجاح فان جوخ بعد وفاته إلى أخت زوجته "جوانا" التي التزمت بإعادة توجيه إرثه بعد وفاته، كان لفان جوخ شقيق أصغر يدعى "ثيو" تاجرًا فنيًا، انتهى به المطاف بأن يكون الداعم الأساسى لفن أخيه الأكبر، يمكن القول أن أشهر أعمال فان جوخ "ليلة مرصعة بالنجوم"، وتم الانتهاء من لوحته أثناء إقامته فى ملجأ فى سان ريمى دى بروفانس، حيث كان يتعافى من انهيار عصبى، على الرغم من أن اسمه الأخير هو الأكثر شيوعًا "فان جو"، إلا أنه يُنطق فى الواقع "فان جوخ". بدأ فان جوخ فى الرسم أواخر العشرينات من عمره، وقبل ذلك كان يعمل فى شركة التعامل الفنى الخاصة بعمه فى لاهاى، فى مرحلة ما كان يعتبر وزيرًا مثل والده، درس لمدة عام تقريبًا للتحضير لامتحان القبول في مدرسة اللاهوت فى أمستردام، وفى النهاية رفض قبول الجزء اللاتينى من الامتحان لأنه اعتبرها لغة ميتة للفلاحين، وهذا أدى إلى فصله من المدرسة، اشتهر فان جوخ بشخصيته القوية والصعبة، وشعر الأصدقاء والزملاء أنه كان لديه ولع بذاته، وأبعد العديد من الزملاء الرسامين بطبيعته الجدلية. عمل فان جوخ في مرحلة مبشرا دينيا في منطقة تعدين الفحم في بلجيكا، خلال هذا الوقت عانى من يقظة روحية ألهمته بالتخلي عن كل ممتلكاته الدنيوية تقريبًا والبدء في العيش فقيرا، وشعرت سلطات الكنيسة أن هذا غير مناسب لممثل الكنيسة، وتم تسريحه من منصبه، كان فان جوخ من العصاميين إلى حد كبير، ولم يتلق سوى تدريب فني رسمي لمدة أربعة أشهر فقط قبل وفاته ببضع سنوات، وغالبًا ما تم الانتهاء من لوحاته بسرعة نسبيًا، حيث كان أسلوبه عفويًا وبديهيًا، ما أدى إلى توقف بعض المشاهدين حول هذه النقطة. بعد حادثة قطع الأذن أُدخل فان جوخ إلى مستشفى فندق - ديو القريب، وبمجرد تعافيه من فقدان الدم الهائل، كان يرسم في المنزل خلال النهار، لكنه يقضي لياليه في المستشفى.


نافذة على العالم
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : عرض لوحة للرسام فان جوخ للبيع بـ 800 ألف يورو بمزاد باريس
الثلاثاء 8 أبريل 2025 12:01 صباحاً نافذة على العالم - تعرض دار كريستيز للمزادات، لوحة للفنان فينسنت فان جوخ نفذها حوالى عام 1885، للبيع بسعر تقديرى يتراوح ما بين 500 إلى 800 ألف يورو، فى مزاد الفن للقرن العشرين والحادى والعشرين المقرر إقامته فى باريس. ولد فان جوخ عام 1853 فى هولندا، والده وزير الدولة لثيودوروس فان جوخ، ووالدته الفنانة وآنا كورنيليا كاربينتوس. تم تسميته فنسيت فان جوخ على اسم جده من الأب، لكن تم استخدام الاسم بالفعل لطفل ولد فى السابق لوالديه وهو شقيق أكبر الذى توفى أثناء الولادة قبل عام من ولادته، يمكن أن يُعزى الكثير من نجاح فان جوخ بعد وفاته إلى أخت زوجته "جوانا" التي التزمت بإعادة توجيه إرثه بعد وفاته، كان لفان جوخ شقيق أصغر يدعى "ثيو" تاجرًا فنيًا، انتهى به المطاف بأن يكون الداعم الأساسى لفن أخيه الأكبر. يمكن القول أن أشهر أعمال فان جوخ "ليلة مرصعة بالنجوم"، وتم الانتهاء من لوحته أثناء إقامته فى ملجأ فى سان ريمى دى بروفانس، حيث كان يتعافى من انهيار عصبى، على الرغم من أن اسمه الأخير هو الأكثر شيوعًا "فان جو"، إلا أنه يُنطق فى الواقع "فان جوخ". بدأ فان جوخ فى الرسم أواخر العشرينات من عمره، وقبل ذلك كان يعمل فى شركة التعامل الفنى الخاصة بعمه فى لاهاى، فى مرحلة ما كان يعتبر وزيرًا مثل والده، درس لمدة عام تقريبًا للتحضير لامتحان القبول في مدرسة اللاهوت فى أمستردام، وفى النهاية رفض قبول الجزء اللاتينى من الامتحان لأنه اعتبرها لغة ميتة للفلاحين، وهذا أدى إلى فصله من المدرسة. اشتهر فان جوخ بشخصيته القوية والصعبة، وشعر الأصدقاء والزملاء أنه كان لديه ولع بذاته، وأبعد العديد من الزملاء الرسامين بطبيعته الجدلية. عمل فان جوخ في مرحلة مبشرا دينيا في منطقة تعدين الفحم في بلجيكا، خلال هذا الوقت عانى من يقظة روحية ألهمته بالتخلي عن كل ممتلكاته الدنيوية تقريبًا والبدء في العيش فقيرا، وشعرت سلطات الكنيسة أن هذا غير مناسب لممثل الكنيسة، وتم تسريحه من منصبه، كان فان جوخ من العصاميين إلى حد كبير، ولم يتلق سوى تدريب فني رسمي لمدة أربعة أشهر فقط قبل وفاته ببضع سنوات، وغالبًا ما تم الانتهاء من لوحاته بسرعة نسبيًا، حيث كان أسلوبه عفويًا وبديهيًا، ما أدى إلى توقف بعض المشاهدين حول هذه النقطة. بعد حادثة قطع الأذن أُدخل فان جوخ إلى مستشفى فندق - ديو القريب، وبمجرد تعافيه من فقدان الدم الهائل، كان يرسم في المنزل خلال النهار، لكنه يقضي لياليه في المستشفى.


نافذة على العالم
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : آخر لوحات فان جوخ.. رسمها قبل وفاته بشهور وتعرضت للسرقة
الأحد 6 أبريل 2025 12:16 صباحاً نافذة على العالم - قضى فان جوخ الأشهر الأخيرة من حياته في أوفير سور واز، وهي بلدة صغيرة شمال باريس، بعد أن غادر مصحته النفسية في سان ريمي في مايو 1890 ويعتبر البعض أن لوحة جذور الشجرة آخر لوحاته قبل وفاته في أواخر يوليو 1890. يعتبرها يان هولسكر الأكثر أصالة بين لوحاته ذات المربعين ويظن المشاهد أنه يستطيع تمييز جذور الأشجار وجذوعها، لكن يصعب عليه تمييز الموضوع ككل علق فان دير فين وناب على أن اللوحة نفسها، وليس الموضوع نفسه، هي الأبرز في هذه اللوحة، كما في لوحة "النمو الشجيري مع شخصين"، مُبشّرةً بالرسم التجريدي والتعبيرية. في عام 1882، أثناء وجوده في لاهاي، أنجز فان جوخ لوحة عن جذور الأشجار، بعنوان "دراسة شجرة" والتي أنجزها بالتزامن مع نسخة أكبر (مفقودة الآن) من لوحة "الحزن". وفي رسالة إلى أخيه ثيو، قال فان جوخ إنه أراد التعبير عن بعضٍ من معاناة الحياة في هذه الرسومات. ولا يُعرف ما إذا كان قد عاد إلى نفس الأفكار مع لوحة "جذور الشجرة" التي رسمها عام 1890 ولا تُشير الرسائل إلى أي شيء، وربما تكون الألوان زاهية جدًا لمثل هذه الأفكار الكئيبة. في 14 أبريل 1991، سُرقت لوحة "جذور الشجرة" من متحف فان جوخ مع 19 لوحة أخرى وتم استردادها بنجاح. في عام 2020، حدد فوتر فان دير فين، المدير العلمي لمعهد فان جوخ، الموقع المحتمل لرسم اللوحة، استنادًا إلى بطاقة بريدية تاريخية، في شارع دوبيني في أوفير سور أواز. وقد أكد اكتشافه بصورة تاريخية من حوالي عام 1907 في عام 2021 ويقع الموقع على بعد حوالي 150 مترًا من فندق Auberge Ravoux، فندق فان جوخ في ذلك الوقت.