أحدث الأخبار مع #فاندربيلت


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحة
- صحيفة الخليج
كثرة الجلوس تسرّع شيخوخة الدماغ
كشفت فريق دولي من الباحثين بقيادة جامعة فاندربيلت الأمريكية، عن أن الجلوس لفترات طويلة خلال اليوم يسرع شيخوخة الدماغ ويزيد خطر الإصابة بالخرف لكبار السن، حتى من يمارس التمارين الرياضية منهم بانتظام. وشملت الدراسة 404 متطوعين تزيد أعمارهم على 50 عاماً، وتتبعت مستويات نشاطهم البدني باستخدام أجهزة قابلة للارتداء على مدى أسبوع، ثم أجريت لهم اختبارات معرفية وفحوص دماغية دورية على مدى 7 سنوات. وعلى الرغم من أن 87% من المشاركين التزموا بالإرشادات العالمية للتمارين الرياضية (150 دقيقة أسبوعياً على الأقل)، فإن من قضوا وقتاً أطول في الجلوس سجلوا أداء معرفياً أضعف، وظهرت لديهم علامات تنكس عصبي أكثر وضوحاً. وقالت د. أنجيلا جيفرسون، من المركز الطبي بجامعة فاندربيلت، والباحثة الرئيسية في الدراسة: «أظهرت النتائج أن النشاط البدني وحده لا يكفي لمواجهة الآثار السلبية للجلوس المفرط على الصحة الإدراكية، وأن السلوك الخامل، كالجلوس أو الاستلقاء لساعات طويلة، يرتبط بتدهور في وظائف الدماغ، وانكماش مناطق مهمة مثل «الحُصين»، المسؤول عن الذاكرة، والذي يتأثر مبكراً في حالات مرض الزهايمر». وأضافت د.. أنجيلا جيفرسون: «إن تقليل خطر الإصابة بالزهايمر لا يقتصر على ممارسة التمارين الرياضية اليومية؛ بل يتطلب أيضاً تقليل فترات الجلوس المستمر. وأخذ فترات راحة متكررة من الجلوس والتحرك خلال اليوم يساعد على الحفاظ على صحة الدماغ».


نافذة على العالم
منذ 6 أيام
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة: الجلوس كثيرا يهدد صحة المخ حتى مع الرياضة
الجمعة 16 مايو 2025 09:45 صباحاً نافذة على العالم - أظهرت دراسة حديثة أن قضاء ساعات طويلة في الجلوس يوميًا قد يؤدي إلى تقلص مناطق في الدماغ مرتبطة بالذاكرة والإدراك، حتى لدى الأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام، ونشرت في موقع Hindustan Times. تفاصيل الدراسة أجرى باحثون في مركز الذاكرة ومرض الزهايمر بجامعة فاندربيلت دراسة استمرت سبع سنوات على 404 أشخاص بالغين بمتوسط عمر 71 عامًا. استخدم المشاركون أجهزة مراقبة على المعصم لقياس مستويات النشاط، ووجد أن متوسط وقت الجلوس اليومي بلغ 13 ساعة. الأشخاص الذين جلسوا لفترات أطول أظهروا ترققًا في مناطق الدماغ المرتبطة بالذاكرة ومرض الزهايمر، بالإضافة إلى أداء أضعف في اختبارات الذاكرة. تم تسجيل فقدان أسرع في حجم الحُصين (hippocampus)، وهي منطقة حيوية للذاكرة وتُعد من أوائل المناطق التي تتأثر في مرض الزهايمر. الأفراد الذين يحملون متغير الجين APOE-ε4، المرتبط بزيادة خطر الإصابة بالزهايمر، والذين قضوا وقتًا أطول في الجلوس، شهدوا انخفاضًا أكبر في حجم المادة الرمادية في الفصين الجبهي والجداري مقارنةً بغيرهم. وتشير هذه النتائج إلى أن تقليل وقت الجلوس اليومي قد يكون ضروريًا للحفاظ على صحة الدماغ، حتى مع الالتزام بممارسة الرياضة. ينصح الخبراء باتخاذ خطوات بسيطة مثل الوقوف والتحرك كل 30 دقيقة، واستخدام المكاتب القابلة للتعديل بين الجلوس والوقوف، وممارسة تمارين خفيفة خلال فترات الراحة.


أخبار مصر
منذ 6 أيام
- صحة
- أخبار مصر
دراسة: الجلوس كثيرا يهدد صحة المخ حتى مع الرياضة
دراسة: الجلوس كثيرا يهدد صحة المخ حتى مع الرياضة أظهرت دراسة حديثة أن قضاء ساعات طويلة في الجلوس يوميًا قد يؤدي إلى تقلص مناطق في الدماغ مرتبطة بالذاكرة والإدراك، حتى لدى الأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام، ونشرت في موقع Hindustan Times.تفاصيل الدراسة أجرى باحثون في مركز الذاكرة ومرض الزهايمر بجامعة فاندربيلت دراسة استمرت سبع سنوات على 404 أشخاص بالغين بمتوسط عمر 71 عامًا. استخدم المشاركون أجهزة مراقبة على المعصم لقياس مستويات النشاط، ووجد أن متوسط وقت الجلوس اليومي بلغ 13 ساعة.الأشخاص الذين جلسوا لفترات أطول أظهروا ترققًا في مناطق الدماغ المرتبطة بالذاكرة ومرض الزهايمر، بالإضافة إلى أداء أضعف في اختبارات الذاكرة.تم تسجيل…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


بوابة ماسبيرو
منذ 6 أيام
- صحة
- بوابة ماسبيرو
دراسة: الجلوس كثيرا يهدد صحة المخ حتى مع الرياضة
أظهرت دراسة حديثة أن قضاء ساعات طويلة في الجلوس يوميا قد يؤدي إلى تقلص مناطق في الدماغ مرتبطة بالذاكرة والإدراك، حتى لدى الأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام، ونشرت هذه الدراسة في موقع Hindustan Times. وقد أجرى باحثون في مركز الذاكرة ومرض الزهايمر بجامعة فاندربيلت دراسة استمرت سبع سنوات على 404 أشخاص بالغين بمتوسط عمر 71 عامًا. استخدم المشاركون أجهزة مراقبة على المعصم لقياس مستويات النشاط، ووجد أن متوسط وقت الجلوس اليومي بلغ 13 ساعة. الأشخاص الذين جلسوا لفترات أطول أظهروا ترققا في مناطق الدماغ المرتبطة بالذاكرة ومرض الزهايمر، بالإضافة إلى أداء أضعف في اختبارات الذاكرة. تم تسجيل فقدان أسرع في حجم الحُصين (hippocampus)، وهي منطقة حيوية للذاكرة وتُعد من أوائل المناطق التي تتأثر في مرض الزهايمر. الأفراد الذين يحملون متغير الجين APOE-ε4، المرتبط بزيادة خطر الإصابة بالزهايمر، والذين قضوا وقتا أطول في الجلوس، شهدوا انخفاضا أكبر في حجم المادة الرمادية في الفصين الجبهي والجداري مقارنةً بغيرهم. وتشير هذه النتائج إلى أن تقليل وقت الجلوس اليومي قد يكون ضروريا للحفاظ على صحة الدماغ، حتى مع الالتزام بممارسة الرياضة. ينصح الخبراء باتخاذ خطوات بسيطة مثل الوقوف والتحرك كل 30 دقيقة، واستخدام المكاتب القابلة للتعديل بين الجلوس والوقوف، وممارسة تمارين خفيفة خلال فترات الراحة.


المصري اليوم
منذ 6 أيام
- صحة
- المصري اليوم
دراسة تُحذر من عادة شائعة.. قد تُصيبك بـ ألزهايمر
حذرت دراسة من أن الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة، ما يزيد من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر، بغض النظر عن مقدار أو كمية التمارين الرياضية التي يمارسها الشخص خلال اليوم. ولطالما أوصى الخبراء بممارسة 150 دقيقة من التمارين أسبوعيًا للمساعدة في مكافحة المخاطر الصحية الناجمة عن العمل المكتبي ومشاهدة التلفزيون، لكن زعمت دراسة من المركز الطبي لجامعة فاندربيلت في ناشفيل بالولايات المتحدة، أن النشاط البدني خلال أوقات الفراغ لا يساعد في الوقاية من مرض ألزهايمر، وفقًا لما ذكرته صحيفة «ديلي ميل». ووجدت الدراسة أنه بغض النظر عن مقدار التمارين الرياضية التي يمارسها الشخص، فإن أداء الشخص الذي يجلس أو يستلقي لفترات طويلة يوميًا كان أسوأ في اختبارات الإدراك، وكان يعاني من انكماش في الدماغ مرتبط بمرض ألزهايمر، إذ أنه في الدراسة، التي نُشرت في مجلة «الزهايمر والخرف: مجلة جمعية الزهايمر»، تابع العلماء أكثر من 400 بالغ فوق سن الخمسين. واستخدم العلماء هذه الساعة لقياس متوسط نشاطهم، ثم قورنت هذه النتائج باختبارات الأداء الإدراكي وفحوصات الدماغ التي أُجريت على مدى السنوات السبع التالية، إذ كشفت النتائج أن الأشخاص الذين يقضون وقتًا أطول في الجلوس أكثر عرضة للإصابة بأعراض الزهايمر- بغض النظر عن مقدار ممارستهم للرياضة، كما لاحظوا انخفاضًا أكبر في حجم الحُصين، وهو جزء من الدماغ أساسي للذاكرة والتعلم. وتوصل العلماء إلى أن خطر الجلوس لفترات طويلة مرتفع بشكل خاص لدى الأشخاص الذين يحملون جين APOE-e4، وهو عامل خطر وراثي لمرض ألزهايمر. وذكرت الدكتورة ماريسا جونيات، المؤلفة الرئيسية للدراسة، أن النتائج أظهرت أهمية تجنب الجلوس لفترات طويلة، حتى لو كنت تتمتع بلياقة بدنية ونشاط، قائلة: «إن تقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر لا يقتصر على ممارسة الرياضة مرة واحدة يوميًا، في حين أن التقليل وقت الجلوس، حتى مع ممارسة الرياضة يوميًا، يقلل من احتمالية الإصابة بمرض ألزهايمر». وفي حين أن الدراسة لا تستطيع تحديد كيفية زيادة وقت الجلوس لخطر الإصابة بمرض الزهايمر بدقة، إلا أنها طرحت نظرية، الخمول لفترات طويلة من الزمن قد يعطل تدفق الدم الصحي إلى المخ، وعلى المدى الطويل قد يؤدي هذا إلى تغييرات هيكلية في الأعضاء التي تساهم في الإصابة بمرض ألزهايمر.