أحدث الأخبار مع #فانو


العين الإخبارية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
في يومين.. الجيش الإثيوبي يعلن مقتل 317 من مليشيات «فانو»
مرحلة جديدة من التصعيد العسكري والسياسي تدخلها إثيوبيا، مع احتدام المواجهات بين الجيش الفيدرالي ومليشيات فانو في إقليم أمهرة، في وقتٍ يشهد فيه إقليم تيغراي صراعًا داخليًا يهدد باندلاع نزاع أوسع. ويبدو أن الانقسامات داخل جبهة تحرير تيغراي والصراع على النفوذ بين قادتها، إضافة إلى اتهامات بالتنسيق مع مليشيات مسلحة، تزيد من حالة عدم الاستقرار. وأعلن الجيش الإثيوبي، الجمعة، عن نجاحه في القضاء على أكثر من 300 عنصر من مليشيات فانو خلال اشتباكات استمرت يومين في إقليم أمهرة شمالي البلاد، في إطار العمليات العسكرية التي ينفذها ضد الجماعات المسلحة التي تسعى إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة. ووفقًا لبيان صادر عن الجيش الإثيوبي، فإن قواته تمكنت من إحباط هجوم واسع كانت تخطط له المليشيات، حيث تم تدمير مجموعة قتالية قوامها 317 عنصرا، كانت تحاول شن عمليات ضد مواقع الجيش الإثيوبي. وأعلن الجيش أن عمليته العسكرية الناجحة ضد مليشيات فانو، أسفرت عن مقتل 317 عنصرًا، وأسر 41 آخرين، إضافة إلى جرح 125 واستسلام 27. كما تمكنت القوات الإثيوبية من مصادرة كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر، بما في ذلك مدافع رشاشة وبنادق هجومية وقنابل وأجهزة اتصال لاسلكية. واتهم البيان الجنرال «مجيبي هايلي»، أحد القادة البارزين في جبهة تحرير تيغراي، بأنه العقل المدبر وراء هذه الهجمات، مشيرًا إلى أنه لا يزال يعمل على تجنيد الشباب ودفعهم إلى القتال دون أي تأهيل عسكري، الأمر الذي يؤدي إلى استنزاف طاقاتهم وزعزعة الاستقرار في الإقليم. صراع داخلي في «تيغراي» ويشهد إقليم تيغراي انقسامات حادة بين قادة الجبهة، ما أدى إلى تطور صراعات داخلية تهدد باندلاع حرب جديدة في المنطقة. ويتصدر الجنرال «مجيبي هايلي» قائمة الشخصيات التي تتهمها الحكومة الإثيوبية بالتورط في تأجيج التوترات، حيث أشار البيان إلى أنه انحاز مؤخرًا إلى الصراع الدائر بين رئيس الإدارة المؤقتة للإقليم، «جيتاتشو ردا»، المعين من قبل رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، وزعيم جبهة تحرير تيغراي «دبراصيون جبراميكائيل». ووفقًا للجيش الإثيوبي، فإن الجنرال «هايلي» كان له دور رئيسي في قيادة الصراعات المسلحة خلال حرب تيغراي عام 2020، ويحاول حاليًا تنفيذ سيناريو مماثل في إقليم أمهرة عبر تحريض الشباب على الانضمام إلى مليشيات فانو، واستغلالهم لتحقيق مصالحه الشخصية، بما في ذلك تهريب الذهب عبر الحدود الإريترية. ارتباطات مع مليشيات فانو ويتهم الجيش الإثيوبي «مجيبي هايلي» بتنسيق تحركات مع مليشيات فانو وجيش دولة مجاورة بهدف تقويض الحكومة المركزية في أديس أبابا. وأفادت مصادر عسكرية بأن هايلي حاول مرتين تنفيذ هجمات ضد الجيش الفيدرالي تحت ذريعة استعادة مناطق في غرب تيغراي، إلا أن هذه المحاولات باءت بالفشل، ما دفعه إلى الفرار وتفكيك قواته. مخاوف من نزاع إقليمي تأتي هذه التطورات في وقت تتزايد فيه المخاوف من اندلاع حرب إقليمية جديدة، خاصة مع ورود تقارير تفيد بإرسال إثيوبيا تعزيزات عسكرية إلى حدودها الشمالية مع إريتريا. ويخوض الجيش الإثيوبي مواجهات متواصلة مع مليشيات فانو في مناطق عدة من إقليم أمهرة منذ أكثر من عامين، دون أن تلوح في الأفق بوادر لحل سياسي ينهي الصراع. aXA6IDE4NS4yMTIuMTYyLjk1IA== جزيرة ام اند امز FR


العربية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
الجيش الإثيوبي يعلن مقتل أكثر من 300 من ميليشيا فانو خلال يومين
أعلن الجيش الإثيوبي أمس الجمعة أن قواته قتلت أكثر من 300 مسلح من ميليشيا فانو خلال يومين من الاشتباكات في منطقة أمهرة الشمالية. وأثارت الاشتباكات احتمال تجدد الحرب على نطاق أوسع. وقاتلت ميليشيا فانو إلى جانب الجيش والقوات الإريترية في حرب أهلية استمرت عامين بين أديس أبابا وجبهة تحرير شعب تيجراي التي تسيطر على منطقة تيغراي الشمالية. ولكن العلاقات توترت بعد ذلك بين إريتريا وإثيوبيا بعد استبعاد أسمرة من محادثات السلام التي جرت في نوفمبر تشرين الثاني 2022 بهدف إنهاء تلك الحرب. وبرزت مخاوف من اندلاع حرب جديدة في الأسابيع القليلة الماضية بعد أن أفادت أنباء بأن إريتريا أمرت بتعبئة عسكرية على مستوى البلاد فيما أرسلت إثيوبيا قواتها صوب الحدود. واندلعت معارك بين الجيش الإثيوبي وميليشيات فانو في يوليو (تموز) 2023، وذلك لأسباب منها الشعور بالخيانة لدى العديد من الأمهريين تجاه بنود اتفاق السلام لعام 2022. وقال الجيش في بيان أمس "نفذت الجماعة المتطرفة التي تطلق على نفسها اسم فانو... هجمات في مناطق مختلفة من منطقة أمهرة تحت اسم عملية الوحدة، وقد تم القضاء عليها". وأضاف أن 317 مسلحا من فانو قُتلوا وأصيب 125.


جريدة الرؤية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- جريدة الرؤية
اشتباكات دامية.. مقتل 300 شخص برصاص الجيش الإثيوبي
أديس أبابا-رويترز أعلن الجيش الإثيوبي أمس الجمعة أن قواته قتلت أكثر من 300 مسلح من ميليشيا فانو خلال يومين من الاشتباكات في منطقة أمهرة الشمالية. أثارت الاشتباكات احتمال تجدد الحرب على نطاق أوسع. وقاتلت ميليشيا فانو إلى جانب الجيش والقوات الإريترية في حرب أهلية استمرت عامين بين أديس أبابا وجبهة تحرير شعب تيجراي التي تسيطر على منطقة تيجراي الشمالية. ولكن العلاقات توترت بعد ذلك بين إريتريا وإثيوبيا بعد استبعاد أسمرة من محادثات السلام التي جرت في نوفمبر تشرين الثاني 2022 بهدف إنهاء تلك الحرب. وبرزت مخاوف من اندلاع حرب جديدة في الأسابيع القليلة الماضية بعد أن أفادت أنباء بأن إريتريا أمرت بتعبئة عسكرية على مستوى البلاد فيما أرسلت إثيوبيا قواتها صوب الحدود. واندلعت معارك بين الجيش الإثيوبي وميليشيات فانو في يوليو تموز 2023، وذلك لأسباب منها الشعور بالخيانة لدى العديد من الأمهريين تجاه بنود اتفاق السلام لعام 2022. وقال الجيش في بيان أمس "نفذت الجماعة المتطرفة التي تطلق على نفسها اسم فانو... هجمات في مناطق مختلفة من منطقة أمهرة تحت اسم عملية الوحدة، وقد تم القضاء عليها". وأضاف أن 317 مسلحا من فانو قُتلوا وأصيب 125. ولم تتمكن رويترز من الحصول على رد فوري من ميليشيا فانو، وهي مجموعة فضفاضة من الميليشيات في منطقة أمهرة، بلا قيادة مركزية.