أحدث الأخبار مع #فتحالأندلس

الدستور
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
جائزة الكتاب العربي أعلنت الفائزين بجائزتها في دورتها الثانية في "الدوحة
الدوحة 1 الدستور - عمر أبو الهيجاء أعلنت "جائزة الكتاب العربي" مساء الأول من أمس في الدوحة الفائزين في الدورة الثانية لـ "جائزة الكتاب العربي" التي انطلقت العام الماضي برعاية من الأمير الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، بهدف الارتقاء بجودة الكتاب العربي.. وتم تكريم 19 مؤلفاً ومؤسسة من أصحاب المشاريع المعرفية طويلة الأمد، كان ذلك بحضور نخبة من الكُتاب والمفكرين العرب ووزيرة التربية والتعليم والتعليم العالي في قطر "لولوة الخاطر" و"حسن النعمة" الأمين العام لـ"جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي". هذا وقد جاءت قائمة الفائزين "بجائزة الكتاب العربي" في فئة "الكتاب المفرد" على النحو التالي: أولا: "مجال الدراسات التاريخية": فاز بالمركز الأول: حافظ عبدولي عن كتابه "من تريبوليتانيا إلى أطرابلس: المشهد التعميري خلال العصر الوسيط المتقدّم بين التواصل والتحوّلات". والمركز الثاني فاز: يونس المرابط عن كتابه "فتح الأندلس في الاستشراق الإسباني المعاصر ما بين النفي والإثبات". ثانيا: مجال الدراسات اللغوية والأدبية: فاز بالمركز الأول: عبدالرحمن بودرع عن كتابه "بلاغة التضادّ في بناء الخطاب - قضايا ونماذج". وفي المركز الثاني فاز: محمد عبدالودود أبغش عن كتابه "الأبنية الشرطيّة اللاواقعية - مقاربة لسانية عرفنيّة". وغاز بالمركز الثالث: محمد غاليم عن كتابه "اللغة بين ملكات الذهن - بحث في الهندسة المعرفية". ثالثا: الدراسات الاجتماعية والفلسفية: في الفلسفة: بافاز المركز الثاني: محمد الصادقي عن كتابه "الوجود والماهية بين أبي علي ابن سينا وفخر الدين الرازي". فيما فاز بالمركز الثالث: عبدالرزاق بلعقروز عن كتابه "الاتصاف بالتفلسف: التربية الفكرية ومسالك المنهج". والمركز الثالث المكرر فاز: يوسف تيبس عن كتابه "مفهوم النَّفي في اللسان والمنطق". وفي علم الاجتماع فاز بالمركز الثاني: عبدالقادر مرزاق عن كتابه "الاستعارة في علم اجتماع ماكس فيبر وزيغمونت باومان". رابعا: في مجال العلوم الشرعية والدراسات الإسلامية: فاز بالمركز الثاني: الحسان شهيد عن كتابه "رسالة الشافعي: في السياق والمنهاج والخطاب دراسة في نظرية المعرفة الأصولية". أما خامسا:في مجال الموسوعات والمعاجم وتحقيق النصوص: فاز بالمركز الثالث: محمود العشيري عبدالعاطي الهواري محمد البدرشيني عن كتابهم "الرصيد اللغوي المسموع: قائمة معجمية لرصيد مسموع الطفل العربي من الفصيحة بناءً على مدونة محوسبة". وفي فئة الإنجاز: أولا الأفراد: الفائز: أحمد المتوكل. الفائز: رمزي بعلبكي. الفائز: إبراهيم القادري بوتشيش. ثانيا في مجال المؤسسات: فاز: معهد المخطوطات العربية. الفائز: كرسي الدكتور عبدالعزيز المانع. الفائز: دار الكتاب الجديد المتحدة. وتضمّنت فعاليات الجائزة ندوة عِلمية بعنوان "لغة الكتاب العربي: شؤون وآفاق" تألّفت من عشر أوراق وعُقدت على مدار جلستين، بحثتا مواضيع في فلسفة اللغة والمنطق وقراءات في التحوّل اللغوي في الفلسفة والمشروع اللساني العربي، إضافة إلى أوراق صبّت تركيزها على الكتابة العربية وضُعف الإنتاج باللغة العربية الفصحى. وكانت الدورة الثانية للجائزة قد شهدت مشاركة 1261 عملاً من 35 دولة، في مجالات الدراسات اللغوية والأدبية، والدراسات التاريخية، والعلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، والدراسات الاجتماعية والفلسفية، والمعاجم والموسوعات وتحقيق النصوص، وأعلاها مشاركة هي مصر، والجزائر، والمغرب، والأردن، والسعودية، وتونس، وقطر، والعراق، وتركيا، والكويت. وقد توزّعت المُشاركات على مجالات الجائزة، إذ بلغت نسبة الترشيحات في الدراسات الاجتماعية والفلسفية 34 بالمئة، والدراسات اللغوية والأدبية 26 بالمئة، والعلوم الشرعية والدراسات الإسلامية 17 بالمئة، والأبحاث التاريخية 15 بالمئة، والمعاجم والموسوعات وتحقيق النصوص 8 بالمئة.


كش 24
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- كش 24
سقوط نجوى كرم على المسرح وحملها علم الثورة السوري يثير ضجة
هيمنة مغربية على جائزة الكتاب العربي بالدوحة أعلن مساء أمس السبت بالدوحة، عن قائمة الفائزين بجائزة الكتاب العربي في دورتها الأولى بعد التأسيسية، ومن ضمنهم تسعة باحثين مغاربة. ففي فئة الكتاب المفرد، مجال الدراسات اللغوية والأدبية، فاز بالمركز الأول عبد الرحمن بودرع عن كتابه "بلاغة التضاد في بناء الخطاب - قضايا ونماذج"، فيما فاز بالمركز الثالث محمد غاليم عن كتابه "اللغة بين ملكات الذهن - بحث في الهندسة المعرفية"، وعن نفس الفئة في مجال الدراسات التاريخية، فاز يونس المرابط في بالمركز الثاني عن كتابه "فتح الأندلس في الاستشراق الإسباني المعاصر ما بين النفي والإثبات"، أما في فئة الدراسات الاجتماعية والفلسفية، التي تم حجب مركزها الأول، فقد فاز في مجال الفلسفة محمد الصادقي بالمركز الثاني عن كتابه " الوجود والماهية بين أبي علي ابن سينا وفخر الدين الرازي"، ويوسف تيبس بالمركز الثالث مكرر عن كتابه "مفهوم النفي في اللسان والمنطق"، في حين توج بالمركز الثاني، في علم الاجتماع، عبد القادر مرزاق، عن كتابه "الاستعارة في علم اجتماع ماكس فيبر وزيغمونت باومان". وفي مجال العلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، فاز بالمركز الثاني الحسان شهيد عن كتابه "رسالة الشافعي: في السياق والمنهاج والخطاب دراسة في نظرية المعرفة الأصولية"، أما على مستوى الإنجاز، فئة الأفراد، فقد فاز كل من أحمد المتوكل في مجال اللسانيات، وإبراهيم القادري بوتشيش في التاريخ، من جهة أخرى، فاز في فئة المؤسسات معهد المخطوطات العربية، وكرسي الدكتور عبدالعزيز المانع، ودار الكتاب الجديد المتحدة. وقال قال عبد الواحد العلمي المدير التنفيذي لجائزة الكتاب العربي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن الترشيحات للجائزة فاقت كل التوقعات، مشيرا إلى أن الحضور المغربي القوي في قائمة الفائزين كان متوقعا بالنظر الى أن المغاربة يشهد لهم بالجدية والمصداقية والرصانة في بحوثهم العلمية المتعلقة بالمجالات التي تم التباري حولها. ويشار الى أن الجائزة حققت حضورا لافتا من خلال استقبال 1261 ترشيحا من 35 دولة، وقد تم تحكيم جميع الترشيحات من خلال أكاديميين متخصصين في قطر وعدد من الدول العربية، لتأكيد مبدأ الشفافية. وبلغت الترشيحات في فئة الكتاب المفرد حوالي 1175 مشاركة، بينما بلغت فئة الإنجاز حوالي 86 مشاركة، بنسبة 69 في المائة للمؤسسات، و31 في المائة للأفراد. وتهدف الجائزة التي تبلغ قيمتها الإجمالية مليون دولار، إلى تعزيز دور الكتاب العربي في إغناء المشهد الثقافي والفكري، وتطمح إلى تكريس الجودة والإبداع، في مجالات معرفية متنوعة بعيدا عن الإطار التقليدي. ثقافة-وفن برامج رمضان على 'الأولى'.. القناة تعد المشاهدين بعرض 'استثنائي' في إطار التزامها المستمر بتقديم محتوى إعلامي متميز يواكب انتظارات الجمهور المغربي، تواصل قناة "الأولى" تصدرها للمشهد السمعي البصري الوطني عبر برمجة غنية ومتنوعة، تتماشى مع روح شهر رمضان الفضيل لسنة 1446 هجرية الموافقة لسنة 2025 م، وتجمع بين الابتكار، والجودة، والعمق الثقافي"، وذلك وفق بلاغ لها توصل "كش24" بنسخة منه. ومن منطلق مكانتها كقناة ذات مرجعية عامة، تحرص "الأولى"، التابعة للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، في هذه الشبكة الرمضانية الجديدة، على تقديم محتوى تلفزيوني يعكس القيم الأصيلة للمجتمع المغربي، مع لمسات إبداعية حديثة؛ مما يجعلها الاختيار المفضل للأسرة المغربية، خلال شهر رمضان. إنتاجات بحلّة جديدة وتعد "الأولى" مشاهديها بجرعة مكثفة من الترفيه من خلال مجموعة من الأعمال الكوميدية التي ستضفي أجواء من البهجة والمرح على أجواء الشهر الفضيل؛ وعلى رأسها السلسلة الكوميدية "ولاد إيزة" في موسمها الثاني، والتي تضم نخبة من نجوم الكوميديا المغربية، من بينهم دنيا بوطازوت، وسكينة درابيل، وفتاح الغرباوي. وإلى جانب ذلك، تقدم القناة سلسلتي "فيها خير"، و"أنا وياك"، اللتين تجمعان بين الفكاهة والتشويق بمشاركة كوكبة من النجوم، كما يعود النجمان طاليس وفدوى الطالب بموسم ثالث من السلسلة الشهيرة "صلاح وفاتي"، والتي حققت نجاحًا واسعًا في مواسمها السابقة؛ إذ ستقدم هذه السنة مواقف طريفة تحاكي تفاصيل الحياة اليومية بأسلوب هزلي جذاب. الوثائقيات وغنى الموروث ووفاءً لرسالتها الإعلامية في تعزيز الثقافة الوطنية، تسلط برامج رمضان "الأولى" الضوء على التراث والتاريخ المغربي الغنيين من خلال مجموعة من البرامج الوثائقية المتميزة؛ مثل "من سوق لسوق"، الذي يأخذ المشاهدين في رحلة لاستكشاف تاريخ وعادات الأسواق التقليدية المغربية، كما تبث القناة مواسم جديدة من برامج تبرز أصالة الثقافة المغربية؛ مثل "أمالاي"، و"أرض البركة"، و"عبق التراث"، و"عيوط ومكاحل"، و"أهل المغرب". ترفيه عائلي وحرصا منها على تنويع مضمونها، تقدم "الأولى" عددا من الأعمال الترفيهية؛ على رأسها برنامج الواقع "ماطيحش على البال"، الذي ينضاف إلى البرامج الرئيسية التي باتت رفيقة للأسر المغربية؛ مثل "مع الفاميلة"، الذي يخلق أجواء عائلية ممتعة وحبلى بالمفاجآت. كما توفر القناة لمشاهديها دورة سينمائية متميزة عبر عرض أفلام مغربية تعكس التنوع وتمزج بين الدراما والكوميديا والتشويق؛ ومن بينها "بيني وبينك"، و"فرصة ثانية"، و"طريق الليسي"، و"لانونيم". الاهتمام بالأطفال وفي إطار اهتمامها بفئة الشباب والناشئة، ودعم المواهب الصاعدة، تقدم "الأولى" برنامج "وليدات بلادي"، منصة تفاعلية لاكتشاف وإبراز مواهب الشباب المغربي، إضافة إلى برنامج "زينب ونفنوف"، الذي يهدف إلى تنمية مهارات الأطفال وإشباع فضولهم بأسلوب تعليمي ممتع. ثقافة-وفن معرض للفن الإفريقي المعاصر يحول مراكش إلى وجهة فنية مراكش (المغرب) (أ ف ب) – يراهن معرض دولي للفن التشكيلي الإفريقي المعاصر على الجاذبية السياحية لمراكش للترويج لفنانين أفارقة، ويساهم أيضا في تحفيز النشاط الثقافي بالمدينة المغربية الأشهر في العالم. وقد قدّم المعرض المسمى "54-1" في دورته الأخيرة التي أقيمت بين 30 كانون الثاني/يناير و2 شباط/فبراير، أعمالا لثلاثين دارا للعروض الفنية من 14 بلدا إفريقيا وأوروبيا، مستهدفا الأثرياء من هواة جمع اللوحات وأيضا المتاحف العالمية المرموقة. ويتميز هذا المعرض الإفريقي عن الملتقيات المشابهة بكونه "فضاء ضيقا وحصريا للغاية"، ما يجعل الأعمال المعروضة فيه "أكثر بروزا"، كما تقول العارضة السنغالية آيسا ديون لوكالة فرانس برس. وتضيف ديون، وهي مؤسسة دار العرض "آتيس دكار" في السنغال "تلقينا أصداء جد ممتازة حول فنانينا وهذا مهم جدا، لأن أهمية معرض فني لا تكمن فقط في المبيعات وإنما أيضا في تطوير علاقات مع زبائن مستقبليين" وقد تمكنت من بيع ثلاثة أعمال بسعر إجمالي يناهز 31 ألف دولار. بدورها خرجت مديرة دار العرض "رواق 38" كانيل هامون جيليه بحصيلة "ناجحة" من هذه الدورة. وتقول "نحن جد سعداء بالزخم الذي أثاره فنانونا وقد بعنا ست لوحات"، مفضلة عدم كشف الثمن. أُسس معرض 54-1 ذو الاسم المستوحى من عدد بلدان إفريقيا (54)، في لندن العام 2013 بهدف "إعطاء رؤية أكبر للفنانين الأفارفة في عالم الفن المعاصر"، كما توضح مؤسسته ثريا الكلاوي. وتعزو الكلاوي، وهي رائدة أعمال مغربية فرنسية، اختيار المغرب لكون هذا البلد الإفريقي "يوفر تنوعا من خلال موقعه الجغرافي، وأيضا من خلال العرض السياحي الذي يتيح لنا استقطاب زبائن من مختلف أنحاء العالم" وتشير إلى أن النسخة المغربية لهذا الملتقى تحصد في المعدل "بضعة ملايين من الدولارات". لكن حجمه يبقى صغيرا بالمقارنة مع الملتقيات العالمية الكبرى، مثل معرض "فياك" في باريس أو "آرت بازل" الذي يقام في سويسرا وميامي وهونغ كونغ. ويستقطب المعرض المغربي في المتوسط نحو 10 آلاف زائر فقط، بينهم حوالى 3 آلاف أجنبي، من دون أن يقلل الأمر من جاذبيته، كما يلاحظ رجل الأعمال التوغولي كلود غرونيتسكي الذي جاء خصيصا من نيويورك. ويقول "في الملتقيات الكبيرة يكون هناك ضغط مادي شديد على العارضين، لدرجة أن هواة جمع اللوحات مثلي قد يشعرون بالمضايقة". على خلاف ذلك "هناك شيء من الحميمية في مراكش حيث تتاح فرصة اكتشاف فنانين لا نعرفهم"، كما يضيف غرونيتسكي وهو عضو بمجلس إدارة المتحف الأميركي المرموق "موما بي إس 1" في نيويورك. استقطبت هذه الدورة فنانين أفارقة مشاهير مثل الغاني أمواكو بوافو، الذي باع أحد بروتريهاته للمتحف البريطاني "تايت". لكن الملتقى يمنح على الخصوص فرصة التعرف على فنانين صاعدين. من هؤلاء مصورة الفوتوغرافيا التجريبية الإثيوبية ماهيدر هايليسيلاسي تاديسي، أو النحاتة على الخزف السودانية-الصومالية دينا نور ساتي، والعديد من الرسامين التصويريين مثل النيجيرية شيغوزي أوبي أو الغاني أدجي تاويا. وتلخص الفنانة المغربية الفرنسية مارغو ديغي أهمية المعرض في "الحركية الاستثنائية التي يوفرها للساحة الفنية الإفريقية برمتها". وهي تقدم بورتريهات مطروزة على القماش باليد من خلال دار العرض المغربية "أتوليي 21". وتستفيد الساحة الفنية المغربية هي الآخرى من هذه الجاذبية، حيث تنظم بالموازاة زيارات لمعارض وورشات فنية محلية وتعلق ثريا الكلاوي مازحة "لن يمضي زوارنا أكثر من ساعة إذا اكتفوا بمعرض 54-1"، ومن نتائج هذه الحركة أن بعض دور العرض في الدارالبيضاء قررت فتح فضاءات لها في مراكش، مثل "رواق 38". وهو ما يفسره مؤسس هذا الأخير فهر كتاني قائلا "أصبح المعرض موعدا لا محيد عنه"، وكان "من العوامل التي دفعتنا للإقامة في مراكش، التي حققت في الأعوام الأخيرة قفزات عملاقة في ما يخص الجاذبية الفنية". ثقافة-وفن


عبّر
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- عبّر
جائزة الكتاب العربي: هيمنة مغربية
أعلن مساء أمس السبت بالدوحة، عن قائمة الفائزين بجائزة الكتاب العربي في دورتها الأولى بعد التأسيسية، ومن ضمنهم تسعة باحثين مغاربة. ففي فئة الكتاب المفرد، مجال الدراسات اللغوية والأدبية، فاز بالمركز الأول عبد الرحمن بودرع عن كتابه 'بلاغة التضاد في بناء الخطاب – قضايا ونماذج'، فيما فاز بالمركز الثالث محمد غاليم عن كتابه 'اللغة بين ملكات الذهن – بحث في الهندسة المعرفية'، وعن نفس الفئة في مجال الدراسات التاريخية، فاز يونس المرابط في بالمركز الثاني عن كتابه 'فتح الأندلس في الاستشراق الإسباني المعاصر ما بين النفي والإثبات'، أما في فئة الدراسات الاجتماعية والفلسفية، التي تم حجب مركزها الأول، فقد فاز في مجال الفلسفة محمد الصادقي بالمركز الثاني عن كتابه ' الوجود والماهية بين أبي علي ابن سينا وفخر الدين الرازي'، ويوسف تيبس بالمركز الثالث مكرر عن كتابه 'مفهوم النفي في اللسان والمنطق'، في حين توج بالمركز الثاني، في علم الاجتماع، عبد القادر مرزاق، عن كتابه 'الاستعارة في علم اجتماع ماكس فيبر وزيغمونت باومان'. وفي مجال العلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، فاز بالمركز الثاني الحسان شهيد عن كتابه 'رسالة الشافعي: في السياق والمنهاج والخطاب دراسة في نظرية المعرفة الأصولية'، أما على مستوى الإنجاز، فئة الأفراد، فقد فاز كل من أحمد المتوكل في مجال اللسانيات، وإبراهيم القادري بوتشيش في التاريخ، من جهة أخرى، فاز في فئة المؤسسات معهد المخطوطات العربية، وكرسي الدكتور عبدالعزيز المانع، ودار الكتاب الجديد المتحدة. وقال قال عبد الواحد العلمي المدير التنفيذي لجائزة الكتاب العربي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن الترشيحات للجائزة فاقت كل التوقعات، مشيرا إلى أن الحضور المغربي القوي في قائمة الفائزين كان متوقعا بالنظر الى أن المغاربة يشهد لهم بالجدية والمصداقية والرصانة في بحوثهم العلمية المتعلقة بالمجالات التي تم التباري حولها. ويشار الى أن الجائزة حققت حضورا لافتا من خلال استقبال 1261 ترشيحا من 35 دولة، وقد تم تحكيم جميع الترشيحات من خلال أكاديميين متخصصين في قطر وعدد من الدول العربية، لتأكيد مبدأ الشفافية. وبلغت الترشيحات td جائزة الكتاب العربي، فئة الكتاب المفرد حوالي 1175 مشاركة، بينما بلغت فئة الإنجاز حوالي 86 مشاركة، بنسبة 69 في المائة للمؤسسات، و31 في المائة للأفراد. وتهدف جائزة الكتاب العربي، التي تبلغ قيمتها الإجمالية مليون دولار، إلى تعزيز دور الكتاب العربي في إغناء المشهد الثقافي والفكري، وتطمح إلى تكريس الجودة والإبداع، في مجالات معرفية متنوعة بعيدا عن الإطار التقليدي.


كش 24
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- كش 24
هيمنة مغربية على جائزة الكتاب العربي بالدوحة
أعلن مساء أمس السبت بالدوحة، عن قائمة الفائزين بجائزة الكتاب العربي في دورتها الأولى بعد التأسيسية، ومن ضمنهم تسعة باحثين مغاربة. ففي فئة الكتاب المفرد، مجال الدراسات اللغوية والأدبية، فاز بالمركز الأول عبد الرحمن بودرع عن كتابه "بلاغة التضاد في بناء الخطاب - قضايا ونماذج"، فيما فاز بالمركز الثالث محمد غاليم عن كتابه "اللغة بين ملكات الذهن - بحث في الهندسة المعرفية"، وعن نفس الفئة في مجال الدراسات التاريخية، فاز يونس المرابط في بالمركز الثاني عن كتابه "فتح الأندلس في الاستشراق الإسباني المعاصر ما بين النفي والإثبات"، أما في فئة الدراسات الاجتماعية والفلسفية، التي تم حجب مركزها الأول، فقد فاز في مجال الفلسفة محمد الصادقي بالمركز الثاني عن كتابه " الوجود والماهية بين أبي علي ابن سينا وفخر الدين الرازي"، ويوسف تيبس بالمركز الثالث مكرر عن كتابه "مفهوم النفي في اللسان والمنطق"، في حين توج بالمركز الثاني، في علم الاجتماع، عبد القادر مرزاق، عن كتابه "الاستعارة في علم اجتماع ماكس فيبر وزيغمونت باومان". وفي مجال العلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، فاز بالمركز الثاني الحسان شهيد عن كتابه "رسالة الشافعي: في السياق والمنهاج والخطاب دراسة في نظرية المعرفة الأصولية"، أما على مستوى الإنجاز، فئة الأفراد، فقد فاز كل من أحمد المتوكل في مجال اللسانيات، وإبراهيم القادري بوتشيش في التاريخ، من جهة أخرى، فاز في فئة المؤسسات معهد المخطوطات العربية، وكرسي الدكتور عبدالعزيز المانع، ودار الكتاب الجديد المتحدة. وقال قال عبد الواحد العلمي المدير التنفيذي لجائزة الكتاب العربي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن الترشيحات للجائزة فاقت كل التوقعات، مشيرا إلى أن الحضور المغربي القوي في قائمة الفائزين كان متوقعا بالنظر الى أن المغاربة يشهد لهم بالجدية والمصداقية والرصانة في بحوثهم العلمية المتعلقة بالمجالات التي تم التباري حولها. ويشار الى أن الجائزة حققت حضورا لافتا من خلال استقبال 1261 ترشيحا من 35 دولة، وقد تم تحكيم جميع الترشيحات من خلال أكاديميين متخصصين في قطر وعدد من الدول العربية، لتأكيد مبدأ الشفافية. وبلغت الترشيحات في فئة الكتاب المفرد حوالي 1175 مشاركة، بينما بلغت فئة الإنجاز حوالي 86 مشاركة، بنسبة 69 في المائة للمؤسسات، و31 في المائة للأفراد. وتهدف الجائزة التي تبلغ قيمتها الإجمالية مليون دولار، إلى تعزيز دور الكتاب العربي في إغناء المشهد الثقافي والفكري، وتطمح إلى تكريس الجودة والإبداع، في مجالات معرفية متنوعة بعيدا عن الإطار التقليدي.


مراكش الآن
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مراكش الآن
الدوحة.. هيمنة مغربية على جائزة الكتاب العربي
أعلن امس السبت بالدوحة عن قائمة الفائزين بجائزة الكتاب العربي في دورتها الاولى بعد التأسيسية، ومن ضمنهم تسعة باحثين مغاربة. ففي فئة الكتاب المفرد، مجال الدراسات اللغوية والأدبية، فاز بالمركز الأول عبد الرحمن بودرع عن كتابه 'بلاغة التضاد في بناء الخطاب – قضايا ونماذج' فيما فاز بالمركز الثالث محمد غاليم عن كتابه 'اللغة بين ملكات الذهن – بحث في الهندسة المعرفية'. وعن نفس الفئة، مجال الدراسات التاريخية، فاز يونس المرابط في بالمركز الثاني عن كتابه 'فتح الأندلس في الاستشراق الإسباني المعاصر ما بين النفي والإثبات'. أما في فئة الدراسات الاجتماعية والفلسفية، التي تم حجب مركزها الاول، فقد فاز في مجال الفلسفة محمد الصادقي بالمركز الثاني عن كتابه 'الوجود والماهية بين أبي علي ابن سينا وفخر الدين الرازي' ويوسف تيبس بالمركز الثالث مكرر عن كتابه 'مفهوم النفي في اللسان والمنطق' في حين توج بالمركز الثاني، علم الاجتماع، عبد القادر مرزاق عن كتابه 'الاستعارة في علم اجتماع ماكس فيبر وزيغمونت باومان'. وفي مجال العلوم الشرعية والدراسات الإسلامية فاز بالمركز الثاني الحسان شهيد عن كتابه 'رسالة الشافعي: في السياق والمنهاج والخطاب دراسة في نظرية المعرفة الأصولية'. أما على مستوى الإنجاز، فئة الافراد، فقد فاز كل من أحمد المتوكل في مجال اللسانيات وإبراهيم القادري بوتشيش في التاريخ. من جهة أخرى فاز في فئة المؤسسات معهد المخطوطات العربية وكرسي الدكتور عبدالعزيز المانع ودار الكتاب الجديد المتحدة. وفي تصريح صحفي قال عبد الواحد العلمي المدير التنفيذي لجائزة الكتاب العربي، إن الترشيحات للجائزة فاقت كل التوقعات، مشيرا إلى ان الحضور المغربي القوي في قائمة الفائزين كان متوقعا بالنطر الى أن المغاربة يشهد لهم بالجدية والمصداقية والرصانة في بحوثهم العلمية المتعلقة بالمجالات التي تم التباري حولها. يشار الى أن الجائزة حققت حضورا لافتا من خلال استقبال 1261 ترشيحا من 35 دولة. وقد تم تحكيم جميع الترشيحات من خلال أكاديميين متخصصين في قطر وعدد من الدول العربية لتأكيد مبدأ الشفافية. وبلغت الترشيحات في فئة الكتاب المفرد حوالي 1175 مشاركة، بينما بلغت فئة الإنجاز حوالي 86 مشاركة، بنسبة 69 في المائة للمؤسسات، و31 في المائة للأفراد.