أحدث الأخبار مع #فتحاللهغولن


Independent عربية
منذ 15 ساعات
- سياسة
- Independent عربية
السلطات التركية توقف 65 جنديا وشرطيا بتهمة ارتباطهم بفتح الله غولن
أوقفت تركيا 65 جندياً وشرطياً صباح اليوم الجمعة، للاشتباه في ارتباطهم بالداعية الإسلامي الراحل فتح الله غولن المتهم بتدبير الانقلاب الفاشل عام 2016. وأفادت وكالة "الأناضول" الرسمية بأن 56 جندياً في الخدمة الفعلية من القوات المسلحة التركية ألقي القبض عليهم، فيما لا يزال البحث جارياً عن سبعة آخرين. في الأثناء، قالت قناة "هالك تي في" إنه جرى توقيف تسعة شرطيين، "معظمهم في إسطنبول". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضافت وكالة "الأناضول" "في عملية ضد منظمة فيتو (المصطلح التركي لحركة غولن المعروفة باسم 'حزمت') الإرهابية في 36 محافظة تركزت في إسطنبول، قبض على 56 من أصل 63 جندياً في الخدمة الفعلية صدرت في حقهم أوامر توقيف". وبعدما كان غولن حليفاً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اتهمته السلطات التركية بأنه يترأس منظمة "إرهابية"، فيما كان الداعية يؤكد أن حركته هي عبارة عن شبكة من المنظمات الخيرية والشركات. وحتى بعد وفاته، تعهدت تركيا ملاحقة أتباعه في كل أنحاء العالم.


التحري
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- التحري
حملة أمنية في تركيا ضد سلسلة مطاعم 'شاورما'
شنت السلطات التركية حملة اعتقالات ضد مئات الأشخاص، المرتبطين بسلسلة مطاعم للشاورما، في ولايات تركية، بعد الاشتباه بصلتهم بجماعة فتح الله غولن المصنفة جماعة إرهابية في تركيا. وأشارت وسائل إعلام تركية، إلى أن 353 شخصا أوقفوا حتى الآن، مرتبطين بسلسلة مطاعم 'ماديونوز دونير'، والتي انتشرت بصورة واسعة في وقت قياسي في السوق، وجرت مداهمات واسعة لأشخاص مرتبطين بها. وقالت صحيفة صباح التركية، إن شخصيات كبيرة من الشركاء في الشركة القائمة على سلسلة المطاعم، لهم ارتباطات بجماعة غولن، وتظن السلطات أنهم كانوا يستخدومنها لعمليات تمويل الجماعة. ولفتت إلى أن التحقيقات أظهرت نمو سلسلة المطاعم بصورة غير عادية، ومنذ إنشائها قبل وقت قريب، باتت تملك 400 فرع منذ إنشائها، ونشرت إعلانات بصورة واسعة لزيادة الوصول إلى الجمهور وبذلت جهود لزيادة القيمة السوقية للشركة، والجهات المحاسبية والمستشارين الماليين لسلسلة المطاعم، كانوا خاضعين لإجراءات قانونية بسبب ارتباطهم بغولن. وقال وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، إنه حتى بعد وفاة زعيم تنظيم غولن، 'فلا مجال للتراخي في الحرب على المنظمة الإرهابية الخائنة، وسنواصل بكل عزم ضد من يهددون سلامة دولتنا ومواطنينا'. فيما كشف الوزير أنه لم يكن يسمح بالانضمام إلى سلسلة المطاعم إلا للأفراد الحاصلين على توصيات تنظيمية من جماعة غولن، ما ساهم في استخدام هذه الشبكة لدعم أعضاء التنظيم ماليا، وجمع التبرعات لهم، مع تحويل الأموال إلى الخارج عبر الامتيازات الدولية للشركة. وقامت السلطات القضائية بتعيين وصي على الشركة التي تدير سلسلة المطاعم، من ضمن حملة التوقيفات، فيما تجري التحقيقات في المقر الرئيس للشركة المسؤولة عنها لكشف تعاملاتها المالية


ليبانون 24
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
انتشرت بشكل غير عاديّ.. حملة أمنية في تركيا ضد سلسلة مطاعم "شاورما"
شنت السلطات التركية حملة اعتقالات ضد مئات الأشخاص، المرتبطين بسلسلة مطاعم للشاورما، في ولايات تركية، بعد الاشتباه بصلتهم بجماعة فتح الله غولن المصنفة جماعة إرهابية في تركيا. وأشارت وسائل إعلام تركية، إلى أن 353 شخصا أوقفوا حتى الآن، مرتبطين بسلسلة مطاعم "ماديونوز دونير"، والتي انتشرت بصورة واسعة في وقت قياسي في السوق، وجرت مداهمات واسعة لأشخاص مرتبطين بها. وقالت صحيفة صباح التركية، إن شخصيات كبيرة من الشركاء في الشركة القائمة على سلسلة المطاعم، لهم ارتباطات بجماعة غولن، وتظن السلطات أنهم كانوا يستخدومنها لعمليات تمويل الجماعة. ولفتت إلى أن التحقيقات أظهرت نمو سلسلة المطاعم بصورة غير عادية، ومنذ إنشائها قبل وقت قريب، باتت تملك 400 فرع منذ إنشائها، ونشرت إعلانات بصورة واسعة لزيادة الوصول إلى الجمهور وبذلت جهود لزيادة القيمة السوقية للشركة، والجهات المحاسبية والمستشارين الماليين لسلسلة المطاعم، كانوا خاضعين لإجراءات قانونية بسبب ارتباطهم بغولن. وقال وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، إنه حتى بعد وفاة زعيم تنظيم غولن، "فلا مجال للتراخي في الحرب على المنظمة الإرهابية الخائنة، وسنواصل بكل عزم ضد من يهددون سلامة دولتنا ومواطنينا". فيما كشف الوزير أنه لم يكن يسمح بالانضمام إلى سلسلة المطاعم إلا للأفراد الحاصلين على توصيات تنظيمية من جماعة غولن، ما ساهم في استخدام هذه الشبكة لدعم أعضاء التنظيم ماليا، وجمع التبرعات لهم، مع تحويل الأموال إلى الخارج عبر الامتيازات الدولية للشركة. وقامت السلطات القضائية بتعيين وصي على الشركة التي تدير سلسلة المطاعم، من ضمن حملة التوقيفات، فيما تجري التحقيقات في المقر الرئيس للشركة المسؤولة عنها لكشف تعاملاتها المالية. (عربي 21)


وكالة أنباء براثا
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة أنباء براثا
حملة على سلسلة مطاعم شهيرة في تركيا بذريعة تمويل جماعة محظورة
أعلنت السلطات التركية، اليوم الجمعة، عن تنفيذ عملية أمنية واسعة استهدفت سلسلة مطاعم شهيرة تقدم "كباب الدونر" في عدد من ولايات البلاد، حيث أسفرت عن اعتقال 353 شخصاً بتهمة تمويل جماعة فتح الله غولن. وامتدت العملية الأمنية التي قادتها وزارة الداخلية التركية، إلى 31 مدينة، وشملت أيضاً احتجاز 10 موظفين حكوميين، في إطار تحقيق متمركز بمركز ولاية أنطاليا الساحلية. وأوضح وزير الداخلية علي يرلي كايا في تغريدة نشرها عبر منصة إكس، أن "المشتبه بهم استخدموا نموذج الامتياز التجاري لسلسلة المطاعم كغطاء لتمويل المنظمة التي كان يقودها الداعية الراحل فتح الله غولن، حيث كان يُسمح فقط للأفراد الذين يحملون "مرجعاً تنظيمياً" بالانضمام إلى الشبكة، فيما وصفه الوزير بـ "النمو القائم على المرجعية". وكشفت التحقيقات أن هذه الآلية استُخدمت لدعم وتوظيف أعضاء المنظمة مالياً، إضافة إلى جمع التبرعات لصالحها، في حين مكّن التوسع الدولي للشركة عبر منح امتيازات جديدة من نقل الأموال إلى أعضاء تنظيم غولن في الخارج. كما تبين أن المتورطين لجأوا إلى تمرير الأموال غير القانونية عبر أعمال مرتبطة بالمنظمة، مثل محلات المجوهرات، مستغلين شبكة الفروع لإجراء تحويلات مالية داخلية ودولية تدعم أنشطتها. وذكرت هيئة التحقيق في الجرائم المالية أنها كانت تتابع عن كثب أنشطة هذه الشركة لفترة طويلة، وذلك في إطار جهود مكافحة تمويل الإرهاب، وفق ما أورد الإعلام التركي. ووفق معلومات إخبارية سيتم تحوّيل المحتجزين إلى القضاء المختص بعد انتهاء التحقيقات. وتعتبر الحكومة التركية أن جماعة فتح الله غولن مسؤولة عن محاولة الانقلاب الفاشلة والتي وقعت في منتصف تمّوز من العام 2016. ومنذ فشل تلك المحاولة الانقلابية، احتجزت السلطات الآلاف وطردت عشرات الآلاف من وظائفٍ حكومية بذريعة الانتماء لجماعة غولن. ومع أن تركيا أعادت الآلاف منهم إلى وظائفهم، لكن العدد الأكبر منهم لم يتمّ إعادتهم إلى وظائفهم. وتجري السلطات والأجهزة الأمنية بشكلٍ دوري تحقيقات ومداهمات للحد من نفوذ الجماعة التي تنفي باستمرار تورّطها في المحاولة الانقلابية. وسبق لأنقرة أن أعادت العشرات من أعضاء جماعة غولن إلى البلاد ومحاكمتهم عقب اعتقالهم في الخارج بموجب مذكرات دولية. ولجأ العديد من الأتراك إلى الخارج هرباً من الملاحقات القضائية والقانونية عقب اتهامهم بالمشاركة في المحاولة الانقلابية الفاشلة.