أحدث الأخبار مع #فتحيالصقر


الرأي
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
«سمرة الأصوات»... في جمعية الفنانين الكويتيين
قال عضو مجلس إدارة جمعية الفنانين الكويتيين رئيس لجنة الفنون الشعبية فتحي الصقر إن الجمعية ستقيم الحفل الشعبي «سمرة الأصوات» الأربعاء المقبل، بمقرها في منطقة «أم صدة»، وذلك في قاعة الفنان القدير «شادي الخليج». وأكد الصقر في تصريح صحافي أن «الجمعية حريصة كل الحرص على التنويع والتجديد في الأنشطة والفعاليات، وبالتالي أدرجت حفل (سمرة الأصوات) الذي سيتضمن ليلة إحياء فن الصوت الكويتي الأصيل، انطلاقاً من مكانته وأهميته في تاريخ الكويت، كونه راسخاً في ذاكرة ووجدان أهل الكويت والخليج منذ القدم، وتتوارثه الأجيال المتعاقبة جيلاً بعد جيل». وذكر أن الحفل سيشهد مشاركة كوكبة من الفنانين الشعبيين في الكويت، إلى جانب مشاركة عدد من أعضاء الفرق الشعبية الكويتية. ولفت إلى أن هذه «السمرة الشعبية» ستكون مزيجاً من فنون الصوت بالأشكال والأنماط والأوزان كافة مثل العربي والشامي والخيالي، إلى جانب أنها ستترك مساحة لتقديم عدد من الفنون الشعبية الكويتية مثل السامري والخماري واللعبوني. وشدّد الصقر على أهمية إحياء الفنون الشعبية الكويتية الأصيلة، كونها تمثل هوية وطنية، وأحد المكونات التراثية الرائدة في زمن الفن الجميل، وإرث حضاري راسخ في قلوب الجمهور الكويتي والخليجي، لما يحمله من عمق أصيل، وجذور تاريخية عريقة، وكونه الفن الوحيد الذي يتغنى به باللغة العربية الفصحى.


الأنباء
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
فتحي الصقر: «الفنانين الكويتيين» تقيم «سمرة الأصوات» 23 الجاري
تواصل جمعية الفنانين الكويتيين تنظيم الأنشطة الفنية والثقافية المدرجة ضمن جدول موسمها الثقافي. وفي هذا الصدد، أعلن عضو مجلس إدارة الجمعية ورئيس لجنة الفنون الشعبية فتحي الصقر أن الجمعية ستقيم الحفل الشعبي «سمرة الأصوات» في 23 الجاري بمقرها في منطقة «أم صدة»، وذلك في قاعة الفنان القدير «شادي الخليج» بمشاركة كوكبة من الفنانين الشعبيين في الكويت، إلى جانب مشاركة عدد من أعضاء الفرق الشعبية الكويتية. وفي هذا الجانب، أكد الصقر في تصريح صحافي أن الجمعية حريصة كل الحرص خلال الموسم الثقافي والفني للعام الحالي على التنويع والتجديد في الأنشطة والفعاليات، بالتالي أدرجت حفل «سمرة الأصوات» الذي سيتضمن ليلة إحياء فن الصوت الكويتي الأصيل، انطلاقا من مكانته وأهميته في تاريخ الكويت، كونه راسخا في ذاكرة ووجدان أهل الكويت والخليج منذ القدم، وتتوارثه الأجيال المتعاقبة جيلا بعد جيل. ولفت إلى أن هذه «السمرة الشعبية» ستكون مزيجا من فنون الصوت بكل الأشكال والأنماط والأوزان مثل العربي والشامي والخيالي، إلى جانب أنه ستترك مساحة لتقديم عدد من الفنون الشعبية الكويتية مثل السامري والخماري واللعبوني. وشدد الصقر على أهمية إحياء الفنون الشعبية الكويتية الأصيلة، كونها تمثل هوية وطنية، وأحد المكونات التراثية الرائدة في زمن الفن الجميل، وإرثا حضاريا راسخا في قلوب الجمهور الكويتي والخليجي، لما يحمله من عمق أصيل، وجذور تاريخية عريقة، وكونه الفن الوحيد الذي يتغنى به باللغة العربية الفصحى.