logo
#

أحدث الأخبار مع #فتحيالصقر،

«سمرة الأصوات» ترنمت في جمعية الفنانين
«سمرة الأصوات» ترنمت في جمعية الفنانين

الجريدة

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة

«سمرة الأصوات» ترنمت في جمعية الفنانين

أقامت جمعية الفنانين الكويتيين، الحفل الشعبي «سمرة الأصوات»، بمشاركة مجموعة من الفنانين والفرق الشعبية الكويتية، حيث أُعيد إحياء الإرث الفني الكويتي الأصيل، المتمثل في «فن الصوت».حضر الحفل، الذي احتضنته قاعة «شادي الخليج» بالجمعية، رئيس مجلس إدارة الجمعية الفنان عبدالعزيز المفرج (شادي الخليج)، ونائب الرئيس الملحن أنور عبدالله، وأمين الصندوق زبير العميري، ورئيس لجنة الفنون الشعبية فتحي الصقر، ورئيس لجنة البحوث والدراسات د. خالد القلاف، إلى جانب جمهور غفير من عشاق ومُحبي الفنون الشعبية.ليلة الفنون استُهل الحفل بكلمة ترحيبية لرئيس لجنة الفنون الشعبية في جمعية الفنانين فتحي الصقر، الذي ثمَّن حرص الفنانين والفرق الشعبية على المشاركة والحضور في إحياء حفل «سمرة الأصوات».بعدها انطلق الحفل بتقديم مختلف فنون الصوت بكل الأشكال والأنماط والأوزان؛ العربي، والشامي، والخيالي، فضلاً عن تقديم عدد من الفنون الشعبية الكويتية، مثل: الخماري، والسامري، واللعبوني، والعاشوري. واستغرق الحفل ثلاث ساعات متتالية، وكان بمنزلة سهرة شعبية أحيت الكثير من الفنون الكويتية الأصيلة. شارك في إحياء الحفل مجموعة من الفنانين الشعبيين، الذين قدَّموا فنون الصوت وعدداً من الفنون الشعبية: سلمان العماري، وأحمد النجدي، ويوسف الجدة، وصالح الجريد، وصلاح حمد خليفة، وخالد الرميضين، وحمد الراشد، ود. حسن الجمالي، فضلاً عن مشاركة كوكبة من الفرق الشعبية: حمد بن حسين، والماص، والعميري، ومعيوف.جاءت ليلة «سمرة الأصوات» لإبراز مكانة وأهمية فن الصوت في التاريخ الفني الكويتي، الذي يمثل علامة بارزة في ذاكرة ووجدان الجمهور، كونه أحد المكونات التراثية الرائدة في الإرث الحضاري بالكويت ومنطقة الخليج العربي. وخلال الحفل ترنم التراث الموسيقي بشكل نال استحسان الجمهور.

«سمرة» جمعية الفنانين.. إحياء للفنون الأصيلة
«سمرة» جمعية الفنانين.. إحياء للفنون الأصيلة

الأنباء

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأنباء

«سمرة» جمعية الفنانين.. إحياء للفنون الأصيلة

وسط حضور غفير من محبي وعشاق الفنون الشعبية، أقامت جمعية الفنانين الكويتيين بمقرها في منطقة «أم صدة»، في قاعة «شادي الخليج» بالجمعية، الحفل الشعبي «سمرة الأصوات»، بمشاركة مجموعة من الفنانين والفرق الشعبية الكويتية، حيث أعيد أحياء الإرث الفني الكويتي الأصيل المتمثل في «فن الصوت». حضر الحفل رئيس مجلس إدارة الجمعية الفنان عبدالعزيز المفرج «شادي الخليج»، ونائب الرئيس الملحن أنور عبدالله، وأمين الصندوق زبير العميري، ورئيس لجنة الفنون الشعبية فتحي الصقر، ورئيس لجنة البحوث والدراسات د.خالد القلاف وآخرون. استهل الحفل بكلمة ترحيبية من رئيس لجنة الفنون الشعبية في جمعية الفنانين الكويتيين فتحي الصقر، الذي ثمن حرص الفنانين والفرق الشعيبة على المشاركة والحضور في إحياء حفل «سمرة الأصوات»، بعدها انطلق الحفل في تقديم مختلف فنون الصوت بكل الأشكال والأنماط والأوزان «العربي والشامي والخيالي»، فضلا عن تقديم عدد من الفنون الشعبية الكويتية مثل الخماري والسامري واللعبوني والعاشوري، واستغرق الحفل ثلاث ساعات متتالية، وكان بمنزلة سهرة شعبية أحيت الكثير من الفنون الكويتية الأصيلة. شارك بإحياء الحفل مجموعة من الفنانين الشعبيين الذين قدموا فنون الصوت وعدد من الفنون الشعبية سلمان العماري، أحمد النجدي، يوسف الجدة، صالح الجريد، صلاح حمد خليفة، خالد الرميضين، حمد الراشد، د.حسن الجمالي، فضلا عن مشاركة كوكبة من الفرق الشعبية حمد بن حسين، الماص، العميري، ومعيوف. جاءت ليلة «سمرة الأصوات» بهدف مكانة وأهمية فن الصوت في التاريخ الفني الكويتي، الذي يمثل علامة بارزة في ذاكرة ووجدان الجمهور، كونه أحد المكونات التراثية الرائدة في الإرث الحضاري في دولة الكويت ومنطقة الخليج العربي.

«سمرة الأصوات» بـ «الفنانين» بعد غد
«سمرة الأصوات» بـ «الفنانين» بعد غد

الجريدة

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة

«سمرة الأصوات» بـ «الفنانين» بعد غد

أعلن عضو مجلس إدارة جمعية الفنانين الكويتيين ورئيس لجنة الفنون الشعبية فتحي الصقر، أن الجمعية ستقيم الحفل الشعبي «سمرة الأصوات» في 23 الجاري، بمقرها في منطقة أم صدة، بقاعة الفنان «شادي الخليج». وفي هذا الجانب، أكد الصقر، في تصريح صحافي، أن الجمعية حريصة خلال الموسم الثقافي والفني للعام الحالي على التنويع والتجديد في الأنشطة والفعاليات، وبالتالي أدرجت حفل «سمرة الأصوات»، الذي سيتضمَّن ليلة إحياء فن الصوت الكويتي الأصيل، انطلاقاً من مكانته وأهميته في تاريخ الكويت، كونه راسخاً في ذاكرة ووجدان أهل الكويت والخليج منذ القِدم، وتتوارثه الأجيال المتعاقبة جيلاً بعد جيل. وذكر أن الحفل سيشهد مشاركة كوكبة من الفنانين الشعبيين في الكويت، إلى جانب مشاركة عدد من أعضاء الفرق الشعبية الكويتية. ولفت إلى أن هذه «السمرة الشعبية» ستكون مزيجاً من فنون الصوت بكل الأشكال والأنماط والأوزان، مثل: العربي، والشامي، والخيالي، كما ستترك مساحة لتقديم عدد من الفنون الشعبية الكويتية، مثل: السامري، والخماري، واللعبوني. وشدد الصقر على أهمية إحياء الفنون الشعبية الكويتية الأصيلة، كونها تمثل هوية وطنية، وأحد المكونات التراثية الرائدة في زمن الفن الجميل، كما أنها إرث حضاري راسخ في قلوب الجمهور الكويتي والخليجي، لما يحمله من عُمق أصيل، وجذور تاريخية عريقة، وكونه الفن الوحيد الذي يتم الغناء به باللغة العربية الفصحى.

القطان والفايز في «طاب السمر».. ليلة استثنائية
القطان والفايز في «طاب السمر».. ليلة استثنائية

الأنباء

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأنباء

القطان والفايز في «طاب السمر».. ليلة استثنائية

تقديرا وتكريما ووفاء لمسيرته الفنية الرائدة، أقامت إذاعة الكويت ليلة غنائية في حب سفير الأغنية الخليجية الفنان القدير عبدالله الرويشد، وذلك في «قاعة شادي الخليج» بالتعاون مع جمعية الفنانين الكويتيين، ضمن نطاق الجلسات الغنائية الشعبية «طاب السمر»، بحضور الوكيل المساعد لقطاع الإذاعة د.يوسف السريع، ورئيس لجنة الفنون الشعبية في الجمعية فتحي الصقر، ومن وزارة الإعلام جابر الجاسر وغانم العنزي وآخرين. كانت هذه الليلة الاستثنائية مسك ختام الجلسات، بعد تواصلها خلال الشهور الماضية، ومشاركة مجموعة متنوعة من المطربين الذين أثروا الأثير الإذاعي خلال أغان متنوعة أعادت إحياء العديد من الفنون الشعبية الكويتية، وبثت عبر أثير محطة «كويت F.M» و«منصة 51» بوزارة الإعلام من الساعة الثامنة حتى العاشرة مساء، وشهدت مشاركة الفنانين حمد القطان وسعود الفايز اللذين أطربا الحضور والمستمعين في أغاني الرويشد، بمشاركة الفرقة الموسيقية الشعبية، فيما أدار الحوار الإذاعي خالد السويدان ومنال العمران، ومن إعداد أميرة نجم وطيبة البلوشي، وبقيادة المخرج مبارك عطاالله، ومن التنفيذ فيصل عصام. وفي البداية، غنّى القطان فأمتع الحضور، وفرض حضوره كمغن من الطراز الرفيع، واستهل الجلسة بأغنية «دنيا الوله» التي وجدت الحماس والتفاعل، وأعقبها بأغنية «راجع حساباتك». وواصل القطان بصوته العذب تقديم المزيد من مسيرة السفير عبدالله الرويشد، فغنى على التوالي «عويشق»، «تعال»، «اللي نساك»، واختتم القطان مشاركته وسط تفاعل الحضور في أغنية «لون الليلة رمادي». فيما أطلق المطرب سعود الفايز لصوته العنان، فغنى وألهب الحماس والتصفيق والتفاعل، فقدم في البداية أغنية «أنا بتبع قلبي»، ومن ثم قدم على التوالي أغنيتي «ما في أحد مرتاح» و«وعدتيني». بعدها غنى الفايز من أغاني الرويشد القديمة «أبيك بعيونك»، وأتبعها بأغنية «غصن البان» حيث سلطن خلالها بصوته المتناغم، ومن ثم قدم أغنية «يا ناسي العشرة»، وكان مسك ختام الجلسة في دويو بين القطان والفايز في الأغنية الوطنية «عاشت لنا الكويت»، والتي تعتبر من الأعمال البارزة في مسيرة الفنان عبدالله الرويشد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store