أحدث الأخبار مع #فتحيجمال،


البطولة
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- البطولة
عبور المنتخب المغربي للشبان إلى كأس العالم القادمة "تشيلي 2025" يُحيي ذكريات إنجاز مونديال 2005 بهولندا
أعاد تأهل المنتخب المغربي تحت 20 سنة إلى كأس العالم للشبان"تشيلي 2025" إلى الأذهان إنجاز سنة 2005، والذي تمثّل في وصول منتخب الشباب إلى نصف نهائي كأس العالم التي أُقيمت بهولندا. وحجزت كتيبة المدرب محمد وهبي بطاقة العبور إلى نصف نهائي كأس أمم أفريقيا الدائرة حاليا في مصر، وبالتالي ضمنت التأهل إلى النسخة القادمة من المونديال المقررة في التشيلي ما بين 27 شتنبر و19 أكتوبر المقبليْن. وكتب المنتخب المغربي للشبان سنة 2005 فصلا من فصول تاريخ الكرة الوطنية، تحت قيادة المدرب فتحي جمال، وبحضور لاعبين مثل نبيل الزهر ورضا دوليازال وحارس المرمى محمد أمين بورقادي. واحتل أشبال الأطلس آنذاك المركز الثاني في دور المجموعات بست نقاط، خلف المنتخب الإسباني المتصدر، قبل التغلب على اليابان بهدف نظيف في ثمن النهائي، ثم الانتصار على إيطاليا بالركلات الترجيحية في ربع النهائي. وتوقّف مسار المنتخب الوطني في محطة نصف النهائي، إثر السقوط أمام المنتخب النيجيري بثلاثة أهداف نظيفة، وجاءت بعدها الخسارة في مباراة الترتيب أمام المنتخب البرازيلي بهدفيْن لهدف. وشكّل المشوار الذي بصم عليه المنتخب المغربي للشبان حينها مصدر إلهام وسرور للجماهير المغربية، في إنجازٍ لم يُكرّر في هذه الفئة منذ ذلك الوقت، بعد غياب النخبة الوطنية عن كافة النسخ التي تلت دورة هولندا. وسُجِّل على جيل سنة 2005 غياب المرافقة والمواكبة التي كان من المفترض أن يحظى بها هؤلاء اللاعبين، خاصة أن أغلبهم لم يتوهّجوا في مستوى الاحتراف، باستثناء بعض الأسماء من قبيل كريم الأحمدي وعادل هرماش ونبيل الزهر.


الأيام
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الأيام
مهمة خاصة تقود فتحي جمال إلى موريتانيا
اختار الاتحاد الدولي لكرة القدم الخبير المغربي فتحي جمال، المحاضر المعتمد، للإشراف على دورة تدريبية مخصصة للمدربين الموريتانيين بهدف منحهم دبلوم 'كاف B'. ويأتي ذلك في إطار متابعته لبرنامج تكوين المدربين في موريتانيا الذي انطلق عام 2019. وفي تصريح له، أكد الاتحاد الموريتاني لكرة القدم أن زيارة فتحي جمال كانت بمثابة خطوة مهمة في إطار التحقق من جودة البرنامج التدريبي، الذي بدأ في البداية عبر الإنترنت ثم انتقل إلى التدريب المباشر. ويتيح هذا البرنامج للعديد من المدربين الموريتانيين، مثل سامبا غي، والطالب لمرابط، وباب سيك، وعمر اندياي، فرصة تعزيز مهاراتهم في مجال التدريب.