#أحدث الأخبار مع #فتحيرضوانالدستور١٣-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالدستور"أوراق من دهاليز الثقافة في مصر".. أحدث إصدارات دار كنوز للنشر والتوزيعأوراق من دهاليز الثقافة في مصر.. أسرار وخبايا وكواليس، عنوان أحدث إصدارات دار كنوز للنشر والتوزيع، من تأليف الكتاب الصحفي، الإعلامي زياد فايد. أوراق من دهاليز الثقافة في مصر يقع الكتاب في 155 صفحة من الحجم الوسط وينقسم إلى عدة أبواب وفصول، يبحث داخل عمق الشخصية المصرية وراوي ذكي لأحداث ومواقف كانت ولازالت تحمل الكثير من علامات الاستفهام أحيانًا والتعجب أحيانًا أخرى. وفي إهداءه لكتاب 'أوراق من دهاليز الثقافة في مصر'، يقول: "إلى الرواد الذين فقدناهم، مثقفي عصر الصالون والبيانو والسواريه.. الذين رفضوا الثروة مقابل بيع ضمائرهم للسلطة، ومن دفعوا حياتهم ثمنًا لحرية الكلمة". يتناول الكتاب في الباب الأول التعريف العلمي والأكاديمي لمعنى ومفهوم الثقافة، بينما جاء الباب الثاني بعنوان الثقافة وسنينها وتناول المثقف المصري وحاجة الثورة إلى المثقفين وضرورة تطهير المؤسسات الدينية والتعليمية والإعلامية من الجماعات الفاشية والإرهابية والعودة إلى الطهطاوي، محمد عبده، أحمد لطفي السيد، طه حسين، علي عبد الرازق وسلامة موسى – والخروج من ثقافة النقل إلى ثقافة العقل. علاقة المثقفين بالسلطة ومن هم "النخبة الثقافية" ومن منحهم هذا الصك ويضم الباب الثالث في الكتاب فقرات من المذكرات الشخصية لكل من فتحي رضوان وثروت عكاشة وسعد الدين وهبة. الباب الرابع عبارة عن الأرشيف السري للمثقفين المشاهير وتعليقًا على كتاب توفيق الحكيم عودة الوعي ومسرحية سميح القاسم 'كيف رد الرابي مندل على تلاميذه' وكتاب عبد الناصر (المصادر) والمكالمة الغامضة من الفنانة مديحة يسري للشاعر صالح جودت، وحكاية كتاب سلامة موسى الذي تم تزييفه عقب وفاته؟! كما يفتح مؤلف الكتاب زياد فايد، ملف المسكوت عنه لكل من حمل حقيبة وزارة الثقافة منذ ثورة 23 يوليو 1952 وحتى الآن، كتب عن وزير تحت الطلب ووزير لمدة 20 يوم والوزير المثير للجدل والمحامي بالتوصية ووزير اختياره يثير العجب وآخر وكيل النيابة والموظف المناسب في المكان غير المناسب والوزير المطرود، والوزير الذي لم يفعل شيئًا سوى قص شرائط المهرجانات والاحتفاليات. كما يرصد الكتاب، ما حدث بين عبد الناصر وثروت عكاشة في اللقاء الأول الذي جعله يقبل المنصب مرغمًا، والكتاب الذي نشره فتحي رضوان ولم يقرأه سوى عبد الناصر وحقيقة هروب فاتن حمامة، ولماذا طلب عبد الناصر باستعادتها من الخارج.
الدستور١٣-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالدستور"أوراق من دهاليز الثقافة في مصر".. أحدث إصدارات دار كنوز للنشر والتوزيعأوراق من دهاليز الثقافة في مصر.. أسرار وخبايا وكواليس، عنوان أحدث إصدارات دار كنوز للنشر والتوزيع، من تأليف الكتاب الصحفي، الإعلامي زياد فايد. أوراق من دهاليز الثقافة في مصر يقع الكتاب في 155 صفحة من الحجم الوسط وينقسم إلى عدة أبواب وفصول، يبحث داخل عمق الشخصية المصرية وراوي ذكي لأحداث ومواقف كانت ولازالت تحمل الكثير من علامات الاستفهام أحيانًا والتعجب أحيانًا أخرى. وفي إهداءه لكتاب 'أوراق من دهاليز الثقافة في مصر'، يقول: "إلى الرواد الذين فقدناهم، مثقفي عصر الصالون والبيانو والسواريه.. الذين رفضوا الثروة مقابل بيع ضمائرهم للسلطة، ومن دفعوا حياتهم ثمنًا لحرية الكلمة". يتناول الكتاب في الباب الأول التعريف العلمي والأكاديمي لمعنى ومفهوم الثقافة، بينما جاء الباب الثاني بعنوان الثقافة وسنينها وتناول المثقف المصري وحاجة الثورة إلى المثقفين وضرورة تطهير المؤسسات الدينية والتعليمية والإعلامية من الجماعات الفاشية والإرهابية والعودة إلى الطهطاوي، محمد عبده، أحمد لطفي السيد، طه حسين، علي عبد الرازق وسلامة موسى – والخروج من ثقافة النقل إلى ثقافة العقل. علاقة المثقفين بالسلطة ومن هم "النخبة الثقافية" ومن منحهم هذا الصك ويضم الباب الثالث في الكتاب فقرات من المذكرات الشخصية لكل من فتحي رضوان وثروت عكاشة وسعد الدين وهبة. الباب الرابع عبارة عن الأرشيف السري للمثقفين المشاهير وتعليقًا على كتاب توفيق الحكيم عودة الوعي ومسرحية سميح القاسم 'كيف رد الرابي مندل على تلاميذه' وكتاب عبد الناصر (المصادر) والمكالمة الغامضة من الفنانة مديحة يسري للشاعر صالح جودت، وحكاية كتاب سلامة موسى الذي تم تزييفه عقب وفاته؟! كما يفتح مؤلف الكتاب زياد فايد، ملف المسكوت عنه لكل من حمل حقيبة وزارة الثقافة منذ ثورة 23 يوليو 1952 وحتى الآن، كتب عن وزير تحت الطلب ووزير لمدة 20 يوم والوزير المثير للجدل والمحامي بالتوصية ووزير اختياره يثير العجب وآخر وكيل النيابة والموظف المناسب في المكان غير المناسب والوزير المطرود، والوزير الذي لم يفعل شيئًا سوى قص شرائط المهرجانات والاحتفاليات. كما يرصد الكتاب، ما حدث بين عبد الناصر وثروت عكاشة في اللقاء الأول الذي جعله يقبل المنصب مرغمًا، والكتاب الذي نشره فتحي رضوان ولم يقرأه سوى عبد الناصر وحقيقة هروب فاتن حمامة، ولماذا طلب عبد الناصر باستعادتها من الخارج.