#أحدث الأخبار مع #فراسسعدالدينالشرق الجزائريةمنذ 15 ساعاتترفيهالشرق الجزائريةليال عبود تقلب المعادلة وتتحدّى المخاطرطرحت قبل فترة الفنانة اللبنانية ليال عبود أغنية تحمل عنوان (دق دق) من كلمات الشاعر فراس سعد الدين وألحان سامر وتوزيع علي دهب وقد لاقى العمل إنتشاراً واسعاً بعد أيام قليلة على طرحه وهي ناحية عكست رؤية عبود الثاقبة في إختيار الافضل في مرحلة تراجعت فيها أغنيات وموجات فنية كانت سائدة في المراحل الماضية وتحديداً بعد جائحة كورونا. ليال بدت قرأت المرحلة المقبلة قبل حلولها واتجهت نحو السهل الممتنع الذي تناسب مع جميع الاذواق وجمعت بين جمال الصوت والصورة في الفيديو كليب الذي رافق الاغنية المذكورة وكأنها أرادت القول إن التغيير ينطلق من ضفة عالمها الخاص الذي بقي خارجاً عن المألوف طوال السنوات الماضية، ومن هنا تبرز أغنية (دق دق) بمحور مختلف وبصيغة غير معقدة فيها ما يكفي من الجاذبية وقوة الحضور والمرونة في آن واحد، خاصة أن ليال التي أرادت المغامرة كانت واثقة من أدواتها في غمار إندفاعها نحو الامام ولم تخشَ اي أوهام ممكن أن تكون قد تسربت الى مسامعها لايمانها المطلق بلعبة الربح والخسارة ومن نصيبها أن عقارب الربح كانت بإتجاه عملها الجديد. ليال عبود في فيديو كليب أغنية (دق دق) ذكرت أسماء كل المشاركين أو المشرفين في العمل ما عدا مكتبها الاعلامي الذي أساساً غاب عن جميع الفيديو كليبات التي سبق أن صورتها مع العلم أن دوره ليس عابراً بل أساسياً ويديره خبير لديه تاريخه مع ألمع نجوم الفن في لبنان والوطن العربي، لكن يبدو أن التهميش المقصود او الغير مقصود ممكن أن يحصل مع جميع الفنانين الذين كلما اقترب فريق عملهم منهم أبتعدوا عنه معنوياً .
الشرق الجزائريةمنذ 15 ساعاتترفيهالشرق الجزائريةليال عبود تقلب المعادلة وتتحدّى المخاطرطرحت قبل فترة الفنانة اللبنانية ليال عبود أغنية تحمل عنوان (دق دق) من كلمات الشاعر فراس سعد الدين وألحان سامر وتوزيع علي دهب وقد لاقى العمل إنتشاراً واسعاً بعد أيام قليلة على طرحه وهي ناحية عكست رؤية عبود الثاقبة في إختيار الافضل في مرحلة تراجعت فيها أغنيات وموجات فنية كانت سائدة في المراحل الماضية وتحديداً بعد جائحة كورونا. ليال بدت قرأت المرحلة المقبلة قبل حلولها واتجهت نحو السهل الممتنع الذي تناسب مع جميع الاذواق وجمعت بين جمال الصوت والصورة في الفيديو كليب الذي رافق الاغنية المذكورة وكأنها أرادت القول إن التغيير ينطلق من ضفة عالمها الخاص الذي بقي خارجاً عن المألوف طوال السنوات الماضية، ومن هنا تبرز أغنية (دق دق) بمحور مختلف وبصيغة غير معقدة فيها ما يكفي من الجاذبية وقوة الحضور والمرونة في آن واحد، خاصة أن ليال التي أرادت المغامرة كانت واثقة من أدواتها في غمار إندفاعها نحو الامام ولم تخشَ اي أوهام ممكن أن تكون قد تسربت الى مسامعها لايمانها المطلق بلعبة الربح والخسارة ومن نصيبها أن عقارب الربح كانت بإتجاه عملها الجديد. ليال عبود في فيديو كليب أغنية (دق دق) ذكرت أسماء كل المشاركين أو المشرفين في العمل ما عدا مكتبها الاعلامي الذي أساساً غاب عن جميع الفيديو كليبات التي سبق أن صورتها مع العلم أن دوره ليس عابراً بل أساسياً ويديره خبير لديه تاريخه مع ألمع نجوم الفن في لبنان والوطن العربي، لكن يبدو أن التهميش المقصود او الغير مقصود ممكن أن يحصل مع جميع الفنانين الذين كلما اقترب فريق عملهم منهم أبتعدوا عنه معنوياً .