أحدث الأخبار مع #فرانس24FRANCE24


أخبار اليوم المصرية
منذ 9 ساعات
- سياسة
- أخبار اليوم المصرية
صحيفة «التلجراف» تكشف خدعة ترامب التمويهية.. صور وفيديو
في يوم السبت الماضي، ضربت الولايات المتحدة قلب البرنامج النووي الإيراني بأوامر مباشرة من الرئيس الأمريكي ، دونالد ترامب ، في واحدة من أخطر العمليات العسكرية التي تستهدف منشآت نووية منذ عقود. لكن ما حدث خلف الكواليس هو أن التوقيت كان محسوبًا بدقة، والتخطيط جرى في صمت، أما التنفيذ فكان خاطفًا، ووراءه حسابات أعقد من مجرد ردّ على تهديدات طهران. في تقرير نشرته صحيفة التلجراف البريطانية، كُشف النقاب عن كواليس الساعات التي سبقت الضربة الأمريكية لإيران ، وكيف اتخذ ترامب القرار النهائي دون تردد هذه المرة، على عكس ما فعله (خلال ولايته الأولى) في 2019 عندما تراجع في اللحظات الأخيرة. اقرأ أيضًا| تسريبات تكشف اختراقًا إسرائيليًا لدوائر القرار الأمريكي بشأن إيران أوامر الهجوم وفقًا لـ«التلجراف»، أصدر ترامب تعليماته بشن الضربة قبل الساعة السابعة مساءً بتوقيت واشنطن، بعد يومين فقط من تصريحه بأنه "سيتخذ قرار الهجوم على إيران خلال أسبوعين"، لكن اتضح أن "مهلة الأسبوعين" لم تكن إلا تمويهًا لإخفاء ساعة الصفر. ترامب يؤكد شن ضربة جوية أمريكية على إيران وتدمير مواقع نووية ويحذر طهران من التصعيد #ترامب #إيران #طهران #الولايات_المتحدة #واشنطن #إسرائيل #الشرق_الأوسط — فرانس 24 / FRANCE 24 (@France24_ar) June 22, 2025 قاذفات الشبح.. لا تُرى ولا تُردع قبل تنفيذ الضربة الأمريكية لإيران ، كانت قاذفات "بي-2" الشبحية، قد أقلعت من قاعدة "وايتمان" الجوية الأمريكية وظلّت في الجو قرابة 37 ساعة دون أن تتمكن الرادارات الإيرانية من رصدها بفضل تقنيات التخفي المتقدمة. وبحسب التقرير، أسقطت تلك القاذفات 12 قنبلة خارقة للتحصينات من طراز GBU-57 على منشأة "فوردو" الإيرانية، استهدفت مداخل الأنفاق وفتحات التهوية، عبر آلية اختراق متسلسل تدمّر الطبقات السفلية تحت الأرض. غواصات "أوهايو" و30 صاروخ "توماهوك" في الوقت ذاته، كانت غواصات "أوهايو" الأمريكية الهجومية في موقعها، لتطلق 30 صاروخًا من طراز "توماهوك" على المنشآت الإيرانية"نطنز" و"أصفهان"، بهدف شلّ قدرات التخصيب النووي وتدمير المخازن الحيوية لليورانيوم. وكانت الضربات الجوية، قد سبقتها عمليات إسرائيلية مهدت الطريق بإضعاف الدفاعات الجوية الإيرانية، ما جعل اختراق المجال الجوي أقل تكلفة وأكثر فاعلية. ما بعد العملية، أعلن ترامب عبر منصته للتواصل الإجتماعي "تروث سوشال": منشأة فوردو الإيرانية انتهت، أكملنا هجومنا الناجح جدًا على المواقع النووية الثلاثة... جميع الطائرات الآن بأمان خارج المجال الجوي الإيراني". فيما أكدت تصريحاته، أن الطائرات الأمريكية، ألقت حمولتها الكاملة، وأن جميعها عادت دون خسائر، بحسب قوله. من التردد إلى الحسم ما لفت نظر الصحيفة البريطانية هو أن الرئيس الأمريكي ، دونالد ترامب ، هذه المرة، لم يتردد كما حدث في 2019، حين ألغى ضربة مماثلة قبل تنفيذها بدقائق، لكن القرار الجديد كان حاسمما، مدفوعًا بضغط إسرائيلي ومعلومات استخباراتية عن خطورة منشأة "فوردو" الإيرانية التي يصعب الوصول إليها إلا عبر قدرات أمريكية خاصة. وختمت صحيفة «التلجراف»، تقريرها بسيناريوهين: إما أن يكون ترامب قد اتخذ القرار الصائب ــ وفق رؤيته ــ وأجهض الحلم النووي الإيراني، أو أنه أشعل فتيل نزاع طويل يهدد بإدخال المنطقة في اضطرابات لا يمكن التنبؤ بنتائجها. #إيران #أمريكا #إسرائيل #أصفهان #فوردو #نطنز #جسور_بوست — جسور بوست - Jusoor Post (@Jusoorpost) June 22, 2025


موقع 24
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
فرنسا تُسلم أوكرانيا أولى طائرات "ميراج 2000"
24 - أ ف ب 24 - أ ف ب 24 - أ ف ب أعلن وزير الجيوش الفرنسي سيباستيان لوكورنو، اليوم الخميس، أن بلاده سلمت أوكرانيا أولى طائرات "ميراج 2000-5" المقاتلة لمساعدتها في الدفاع عن مجالها الجوي ضد روسيا. قال لوكورنو عبر منصة إكس "اليوم، وبعد أشهر عدة خصصت لتدريب طيارين أوكرانيين في فرنسا، وصلت الطائرات الأولى إلى أوكرانيا"، من دون تحديد عددها وأضاف "ستشارك الآن في الدفاع عن المجال الجوي لأوكرانيا". ومن المقرر نقل 6 مقاتلات ميراج من أصل 26 يملكها سلاح الجو الفرنسي إلى أوكرانيا، وفق تقرير الميزانية الفرنسية الصادر عن الجمعية الوطنية والذي نُشر في الخريف، وهو عدد لم تنفه ولم تؤكده وزارة الجيوش التي تقول إنها لن تعلنه لأسباب أمنية. فرنسا: وزير الجيوش يعلن تسليم أوكرانيا أولى طائرات "ميراج 2000" ➡️ — فرانس 24 / FRANCE 24 (@France24_ar) February 6, 2025 وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إرسال هذه الطائرات المقاتلة في يونيو (حزيران)2024. ومذاك، يدرّب طيارون وتقنيون أوكرانيون في فرنسا على الطائرات التي تم تعديلها. وأوضح لوكورنو في أكتوبر (تشرين الأول) أنها أصبحت تتضمن معدات "قتال جو-أرض" لتنفيذ ضربات جوية و"الدفاع ضد الحرب الإلكترونية" لمقاومة التشويش الروسي.