logo
#

أحدث الأخبار مع #فرانسسوار

سيرة الحب والأناقة.. نصف قرن على رحيل #أم_كلثوم ملهمة الأجيال. نكتشف معًا تفاصيل إطلالاتها ومجوهراتها الفاخرة
سيرة الحب والأناقة.. نصف قرن على رحيل #أم_كلثوم ملهمة الأجيال. نكتشف معًا تفاصيل إطلالاتها ومجوهراتها الفاخرة

أخبار مصر

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبار مصر

سيرة الحب والأناقة.. نصف قرن على رحيل #أم_كلثوم ملهمة الأجيال. نكتشف معًا تفاصيل إطلالاتها ومجوهراتها الفاخرة

سيرة الحب والأناقة.. نصف قرن على رحيل #أم_كلثوم ملهمة الأجيال. نكتشف معًا تفاصيل إطلالاتها ومجوهراتها الفاخرة 'سيرة الحب والأطلال وإنت عمري ورق الحبيب ودارت الأيام'.. أغنيات عاطفية أيقونية ترسم كل صبح ومساء ذكريات وحكايات تسكن في وجدان محبي كوكب الشرق أم كلثوم، هذه السيدة المهيبة التي تتجدد جماهيريتها يومًا بعد يوم، حيث لا تزال أعمالها تقفز إلى الأعلى استماعًا على عدد من المنصات.. هذا الشهر يحتفل العالم العربي بذكرى مرور نصف قرن على رحيل فاطمة إبراهيم البلتاجي التي ولدت في قرية صغيرة لأسرة ريفية بسيطة بمحافظة الدقهلية بمصر، وصنعت مجدًا عصاميا من الألف إلى الياء وحضورا فنيًا أسطوريًا يعاد اكتشافه إلى اليوم حتى بالنسبة لغير ناطقي العربية أو لجيل زد سواء بالاستماع لأغانيها كما هي أو بإعادة توزيعها بشكل مبهر لتبدو كمشاريع طربية صالحة لكل العصور وعصية على النسيان لامرأة في طليعة رائدات الفن في عصره الذهبي، آمنت بنفسها أولا وصدقت موهبتها وجسدت مفهوم حب الذات عمليا قبل عقود من رواج هذا المصطلح في العالم.صوت العشاق ورمز الفخامة To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video فخامة الصوت وفخامة الأزياء جعلتها رمزًا للمرأة الشرقية وللأصالة في كل العصور كما أنها مرجعية دائمة لمعنى الإلهام والمثابرة، كذلك لطالما ارتبط الحب وسيرته بأم كلثوم، التي تؤنس العشاق بأدائها وتعبر عن كل مراحل علاقاتهم بقوة صوتها. على جانب آخر أحبت أم كلثوم تاريخها ونفسها واعتزت بشخصيتها وموهبتها التي أدارتها باحتراف وفطرة في مزيج رائع جعلها ظاهرة لم تتكرر، وإذ تتزامن ذكرى رحيلها الخمسين مع شهر الحب بكافة أشكاله، فإنها مصادفة تجعل للاحتفاء بهذه المناسبة قيمة إضافية.ترتبط صورة أم كلثوم التي فارقت الحياة في 3 فبراير/شباط 1975 في الأذهان بمظهرها الذي لا نكاد نتبين تفاصيله نظرًا لندرة صورها الملونة، لأن غالبية طلاتها جاءت بالأبيض والأسود حتى تلك التي اعتلت فيها كبرى مسارح العالم مثل أولمبيا الباريسي، ولذلك يبدو الحديث عن إطلالاتها كقصة مشوقة تلائم سحرها المتوارث عبر الأجيال، كذلك متعلقاتها الشخصية أيضًا تمثل إرثًا في حد ذاتها، وعلى ضفاف النيل في متحفها الذي افتتح قبل نحو ربع قرن، العامر بعشرات القطع التي ترصد مسيرتها عبر صور نادرة ومقتنيات خاصة، يمكننا أن نشاهد بعض من لمحات رحلة الست أو ثومة بحسب اسم الدلال المفضل لدى عشاقها.صنعت ذوقها الخاص كان العشاق ومحبو الطرب على موعد في الخميس الأول من كل شهر مع حفل جديد لأم كلثوم حيث كانت طلتها بأغنية جديدة تنتزع صيحات الإعجاب وآهات الوله كعنوان ثابت للأمل والحب، ومن بين أكثر الثوابت التي لازمتها في طلتها الحالمة، الوشاح 'المنديل' الذي كان يكمل طلتها وتلوّح به في الهواء مع كل انفعال بالموسيقى والكلمات، ومثله أيضًا الإكسسوار 'القمري' على شكل 'هلال' الذي كانت تتفاءل به كوكب الشرق وتعتبره رمزًا للبدايات، ومن أبرزها ذلك البروش الماسي الذي يتضمن 356 قطعة، وكانت قد منحت له كهدية من دولة الكويت، من محلات الفارس المعروفة.خاطبها الرئيس الفرنسي شارل ديغول قائلًا: 'لقد لمست بصوتك سيدتي أحاسيس قلبي وقلوب الفرنسيين جميعًا.. إنك بحق ضمير الأمة'، ووصفتها مجلة التايم بأنها أقوى صوت عربي وأنها لا تتأثر بالزمن تمامًا مثل الأهرامات المصرية، في حين اعتبرتها صحيفة فرانس سوار أن شهرتها في الغناء لا تعادلها أي فنانة في العالم العربي، وأنها حينما غنت على مسرح الأولمبيا في باريس…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

أم كلثوم كوكب الشرق والغرب والشمال والجنوب
أم كلثوم كوكب الشرق والغرب والشمال والجنوب

مصرس

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

أم كلثوم كوكب الشرق والغرب والشمال والجنوب

لم تتوقف مراسم إحياء ذكرى رحيل كوكب الشرق أم كلثوم الرسمية من قبل 3 فبراير الماضى وبعده وهو الموعد الثابت الذي لا ينساه كل المصريين، بل عشاق فنها فى مشارق الأرض ومغاربها مع تضارب الآراء حول يوم وسنة ميلادها. هذا العام حظى ذكرى رحيلها باهتمام واسع وكبير يليق بقيمتها وعظمة مشوارها الغنائى ويعتبر أكبر مظاهر إحياء لذكراها بعد رحيلها ربما لارتباطه بمرور 50 عامًا على وفاتها، ولكنها ستظل باقية وخالدة فى وجدان عشاق الغناء فى مصر والوطن العربى وعابرة لكل الأجيال.ففى هذا العام اهتمت كل وسائل الإعلام المصرية والعربية، بل العالمية المرئية والمسموعة والمقرؤة وعلى صفحات السوشيال ميديا بذكرى رحيلها وتعددت مظاهر تجديد الحب لها والبحث فى تاريخها الكبير والذي استمر أيضًا قرابة 50 عامًا من وقت إعلانها الاستقرار بمصر عام 1926 بالعقال والبالطو ونشر رسالتها ومواجهة طيور الخلاعة فى الغناء وحتى عام 75 وهو عام رحيلها أرست فى هذه الأعوام مناهج الغناء فى مصر من حيث الكلمة واللحن والأداء الساحر الذي لا مثيل له ومن الصعب تعويضه.ثومة ساهمت فى خلق أساليب غنائية وأضافت تقنيات وأدوات أحدثت نقلة فى تاريخ الغناء، بل الثقافة المصرية والقضاء على الأمية الغنائية بقصائد أكابر الشعر فى مصر والوطن العربى، ويكفى أنها المطربة الوحيدة فى تاريخ مصر التي كتبت عنها كبرى الصحف العالمية منذ زمن ليس قريبا، فحسب الكاتب الراحل محمود عوض فى كتابه الثمين «أم كلثوم التي لا يعرفها أحد» قالت مجلة التايم الأمريكية: «فى الشرق الاوسط شيئان لا يتغيران ولا ينال منهما الزمن «أم كلثوم والهرم»، وقالت جريدة أوبزرفر البريطانية: «أم كلثوم التي تجمع كل العرب حول الراديو مؤسسة وطنية راسخة تمامًا كالهرم الأكبر» وكتبت وكالة الاسوشيتدبرس: «لقد شهد الشرق الأوسط ثورات وتغيرات وطرد ملوك وظهر رجال أقوياء، لكن شعبية أم كلثوم بقيت، فهى ملكة الغناء العربى بلا منازع»، أما صحيفة فرانس سوار الفرنسية فقد كتبت: «إن صوت أم كلثوم أقام أول سوق عربية مشتركة وحينما تغنى تنقلها كل الإذاعات ويسمعها الحكام والرعايا..الوزير والفقير..راكب السيارة وراكب الجمل..ساكن القصر والكوخ إن غناء أم كلثوم موجود، حيث توجد كل نسمة هواء فى هذه المنطقة»، بالإضافة إلى بحث أمريكى صدر فى كتاب بعنوان «صوت مصر أم كلثوم والأغنية العربية والمجتمع المصري فى القرن العشرين للباحثة الأمريكية فرجينيا دانيلسون» وصدر عن الجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 1997، وتوج كل هذا الاحتفاء استفتاء «رولينج ستون» Rolling Stone المجلة أمريكية المتخصصة فى الموسيقى فى مارس الماضى وحلت ثومة ضمن قائمة أفضل المطربين فى التاريخ ووفقا لتقرير المجلة، فإن «كوكب الشرق» أم كلثوم ليس لها نظير فى الغرب وتعتبر «روح العالم العربى»، وفى نفس السياق يسلط معهد العالم العربى فى باريس الضوء سنويا على حياتها وأعمالها التي خلّفت وراءها تراثًا مازال يسحر أفئدة وأسماع محبيها.ولم تتوقف فعاليات إحياء ذكرى وفاتها عند هذا الحد فقريبًا سيتجدد اللقاء والحديث عن الأسطورة بعد عرض الفيلم المرتقب «الست» بطولة منى زكى وتأليف أحمد مراد وإخراج مروان حامد والحديث المنتظر عن عبقريتها وتأثير وفاة شقيقها خالد وعلاقتها بالرئيس الراحل جمال عبدالناصر وبكبار الشعراء أحمد شوقى وأحمد رامى وإبراهيم ناجى وفطاحل التلحين «القصبجى وداود وزكريا وعبدالوهاب والسنباطى حتى بليغ حمدى والموجى» وهذه الأسماء هى مفاصل الفيلم وفقًا لما تم نشره رغم التكتم على تضاريسه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store