أحدث الأخبار مع #فرانسيسكو_بلانش


الشرق للأعمال
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق للأعمال
سعر الذهب يصعد مع ترقب نتائج محادثات التجارة بين أميركا والصين
صعدت أسعار الذهب وسط متابعة المتعاملين لمسار محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين، مع إبداء الطرفين استعداداً لتقديم تنازلات. اقترب سعر الذهب في التداولات من 3358 دولاراً للأونصة، بعد أن ارتفع بنسبة 0.5% أمس الإثنين. واختتم وفدا أكبر اقتصادين في العالم اليوم الأول من المفاوضات في لندن، في وقت أشارت الولايات المتحدة إلى احتمال تخفيف بعض القيود على صادرات التكنولوجيا، مقابل ضمانات من الصين بتخفيف القيود على شحنات العناصر الأرضية النادرة. ومن المقرر أن تُستأنف المفاوضات اليوم الثلاثاء. المخاوف التجارية تدعم جاذبية الذهب أدت حالة عدم اليقين بشأن التوترات التجارية العالمية إلى اضطراب الأسواق هذا العام، مما عزز جاذبية الذهب كملاذ آمن. وعلى الرغم من أن موجة الصعود هدأت في الأسابيع الأخيرة، فإن استمرار القلق بشأن التداعيات الاقتصادية لأجندة الرسوم الجمركية الأميركية، أبقى المعدن النفيس قرب مستواه القياسي البالغ نحو 3500 دولار للأونصة، والذي بلغه في أبريل. واستقر البلاتين بعد أن قفز بنسبة وصلت إلى 4.7% يوم الإثنين، عقب ارتفاع بنسبة 10% الأسبوع الماضي، ليُتداول قرب أعلى مستوى له منذ مايو 2021 في ظل مؤشرات على شح شديد في السوق. الذهب.. تفاؤل في 2025 يعود الشعور الإيجابي تجاه هذا المعدن جزئياً إلى حالة التفاؤل التي طالت الذهب أيضاً، الذي ارتفع بأكثر من 25% هذا العام، وفقاً لما قاله فرانسيسكو بلانش، رئيس بحوث السلع والمشتقات في "بنك أوف أميركا". أضاف بلانش، في مقابلة مع تلفزيون "بلومبرغ" يوم الإثنين، أن البنك يتوقع أن يصل الذهب في نهاية المطاف إلى 4000 دولار للأونصة، لكنه أشار إلى أن هذا قد لا يحدث قبل عام 2026، إذ "نحن بحاجة إلى صدمة حقيقية كي تنفصل الأسعار عن مستوياتها الحالية". ويركز المستثمرون الآن على مزاد يوم الخميس لسندات الخزانة الأميركية طويلة الأجل، وهو حدث يحظى باهتمام غير معتاد، وسط تنامي مقاومة عالمية متزايدة للديون الأميركية. وأي نتائج ضعيفة في المزاد قد تعزز الطلب على الذهب مع سعي المستثمرين إلى الأمان. * تم تحديث الأسعار في الخبر لتعكس واقع السوق


عكاظ
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
هل يقفز الذهب إلى 4000 دولار؟ توقعات وسط توترات تجارية
سجلت أسعار الذهب انخفاضاً طفيفاً، عقب انتهاء إجازة عيد الأضحى المبارك، وسط متابعة الأسواق لتطورات المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، حيث أظهر الطرفان استعدادهما لتقديم تنازلات متبادلة. ويُتداول الذهب حالياً عند حوالى 3320 دولاراً للأونصة، بعد ارتفاع بنسبة 0.5% يوم الإثنين. وأكمل وفدا الدولتين، أكبر اقتصادين عالمياً، الجولة الأولى من المحادثات في لندن، حيث ألمحت الولايات المتحدة إلى إمكانية تخفيف قيود تصدير التكنولوجيا، بينما تعهدت الصين بتخفيف القيود على صادرات العناصر الأرضية النادرة، ومن المتوقع استئناف المفاوضات اليوم الثلاثاء. وعززت حالة عدم اليقين الناتجة عن التوترات التجارية العالمية من جاذبية الذهب كملاذ آمن هذا العام، على الرغم من تباطؤ وتيرة ارتفاعه في الأسابيع الأخيرة. وبقيت أسعار الذهب قريبة من ذروتها عند 3500 دولار للأونصة، التي بلغها في أبريل، مدعومة بالمخاوف من تداعيات الرسوم الجمركية الأمريكية. في الوقت نفسه، استقر البلاتين بعد ارتفاع بنسبة 4.7% يوم الإثنين، مدعوماً بنقص في المعروض، ليصل إلى أعلى مستوى له منذ مايو 2021. وقد ارتفع الذهب بنسبة تزيد عن 25% خلال 2025، حسبما أفاد فرانسيسكو بلانش، رئيس بحوث السلع والمشتقات في بنك أوف أمريكا. وخلال مقابلة مع «بلومبرغ»، توقع بلانش أن يصل سعر الذهب إلى 4000 دولار للأونصة بحلول 2026، لكنه أشار إلى أن هذا يتطلب صدمة كبيرة في الأسواق. وتراجع الذهب بنسبة 0.2% إلى 3318.73 دولاراً للأونصة بحلول الساعة 8:37 صباحاً بتوقيت سنغافورة، مع استقرار مؤشر بلومبرغ للدولار، كما شهدت الفضة انخفاضاً طفيفاً مع بقائها قرب أعلى مستوى في 13 عاماً، وتراجع البلاديوم أيضاً. ويتطلع المستثمرون الآن إلى مزاد سندات الخزانة الأمريكية طويلة الأجل يوم الخميس، وسط مخاوف من مقاومة عالمية متزايدة للديون الأمريكية. أخبار ذات صلة