#أحدث الأخبار مع #فرانكلورينزو،دفاع العرب٠٣-٠٤-٢٠٢٥سياسةدفاع العرببين الشك والتفاؤل.. هل ينجح الاختبار القادم للصاروخ الفرط صوتي الأمريكي؟أفاد موقع 'Defense News' بأن الجيش الأمريكي يعتزم إجراء الاختبار القادم لسلاحه فائق السرعة بعيد المدى (LRHW) في شهر ديسمبر من العام الجاري. ونقل الموقع عن فرانك لورينزو، مدير برنامج الصواريخ والفضاء في الجيش الأمريكي، قوله: 'لقد حدد الجيش الأمريكي شهر ديسمبر القادم موعدًا لاختبار منظومة LRHW'. وأوضح لورينزو أنه من المتوقع أن تبدأ أول وحدة تابعة للجيش الأمريكي في استقبال هذه الصواريخ فائقة السرعة بحلول شهر مايو المقبل. يُذكر أنه في عام 2024، ذكر تقرير صادر عن مديرية الرقابة والتفتيش الحكومية الأمريكية أن الجيش الأمريكي لن يتسلم صواريخه فائقة السرعة قبل السنة المالية 2025، التي تبدأ في شهر أكتوبر. وفي مارس 2025، صرح نائب رئيس أركان الجيش الأمريكي، جيمس مينجوس، بأن القوات البرية والبحرية الأمريكية ستحصل على أسلحة فائقة السرعة بعيدة المدى بحلول نهاية هذا العام. وكان البنتاغون قد أعلن في ديسمبر 2024 أن الولايات المتحدة أجرت مؤخرًا اختبارًا ناجحًا لصاروخ فائق السرعة تقليدي، مضيفًا أن عملية الإطلاق تمت من كيب كانافيرال في فلوريدا، وأن هذا الاختبار كان الثاني من نوعه الذي يُكلل بالنجاح خلال العام. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أكد قائد قوات الدفاع الجوي الفضائي في الجيش الأمريكي، غريغوري غيلو، أن الجيش الأمريكي بحاجة إلى مزيد من القدرات التقنية لمواجهة الأسلحة فائقة السرعة. وقال غيلو خلال جلسة استماع أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب الأمريكي: 'الأسلحة فائقة السرعة تثير قلقًا بالغًا لدينا، وتمثل تحديًا هائلاً'. وفي نهاية العام الماضي، أكد الرئيس فلاديمير بوتين أن الأسلحة الروسية فائقة السرعة لا مثيل لها في العالم، وأن إنتاجها يشهد تزايدًا مستمرًا.
دفاع العرب٠٣-٠٤-٢٠٢٥سياسةدفاع العرببين الشك والتفاؤل.. هل ينجح الاختبار القادم للصاروخ الفرط صوتي الأمريكي؟أفاد موقع 'Defense News' بأن الجيش الأمريكي يعتزم إجراء الاختبار القادم لسلاحه فائق السرعة بعيد المدى (LRHW) في شهر ديسمبر من العام الجاري. ونقل الموقع عن فرانك لورينزو، مدير برنامج الصواريخ والفضاء في الجيش الأمريكي، قوله: 'لقد حدد الجيش الأمريكي شهر ديسمبر القادم موعدًا لاختبار منظومة LRHW'. وأوضح لورينزو أنه من المتوقع أن تبدأ أول وحدة تابعة للجيش الأمريكي في استقبال هذه الصواريخ فائقة السرعة بحلول شهر مايو المقبل. يُذكر أنه في عام 2024، ذكر تقرير صادر عن مديرية الرقابة والتفتيش الحكومية الأمريكية أن الجيش الأمريكي لن يتسلم صواريخه فائقة السرعة قبل السنة المالية 2025، التي تبدأ في شهر أكتوبر. وفي مارس 2025، صرح نائب رئيس أركان الجيش الأمريكي، جيمس مينجوس، بأن القوات البرية والبحرية الأمريكية ستحصل على أسلحة فائقة السرعة بعيدة المدى بحلول نهاية هذا العام. وكان البنتاغون قد أعلن في ديسمبر 2024 أن الولايات المتحدة أجرت مؤخرًا اختبارًا ناجحًا لصاروخ فائق السرعة تقليدي، مضيفًا أن عملية الإطلاق تمت من كيب كانافيرال في فلوريدا، وأن هذا الاختبار كان الثاني من نوعه الذي يُكلل بالنجاح خلال العام. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أكد قائد قوات الدفاع الجوي الفضائي في الجيش الأمريكي، غريغوري غيلو، أن الجيش الأمريكي بحاجة إلى مزيد من القدرات التقنية لمواجهة الأسلحة فائقة السرعة. وقال غيلو خلال جلسة استماع أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب الأمريكي: 'الأسلحة فائقة السرعة تثير قلقًا بالغًا لدينا، وتمثل تحديًا هائلاً'. وفي نهاية العام الماضي، أكد الرئيس فلاديمير بوتين أن الأسلحة الروسية فائقة السرعة لا مثيل لها في العالم، وأن إنتاجها يشهد تزايدًا مستمرًا.
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
