#أحدث الأخبار مع #فرانكوآراب،منذ 6 أيامترفيهقلبى مليان بحكايات.. داليداقليلون هم من يتركون أثرا لا يزول فى وجدان المصريين، داليدا ابنة الأسرة الإيطالية المولودة فى حى شبرا سنة 1933 كانت واحدة من هؤلاء، حالة فنية وإنسانية خاصة جدا، ابنة لعازف فى دار الأوبرا المصرية، توجها جمالها ورقتها لأن تصبح ملكة جمال مصر سنة 1954، امتلكت مفاتيح قلوب المصريين بأغنيات فرانكو آراب، اجتاحت المشاعر كعواصف هادرة من الحب والحيوية. تحرك أحاسيسنا حتى اليوم، كلمة حلوة وكلمتين، سالمة يا سلامة، ومن كلمات صلاح جاهين شدت «أنا من شبرا فى مصر وأولادها الطعمين، النيل بيضحك ويغنى فاكرنى وبيسأل عني».. كلمات صادقة من ابنة بارة عشقت طعم الحياة فى مصر. تاريخ حافل من الاحتفاء بالحياة والحب والألم معا جسده على مسرح الهناجر عرض «داليدا.. قلبى مليان بحكايات» للمخرج حمدى العربي، بمناسبة ذكراها، مكثفا انطلاقها ومعاناتها فى ليلة درامية واحدة وهو اليوم الأخير من حياتها قبل انتحارها، كاشفا حجم تناقضات حياتها بين النجومية والانطلاق واحتفاء العالم بها من جهة واكتئابها وعزلتها وهشاشة ذاتها بحثا عن إنسانيتها من جهة أخرى. صراع تجسد تعبيريا وغنائيا بين شخصيات عبرت عن مراحل حياتها المختلفة، أبدعت فيها كريمة نايت والطفلة تمارا مصطفى حجاج، وبرقصات رشيقة لعمرو باتريك على إيقاعات موسيقية وأغنيات متنوعة، تأخذ العقل وتسحر الوجدان. داليدا كانت وستظل حكاية تسكن القلوب.
منذ 6 أيامترفيهقلبى مليان بحكايات.. داليداقليلون هم من يتركون أثرا لا يزول فى وجدان المصريين، داليدا ابنة الأسرة الإيطالية المولودة فى حى شبرا سنة 1933 كانت واحدة من هؤلاء، حالة فنية وإنسانية خاصة جدا، ابنة لعازف فى دار الأوبرا المصرية، توجها جمالها ورقتها لأن تصبح ملكة جمال مصر سنة 1954، امتلكت مفاتيح قلوب المصريين بأغنيات فرانكو آراب، اجتاحت المشاعر كعواصف هادرة من الحب والحيوية. تحرك أحاسيسنا حتى اليوم، كلمة حلوة وكلمتين، سالمة يا سلامة، ومن كلمات صلاح جاهين شدت «أنا من شبرا فى مصر وأولادها الطعمين، النيل بيضحك ويغنى فاكرنى وبيسأل عني».. كلمات صادقة من ابنة بارة عشقت طعم الحياة فى مصر. تاريخ حافل من الاحتفاء بالحياة والحب والألم معا جسده على مسرح الهناجر عرض «داليدا.. قلبى مليان بحكايات» للمخرج حمدى العربي، بمناسبة ذكراها، مكثفا انطلاقها ومعاناتها فى ليلة درامية واحدة وهو اليوم الأخير من حياتها قبل انتحارها، كاشفا حجم تناقضات حياتها بين النجومية والانطلاق واحتفاء العالم بها من جهة واكتئابها وعزلتها وهشاشة ذاتها بحثا عن إنسانيتها من جهة أخرى. صراع تجسد تعبيريا وغنائيا بين شخصيات عبرت عن مراحل حياتها المختلفة، أبدعت فيها كريمة نايت والطفلة تمارا مصطفى حجاج، وبرقصات رشيقة لعمرو باتريك على إيقاعات موسيقية وأغنيات متنوعة، تأخذ العقل وتسحر الوجدان. داليدا كانت وستظل حكاية تسكن القلوب.