أحدث الأخبار مع #فرقة_الراب


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
بريطانيا توجه تهمة الإرهاب لعضو فرقة راب آيرلندية بسبب راية تدعم «حزب الله»
أعلنت الشرطة البريطانية الأربعاء توجيه تهمة الإرهاب إلى عضو في فرقة الراب الآيرلندية نيكاب لرفعه راية دعما لجماعة «حزب الله» اللبنانية المدعومة من إيران. وقالت الشرطة في بيان إن ليام أوهانا، واسمه الفني مو تشارا، عرض الراية خلال أحد عروض الفرقة بلندن، في نوفمبر (تشرين الثاني). وأضافت أن أوهانا، البالغ من العمر 27 عاماً، عرض الراية «بطريقة أو في ظروف تثير شكوكاً منطقية بأنه من مؤيدي منظمة محظورة»، تحدد في هذه الحالة أنها «حزب الله». ولم يرد فريق إدارة نيكاب بعد على طلب التعليق. ومن المقرر أن يمثل أوهانا أمام محكمة وستمنستر الجزئية في 18 يونيو (حزيران).


الغد
منذ 10 ساعات
- سياسة
- الغد
عضو فرقة راب إيرلندية متّهم بـ"الإرهاب" بعد رفعه علم "حزب الله"
وُجّهت إلى ليام أوهانا، المعروف باسمه الفني "مو تشارا" وعضو فرقة الراب الإيرلندية Kneecap، تهمة ارتكاب جريمة إرهابية بموجب قانون مكافحة الإرهاب البريطاني، بعد رفعه علم "حزب الله" خلال حفل موسيقي في لندن في 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2024. وقالت شرطة العاصمة البريطانية إن أوهانا (27 عاماً)، واسمه الكامل ليام أوغ أوهانا، سيمثل أمام محكمة ويستمنستر في 18 حزيران/يونيو المقبل. وجاء توجيه التهمة اليه عقب تحقيق أجرته وحدة مكافحة الإرهاب بعد انتشار مقطع فيديو من الحفل على الإنترنت في أبريل الماضي. اضافة اعلان "حزب الله" مدرج ضمن قائمة المنظمات المحظورة في المملكة المتحدة، ويُعدّ التعبير عن دعمه جريمة يعاقب عليها القانون. كما يُحظر أيضاً دعم حركة "حماس"، المصنّفة بدورها منظمة إرهابية في البلاد. فرقة Kneecap، المؤلفة من ثلاثة أعضاء يتحدثون الإيرلندية، معروفة بأغنياتها السياسية والساخرة واستخدامها رموزاً مرتبطة بالحركة الجمهورية الإيرلندية. وقد أثارت جدلاً واسعاً في السنوات الأخيرة، خصوصاً بعد عرضها عبارات مناهضة لإسرائيل ومؤيّدة لفلسطين خلال حفلاتها، كان آخرها في مهرجان كوتشيلا في الولايات المتحدة، عندما عرضت على المسرح عبارة: "اللعنة على إسرائيل. حرّروا فلسطين". كذلك تواجه انتقادات على خلفية مقاطع سابقة يُزعم أن أحد أعضائها دعا فيها إلى قتل نواب بريطانيين، وهتف بعبارات مؤيدة لـ"حماس" و"حزب الله". بدورها، ردّت Kneecap على تلك الاتهامات بالقول إنها لم تدعم أي جماعة محظورة ولم تدعُ إلى العنف، معتبرة أن التصريحات "أُخرجت من سياقها" وأنها مستهدفة بسبب مواقفها السياسية. وجاء في بيان صادر عن الفرقة: "منذ تصريحاتنا في مهرجان كوتشيلا، والتي كشفنا فيها عن الإبادة الجماعية المستمرة في حق الشعب الفلسطيني، ونحن نواجه حملة تشويه منسّقة". وأضافت: "لأكثر من عام، استخدمنا حفلاتنا الموسيقية لإدانة تواطؤ الحكومتين البريطانية والإيرلندية في جرائم الحرب. الهجمات الأخيرة ضدنا، ومعظمها يأتي من الولايات المتحدة، تستند إلى تحريفات متعمّدة وأكاذيب. ونحن بصدد اتخاذ إجراءات قانونية ضد عدد من هذه المحاولات الخبيثة". وتابعت: "دعونا نكون واضحين تماماً: السبب وراء استهداف فرقة Kneecap بسيط: نحن نقول الحقيقة، وجمهورنا في تزايد مستمر. أولئك الذين يهاجموننا يريدون إسكات أي صوت ينتقد مجازر جماعية. إنهم يستخدمون اتهامات كاذبة بمعاداة السامية كسلاح للتشويش والتضليل، ولتوفير غطاء للإبادة الجماعية. نحن لا نكترث على الإطلاق بالدين الذي يعتنقه أي شخص. وندرك تماماً أن هناك أعداداً كبيرة من اليهود الغاضبين من هذه الإبادة تماماً كما نحن. ما يهمنا هو أن حكومات الدول التي نؤدي فيها حفلاتنا تُمكّن من ارتكاب بعضٍ من أبشع الجرائم في عصرنا ولن نبقى صامتين. لا التلاعب الإعلامي ولا تحريف الروايات سيغيّر هذه الحقيقة". وختمت الفرقة بيانها: "همّنا الوحيد هو الشعب الفلسطيني، الأطفال العشرون ألفاً الذين قُتلوا، ولا يزال العدّ مستمراً. الشباب الذين يحضرون حفلاتنا يرون الحقيقة بوضوح. هم يقفون إلى جانب الإنسانية والعدالة. وهذا ما يمنحنا الأمل". وقد أُلغي عدد من حفلات الفرقة، كما فقدت دعم وكيل الحجز "Independent Artist Group"، في حين دعت شخصيات عامة إلى منع مشاركتها في مهرجان "غلاستونبري" المرتقب في حزيران/يونيو المقبل. يُذكر أن Kneecap تأسست عام 2017، وحققت شهرة لافتة على الساحة الموسيقية، وجرى أخيراً إنتاج فيلم سينمائي مستوحى من قصة صعودها، من بطولة الممثل مايكل فاسبندر، حاز جائزة "بافتا" في شباط\فبراير 2025. وكالات Kneecap member Liam O'Hanna has now been CHARGED with a terrorism offence for parading around in a Hezbollah flag. Is @wideawakeldn still happy to allow them to play their festival? Is @glastonbury? — Heidi Bachram 🎗️ (@HeidiBachram) May 21, 2025


العربية
منذ 10 ساعات
- سياسة
- العربية
لوح بعلم "حزب الله".. بريطانيا تتهم مغنياً إيرلندياً بتأييد الجماعة اللبنانية
أعلنت شرطة لندن، مساء الأربعاء، أن ليام أوهانا، أحد أعضاء فرقة الراب الإيرلندية الشمالية "نيكاب"، اتهم بارتكاب جريمة إرهابية بعدما لوّح بعلم "حزب الله" خلال حفلة موسيقية في لندن في تشرين الثاني/نوفمبر الفائت. وأوضح بيان للشرطة أن المغني، وخلال حفلة موسيقية في قاعة O2 في لندن، "رفع (...) علما، بطريقة أو في ظل ظروف تثير شكوكا منطقية بأنه من مؤيدي منظمة محظورة هي حزب الله"، وهذه جريمة بموجب قانون الإرهاب لعام 2000. بالمقابل، نفت "نيكاب" دعمها لحزب الله، وقالت في بيان "ننفي هذه الجريمة وسندافع عن أنفسنا بكل قوة". 🚨 IRISH RAPPER CHARGED WITH TERROR OFFENSE Liam O'Hanna, aka Mo Chara of the Irish rap group Kneecap, has been slapped with a terrorism charge by British authorities for waving a Hezbollah flag at a London gig last November. The stunt, which went down at the O2 Forum in… — BiffBifford™ 🇺🇸 (@TBifford) May 21, 2025 وأضاف البيان أن "14 ألف طفل على وشك الموت جوعا في غزة، ومرة جديدة تصب المؤسسة السياسية البريطانية تركيزها علينا". وتعتبر المملكة المتحدة "حزب الله" اللبناني مجموعة إرهابية. ومن المقرر أن يمثل ليام أوهانا، واسمه الفني مو شارا في فرقة "نيكاب"، أمام المحكمة في لندن بتاريخ 18 حزيران/يونيو. انتقادات شديدة وتعرضت الفرقة التي تضم ثلاثة أعضاء متحدرين من بلفاست، والمعروفة بمواقفها المؤيدة للفلسطينيين، لانتقادات شديدة منذ اتهامها إسرائيل بارتكاب "إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني" في غزة، خلال مهرجان "كواتشيلا" في كاليفورنيا، وفق "فرانس برس". ومُذّاك، انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو من حفلات كثيرة لها، تظهر مثلا أحد أعضاء الفرقة وهو يصرخ "هيا يا حماس! هيا يا حزب الله!". ومطلع أيار/مايو، أعلنت شرطة مكافحة الإرهاب أنها تحقق في العديد من مقاطع الفيديو، مشيرة إلى "وجود أسباب كافية للتحقيق في جرائم محتملة". وأكد مغنو الراب من جهتهم أنهم "لا يدعمون حماس أو حزب الله ولم يدعموهما مطلقا". استبعاد.. وإلغاء وفي الأسابيع الأخيرة، استُبعدت الفرقة من مهرجان في جنوب إنجلترا، وأُلغيت حفلات كثيرة لها كانت مرتقبة خلال أيلول/سبتمبر في ألمانيا. ودعا مجلس نواب اليهود البريطانيين منظمي مهرجان "غلاستونبري" البريطاني الشهير إلى إلغاء حفلة لـ"نيكاب" كانت مقررة في نهاية حزيران/يونيو. ومطلع أيار/مايو، وقّع عدد كبير من الأسماء البارزة في القطاع الموسيقي، من أمثال "بالب" و"فونتين دي سي" و"ماسيف أتاك"، رسالة دعم لفرقة "نيكاب"، معتبرين أنّ أعضاءها الثلاثة يتعرّضون لـ"قمع سياسي" و"محاولة واضحة ومنسقة للرقابة وإلغاء حفلات". مخدرات وهذه ليست المرة الأولى التي تثير فيها الفرقة الجدل، فقد سبق أن سُحبت أغنيتها الأولى "CEARTA"، والتي تعني "حقوق" باللغة الإيرلندية، من إذاعة "آر تي اي" العامة الايرلندية بسبب إشارتها إلى المخدرات. ودائما ما اتّهم منتقدو "نيكاب" الفرقة بالترويج لتعاطي المخدرات ونشر الخطاب المناهض للمملكة المتحدة من خلال الدعوة إلى إعادة توحيد إيرلندا. وتحمل إحدى أغانيها عنوان "غيت بور بريتس أوت" ("أَخرجوا البريطانيين").