logo
#

أحدث الأخبار مع #فرمضان

رضا هلال يكتب: رمضان شهر التجلي وسلامة القلب والروح
رضا هلال يكتب: رمضان شهر التجلي وسلامة القلب والروح

نون الإخبارية

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • نون الإخبارية

رضا هلال يكتب: رمضان شهر التجلي وسلامة القلب والروح

مضى الثلث وبقي الثلثان من الأيام المعدودات، سريعا وكأن الشهر الفضل لم يبدأ أو كأنه للتو، يتفلت منا كتفلت البعير من عقالها، فالأيام تمضي سريعا والتراويح تعالج ادواء النفس، و أخبار ذات صلة 9:24 صباحًا - 5 مارس, 2025 1:56 مساءً - 5 مارس, 2025 12:53 صباحًا - 5 مارس, 2025 12:39 صباحًا - 5 مارس, 2025 اقرأ القرآن كرسالة موجهة إليك، تأمل كل آية واسأل نفسك: كيف أجعلها منهجًا لحياتي؟ تدبره بوعي، ليصبح نبض قلبك لا مجرد كلمات تتلى. دع صيامك يشمل الجوارح والمشاعر، امتنع عن القلق، عن المقارنات، عن كل ما يسرق هدوءك. درّب نفسك على الامتنان، واكتب كل يوم ثلاث نعم دون تكرار، ستكتشف أنك كنت أغنى مما تظن. اجعل لحظات الإفطار سجدة امتنان، وليكن سحورك دعاءً صادقًا. مارس العطاء بروح نقية، تصدق بكلمة، بابتسامة، بدعاء لمن لا يعلم عنك شيئًا. اختر عادة تبقى معك بعد ففي رمضان، اجعل التسامح والتغافر والتغافل وسلامة الصدر عادتك… وابتعد عن الحقد والبغضاء والتشاحن. فرمضان ليس فقط صيام الجسد، بل هو صيام القلب عن الضغائن، وصيام النفس عن كل ما يعكر صفوها. ليكن رمضانك ميلاد لقلبٍ سليم، ينبض بالمحبة والخير لكل من حوله. واعتبر أن رمضان هذا تجديد قلب. وغدا تجمعنا ومضة رمضانية جديدة للمزيد من مقالات الكاتب

الإعلام فى رمضان
الإعلام فى رمضان

مصرس

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

الإعلام فى رمضان

يُطل علينا رمضان في إعلامنا بنكهة خاصة يحملها مضمونه: سواء كان مضمونًا دينياً أو مضمونًا ترفيهيًا.. فرمضان سباق بين كل أنواع الإبداع سواء الحديث أو الدراما أو المنوعات والحوارات. مصدر سعادة نهر دهشة فيضان إبداعتأثير طاغٍ على ساحة الجغرافيا والتاريخ..ذلك هو الإعلام المصرى.إعلام يملك مفاتيح الثقافة والتسلية والبهجة، كنت مرة أحاور الكاتب الراحل أحمد بهجت وكان ساخرًا ملتزما جميلاً عن سر نجاح ب«كلمتين وبس». فأجاب: «البهجة» مختلطة بالسخرية، ممزوجة بالحكمة.. وثمارها الإصلاح.. وعرفت سر الاسم «بهجت» بتاء مفتوحة.. كان يجب أن تكتب بهجة بتاء مربوطة فهى مرادف للسعادة والتى ترتسم على الوجوه.. وهذه مصر.ليست حاجة حلوة واحدة بل حاجات.. كل هذا في إعلام يتجسد في ألوان زاهية مشرقة متدفقة بإبداع حقيقي لا ينضب، متدفق كتدفق النهر العظيم من الجنوب للشمال وألوان الإبداع في الإعلام باختلافها تصب في نهر واحد يغذي الوجدان دون إرهاق أو تعنت أو فرض جاف دائما رقيق عذب لا يجرح ولا يرهب ولا يعذب.بل يروح عن القلوب حتى لا تصدأ أو ينمي العقول حتى تنتج ويسمو بالروح إلى درجات المحبة.هذا هو إعلام مصر منذ أن شق الأفق «هنا القاهرة».. عذوبة الإشارة وروعة المكان وتأثيره بل «فيضه» كما وصفه عميد الأدب العربي طه حسين شارحًا وظيفة اللغة في الإعلام واحتضانها لمضمون الإعلام وإبداعه.الإعلام فيض تحمله اللغة، وألوان تزهو بإبداع حروفه فكرة وثقافة وعبادة دون تهويل أو زيف.في رمضان وفي إعلام رمضان تظهر القدرة المصرية في الإبداع الدرامي وهو شكل من أشكال الإعلام عرفته المنطقة العربية من مصر مسموعًا ومقروءًا ومرئيًّا.صحيح أن القصص والحكايات تاريخيا عرفت قبل ظهور وسائل الاتصال الحديثة لأن الحكي مرتبط بالإنسان في صحوه وسهره ونومه.لكن الدراما بحبكتها ونسيجها على منهج أرسطو وسوموكليس عرفناها عندما سافرنا لدراسة المسرح في أوروبا وعندما دخل المسرح هالا علينا أيام الخديوي إسماعيل في نهضته الثقافية والحضارية ثم بدأت دراسات المسرح في كليات الآداب حتى تم إنشاء معاهد المسرح والسينما علي يد د. ثروت عكاشة.الدراما المسموعة توهجت على أيدي آباء الإذاعة المؤسسين محمد فتحي والسيد بدير وبابا شارو ومحمد علوان، وتنوعت ما بين دراما الواقع والدراما الشعبية والدراما الدينية وكان على قمتها محمد رسول الله في رمضان في الثمانينيات من القرن الماضي وقبلها أحسن القصص المستوحى من القرآن الكريم بإخراج يوسف الخطاب وبزغت أقلام عديدة نهضت بهذا اللون من الدراما مثل محمد علي ماهر وأمين الصاوي وعبدالفتاح مصطفى وقد سبقهم في الكتابة قاصًا عبدالحميد جودة السحار وآخرون.دراما رمضان كانت وليدة وابتكار إبداع مصري نافسنا فيه إخوة من العرب لكن المذاق المصري في الدراما هو بنكهته المفضل لدى شعوبنا العريقة وهو رافد من قوتنا الناعمة.

حكم ارتداء الحجاب في رمضان فقط.؟ دار الإفتاء تجيب
حكم ارتداء الحجاب في رمضان فقط.؟ دار الإفتاء تجيب

الجمهورية

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجمهورية

حكم ارتداء الحجاب في رمضان فقط.؟ دار الإفتاء تجيب

والحجاب ليس مجرد مظهر خارجي، بل هو تعبير عن الامتثال لأوامر الله سبحانه وتعالى، ورمز للالتزام بالقيم الإسلامية السامية. ويظل الحجاب جزءًا من هوية المرأة المسلمة في جميع الأوقات، وليس مرتبطًا بمواسم معينة. فرمضان هو فرصة لتعزيز الطاعات والرجوع إلى الله، لكن الاستمرار على الطاعة بعد انقضاء الشهر هو علامة على قبول العمل وتوفيق الله للعبد وفي هذا السياق يتساءل البعض ما حكم ارتداء الحجاب في رمضان فقط؟ .. واجابت دار الإفتاء المصرية: "على المرأة المسلمة أن تلتزم بالحجاب الشرعي في رمضان وفي غير رمضان، وهو ما كان ساترًا لكل جسدها عدا وجهها وكفيها بحيث لا يكشف ولا يصف ولا يشف عما تحته ولا يكون لافتًا للأنظار مثيرًا للفتن والغرائز" وشهر رمضان هو شهر توبة وإنابة ورجوع إلى الله تعالى، ويفتح فيه المسلم مع ربه صفحة بيضاء، ويجعله منطَلَقًا للأعمال الصالحات التي تسلك به الطريق إلى الله تعالى، وتجعله في محل رضاه. وعلى ذلك فعلى المسلم الذي أكرمه الله تعالى بطاعته والالتزام بأوامره في شهر رمضان أن يستمر على ذلك بعد رمضان؛ فإن من علامة قبول الحسنة التوفيق إلى الحسنة بعدها. والله سبحانه وتعالى أعلم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store