أحدث الأخبار مع #فرناندوغرانديمارلاسكا،


أريفينو.نت
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أريفينو.نت
زيارة مشبوهة لوزير اسباني كبير خلف أسوار بني انصار الذكية؟
أريفينو.نت/خاص أفادت مصادر إعلامية بأن وزير الداخلية الإسباني، فرناندو غراندي-مارلاسكا، من المقرر أن يقوم بزيارة يوم الأربعاء إلى مدينة مليلية. وتهدف هذه الزيارة إلى الاطلاع عن كثب على المنشآت الجديدة التي تم تركيبها في إطار ما يُعرف بمشروع 'الحدود الذكية' عند معبر بني أنصار البري. ووفقًا للبرنامج المعلن، سيتوجه الوزير الإسباني صباح يوم الأربعاء، في تمام الساعة الحادية عشرة والنصف، إلى المعبر الحدودي، حيث تم تثبيت نظام تكنولوجي متطور يُعرف بـ'نظام الدخول/الخروج للتحكم الآلي في عمليات الدخول والخروج'. ويعتمد هذا النظام بشكل أساسي على تقنيات المراقبة البيومترية المتقدمة. وتشير السلطات الإسبانية إلى أن هذا النظام الجديد يهدف إلى توفير مستوى أعلى من الأمان والانسيابية في حركة عبور الأشخاص والمركبات عبر الحدود. وكانت بيانات للشرطة الوطنية قد كشفت في أكتوبر الماضي أن هذا المعبر شهد عبور أكثر من أربعة ملايين شخص و760 ألف مركبة خلال العام المنصرم. ومن بين الوظائف الرئيسية التي يوفرها هذا النظام المطبق في 'الحدود الذكية' بمليلية، مكافحة حالات انتحال الهوية والاستخدام الاحتيالي لوثائق السفر، ومنع عبور الأشخاص الذين لا يستوفون شروط الدخول إلى التراب الإسباني. كما يساهم النظام في تحديد الأفراد الذين يتجاوزون مدة الإقامة المسموح بها لهم. بالإضافة إلى ذلك، يُسهم هذا النظام التكنولوجي في جهود الوقاية والكشف والتحقيق في الجرائم الإرهابية أو غيرها من الجرائم الخطيرة. ويوفر أيضًا معلومات قيمة يمكن استخدامها في إطار التحقيقات المتعلقة بالأشخاص الذين عبروا الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي.


وكالة الصحافة اليمنية
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
الكيان الصهيوني يهاجم اسبانيا بعد إلغاء صفقة لتوريد 15 مليون رصاصة
القدس المحتلة/وكالة الصحافة اليمنية// وجّهت وزارة خارجية الاحتلال الإسرائيلي انتقادات شديدة للحكومة الإسبانية، على خلفية إلغائها صفقة شراء ذخيرة بقيمة 6.6 مليون يورو كانت قد أبرمت مع شركة 'IMI Systems' الإسرائيلية، والتي تتضمن توريد نحو 15 مليون رصاصة. وأعرب المتحدث باسم خارجية الاحتلال عن إدانته الشديدة لقرار الحكومة الإسبانية، زاعما أن 'إلغاء العقد من جانب واحد يُعد تضحية بالاعتبارات الأمنية لحساب أهداف سياسية، ويضع إسبانيا في صف الخطأ من التاريخ ضد اليهود. وكان رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز قد أصدر توجيهاته لوزير الداخلية فرناندو غراندي مارلاسكا، بإنهاء الاتفاق مع الشركة الإسرائيلية بشكل أحادي، بعد فشل المفاوضات الرامية إلى تعديله أو سحبه طوعاً.


مراكش الآن
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- مراكش الآن
تفكيك شبكة دولية متخصصة في تهجير المغاربة إلى إسبانيا عبر رومانيا
أعلن الحرس المدني الإسباني، يوم الأحد، عن تفكيك شبكة دولية متخصصة في الاتجار في البشر وتهريب المهاجرين المغاربة بشكل غير قانوني من رومانيا إلى إسبانيا، مقابل مادي يصل إلى 4000 يورو للشخص. ووفقًا لتقرير السلطات الإسبانية،الذي تم تداوله على المنابر الإعلامية فقد تمكّنت الشبكة دولية من تهريب ما بين 1000و 3000 مهاجر مغربي خلال العامين الماضيين، مستغلة طرقًا معقدة لنقلهم، حيث كان يتم ترحيلهم جواً من المغرب إلى رومانيا، ثم نقلهم براً عبر سيارات صغيرة وشاحنات لنقل البضائع باتجاه دول أوروبية، قبل أن يصلوا في نهاية المطاف إلى الأراضي الإسبانية. وقد تم تنفيذ العملية الأمنية بتنسيق بين مجموعة المعلومات التابعة لقيادة نافارا، ومجموعة المعلومات في مورسيا، والوحدة المركزية الخاصة ، بالإضافة إلى عناصر وحدة التدخل USECIC في مورسيا. وقالت المصادر ان العملية النوعية شارك فيها جهاز 'يوروبول' الأوروبي، ووكالة حماية الحدود الأوروبية 'فرونتكس'، ما يعكس حجم وتعقيد الشبكة. وقد أسفرت العملية عن توقيف أربعة أشخاص في مقاطعة مورسيا، بينهم زعيم الشبكة الذي وصفته السلطات بـ'حلقة الوصل' بين فروع المنظمة المنتشرة في المغرب ورومانيا وإسبانيا، وكان مسؤولاً عن تحديد الأسعار وتنسيق عمليات التهريب. وأوضحت وزارة الداخلية الإسبانية، التي يشرف عليها فرناندو غراندي-مارلاسكا، أن أفراد الشبكة كانوا يتخذون تدابير أمنية مشددة لتفادي رصدهم، من بينها تغيير مسارات الرحلات، واستعمال معابر حدودية أقل خضوعاً للمراقبة. وتطرح هذه القضية تساؤلات كبيرة تتعلق بانتشار ظاهرة الهجرة، والأسباب التي تدفع عدداً كبيراً من الشباب المغاربة إلى ركوب مخاطر الهجرة بمبالغ كبيرة، سعياً وراء مستقبل مجهول في اوروبا.


عبّر
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- عبّر
تفكيك شبكة دولية متخصصة في تهجير المغاربة إلى إسبانيا عبر رومانيا
أعلن الحرس المدني الإسباني، يوم الأحد، عن تفكيك شبكة دولية متخصصة في الاتجار في البشر وتهريب المهاجرين المغاربة بشكل غير قانوني من رومانيا إلى إسبانيا، مقابل مادي يصل إلى 4000 يورو للشخص. ووفقًا لتقرير السلطات الإسبانية،الذي تم تداوله على المنابر الإعلامية فقد تمكّنت الشبكة دولية من تهريب ما بين 1000و 3000 مهاجر مغربي خلال العامين الماضيين، مستغلة طرقًا معقدة لنقلهم، حيث كان يتم ترحيلهم جواً من المغرب إلى رومانيا، ثم نقلهم براً عبر سيارات صغيرة وشاحنات لنقل البضائع باتجاه دول أوروبية، قبل أن يصلوا في نهاية المطاف إلى الأراضي الإسبانية. وقد تم تنفيذ العملية الأمنية بتنسيق بين مجموعة المعلومات التابعة لقيادة نافارا، ومجموعة المعلومات في مورسيا، والوحدة المركزية الخاصة ، بالإضافة إلى عناصر وحدة التدخل USECIC في مورسيا. وقالت المصادر ان العملية النوعية شارك فيها جهاز 'يوروبول' الأوروبي، ووكالة حماية الحدود الأوروبية 'فرونتكس'، ما يعكس حجم وتعقيد الشبكة. وقد أسفرت العملية عن توقيف أربعة أشخاص في مقاطعة مورسيا، بينهم زعيم الشبكة الذي وصفته السلطات بـ'حلقة الوصل' بين فروع المنظمة المنتشرة في المغرب ورومانيا وإسبانيا، وكان مسؤولاً عن تحديد الأسعار وتنسيق عمليات التهريب. وأوضحت وزارة الداخلية الإسبانية، التي يشرف عليها فرناندو غراندي-مارلاسكا، أن أفراد الشبكة كانوا يتخذون تدابير أمنية مشددة لتفادي رصدهم، من بينها تغيير مسارات الرحلات، واستعمال معابر حدودية أقل خضوعاً للمراقبة. وتطرح هذه القضية تساؤلات كبيرة تتعلق بانتشار ظاهرة الهجرة ، والأسباب التي تدفع عدداً كبيراً من الشباب المغاربة إلى ركوب مخاطر الهجرة بمبالغ كبيرة ،سعياً وراء مستقبل مجهول في اوروبا .


كش 24
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- كش 24
إسبانيا تُفكك شبكة لتهريب مغاربة من رومانيا مقابل 3000 يورو للفرد
أعلنت وزارة الداخلية الإسبانية، صباح اليوم الأحد، عن تفكيك شبكة إجرامية متخصصة في تهريب المهاجرين غير النظاميين، أغلبهم من أصول مغربية، عبر مسارات غير قانونية داخل الاتحاد الأوروبي. وأوضحت الوزارة أن الشبكة كانت تنشط في تجنيد مهاجرين مغاربة راغبين في الوصول إلى التراب الإسباني، حيث يتم نقلهم جواً من المغرب إلى رومانيا، ومن هناك تُستكمل رحلتهم عبر سيارات صغيرة وشاحنات باتجاه دول أوروبية أخرى، على رأسها إسبانيا. وخلال سنتين من النشاط، نجحت الشبكة في تنفيذ حوالي 50 عملية تهريب، مستهدفة مجموعات يتراوح عدد أفرادها بين 20 و50 شخصاً في كل مرة. كما كانت تفرض على كل مهاجر مبلغاً يصل إلى 3 آلاف يورو مقابل الرحلة. ووفق الداخلية الإسبانية، فإن 'قوات الحرس المدني ألقت القبض على أربعة أشخاص في مقاطعة مورسيا للاشتباه في انتمائهم إلى منظمة إجرامية وتسهيل الهجرة غير الشرعية'. وأوردت المعطيات ذاته بأن 'زعيم المنظمة الإجرامية كان يعمل كحلقة وصل بين أعضاء المنظمة المتمركزين في إسبانيا والمغرب ورومانيا، ويحدد أسعار وشروط التحويلات. وهكذا، بمجرد أن قبل المهاجر الثمن الذي يتعين عليه دفعه للوصول إلى إسبانيا، أعطى الزعيم تعليمات محددة لبقية أعضاء المنظمة'. وأبرزت وزارة الداخلية الإسبانية، التي يتولى تدبيرها فرناندو غراندي-مارلاسكا، أن المعتقلين اتخذوا تدابير أمنية تهدف إلى عرقلة عمل الشرطة؛ مثل استخدام مركبات النقل المكوكية أو الطرق ذات المعابر الحدودية الأقل حراسة. وفي رومانيا، أنشأت المنظمة الإجرامية قيد التحقيق 'مركزا لوجستيا' مخصصا خصيصا لإخفاء المهاجرين في اللحظات التي تسبق بدء رحلاتهم. وقد نفذت عملية تفكيك الشبكة من قبل مجموعة المعلومات التابعة لقيادة نافارا، بدعم من مجموعة المعلومات في مورسيا والوحدة المركزية الخاصة 3، بالإضافة إلى أعضاء USECIC مورسيا لتشغيلها. وتعاون اليوروبول ووكالة حماية الحدود الأوروبية (فرونتكس) في العملية.