أحدث الأخبار مع #فرناندوكلافيخو،


زنقة 20
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- زنقة 20
رئيس حكومة الكناري : نتبنى نفس نهج الحكومة الإسبانية لتعزيز الشراكة مع المغرب
زنقة 20 ا الرباط جدد رئيس حكومة جزر الكناري، فرناندو كلافيخو، التأكيد على أهمية تعزيز العلاقات الاستراتيجية مع المغرب، وذلك خلال عرض خطته الخاصة بأفريقيا، التي تركز على التعاون مع الدول المجاورة للأرخبيل. وخلال تقديمه للخطة، شدد كلافيخو على الدور المحوري للمغرب كشريك استراتيجي، معربا في الآن ذاته عن التزام حكومته بدعم النهج الذي تتبناه الحكومة الإسبانية في تعزيز الشراكة مع المملكة المغربية. كما أكد رئيس حكومة جزر الكناري بأن هذا التوجه الجديد يعكس رؤية قائمة على المصالح المشتركة والتعاون الإقتصادي والتنمية المستدامة بين الرباط ولاس بالماس. وفي هذا السياق، تضمن العرض إصدار فيديو خاص لهدى بنغازي، نائبة رئيس محكمة التحكيم الإسبانية المغربية والمديرة العامة للمعهد المغربي للشركات العائلية، مما يعكس مستوى التعاون المتقدم بين الجانبين. ويأتي هذا التوجه في ظل الدبلوماسية المغربية المتواصلة بجزر الكناري، التي باتت تشكل إزعاجًا واضحا لدعاة الانفصال داخل الأرخبيل، حيث أدى الانفتاح المتزايد على المغرب، وتعزيز أواصر التعاون المشترك، إلى تقويض الخطابات المتجاوزة التي تحاول عرقلة هذا التقارب، مما يعزز موقع جزر الكناري كلاعب أساسي في الدينامية الإقليمية الجديدة.


كش 24
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
رئيس حكومة الكناري يركز على المغرب ويتجاهل البوليساريو في استراتيجيته لإفريقيا
تجاهل رئيس الحكومة الإقليمية لجزر الكناري، فرناندو كلافيخو، ذكر البوليساريو وملف الصحراء، خلال تقديمه مؤخرا لمحاور استراتيجية جزر الكناري-أفريقيا، حسب موقع "كنارياس 7". واعتبر فرناندو كلافيخو، أن الهدف من طرح هذه الاستراتيجية هو المساهمة في النمو الاجتماعي والاقتصادي للأرخبيل الإسباني ومحيطه القاري، حسب موقع المصدر ذاته. وتم تقديم محاور الاستراتيجية خلال افتتاح منتدى نظمته وكالة برينسا إيبيريكا في لاس بالماس، وأعلن كلافيخو خلال كلمته عن اهتمام الحكومة بإعطاء العلاقة مع المغرب اعتبارا استراتيجيا، مشددا على أن الاستراتيجية ستركز على علاقات ذات أولوية مع المغرب. وأشار كلافيخو إلى أنه يجب الانتهاء من الاستراتيجية قبل نهاية العام وسيتم تخصيص مبلغ مالي لها في الميزانية الإقليمية لعام 2025، كما سيتم إنشاء هيئة حوكمة، وهي مجلس استراتيجية جزر الكناري وأفريقيا، وأوضح كلافيخو أن رئاسة الحكومة ستتولى رعاية هذا المشروع. ومن خلال هذه المبادرة، يسعى الأرخبيل إلى وضع نفسها كمنصة للاتحاد الأوروبي وإسبانيا مع القارة المجاورة، وتعزيز التحالفات المؤسسية والاقتصادية والخدمية، وتهدف حكومة الأرخبيل إلى الاستفادة من موقعه الجغرافي الاستراتيجي لترسيخ نفسه كجسر بين أفريقيا وأوروبا وتعزيز التعاون.


الوطن
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطن
جدل مستمر.. موريتانيا تبدأ بترحيل المهاجرين وسط مخاوف من توطينهم
لا تكاد قضية المهاجرين غير الشرعيين تغيب عن منصات التواصل وصالونات النقاش في موريتانيا حتى تعود للواجهة من جديد. كان آخر ذلك حين ثار جدل واسع حول الأعداد المتزايدة للمهاجرين القادمين من دول الساحل أو من دول إفريقية أخرى، والذين كانت موريتانيا بالنسبة لهم مجرد معبر نحو قارة الأحلام، قبل أن تساهم عوامل "جديدة" في تغيير ذلك الواقع، لتصبح موريتانيا وجهة نهائية. ما وراء الجدل وقعت موريتانيا يوم 7 مارس 2024 اتفاقية مع الاتحاد الأوروبي حول "الهجرة غير الشرعية"، تحصل بموجبها موريتانيا على تمويل تزيد قيمته على 80 مليار أوقية (أكثر من 200 مليون يورو)، مقابل العمل على الحد من موجات الهجرة المتدفقة من إفريقيا باتجاه أوروبا. كانت هذه الاتفاقية، وما رافقها من غموض، بداية لخلاف عميق ظهر بين الموريتانيين الذين رأى بعضهم في الاتفاقية تهديدا للأمن والسلم الاجتماعيين، وتغييرا للتركيبة الديموغرافية، ومجازفة غير محسوبة النتائج، ستشكل ضغطا على الخدمات العمومية العاجزة أصلا عن استيعاب حاجة المواطنين. في مقابل هذا الرأي، يقلل عدد من المراقبين من خطورة الاتفاقية الموقعة مع الاتحاد الأوروبي، ويرون أن أعداد المهاجرين تحت السيطرة، وأن توطينهم في البلاد هو إجراء مؤقت قبل ترحيلهم إلى بلدانهم الأصلية. ملف الهجرة يعود للواجهة مؤخرا، أدى رئيس حكومة جزر الكناري فرناندو كلافيخو، زيارة رسمية لموريتانيا، التقى خلالها عددا من المسؤولين في الحكومة، وكان ملف الهجرة من بين العناوين الكبرى للزيارة، حيث صرح الضيف الإسباني بأن "حوالي نصف مليون مهاجر سري يقيمون في موريتانيا". وبدأت موريتانيا في إجراءات ترحيل بعض المهاجرين المقيمين بصفة غير شرعية، نحو دول إفريقية دون الكشف بصفة رسمية عن تفاصيل هذه الخطوة، التي تزامنت مع عودة الجدل حول موضوع المهاجرين غير الشرعيين.


العربية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
جدل مستمر.. موريتانيا تبدأ بترحيل المهاجرين وسط مخاوف من توطينهم
لا تكاد قضية المهاجرين غير الشرعيين تغيب عن منصات التواصل وصالونات النقاش في موريتانيا حتى تعود للواجهة من جديد. كان آخر ذلك حين ثار جدل واسع حول الأعداد المتزايدة للمهاجرين القادمين من دول الساحل أو من دول أفريقية أخرى، والذين كانت موريتانيا بالنسبة لهم مجرد معبر نحو قارة الأحلام، قبل أن تساهم عوامل "جديدة" في تغيير ذلك الواقع، لتصبح موريتانيا وجهة نهائية. ماوراء الجدل.. وقعت موريتانيا يوم 7 مارس 2024 اتفاقية مع الاتحاد الأوروبي حول "الهجرة غير الشرعية"، تحصل بموجبها موريتانيا على تمويل تزيد قيمته على 80 مليار أوقية (أكثر من 200 مليون يورو)، مقابل العمل على الحد من موجات الهجرة المتدفقة من إفريقيا باتجاه أوروبا. كانت هذه الاتفاقية، وما رافقها من غموض، بداية لخلاف عميق ظهر بين الموريتانيين الذين رأى بعضهم في الاتفاقية تهديدا للأمن والسلم الاجتماعيين، وتغييرا للتركيبة الديموغرافية، ومجازفة غير محسوبة النتائج، ستشكل ضغطا على الخدمات العمومية العاجزة أصلا عن استيعاب حاجة المواطنين. في مقابل هذا الرأي، يقلل عدد من المراقبين من خطورة الاتفاقية الموقعة مع الاتحاد الأوروبي، ويرون أن أعداد المهاجرين تحت السيطرة، وأن توطينهم في البلاد هو إجراء مؤقت قبل ترحيلهم إلى بلدانهم الأصلية. ملف الهجرة يعود للواجهة مؤخرا، أدى رئيس حكومة جزر الكناري فرناندو كلافيخو، زيارة رسمية لموريتانيا، التقى خلالها عددا من المسؤولين في الحكومة، وكان ملف الهجرة من بين العناوين الكبرى للزيارة، حيث صرح الضيف الإسباني بأن "حوالي نصف مليون مهاجر سري يقيمون في موريتانيا". وبدأت موريتانيا في إجراءات ترحيل بعض المهاجرين المقيمين بصفة غير شرعية، نحو دول أفريقية دون الكشف بصفة رسمية عن تفاصيل هذه الخطوة، التي تزامنت مع عودة الجدل حول موضوع المهاجرين غير الشرعيين.


صحراء ميديا
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- صحراء ميديا
رئيس حكومة جزر الكناري يزور موريتانيا رفقة وفد من رجال الأعمال صحراء ميديا
يبدأ رئيس حكومة جزر الكناري، فرناندو كلافيخو، (اسبانيا) مساء اليوم الأربعاء، زيارة رسمية لموريتانيا، رفقة وفد يضم قرابة 70 من رجال الأعمال، ورواد المشاريع، والباحثين، وممثلي الجامعات، ومسؤولي الموانئ. وتهدف الزيارة إلى تعزيز التعاون المؤسسي والتجاري بين موريتانيا وجزر الكناري، مع التركيز على قضايا الهجرة، والاستثمار، والتكوين المهني. وسيلتقي كلافيخو خلال زيارته لنواكشوط عددا من المسؤولين الموريتانيين، بينهم وزير الشؤون الخارجية، ووزير الاقتصاد والمالية، ووزير التكوين المهني، حيث ستتم مناقشة مشروع 'Tierra Firme'، الذي يهدف إلى توفير فرص عمل وتدريب مهني للشباب في موريتانيا والسنغال وغامبيا، في إطار الجهود المبذولة للحد من الهجرة غير النظامية.