logo
#

أحدث الأخبار مع #فرنسيس،باباالفاتيكان

حداد بابا الفاتيكان يضع أرسنال وجماهيره في ورطة
حداد بابا الفاتيكان يضع أرسنال وجماهيره في ورطة

العين الإخبارية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العين الإخبارية

حداد بابا الفاتيكان يضع أرسنال وجماهيره في ورطة

تم تحديثه الخميس 2025/5/1 01:37 ص بتوقيت أبوظبي يواجه مشجعو أرسنال الإنجليزي انتقادات قوية، بسبب واقعة في مباراة باريس سان جيرمان الفرنسي بدوري أبطال أوروبا. وسقط أرسنال على أرضه 0-1 مساء الثلاثاء أمام باريس سان جيرمان في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. وقبل انطلاق القمة الأوروبية، وقف لاعبو الفريقين دقيقة حدادا على البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان الذي رحل في وقت سابق من شهر أبريل/ نيسان الحالي. انتقادات لجماهير أرسنال بسبب البابا وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، اتُهمت جماهير أرسنال بإظهار عدم الاحترام للبابا، بعد أن بدا أنهم قاطعوا دقيقة الصمت قبل مباراة باريس سان جيرمان. وأطلق الحكم صافرته معلنا بدء فترة الصمت، لكن صافرات الاستهجان وبعض الهتافات سمعت في أنحاء ملعب أرسنال. ورصد بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي هذا التصرف، وانتقدوا سلوك الجماهير أصحاب الأرض. كذلك بدا أن لاعبي أرسنال نسوا أمر التكريم، حيث ظلوا في تجمعهم، بينما تجمع لاعبو باريس سان جيرمان حول دائرة منتصف الملعب قبل انطلاق المباراة. وتجدر الإشارة إلى أن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" قد أعلن في وقت سابق الوقوف دقيقة حدادا على البابا فرنسيس قبل كل مباريات البطولات القارية هذا الأسبوع. aXA6IDgyLjI1LjIzNi4yNTEg جزيرة ام اند امز GB

لماذا اختير الفقراء لاستقبال جثمان البابا فرنسيس بالزهور؟
لماذا اختير الفقراء لاستقبال جثمان البابا فرنسيس بالزهور؟

الاقباط اليوم

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الاقباط اليوم

لماذا اختير الفقراء لاستقبال جثمان البابا فرنسيس بالزهور؟

انعكس عمل البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان الراحل، الخيري في فعاليات جنازته التي شيعت اليوم السبت، حيث كان في استقباله لدى وصوله مثواه الأخير في كنيسة «سانتا ماريا ماجيوري» بروما، نحو 40 شخصًا من الفقراء والمهاجرين والسجناء والمشردين، يحمل كل منهم وردة بيضاء، إذ كان إشراكهم رمزًا لرعايته للمهمشين، وفقا لما نقلته وكالة «أسوشييتد برس» الأمريكية. ووفقا لما نقلته شبكة الـ«CNN» الأمريكية، دُعيت مجموعات من الأشخاص «المحرومين- الفقراء» اختارتهم الجمعية الخيرية «سانت إيجيديو»، لمشاهدة «القداس» في ساحة القديس بطرس. وقبل الجنازة، قال «الكرسي الرسولي» في بيان: «للفقراء مكانة مميزة في قلب الله، ولهذا السبب، ستتواجد مجموعة من الفقراء والمحتاجين على الدرجات المؤدية إلى الكنيسة البابوية في سانتا ماريا ماجيوري لتقديم احترامهم الأخير للبابا فرنسيس قبل دفن نعشه». وبحسب الشبكة الأمريكية، اختار البابا فرنسيس اسمه تكريمًا للقديس «فرنسيس الأسيزي» الذي كان ملتزمًا بالفقر والسلام والطبيعة، وأراد بذلك أن يعكس الاسم تفانيه في خدمة المشردين والمحرومين، كذلك جاء اختياره لمكان دفنه، ليعكس تواضعه وتفانيه، فبدلا من «فخامة» الفاتيكان، اختار البابا الراحل أن يُدفن في كنيسة سانتا ماريا ماجيوري في روما، حيث سيكون أول بابا يُدفن خارج الفاتيكان منذ أكثر من 100 عام. ونقلت شبكة الـ«CNN»، عن آنا ميلنيك، وهي امرأة أوكرانية تبلغ من العمر 30 عامًا جاءت إلى روما قبل الحرب، قولها: «لقد فعل البابا فرنسيس الكثير من أجل أشخاص مثلي، أناس يعانون، أناس غير قادرين حتى على دفع ثمن غسل ملابسنا». وأضافت «ميلنيك»- والتي كانت تستخدم بانتظام مغسلة ملابس أنشأها البابا الراحل للمحتاجين- عن شخصيته الإنسانية: «لقد جعلنا نشعر بأننا جزء من عائلته، خاصة أولئك الذين ليس لديهم عائلات خاصة بهم». وعن دعوة البابا فرنسيس المشردين لتناول العشاء داخل قاعة بولس السادس في الفاتيكان في عام 2023، روى فلوريان غريتز، (66 عامًا)، أحد المشاركين في العشاء والذي كان يخيم بالقرب من الفاتيكان لعدة سنوات، قائلا: «لقد عاملنا باحترام وكرامة، وجلسنا على الموائد وتناولنا الطعام مع الأواني الفضية»، مضيفا «هل سيفعل البابا القادم ذلك؟».

لماذا اختير الفقراء لاستقبال جثمان البابا فرنسيس بالزهور؟
لماذا اختير الفقراء لاستقبال جثمان البابا فرنسيس بالزهور؟

المصري اليوم

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • المصري اليوم

لماذا اختير الفقراء لاستقبال جثمان البابا فرنسيس بالزهور؟

انعكس عمل البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان الراحل، الخيري في فعاليات جنازته التي شيعت اليوم السبت، حيث كان في استقباله لدى وصوله مثواه الأخير في كنيسة «سانتا ماريا ماجيوري» بروما، نحو 40 شخصًا من الفقراء والمهاجرين والسجناء والمشردين، يحمل كل منهم وردة بيضاء، إذ كان إشراكهم رمزًا لرعايته للمهمشين، وفقا لما نقلته وكالة «أسوشييتد برس» الأمريكية. ووفقا لما نقلته شبكة الـ«CNN» الأمريكية، دُعيت مجموعات من الأشخاص «المحرومين- الفقراء» اختارتهم الجمعية الخيرية «سانت إيجيديو»، لمشاهدة «القداس» في ساحة القديس بطرس. وقبل الجنازة، قال «الكرسي الرسولي» في بيان: «للفقراء مكانة مميزة في قلب الله، ولهذا السبب، ستتواجد مجموعة من الفقراء والمحتاجين على الدرجات المؤدية إلى الكنيسة البابوية في سانتا ماريا ماجيوري لتقديم احترامهم الأخير للبابا فرنسيس قبل دفن نعشه». وبحسب الشبكة الأمريكية، اختار البابا فرنسيس اسمه تكريمًا للقديس «فرنسيس الأسيزي» الذي كان ملتزمًا بالفقر والسلام والطبيعة، وأراد بذلك أن يعكس الاسم تفانيه في خدمة المشردين والمحرومين، كذلك جاء اختياره لمكان دفنه، ليعكس تواضعه وتفانيه، فبدلا من «فخامة» الفاتيكان، اختار البابا الراحل أن يُدفن في كنيسة سانتا ماريا ماجيوري في روما، حيث سيكون أول بابا يُدفن خارج الفاتيكان منذ أكثر من 100 عام. ونقلت شبكة الـ«CNN»، عن آنا ميلنيك، وهي امرأة أوكرانية تبلغ من العمر 30 عامًا جاءت إلى روما قبل الحرب، قولها: «لقد فعل البابا فرنسيس الكثير من أجل أشخاص مثلي، أناس يعانون، أناس غير قادرين حتى على دفع ثمن غسل ملابسنا». وأضافت «ميلنيك»- والتي كانت تستخدم بانتظام مغسلة ملابس أنشأها البابا الراحل للمحتاجين- عن شخصيته الإنسانية: «لقد جعلنا نشعر بأننا جزء من عائلته، خاصة أولئك الذين ليس لديهم عائلات خاصة بهم». وعن دعوة البابا فرنسيس المشردين لتناول العشاء داخل قاعة بولس السادس في الفاتيكان في عام 2023، روى فلوريان غريتز، (66 عامًا)، أحد المشاركين في العشاء والذي كان يخيم بالقرب من الفاتيكان لعدة سنوات، قائلا: «لقد عاملنا باحترام وكرامة، وجلسنا على الموائد وتناولنا الطعام مع الأواني الفضية»، مضيفا «هل سيفعل البابا القادم ذلك؟».

وزير الأوقاف يكتب: البابا فرنسيس سيرة قلب أحبّ كلَّ البشر
وزير الأوقاف يكتب: البابا فرنسيس سيرة قلب أحبّ كلَّ البشر

البوابة

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

وزير الأوقاف يكتب: البابا فرنسيس سيرة قلب أحبّ كلَّ البشر

في لحظات نادرة من التاريخ، يمرّ بنا أشخاص لا تنتهي رسالتهم عند حدود الزمان، ولا تنحصر آثارهم في جغرافيا المكان، بل يمتد عطاؤهم ليصبح ضوءًا هاديًا يُضيء عتمات هذا العالم، ويظل حاضرًا في ضمير الإنسانية طويلًا بعد أن تخبو الأصوات وتفتر العزائم. من بين هؤلاء الذين خلّدوا أثرهم في الضمائر والوجدان، يبرز قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان الراحل، بما حمله من روح متسامية، وعقل نيّر، وقلب يفيض رحمةً وسلامًا. لقد عرفت في شخصه رمزًا للإنسانية بمعناها الأصيل، وقيمةً رفيعة من قيم السلام العابر للأديان والثقافات، كان رجلًا لا تشغله المناصب عن المبادئ، ولا تُغرِيه الألقاب عن القيم، بل ظل وفيًّا لرسالته، أمينًا على ضمير العالم، نقيّ الصوت في مواجهة صخب المصالح وتقلّب المواقف. أشهد أنه كان صاحب مشروع عالمي للرحمة، يسير في دربه بخطى ثابتة، ومدّ يدًا ممدودة إلى الآخر أيًّا كانت ديانته أو ثقافته، مؤمنًا بأنّ ما يجمع الناس أعظم بكثير مما يُفرّقهم، وأنّ أبواب الخير لا تُغلق أمام القلوب الصادقة مهما تعددت الانتماءات. وأشهد أن رسالته لم تكن حبيسة الخطابات أو المؤتمرات، بل كانت حاضرة في كل موقف يتطلب نصرة المظلوم، أو مساندة المهمّش، أو تثبيت قيمة إنسانية في عالم مضطرب، كان يرى في كل إنسان أخًا في الخلق، وشريكًا في المصير، ومهما اشتدت العواصف أو تعالت أصوات الانقسام، ظل ثابتًا على مبدأه، أن السلام حقّ للجميع، وأن الكرامة لا تُمنح لفئة دون أخرى، بل هي عطية إلهية تشمل البشر كافة. لقد شرفت بلقاءٍ جمعني به في مقر إقامته بالفاتيكان، فوجدت فيه روحًا كبيرة، وتواضعًا كريمًا، وحكمة صافية، ودارت بيننا أحاديث وديّة عميقة حول مسارات تعزيز التفاهم والتلاقي بين أتباع الديانات، وكنت ممتنًّا لتلك الحفاوة النبيلة التي أحاطني بها، ولرفقة كريمة من المونسينيور يوأنس لحظي جيد، الذي كان شاهدًا على عمق التقدير المتبادل، وحرارة اللقاء الإنساني الصادق. ولم يكن ذلك اللقاء إلا امتدادًا لخطٍ طويل من المواقف النبيلة التي جمعته بعدد من القيادات الدينية، وعلى رأسهم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، حيث تكلّلت لقاءاتهما برسائل واضحة إلى العالم، تُعلن أن السلام ممكن، وأن الحوار ليس ترفًا فكريًّا بل ضرورة أخلاقية، وأنّ الرسالات السماوية ما جاءت إلا لتكون سندًا للضعيف، وعدلًا للمظلوم، وسلامًا للعالمين. وسيظل التاريخ يسجل لهذا الرجل مواقفه النبيلة في وجه الحروب والنزاعات، ووقوفه الصريح مع المظلومين والمشردين، وحرصه الصادق على كرامة الإنسان، كائنًا من كان، حيث لم تكن إنسانيته طارئة ولا رد فعل، بل كانت مشروع حياةٍ آمن به، ودعا إليه، وسار فيه بثبات وإخلاص. إن القيم التي حملها قداسته ستظل نبراسًا لكل صاحب ضمير حي، ومصدر إلهام لمن يسعى إلى صناعة عالم أكثر عدلًا ورحمة، وأدعو الله أن يُبقي ذكراه حيّة في ضمائر الأجيال، منارةً للسلام، وعنوانًا للتسامح، وصوتًا خالدًا للعقل والحكمة.

محافظ الإسكندرية .. يقدم واجب العزاء في وفاة قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان
محافظ الإسكندرية .. يقدم واجب العزاء في وفاة قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان

صدى مصر

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صدى مصر

محافظ الإسكندرية .. يقدم واجب العزاء في وفاة قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان

محافظ الإسكندرية .. يقدم واجب العزاء في وفاة قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان حماده مبارك قام الفريق أحمد خالد حسن سعيد محافظ الإسكندرية بتقديم واجب العزاء في وفاة قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، وذلك خلال مشاركة سيادته في مراسم العزاء التي أقيمت مساء اليوم بكاتدرائية سانت كاترين، وبحضور ممثلي الكنائس الكاثوليكية. ونعى محافظ الإسكندرية قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، معربًا عن خالص العزاء والمواساة إلى دولة الفاتيكان وأتباع قداسة البابا فرنسيس ومحبيه في جميع أنحاء العالم، سائلاً الله _عز وجل_ أن يتغمده بواسع رحمته. وقال الفريق أحمد خالد أن قداسة البابا فرنسيس كان رمزًا دينيًا وإنسانيًا بارزًا وشخصية عالمية استثنائية كرّس حياته لخدمة السلام والعدالة، وتعزيز قيم التسامح والتفاهم بين الأديان، مشيرًا إلى أن فقدان قداسته يمثل خسارة جسيمة للعالم أجمع. جاءت مراسم العزاء بحضور المطران كلاوديو لوراتي مطران اللاتين الكاثوليك بمصر، والمطران جورج شيحان مطران أبرشية القاهرة المارونية لمصر والسودان، والمطران جان ماري شامي مطران الروم الملكيين الكاثوليك بمصر والسودان وجنوب السودان، والقمص أنطونيوس غطاس الوكيل البطريركي للأقباط الكاثوليك، والمنسينيور أنطوان توفيق وكيل مطران اللاتين بمصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store