أحدث الأخبار مع #فرهاد


النهار
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- النهار
مقتل جزائرية وابنتها الرضيعة في هجوم ميونيخ بألمانيا
لقيت الجزائرية أمل البالغة من العمر 37 عاما حتفها في حادث دهس بالسيارة في مدينة ميونيخ الألمانية الخميس الماضي. وإلى جوارها، توفيت ابنتها حفصة البالغة من العمر عامين متأثرة بجراحها. وحسب الإعلام الذي أورد الخبر على غرار صحيفة لو باريزيان، فقد كانت الطفلة حفصة، البالغة من العمر عامين. في عربة الأطفال هذه عندما صدمتها سيارة وقتلتها في الهجوم. وللمرة الأولى، أدلى زوج ووالد الضحايا، الذي لم يرغب في الكشف عن اسمه، بشهادته هذا الأحد لصحيفة زود دويتشه تسايتونج. وقال إن أمل كانت تشارك في مظاهرة نقابة فيردي برفقة ابنتها حفصة في عربة الأطفال إلى جانبها. وكانت الضحية في نهاية الموكب عندما اقتحم المهاجم الحشد بسيارته وصدم كل من في طريقه. وقال والد حفصة إن عربة الأطفال التي شوهدت على الأرض في الصور من على هامش الهجوم كانت عربة ابنته. وأجرى زوج وأب الضحايا مقابلة مع الصحيفة الألمانية اليومية قال فيها إن أمل ولدت في الجزائر. ووصلت إلى ألمانيا في سن الرابعة. بعد دراستها لحماية البيئة، حيث تعمل في بلدية ميونيخ منذ عام 2017 كمهندسة. قبل وفاتها كانت مديرة قطاع في إدارة الصرف الصحي بالمدينة. وفي بيان أرسل إلى وسائل الإعلام، طالبت عائلة وأصدقاء أمل وحفصة بعدم استغلال وفاتهما 'لإثارة الكراهية' أو استغلالها سياسيا. وجاء في البيان 'كانت أمل شخصية ملتزمة بالعدالة. لقد ناضلت من أجل التضامن والمساواة. وكانت ملتزمة بحقوق العمال وضد كراهية الأجانب والإقصاء. وكان من المهم جدًا بالنسبة لها أن تنقل هذه القيم إلى ابنتها، كما لم يتم نشر أي صور للضحيتين. وشكر زوج أمل ووالد حفصة البالغ من العمر 38 عامًا الشرطة وجميع قوات التدخل. كما قدم له فريق الأطباء والممرضات وعلماء النفس دعمًا كبيرًا. وأضاف 'لقد كنا نأمل حتى النهاية أن يتم إنقاذ حياتها. نحن الآن في حالة صدمة وحزن عميق'. وألقت الشرطة القبض على فرهاد. ن، وهو أفغاني يبلغ 24 عامًا، بعد الهجوم. وأفاد المحققون أنه اعترف وأعلن مسؤوليته عن الوقائع.


صدى الالكترونية
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- صدى الالكترونية
آخر صورة لداهس الألمان بميونيخ على تيك توك.. فيديو
شهدت مدينة ميونيخ الألمانية أمس الخميس، حادث دهس مفجع أدى إلى إصابة 30 شخصًا، وما زالت التحقيقات تكشف مفاجآت جديدة. وبينت التحقيقات آخر صورة نشرها المهاجم الأفغاني، البالغ من العمر 24 عاماً، لاعب كمال أجسام، يدعى فرهاد نوري، قبل إغلاقه. ويُشار إلى أن فرهاد الذي أصاب ما لا يقل عن 30 شخصاً خلال مظاهرة في ميونيخ حيث يقطن، بينهم طفل يبلغ من العمر عامين، كان قد نشر صورة له وقد بدا واقفا مبتسماً، بمنكبيه العريضين، قرب سيارة الميني كوبر التي دهس بها الحشد وكانت السلطات الألمانية أعلنت أمس أن الشاب طالب لجوء أفغاني، رفض طلبه، وكان معروفًا من قبل الشرطة المحلية بتهم المخدرات والسرقة. يُذكر أن حادث الدهس هذا أتى بعد 3 أسابيع على حادث طعن شهدته بلدة أشافنبورغ التي تبعد ساعات قليلة عن ميونخ، نفذه أفغاني أيضاً يبلغ من العمر 28 عاما، رفض طلب لجوئه.


ليبانون 24
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ليبانون 24
يعمل لدى شركة أمنية.. مفاجآت جديدة عن صاحب عملية الدهس التي شهدتها مدينة ميونيخ
لا تزال التحقيقات سارية حول حادث الدهس الذي شهدته مدينة ميونيخ الألمانية أمس الخميس، وأدى إلى إصابة 30 شخصاً، وقد تكشفت مفاجآت جديدة. فقد تبين أن المهاجم الأفغاني، البالغ من العمر 24 عاماً، لاعب كمال أجسام، يدعى فرهاد نوري. فيما أظهر تتبع لحساب الشاب المولود في كابول عام 2001، على تيك توك وإنستغرام، قبل إغلاقهما، آخر صور نشرها قبل الحادث. إذ نشر فرهاد الذي أصاب ما لا يقل عن 30 شخصاً خلال مظاهرة في ميونيخ حيث يقطن، بينهم طفل يبلغ من العمر عامين، لا يزال في حالة حرجة، صورة له وقد بدا واقفا مبتسماً، بمنكبيه العريضين، قرب سيارة الميني كوبر التي دهس بها الحشد. يعمل لدى شركة أمنية كما تبين أنه كان يعمل لدى شركة أمنية، ويشارك بمسابقات كمال الأجسام في أوقات فراغه. إذ أظهرت حساباته على مواقع التواصل حيث يتابعه أكثر من 100 ألف على تيك توك وإنستغرام، صورا لرحلته في عالم اللياقة. وكانت السلطات الألمانية أعلنت أمس أن الشاب طالب لجوء أفغاني، رفض طلبه، وكان معروفًا من قبل الشرطة المحلية بتهم المخدرات والسرقة. فيما بينت بعض "المؤشرات" إمكانية وجود خلفية متطرفة، وفق ما ذكرت صحيفة بيلد الألمانية. بينما أوضح وزير الداخلية يواكيم هيرمان أمس أن فرهاد قدم طلب لجوء عندما وصل إلى ألمانيا عام 2016، لكنه رفض، إلا أنه سمح له بالبقاء مؤقتاً في البلاد. إذ حصل على ما يسمى "تصريح التسامح من المكتب الاتحادي الألماني للهجرة واللاجئين"، ما أدى إلى تعليق ترحيله حتى 2023. فيما حصل على تصريح إقامة وعمل لاحقا حتى نيسان 2025. وكان حادث الدهس هذا أتى بعد 3 أسابيع على حادث طعن شهدته بلدة أشافنبورغ التي تبعد ساعات قليلة عن ميونخ، نفذه أفغاني أيضاً يبلغ من العمر 28 عاما، رفض طلب لجوئه.(العربية)


المرصد
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- المرصد
شاهد: أول صورة للأفغاني منفذ عملية دهس ميونيخ في ألمانيا
شاهد: أول صورة للأفغاني منفذ عملية دهس ميونيخ في ألمانيا ترجمة حصرية: التقطت صورة لأول مرة، للاعب كمال أجسام أفغاني أصاب عشرات الأشخاص عندما صدم بسيارته حشدًا من الناس في ألمانيا. مظاهرة في ميونيخ وكان فرهاد البالغ من العمر 24 عاماً، قد أصاب ما لا يقل عن 30 شخصاً، من بينهم طفل يبلغ من العمر عامين، عندما قاد سيارته ميني كوبر خلال مظاهرة في ميونيخ، وفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. أعيرة نارية وألقي القبض على طالب اللجوء الأفغاني، المولود في كابول عام 2001، في مكان الحادث بعد أن أطلق رجال الشرطة أعيرة نارية على سيارته. المخدرات والسرقة وبحسب ما ورد فإن فرهاد كان معروفًا من قبل الشرطة الألمانية بتهمة المخدرات والسرقة، ويُعتقد أنه قام بتسريع سيارته وسط حشد من 1000 من المتظاهرين بسرعة حوالي 30 ميلاً في الساعة. جهاز أمني جدير بالذكر أن فرهاد كان يعمل في جهاز أمني ويشارك في مسابقات كمال الأجسام في أوقات فراغه.


أخبارنا
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أخبارنا
ميونيخ تحت الصدمة: طالب لجوء أفغاني يدهس حشدًا ويصيب 28 شخصًا.. (صور )
أخبارنا : في أول تعليق له، قال رئيس وزراء بافاريا، ماركوس زودر بأن الحادث الذي أوقع 28 جريحا في مدينة ميونيخ ربما كان ليصيب أعداد أكبر لولا يقظة الأمن، مضيفا بأنه "ربما كان هذا هجومًا، ونحن نتابع التحقيقات عن كثب'. من جانبه، أكد المستشار الألماني أولاف شولتس أن مرتكب الحادث "لن يحظى بأي تساهل'، مضيفًا: "يجب أن يُحاسب على أفعاله ويتم ترحيله من البلاد فورًا'. بحسب ما نشرت مجلة شبيغل الألمانية. وشهدت مدينة ميونيخ، الخميس، حادث دهس خطير خلال مظاهرة لنقابة "فيردي' العمالية، حيث اقتحمت سيارة مسرعة الحشد، مما أدى إلى إصابة 28 شخصًا، بينهم حالات حرجة. ومع استعداد المدينة لاستضافة مؤتمر ميونيخ للأمن، أعاد الحادث المخاوف الأمنية إلى الواجهة. سيارة تقتحم المظاهرة وتصدم المتظاهرين وقع الحادث عند الساعة 10:30 صباحًا، عندما اندفعت سيارة من نوع "ميني كوبر' بيضاء نحو مظاهرة لنقابة "فيردي' العمالية، التي كانت تتحرك في شارع زيدلشتراسه وسط ميونيخ. وبحسب شهود عيان، فإن السيارة اقتربت في البداية من مركبات الشرطة المتوقفة على جانب الطريق، ثم زادت سرعتها بشكل مفاجئ واصطدمت بالمشاركين. وقال أحد الشهود: "كنت أراقب من نافذة أحد المباني القريبة، ورأيت السيارة تندفع بسرعة مخترقة الحشد، بينما كان بعض الأشخاص يحاولون الهروب'. وأكدت شاهدة أخرى أنها رأت السيارة تسرع نحو الناس وتصدم عدة أشخاص قبل أن تتوقف. أما نقابة "فيردي'، فقد عبر زعيمها فرانك فيرنكي عن صدمته بالحادث، لكنه أشار إلى أنه ليس لديه تفاصيل إضافية حتى الآن. كما تم تعليق الإضراب الذي كان ينظمه المتظاهرون، في حين فرضت الشرطة طوقًا أمنيًا واسعًا حول موقع الحادث، وأرسلت طائرات مسيرة لمراقبة المنطقة. تدخل أمني سريع لمنع كارثة أكبر تحركت الشرطة بسرعة للتعامل مع الموقف، حيث أطلقت النار على السيارة لإيقافها قبل أن تتمكن من القبض على السائق، الذي تبين أنه شاب أفغاني يبلغ من العمر 24 عامًا. وأوضحت السلطات أنه نُقل إلى المستشفى لفحصه طبيًا، ثم اقتيد إلى مركز الشرطة لاستجوابه. وأكد وزير الداخلية في ولاية بافاريا، يواخيم هيرمان، أن "التدخل السريع لقوات الأمن حال دون وقوع إصابات أكثر'، مشيدًا بجهود الشرطة في السيطرة على الموقف ومنع تفاقم الخسائر البشرية. توقيت حساس: الهجوم يسبق مؤتمر ميونيخ للأمن يأتي هذا الحادث في وقت حساس للغاية، حيث تستعد ميونيخ لاستضافة مؤتمر أمني عالمي، من المتوقع أن يحضره نائب الرئيس الأمريكي جيه.دي فانس والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وقد أثارت الواقعة مخاوف أمنية متزايدة، خاصة أنها حدثت على بُعد نحو 1.5 كيلومتر فقط من موقع انعقاد المؤتمر. ورغم ذلك، أكد وزير داخلية بافاريا أنه لا يوجد حتى الآن دليل على وجود صلة مباشرة بين الحادث والمؤتمر الأمني، مشيرًا إلى أن السلطات لا تزال تحقق في دوافع السائق. خلفية المنفذ: طالب لجوء رفضت ألمانيا ترحيله وفقًا لصحيفة بيلد الألمانية، فإن السائق، ويدعى فرهاد ن، وُلد في كابول عام 2001، ووصل إلى ألمانيا عام 2016 طالبًا اللجوء. إلا أن طلبه قوبل بالرفض، لكنه حصل لاحقًا على "إقامة مؤقتة' حالت دون ترحيله. وتفيد مصادر أمنية بأن فرهاد كان قد نشر منشورات تحمل طابعًا متطرفًا قبل تنفيذ الحادث، وهو ما دفع السلطات إلى التعامل معه كـ'هجوم محتمل'. بينما تواصل السلطات تحقيقاتها، لا تزال هناك تساؤلات كثيرة حول دوافع المنفذ وما إذا كان يعمل بمفرده أو ضمن شبكة أوسع. وقد تولت النيابة العامة في ميونيخ القضية، وسط تشديد أمني ملحوظ في جميع أنحاء المدينة استعدادًا للمؤتمر الأمني. وفي الوقت الذي لا تزال فيه ألمانيا تعاني من تداعيات هجمات سابقة، يضع هذا الحادث الوضع الأمني في البلاد تحت دائرة الضوء، قبل أيام قليلة فقط من الانتخابات العامة.