أحدث الأخبار مع #فرهادمجيدي،
الإمارات اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
مجيدي: 4 نهائيات بانتظار البطائح في دوري المحترفين
أكد مدرب فريق البطائح، الإيراني فرهاد مجيدي، أن فريقه تنتظره أربع مباريات، كل منها بمثابة «نهائي»، في دوري أدنوك للمحترفين، عقب خسارة فريقه، أول من أمس، أمام ضيفه الوصل بنتيجة (1-3)، ضمن الجولة الـ22. وأدت خسارة البطائح إلى احتلاله المركزالـ12 على سلم الترتيب برصيد 21 نقطة، مبتعداً بفارق خمس نقاط فقط عن مركز الهبوط قبل الأخير (الـ13) الذي يحتله دبا الحص حالياً. وقال مجيدي لـ«الإمارات اليوم»، في رده على سؤال حول القادم من المباريات ومستقبل البطائح، إن «الفريق تنتظره أربع مباريات في الدوري، ونتعامل مع كل منها بمثابة نهائي». وأوضح: «سجلنا خلال الدقائق الأولى من مباراة الوصل، وحاولنا السيطرة على مجريات اللعب، إلا أن الوصل نجح في استثمار غياب التركيز لدينا، وسجل هدفين متتاليين في دقائق قليلة مع نهاية الشوط الأول، وحاولنا التعويض خلال الشوط الثاني لكننا لم نوفق، وأهنئ لاعبي الفريق على المجهود الذي بذلوه، ونتطلع للقادم من المباريات». وأضاف: «علينا التركيز في ما تبقى من مباريات كل منها على حدة، وأؤمن بقدرات الفريق في إنجاز المهمة بأفضل طريقة ممكنة». يذكر أن البطائح سيواجه في الجولة المقبلة في الخامس من مايو، فريق بني ياس الذي يحتل المركز الـ11 على سلم الترتيب، بفارق نقطة عن «الراقي»، قبل أن يتجه في الـ13 من الشهر المقبل إلى أبوظبي للقاء الجزيرة الذي يحتل حالياً المركز السابع برصيد 31 نقطة، ويُتبع ذلك - في الجولة قبل الختامية التي لم يحدد موعدها بعد - بلقاء العروبة متذيل الترتيب برصيد سبع نقاط، ويختتم مبارياته في الجولة الأخيرة على ملعبه بمواجهة الوحدة، ثالث الترتيب العام. . أدت خسارة البطائح إلى احتلاله المركز الـ12 على سلم الترتيب برصيد 21 نقطة.
الإمارات اليوم
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
المسافري: فرهاد مجيدي قضى على الخلافات في غرفة لاعبي البطائح
كشف رئيس مجلس إدارة شركة البطائح لكرة القدم خلفان المسافري أن مدرب الفريق الأول، الإيراني فرهاد مجيدي، قضى على الخلافات داخل غرفة اللاعبين منذ أن تولى تدريب الفريق، ما عكس النتائج الإيجابية خلال الفترة الأخيرة. وقال المسافري لـ«الإمارات اليوم»: «تغيرت الروح بشكل كبير جداً داخل الفريق، منذ التعاقد مع المدرب فرهاد مجيدي، ولم يعد هناك أي أزمات بين اللاعبين والجهاز الفني». وأوضح: «قبل تولي فرهاد المهمة، كان يوجد العديد من المشكلات، بسبب رغبة اللاعبين في اللعب بالتشكيل الأساسي، وعدم اقتناع المدرب ببعضهم، وكنت أضطر إلى التدخل بناء على طلب المدرب واللاعبين». وأضاف: «مهمتي عدم التدخل، سواء في الجوانب الفنية أو الإدارية، لكن كان يُطلب مني ذلك، ومنذ قدوم المدرب مجيدي، تغير كل شيء، ولم أسمع عن مشكلة واحدة داخل غرفة تبديل الملابس، ما يؤكد تغير الروح والشكل العام للفريق، وأن المدرب قضى على المشكلات أو الأزمات بين اللاعبين أو الأجهزة الفنية». وكان البطائح قد حقق فوزاً ثميناً على النصر بهدف نظيف في الجولة الـ19 من دوري أدنوك للمحترفين، ليتقدم الفريق خطوة مهمة نحو منطقة الأمان، فيما تراجع النصر إلى المركز الثامن، بعد أن تعرض للخسارة الرابعة على التوالي. وأضاف المسافري: «الابتعاد على مركزي الهبوط بفارق تسع نقاط لا يعد كافياً لضمان البقاء في البطولة»، مشيراً إلى أن «المركز الحالي لا يمثل أي ضغط على الفريق، خصوصاً أن هناك حالة من الثقة أصبحت موجودة في الفريق».
البيان
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
«الراقي».. رقم تاريخي في نظافة الشباك
حصد البطائح نقاط مباراته كاملة أمام النصر في الجولة 19 من دوري أدنوك للمحترفين، بالفوز على مضيفه النصر بهدف، في استاد آل مكتوم، ووصل برصيده لـ19 نقطة، معززاً وجوده في المركز 12 في جدول ترتيب المسابقة، بعدما واصل سلسلة نتائجه الإيجابية بتجنب الخسارة للمباراة الرابعة على التوالي، ومحافظاً على نظافة شباكه للمباراة الثالثة على التوالي، وللمرة الأولى في تاريخ «الراقي». وفي المقابل، توقف رصيد النصر عند 26، بعدما عادل بخسارته، أول من أمس، إجمالي خسائره في النسخة الماضية من دوري أدنوك للمحترفين، والتي أنهاها في المركز السادس برصيد 39 نقطة. كما واصل الفريق سلسلة نتائجه السلبية في آخر 5 مواجهات في الدوري، إذ لم يفز «العميد» منذ انتصاره على العروبة 2 - 1، في الجولة 14 يوم 31 يناير 2025، وتعادل بعدها في مباراة واحدة، وخسر 4 مباريات وآخرها لقاء البطائح. ومن جانبه، أشاد خلفان المسافري، رئيس شركة البطائح لكرة القدم، بالنتائج الإيجابية التي يحققها «الراقي» مع مدربه الإيراني فرهاد مجيدي، واعتبر أن فوز البطائح أمام النصر ليس غريباً. وأن تغيير المدرب توميش، وقدوم فرهاد، جاء بمردود إيجابي، بتحسن النتائج، وتعزيز موقع الفريق في المركز 12، مشدداً في الوقت نفسه على أن موقع الفريق الحالي لا يتناسب مع إمكانات وطموح لاعبيه. وقال: «احترمنا النصر كثيراً، لأننا كنا ندرك جيداً أننا سنواجه فريقاً قوياً، وجنينا ثمار هذا الاحترام بالخروج بنقاط المباراة كاملة، بعد مباراة قوية من جانب لاعبينا الذين تحلوا بالروح القتالية العالية التي افتقدناها في مبارياتنا ببداية الموسم، وأعادها فرهاد منذ توليه المسؤولية، وظهر ذلك واضحاً حتى في بعض المباريات التي خسرناها على الرغم أننا كنا الأفضل فيها». وواصل قائلاً: «فرهاد خلق روحاً جديدة افتقدناها في فترة من فترات هذا الموسم، والتغيير أتى بمردود إيجابي، وأعاد للفريق الحماس، ونشكر المدرب واللاعبين على جهودهم حتى الآن، ولكننا لا نزال في مركز لا يليق بما نمتلك من لاعبين. ويجب على الجميع التضحية أكثر خلال المرحلة المقبلة من أجل إنهاء الدوري في مركز جيد، خاصة أن جمع النقاط في الفترة الأخيرة منحنا المتنفس اللازم لتخفيف الضغوط التي كانت على الفريق بهدف الابتعاد أكثر عن منطقة الخطر». ويذكر أن البطائح تحت قيادة فرهاد مجيدي، خاض 7 مباريات في النسخة الحالية من دوري أدنوك للمحترفين، وحقق خلالها الفوز بثلاث مباريات، وخسر مباراتين وتعادل في مباراتين. وفي المقابل، رأى ألفريد شرودر، مدرب النصر، أن فريقه بدأ مواجهة البطائح بشكل جيد، وأضاع ركلة جزاء كان من الممكن أن تغير مجريات المباراة، كما أن «العميد» سجل هدفاً صحيحاً من وجهة نظره في الشوط الثاني، وألغاه حكم المباراة، مؤكداً أن الحظ عاند فريقه في الجولة 19. وأكد أن المركز الحالي في جدول ترتيب الدوري لا يتناسب مع نادٍ بإمكانات النصر ولاعبيه، وأن المطلوب في المرحلة المقبلة علاج مشكلة إهدار فرص التسجيل. مشيراً إلى أن النصر يصنع الكثير من الفرص، ولكنه يهدرها أيضاً، وإلى أن هذا الأمر تكرر أمام البطائح، ودفع النصر الثمن في خسارة اللقاء الذي قدم خلاله البطائح الأداء الذي توقعه تماماً الجهاز الفني للنصر.
الإمارات اليوم
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
فرهاد مجيدي: منتخب الإمارات جيد.. أتمنى رؤيته في مونديال 2026
تمنى مدرب فريق البطائح لكرة القدم، الإيراني فرهاد مجيدي، التوفيق لمنتخب الإمارات خلال مشاركته الحالية في تصفيات الدور الحاسم المؤهل إلى نهائيات كأس العالم 2026، المقررة في كندا والمكسيك والولايات المتحدة. وقال فرهاد مجيدي لـ«الإمارات اليوم» رداً على سؤال بشأن حظوظ منتخب الإمارات في التأهل إلى كأس العالم 2026: «منتخب الإمارات منتخب جيد، ويضم عناصر جيدة من اللاعبين، أتمنى له التوفيق والتأهل ورؤيته في مونديال 2026». يذكر أن «الأبيض» الإماراتي تبقت له أربع مباريات مهمة في الدور الثالث الحاسم من التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم، أبرزها أمام إيران في 20 مارس، ثم في 25 من الشهر ذاته أمام كوريا الشمالية، وبعدها يواجه أوزبكستان في الخامس من يونيو المقبل، قبل أن يختتم مشواره في هذه التصفيات بلقاء نظيره منتخب قيرغيزستان في 10 يونيو المقبل. وأضاف مجيدي، عقب فوز البطائح الأخير على الشارقة بهدف نظيف ضمن الجولة 17، وحصد ثلاث نقاط جديدة: «كانت مباراة صعبة أمام فريق قوي مثل الشارقة، لكن فريقي تمكن من الفوز عليه وحصد ثلاث نقاط مهمة». وتابع مجيدي: «لاعبو البطائح قاموا بمجهود كبير خلال مباراتهم الأخيرة أمام الشارقة من أجل تحقيق هذا الفوز، وقدموا أداءً جيداً، وأتمنى أن يستمر فريق البطائح على هذا النهج في المباريات المقبلة». وعن مدى تقييمه لمسيرته مع الكرة الإماراتية لاعباً ثم مدرباً، أردف مجيدي: «لم أكن لاعباً جيداً، لكنني أحاول أن أكون مدرباً جيداً». يذكر أن لفرهاد مجيدي مسيرة طويلة مع الكرة الإماراتية منذ أن كان لاعباً، إذ سبق أن لعب في صفوف أندية الوصل والعين وشباب الأهلي والنصر، وتولى في فترة لاحقة تدريب فريق اتحاد كلباء في دوري المحترفين الإماراتي لكرة القدم. وتعاقدت شركة كرة القدم بنادي البطائح، في يناير الماضي، مع المدرب فرهاد مجيدي، لتولي تدريب الفريق، خلفاً للكرواتي غوران توميتش، الذي تمت إقالته بعد تراجع نتائج الفريق في الدوري. وقفز فريق البطائح، بقيادة فرهاد مجيدي، برصيده إلى 15 نقطة في المركز الـ12، بفارق خمس نقاط عن دبا الحصن صاحب المركز الـ13 برصيد 10 نقاط، وبفارق 12 نقطة عن فريق العروبة صاحب المركز الأخير برصيد ثلاث نقاط فقط. وتبقت لفريق البطائح تسع مباريات مهمة في الدوري، أمام فريق اتحاد كلباء ضمن الجولة 18، تعقبها ملاقاة النصر وعجمان وخورفكان، والوصل وبني ياس والجزيرة والعروبة، ثم يلاقي الوحدة في الجولة 26 الأخيرة من الدوري. من جانب آخر، قال لاعب فريق البطائح، سعيد جمعة، إن البطائح قدم مباراة كبيرة، أداءً ونتيجة، في لقائه الأخير أمام فريق كبير مثل الشارقة، وأنهم كلاعبين طبقوا تعليمات مدرب الفريق، فرهاد مجيدي، وإن البطائح حقق الأهم في هذه المباراة، وهو الفوز وحصد نقاط المباراة. فرهاد مجيدي: . «لم أكن لاعباً جيداً لكنني أحاول أن أكون مدرباً جيداً».
