#أحدث الأخبار مع #فرونتتاينالمدنمنذ 17 ساعاتالمدنتشويش إلكتروني وتصادم ناقلات يشلان مضيق هرمزوقع تصادم بين ناقلتي نفط جنوب مضيق هرمز، ما أدى إلى اشتعال النيران وإجلاء طاقم سفينة "ADALYNN" المكون من 24 فرداً بواسطة قوات الحرس الوطني الإماراتي. وأفادت وكالة "وام" بأن الحادث وقع على بعد 24 ميلاً بحرياً من سواحل الدولة، بينما قالت مصادر بحرية إن التشويش المتزايد على أنظمة الملاحة قد يكون عاملاً مساهماً في الحادث. ويأتي هذا الحادث وسط تصاعد التوتر العسكري بين إيران وإسرائيل، حيث تستمر الهجمات المتبادلة لليوم الخامس، وكانت وكالة "أمبري" البريطانية قد أفادت بوقوع حادث بحري شرق خورفكان، نافية أن يكون له علاقة مباشرة بالوضع الأمني، لكنها لم تستبعد التأثر بالتشويش المستمر على أنظمة الملاحة. سفينة في حقول الشعير وفي حادثة تعكس حجم الخلل الإلكتروني، ظهرت ناقلة النفط العملاقة "فرونت تاين" على أنظمة التتبع، وكأنها تبحر في منطقة ريفية داخل روسيا، رغم أنها كانت في مياه الخليج العربي بين إيران والإمارات. وبحسب بيانات "كبلر"، فإن ناقلات أخرى مثل "فرونت إيغل"، بدت في تواريخ سابقة على اليابسة في إيران، ما يثير قلقاً من توسع ظاهرة التشويش الجغرافي الذي يعطل أنظمة التعريف الآلي (AIS) للسفن. ووفقاً لشركة "ويندوارد" لتحليل حركة الشحن، فإن نحو ألف سفينة تأثرت بالتشويش منذ بداية الصراع الإيراني–الإسرائيلي، وسط تزايد استخدام الجيوش لتقنيات التشويش في مناطق النزاع، كما جرى سابقاً في البحر الأسود ومضيق تايوان. مضيق هرمز في عين العاصفة ويمر عبر مضيق هرمز نحو 20% من إنتاج النفط العالمي، ما يجعله أحد أعمدة أمن الطاقة الدولية، ومع تزايد التشويش وتعاظم المخاطر، بدأت شركات نقل بحري كبرى باتخاذ إجراءات وقائية، بينها تجنّب المرور بالمضيق أو تعزيز الإجراءات الأمنية. ووفقاً لوكالة "أسوشييتد برس"، اضطرت مئات السفن إلى الاعتماد على الرادار بدلاً من أنظمة التوجيه الرقمية المعتادة. وذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز"، أن إحدى كبريات شركات نقل النفط المدرجة عالمياً، رفضت توقيع عقود جديدة للعبور من المضيق منذ تفجر الحرب. وتصاعد القلق من إغلاق مضيق هرمز بعد الضربات الجوية الإسرائيلية على إيران في 13 حزيران/يونيو، وهو ما دفع وزير الخارجية الإيطالية أنطونيو تاياني لتحذير طهران من المساس بحرية الملاحة، وقال تاياني في اتصال مع نظيره الإيراني عباس عراقجي، إن "المضيق مفتاح للتجارة الدولية، ويجب أن يبقى مفتوحاً".
المدنمنذ 17 ساعاتالمدنتشويش إلكتروني وتصادم ناقلات يشلان مضيق هرمزوقع تصادم بين ناقلتي نفط جنوب مضيق هرمز، ما أدى إلى اشتعال النيران وإجلاء طاقم سفينة "ADALYNN" المكون من 24 فرداً بواسطة قوات الحرس الوطني الإماراتي. وأفادت وكالة "وام" بأن الحادث وقع على بعد 24 ميلاً بحرياً من سواحل الدولة، بينما قالت مصادر بحرية إن التشويش المتزايد على أنظمة الملاحة قد يكون عاملاً مساهماً في الحادث. ويأتي هذا الحادث وسط تصاعد التوتر العسكري بين إيران وإسرائيل، حيث تستمر الهجمات المتبادلة لليوم الخامس، وكانت وكالة "أمبري" البريطانية قد أفادت بوقوع حادث بحري شرق خورفكان، نافية أن يكون له علاقة مباشرة بالوضع الأمني، لكنها لم تستبعد التأثر بالتشويش المستمر على أنظمة الملاحة. سفينة في حقول الشعير وفي حادثة تعكس حجم الخلل الإلكتروني، ظهرت ناقلة النفط العملاقة "فرونت تاين" على أنظمة التتبع، وكأنها تبحر في منطقة ريفية داخل روسيا، رغم أنها كانت في مياه الخليج العربي بين إيران والإمارات. وبحسب بيانات "كبلر"، فإن ناقلات أخرى مثل "فرونت إيغل"، بدت في تواريخ سابقة على اليابسة في إيران، ما يثير قلقاً من توسع ظاهرة التشويش الجغرافي الذي يعطل أنظمة التعريف الآلي (AIS) للسفن. ووفقاً لشركة "ويندوارد" لتحليل حركة الشحن، فإن نحو ألف سفينة تأثرت بالتشويش منذ بداية الصراع الإيراني–الإسرائيلي، وسط تزايد استخدام الجيوش لتقنيات التشويش في مناطق النزاع، كما جرى سابقاً في البحر الأسود ومضيق تايوان. مضيق هرمز في عين العاصفة ويمر عبر مضيق هرمز نحو 20% من إنتاج النفط العالمي، ما يجعله أحد أعمدة أمن الطاقة الدولية، ومع تزايد التشويش وتعاظم المخاطر، بدأت شركات نقل بحري كبرى باتخاذ إجراءات وقائية، بينها تجنّب المرور بالمضيق أو تعزيز الإجراءات الأمنية. ووفقاً لوكالة "أسوشييتد برس"، اضطرت مئات السفن إلى الاعتماد على الرادار بدلاً من أنظمة التوجيه الرقمية المعتادة. وذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز"، أن إحدى كبريات شركات نقل النفط المدرجة عالمياً، رفضت توقيع عقود جديدة للعبور من المضيق منذ تفجر الحرب. وتصاعد القلق من إغلاق مضيق هرمز بعد الضربات الجوية الإسرائيلية على إيران في 13 حزيران/يونيو، وهو ما دفع وزير الخارجية الإيطالية أنطونيو تاياني لتحذير طهران من المساس بحرية الملاحة، وقال تاياني في اتصال مع نظيره الإيراني عباس عراقجي، إن "المضيق مفتاح للتجارة الدولية، ويجب أن يبقى مفتوحاً".