logo
#

أحدث الأخبار مع #فريدالأطرش،

ترميم تمثال فريد الأطرش بدار الأوبرا
ترميم تمثال فريد الأطرش بدار الأوبرا

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه

ترميم تمثال فريد الأطرش بدار الأوبرا

أكد الفنان عادل السيد، رئيس جمعية محبى الموسيقار فريد الأطرش، أنه يجرى حاليا ترميم تمثال «ملك العود» بساحة دار الأوبرا، وذلك عقب توجيهات د. علاء عبدالسلام، رئيس دار الأوبرا. يضم فريق الترميم كلا من: فنان الترميم بوزارة الآثار بطران مهدى بطران، وباحثى ترميم الآثار فى دار الوثائق القومية أحمد ناصر ومسعد سالم. وأعلن «السيد» أنه سيتم قريبا تحديد موعد لإزاحة الستار عن التمثال، فور الانتهاء من الإجراءات اللازمة.

ترميم تمثال "ملك العود".. وإزاحة الستار عن مُجسَّم "أسمهان" قريبًا بالأوبرا
ترميم تمثال "ملك العود".. وإزاحة الستار عن مُجسَّم "أسمهان" قريبًا بالأوبرا

الدستور

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

ترميم تمثال "ملك العود".. وإزاحة الستار عن مُجسَّم "أسمهان" قريبًا بالأوبرا

قال الفنان عادل السيد، رئيس جمعية محبي الموسيقار فريد الأطرش، إنه يجري حاليًا ترميم تمثال الموسيقار فريد الأطرش، بساحة دار الأوبرا المصرية، وذلك عقب توجيهات الدكتور علاء عبدالسلام، رئيس دار الأوبرا بهذا الشأن، ويضم فريق الترميم كل من فنان الترميم بوزارة الآثار بطران مهدى بطران، وباحثى ترميم الآثار بدار الوثائق القومية أحمد ناصر ومسعد سالم. وأوضح رئيس جمعية محبي الموسيقار فريد الأطرش، أنه خلال لقائه مع رئيس الأوبرا فى حفل تكريم الموسيقار فريد الأطرش وتكريم الجمعية للفنان على الحجار يوم ٤ أبريل الماضى، أبدى اهتمامًا كبيرًا بشأن تمثال الفنانة "أسمهان"، وأكد أنه سيتم قريبًا تحديد موعد لإزاحة الستار عنه، فور الانتهاء من الإجراءات اللازمة . يشار إلى أنه رفع الستار عن تمثال الموسيقار فريد الأطرش في ٢٦ ديسمبر ٢٠١٦ بحضور الكاتب الصحفى حلمي النمنم وزير الثقافة في ذلك الوقت، وهو اليوم الموافق لذكرى وفاة الفنان فريد الأطرش، وقام الفنان التشكيلى محمود مختار بوزارة الآثار، بعمل التمثال النصفي للفنانة الراحلة "أسمهان" من الرخام. من هو فريد الأطرش فريد الأطرش، الملقب بـ"ملك العود"، هو أحد أبرز أعلام الموسيقى والغناء العربي في القرن العشرين، وُلد في 19 أكتوبر 1910 في بلدة القريا بجبل الدروز جنوب سوريا، وينتمي إلى عائلة درزية عريقة، هاجر مع والدته الأميرة والمطربة علياء المنذر وأشقائه إلى مصر في طفولته هربًا من الاحتلال الفرنسي، حيث بدأت رحلته الفنية. تميّز الأطرش بموهبته المتعددة كملحن ومطرب وعازف عود وممثل، وامتدت مسيرته الفنية لأكثر من أربعة عقود. سجّل خلالها أكثر من 500 أغنية وشارك في 31 فيلمًا سينمائيًا، من أبرزها "حبيب العمر" و"لحن الخلود" و"أنت حبيبي". عرف الأطرش أيضًا بعزفه المتقن على آلة العود، مما أكسبه لقب "ملك العود"، واعتُبر من أعظم عازفي العود في العالم العربي، رغم نجاحه الفني، عاش حياة شخصية مليئة بالتحديات، حيث لم يتزوج، وارتبطت حياته بقصص حب لم تكتمل، منها علاقته بالفنانة سامية جمال. توفي فريد الأطرش في 26 ديسمبر 1974 في بيروت، وترك إرثًا فنيًا خالدًا لا يزال يُلهم الأجيال حتى اليوم.

ترميم تمثال «ملك العود».. وإزاحة الستار عن تمثال «أسمهان» قريبا بالأوبرا
ترميم تمثال «ملك العود».. وإزاحة الستار عن تمثال «أسمهان» قريبا بالأوبرا

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه

ترميم تمثال «ملك العود».. وإزاحة الستار عن تمثال «أسمهان» قريبا بالأوبرا

منة الله الأبيض قال الفنان عادل السيد رئيس جمعية محبي الموسيقار فريد الأطرش، إنه يجرى حاليا ترميم تمثال الموسيقار فريد الأطرش بساحة دار الأوبرا المصرية، وذلك عقب توجيهات الدكتور علاء عبد السلام رئيس دار الأوبرا بهذا الشأن، ويضم فريق الترميم كلا من فنان الترميم بوزارة الآثار بطران مهدى بطران وباحثى ترميم الآثار بدار الوثائق القومية أحمد ناصر ومسعد سالم. موضوعات مقترحة وأوضح رئيس جمعية محبي الموسيقار فريد الأطرش، أنه خلال لقائه مع رئيس الأوبرا فى حفل تكريم الموسيقار فريد الأطرش وتكريم الجمعية للفنان على الحجار يوم ٤ أبريل الماضى، أبدى سيادته اهتماما كبيرا بشأن تمثال الفنانة "أسمهان"، وأكد أنه سيتم قريبا تحديد موعد لإزاحة الستار عنه، فور الانتهاء من الإجراءات اللازمة. يشار إلى أنه رفع الستار عن تمثال الموسيقار فريد الأطرش فى ٢٦ ديسمبر ٢٠١٦ بحضور الكاتب الصحفى حلمي النمنم وزير الثقافة فى ذلك الوقت، وهو اليوم الموافق لذكرى وفاة الفنان فريد الأطرش، وقام الفنان التشكيلى محمود مختار بوزارة الآثار، بعمل التمثال النصفى للفنانة الراحلة "أسمهان" من الرخام. جانب من الترميم

الفنان أحمد عزت: أتمنى الاستمرار في تقديم أعمال راقية للجمهور
الفنان أحمد عزت: أتمنى الاستمرار في تقديم أعمال راقية للجمهور

بوابة ماسبيرو

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

الفنان أحمد عزت: أتمنى الاستمرار في تقديم أعمال راقية للجمهور

قال الملحن والمطرب أحمد عزت إن حبه للفن ورثه من والده الذي كان يعشق الفن والفنانين؛ أمثال فريد الأطرش، ومحمد عبد الوهاب، مما جعله يحلم بدراسة الموسيقى حتى أنه كون فرقة موسيقية بمشاركة اثنين من زملائه الموهوبين في الشعر والعزف في المرحلة الثانوية، وبالفعل استطاع تحقيق حلمه بالانضمام إلى كلية التربية النوعية قسم التربية الموسيقية، وتقدم للدراسة فى قسم الغناء، حيث كان يتمنى أن يصبح مطربا معتمدا، ولكنه فوجئ بأن هذا القسم يركز في دراسته على الغناء الأوبرالي وهو ما يتعارض مع نبرة صوته الشرقية، ولذلك نصحته رئيسة القسم بأن الغناء الأوبرالي قد يؤثر على نبرة صوته ويغيرها مما يفقده حسه الفني، فقرر أن ينتقل إلى قسم الآلات ودراسة العود. وأكد عزت من خلال برنامج (الأنامل الذهبية) أنه وجد ضالته في قسم العود وأدرك أن التلحين هو الفن الأقرب إلى قلبه، وبالفعل استطاع بعد التخرج تقديم العديد من الألحان لشباب المطربين الموهوبين، وهو يسعى دائمًا أن يقدم الألحان التي تناسب ذوق شباب اليوم دون اسفاف أو تراجع عن المعايير الفنية التي تربى عليها. واستطرد قائلًا إن الفنان جزء من المجتمع، ولا يجب أن ينفصل عن القضايا التي تشغله، ولذلك فقد سعد جدًا عندما عرض عليه الشاعر (أحمد دياب) كلمات أغنية (عروسة آدم) التي تسلط الضوء وتناقش قضية العنف ضد المرأة، فتفاعل جدا مع الكلمات واجتهد هو وفريق العمل كثيرًا حتى ظهرت الأغنية بأفضل شكل ممكن، معترفًا أن الفن يختلف من فنان لآخر، وكل فنان له رؤيته ومبادئه التي يسعى إلى تحقيقها، متمنيًا أن يستمر في تقديم الأعمال الراقية والمحترمة لجمهوره. يذاع برنامج (الأنامل الذهبية) عبر أثير البرنامج العام، فكرة وإعداد أحلام أبو نوارة، تقديم الإذاعية جيهان الريدي.

من ضياع المصحف إلى الوداع الأخير.. الرحلة الأخيرة لفريد الأطرش
من ضياع المصحف إلى الوداع الأخير.. الرحلة الأخيرة لفريد الأطرش

الدستور

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

من ضياع المصحف إلى الوداع الأخير.. الرحلة الأخيرة لفريد الأطرش

في الرابع من نوفمبر 1974، طار الفنان فريد الأطرش إلى لندن في رحلة علاج جديدة، لكن شيئًا ما في قلبه كان يقول له إنها ليست كسابقاتها، فكان يشعر أن النهاية تقترب، وأن كل خطوة يخطوها قد تكون الأخيرة، وربما لم يكن المرض وحده ما أثقل كاهله، بل حادثة بسيطة في ظاهرها وقعت أثناء تصوير مشاهده الأخيرة في فيلم "نغم في حياتي"، كانت بمثابة نقطة التحول في الأيام الأخيرة من حياة فريد الأطرش، وهي ضياع "المصحف" الذي احتفظ به لأكثر من خمسة وعشرين عامًا. مشاعر خوف وإيمان وحزن غمرته في أيامه الأخيرة، كما رواها بنفسه لمجلة "الشبكة" في واحد من أكثر الأحاديث توثيقًا وإنسانية، ضمن باب "ورد وشوك" بقلم الكاتب الصحفي جورج إبراهيم الخوري، تحت عنوان: "ماذا قال فريد الأطرش قبل أن يموت؟"، وفي هذا التقرير، نستعرض تفاصيل تلك الرحلة الأخيرة إلى الليلة التي طلب فيها الوداع، وحتى العودة الأخيرة إلى تراب القاهرة. المصحف... رفيق الطريق قبل سفره بأسابيع، كان فريد الأطرش في القاهرة يصوّر آخر مشاهده في فيلمه "نغم في حياتي"، وأثناء التصوير، طُلب منه تغيير ملابسه، فخلع بنطاله ووضع ما فيه من أغراض على طاولة جانبية، كان من بين هذه الأغراض مصحف صغير، محفوظ في بيت ذهبي ثمين. لم يكن مجرد كتاب... بل "حرز"، كما وصفه بنفسه. ذلك المصحف كان هدية من سامية جمال، في ذروة حبهما، قبل 25 عامًا، حين قالت له: "لا أملك أغلى من هذا لأقدمه لك، احفظه يا فريد، فإنه يقيك من كل الشرور"، وكان فريد يحتفظ به في جيبه الأمامي دومًا، يقبّله، ويتضرع به في لحظات الخطر، ويشعر أنه حصن منيع يردّ عنه كل مكروه. ولكن الصدمة كانت اختفاء المصحف، وبعد دقائق، عاد فريد الأطرش إلى الطاولة، فصرخ فجأة: "طار المصحف!"، بحث عنه في كل زاوية، وسأل الجميع، لكن المصحف لم يُعثر عليه، وحين اقتربت منه دنيز جبور، صديقته ومديرة أعماله، قالت له محاولة التهوين: "لا تخف، يكفي أنك مؤمن بالله"، لكنه أجابها وعيناه تلمعان بالدمع: "كان هذا المصحف ضمانتي وحرزي... الآن أصبحت بلا سلاح مقدّس". في تلك اللحظة، شعر الأطرش بشيء يتكسر في داخله، شبّه نفسه بـ"شمشون الجبار" عندما قصّت دليلة شعره، ومنذ ذلك اليوم، أصبح أكثر صمتًا، أكثر انكسارًا، يهمس في سره كلما تذكّر المصحف: "يا ساتر يا رب...". ليلة الوداع قبل سفره إلى لندن، اتصل "الأطرش" بأصدقائه المقربين وقال لهم: "ألن تأتوا لتودعوني؟"، فاجأهم بطلبه، لأنه لم يكن من النوع الذي يلوّح بالوداع. في تلك الليلة، اجتمعوا في بيته، وسرد فريد الأطرش ذكرياته كأنه يكتب سيناريو النهاية. تحدث عن الحب، والمرض، والوحدة، والفن. كانت جلسة أشبه بمشهد الختام في فيلم طويل، حتى قال له الصحفي الكبير سعيد فريحه: "أنت أخطر سيناريست رأيته في حياتي". لم يطل المقام بفريد كثيرًا بعد تلك الليلة، فبعد أسابيع من سفره، عاد جثمانه إلى بيروت ثم إلى القاهرة، حيث دُفن كما أوصى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store