أحدث الأخبار مع #فريدةالشوباشي


أهل مصر
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أهل مصر
فريدة الشوباشي: الإخوان عندهم كتائب إلكترونية تعمل طوال الوقت.. وشغلتهم التحريف والتشويه
أكدت النائبة فريدة الشوباشي عضو مجلس النواب، أن بريطانيا هي من كونت جماعة الاخوان المسلمين وكان العقيدة أنهم المسلمين في مصر وغيرهم كانوا كفر قريش، متسائلة: "ايه اللي يخلى انجلترا تتحمس للإخوان ومن بعدهم أمريكا وظهور تيارات مثل داعش". وأوضحت "الشوباشي" خلال لقاء ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، المذاع على قناة سي بي سي، أن الفكرة من وجود هذه التيارات المتطرفة هي غرس سياسة "فرق تسد"، معبرة عن استياءها مما يحدث في سوريا قائلة: "قلبي ينزف مما يحدث في سوريا وفيها طوائف كثيرة وبدل ما كان يسود بينهم تفاهم وصل الخلاف لحد الاقتتال. وأشارت، إلى أن الاخوان عندهم امكانيات أكثر ووسائل أكثر ومليشيات الكترونية تعمل طوال الوقت وتحرف التصريحات، متابعة: "هذا تغيير يحدث في العالم كله ولازم مواجهته بناس مؤمنة بقضية بلادها وبيحرفوا التصريحات والكلام استخدام الذكاء الاصطناعي والمؤسف الكثير يعلق على كلامهم أنها حقيقة".


المصري اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
فريدة الشوباشي: الإخوان حرفوا كلامي عن الأذان وشوهوا الحقيقة عمدًا
أوضحت الكاتبة وعضو مجلس النواب فريدة الشوباشي أنها تعرضت لحملة تشويه ممنهجة من قبل عناصر تابعة لجماعة الإخوان، بعدما تحدثت في أحد البرامج عن تقديرها لصوت الأذان الموحد وشعورها بالروحانية عند سماعه، لكنها في الوقت ذاته انتقدت تداخل الأصوات الناتج عن كثرة المساجد في منطقة سكنها، وهو ما يؤدي إلى تشويش السمع بدلًا من الخشوع. وأضافت الشوباشي خلال استضافتها عبر برنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا» المذاع على قناة CBC وتقدمه الإعلاميتان مني عبدالغني ومها بهنسي أن الجماعة اقتطعت جزءا من حديثها، وتحديدا عبارتها التي قالت فيها إنها «تضطر أحيانًا لإغلاق أذنيها، دون توضيح السياق الكامل، مما تسبب في هجوم واسع عليها عبر مواقع التواصل الاجتماعي ضمن حملة ممنهجة لتشويه صورتها. وأكدت الكاتبة فريدة أن مثل هذه الأساليب تعكس افتقار الجماعة لأي قيم أو أخلاق، مشددة على ضرورة التصدي لهذه الأكاذيب المتعمدة، من خلال أشخاص لديهم وعي وإيمان حقيقي بقضية الوطن، لأن كثيرًا من المواطنين ما زالوا يتعرضون للخداع من خلال الحملات المضللة التي تنشرها هذه الجماعة.


الدستور
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
فريدة الشوباشي: الوعي كان السلاح الأهم في الحفاظ على البلاد من التفتت
قالت الكاتبة وعضو مجلس النواب فريدة الشوباشي إن المرحلة المقبلة تمثل معركة الوعي، مشيرة إلى أن الوعي كان السلاح الأهم في الحفاظ على البلاد من التفتت، وأن ثورة 30 يونيو شهدت مشاركة ما بين 35 و40 مليون مصري، تعد أكبر تجمع في تاريخ البشرية، مما يعزز الثقة في الوعي الوطني لدى الشعب. وأضافت الشوباشي، خلال حوارها ببرنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، والمذاع عبر فضائية cbc، أن بعض المواطنين قد يتعرضون للخداع من قبل من يدعون التدين، مؤكدة أن المواجهة تتطلب الجرأة في الحديث عن الحقائق، بعيدًا عن الخوف من ردود الفعل، مؤكدة على ضرورة التصدي لأصحاب الشائعات الذين يسعون لتشويه صورة الوطن، مستشهدة بما حققته المشروعات القومية، وعلى رأسها مشروعات الطرق، التي ساهمت في تسهيل الحياة اليومية وخفض معدلات البطالة بشكل ملحوظ. انتشار الشائعات يتطلب رفع وعي الشباب والأجيال الجديدة وتابعت، أن انتشار الشائعات يتطلب رفع وعي الشباب والأجيال الجديدة، مشيرة إلى خطورة استخدام التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي في فبركة المحتوى وتزييف الحقائق، مؤكدة أهمية تعزيز الثقافة والتوعية لمواجهة هذه الظاهرة، موضحة أن محاولات التقليل من قيمة الفن أو وصفه بعبارات مثل "السينما النظيفة" تسعى لتشويه قوة مصر الناعمة.


بلدنا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بلدنا اليوم
فريدة الشوباشي: كنت بروح الشغل بميني جيب وعمر ما حد ضايقني بالشارع
قالت النائبة فريدة الشوباشي، عضو مجلس النواب، إن تعلم القيم الذي نص عليها الدين أمر مطلوب، موضحة " لو كل شخص تعلم الأشياء الصحية، وعدم الكذب وعدم الحصول على حقوق غيره ستختفي الاشياء الغريبة من المجتمع". وأضافت عضو مجلس النواب، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج " علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن " لو في أخلاق ستختفي الجرائم من المجتمع، ولن يحدث اعتداء من شخص على آخر". كنت بروح الشغل بميني جيب ولفتت إلى أن " التصرفات التي تصدر الآن من البعض، مثل التحرش وغيرها لم تكن موجودة في الماضي" معلقة: "وكنت أذهب للعمل في الستينيات بملابس ميني جيب، وعمر ما حد ضايقني، وذلك لوجود القيم والمبادئ". وقامت الدكتورة فريدة الشوباشي بتوجيه رسالة لـ الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، وقالت إنها لا تتفق مع الآراء التي تصرح بها عبر القنوات الفضائية حيث انها تصرح بالعديد من التصريحات التي تثير الجدل. فريدة الشوباشي توضح موقفها من تصريحات سعاد صالح وأحمد كريمة وأثارت تصريحات الدكتورة سعاد صالح مؤخرًا جدلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي أوضحت الدكتورة فريدة الشوباشي خلال حوارها ببرنامج " أصعب سؤال" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أنها لا تهتم بسعاد صالح بشكل مستمر، ولكن تشاهد بعض التصريحات المثيرة كما أن الدكتورة فريدة الشوباشي أعربت عن تقديرها واحترامها لما يقدمه الدكتور أحمد كريمة حيث أنها وجهت رسالة لـ الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقة المقارن بجامعة الأرهر، وقالت" بحب أحمد كريمة وبحب الكتابات الخاصة به، وكلامة عاقل ومميز". نبذه مختصره عن الدكتورة سعاد صالح سعاد إبراهيم صالح أستاذة ورئيس قسم الفقه المقارن بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات في جامعة الأزهر، وعميدة سابقة لكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بجامعة المنصورة، ومقررة اللجنة العلمية الدائمة لترقية الأساتذة في الفقه بجامعة الأزهر. الدكتورة سعاد صالح باحثة وداعية إسلامية، لقّبت بـ«مفتية النساء» كما لقبها الإعلام بـ«فقيهة المرأة» نظراً لمواقفها بشأن الدفاع عن المرأة ونصرتها وفقاً لشرع الله الذي منحها الكثير من الحقوق وحرمها منها المجتمع.


تحيا مصر
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- تحيا مصر
بتصريحات مثيرة للجدل.. فريدة الشوباشي: الحجاب في أيام العرب كان بسبب الوقاية من الشمس وليس للتقوى
أثارت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي بتصريحاتها الجدل خلال الساعات الماضية بشأن الحجاب، حيث أفادت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي، عضو مجلس النواب، بأنه يوجد بعض الأشخاص تظهر مرتديه ملابس الأزهر، وتصرح بكلام غير صحيح مثير للجدل والفوضى ، قائلة: "فهذا نطالب بمنع هؤلاء، ومواجهتهم لأنهم يؤثرون في المجتمع". تصريحات فريدة الشوباشي الأخيرة وأشارت عضو مجلس النواب، في لقاء تليفزيوني، أن مواجهة أي فتوى ليست مطابقة للعقل ذاك أمر مطلوب، مضيفة أن في الفترة الأخيرة ظهرت فتاوي غريبة. وفيما يتعلق بجدل ارتداء الحجاب، قالت:" تحدثت مع مشايخ كبار ومن ضمنهم الشيخ الراحل محمد سيد طنطاوي، بشأن تفسير قولة تعالى:"وليضربن بخمرهن على جيوبهن". وذكرت "الشوباشي" أن الحجاب الذي كان في أيام العرب بسبب الوقاية من الشمس وليس للتقوى، إذ تدخل الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، وقال أن هذا الأمر غير صحيح مشددًا على أن الحجاب للتقوي. مسيرة فريدة الشوباشي فريدة الشوباشي كاتبة وصحفية وإعلامية مصرية، وهي رئيسة جمعية حقوق المواطن في مصر. وُلدت في القاهرة، وكانت مسيحية ثم اعتنقت الإسلام. هي أرملة المثقف اليساري علي الشوباشي، شقيق الكاتب شريف الشوباشي وابن الأديب محمد مفيد الشوباشي. تكتب فريدة في العديد من الصحف المصرية المعارضة، ولها برنامج سياسي اجتماعي على قناة النيل للأخبار بعنوان "مطلوب للتعقيب"، بالإضافة إلى عدة مؤلفات منها "عبارة غزل" و"الخاتم والخاتم" التي تتضمن مجموعة قصصية. تزوجت من الكاتب اليساري علي الشوباشي وهي مسيحية، وأفادت أنها اعتنقت الإسلام بعد قراءة سيرة عمر بن الخطاب، مما دفعها للتعمق في دراسة الإسلام، وأخبرت زوجها، الذي كان في المعتقل حينها، بتحولها. في 12 يناير 2021، ترأست الجلسة الإجرائية لمجلس النواب المصري، لتصبح أول سيدة في تاريخ البرلمان المصري تتولى هذا المنصب. نشأت فريدة في أسرة مسيحية، وعرفت منذ صغرها بقدرتها على استيعاب ما تقرأ بسهولة. تلقت تعليمها الابتدائي في مدرسة فرنسية، مما جعلها تتقن اللغة الفرنسية، حتى أنها كانت تعطي دروسًا خصوصية لتلاميذ أكبر منها سنًا في سن الثانية عشر. وفي لقاء تلفزيوني عام 2012، تحدثت عن صراحتها في التفكير ومعاملاتها، وأكدت أنها لا تتراجع عن مبادئها في التعبير عن آرائها. التقت بفارس أحلامها علي الشوباشي أثناء دراستها الحقوق في الجامعة، وأصرت على الزواج منه رغم معارضة عائلتيهما لاختلاف ديانتهما. بعد عامين من الزواج، تم اعتقال زوجها، واضطرت للعيش بمفردها خلال فترة غيابه، لكنها كانت تراسله باستمرار. في أوائل السبعينيات، انتقل الزوجان إلى فرنسا حيث عمل علي في الإذاعة الفرنسية، بينما كانت فريدة تأمل العمل مع أحد المحامين المصريين الكبار، لكن توفي قبل أن تتحقق فرصتها. نصحها زوجها بالعمل في الإذاعة أو التلفزيون الفرنسي، ورغم ترددها بسبب خلفيتها القانونية، انضمت في النهاية إلى تلفزيون مونت كارلو. كان هدفها الأول هو تمثيل مصر والدول العربية، خاصة القضية الفلسطينية، وقدمت أفضل تمثيل لقضايا بلادها في الخارج، واستمرت في العمل هناك نحو 26 عامًا، لتكون سفيرة متميزة لبلادها. تتميز فريدة الشوباشي برؤية واضحة وإصرار على الحق، مما دفعها إلى تأسيس جمعية حقوق المواطن في مصر. وتشارك في العديد من اللقاءات مع وسائل الإعلام المختلفة لدعم ثورة 25 يناير 2011، وتعزيز احترام الحريات، والعمل بجد على صياغة الدستور المصري الجديد الذي سيستفيد منه الأجيال القادمة؛ حيث يسعى الدستور الجديد إلى ضمان الحرية والعدالة وتكافؤ الفرص أمام القانون. تعاونت فريدة الشوباشي مع العديد من الشخصيات البارزة في مجالات الأدب والصحافة العربية، مثل محمد حسنين هيكل ونجيب محفوظ وجمال الغيطاني. وقد ألفت العديد من الكتب، وكانت أول قصة لها بعنوان «الإنسان»، وتعمل فريدة الشوباشي حالياً (2012) على تأليف كتاب من المتوقع أن يحمل عنوان «كاتم الصوت».