أحدث الأخبار مع #فريقطبي


الرياض
منذ 3 أيام
- صحة
- الرياض
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالتخصصي يُنقذ سبعينياً أصيب بجلطات حادة وتوقف القلب
أنقذ مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالتخصصي - وبفضل من الله - حياة مراجع في العقد السابع من العمر، خلال وقت قياسي وبكفاءة الفريق الطبي والاستجابة السريعة ، وذلك عقب توقف القلب ، إذ عانى من جلطات حادة أدت لشعوره بنوبات من الألم الشديد بمنطقة الصدر. ذكر ذلك الدكتور فيصل الصميدي استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين التاجية، رئيس الفريق الطبي المعالج. والذي أضاف بأن المراجع وصل قسم الطوارىء، وأثناء الاستماع إلى شكواه والأعراض التي لحقت به، قال إنه أصيب بآلام شديدة بمنطقتي الصدر والظهر لمدة 30 دقيقة، وأثناء حديثه لفريق الطوارىء تعرض بعدها وبشكل مفاجىء إلى نوبة من التشنجات فقد على إثرها الوعي وتوقف عمل القلب، على الفور قام الفريق الطبي بالطوارىء، بعمل جلسات من الإنعاش القلبي الرئوي لمدة 15 دقيقة، حتى عاد النبض مجدداً، حيث تم إعلان حالة الطوارىء بالمستشفى، وإجراء الفحوصات الطبية اللازمة والتي كشفت عن وجود انسداد في عدد من الشرايين القلبية، تبع ذلك تحويله إلى وحدة القسطرة القلبية وهو على أجهزة التنفس الصناعي. وقال الدكتور الصميدي: إن عملية القسطرة العاجلة استغرقت '60' دقيقة، وتم فيها فتح الشرايين المسدودة وتركيب دعامات طبية متطورة ، حتى عاد تدفق سريان الدم إلى القلب، نقل بعدها المراجع إلى العناية المركزة، مع وضعه تحت المراقبة على مدار الساعة. مفيداً بأنه خلال يومين من المتابعة الطبية الحثيثة استقرت حالته، حيث تمت إزالة أجهزة التنفس الصناعي، وعقب تماثله للشفاء ، خرج إلى منزله وهو بصحة جيدة، مع وضع برنامج للمتابعة الدورية بالعيادة للاطمئنان على حالته الصحية. الجدير بالذكر أن أقسام القلب بمستشفيات مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية من الأقسام المتقدمة جداً والمزودة بأحدث الأجهزة والنظم العالمية، وهو ما يمكن الفريق الطبي من التعامل مع جميع الإصابات والحالات الطارئة ، إضافة إلى وجود أحدث أجهزة رصد العلامات الحيوية وأجهزة الإنعاش القلبي، والتنفس الصناعي، والتصوير الإشعاعي لإجراء كافة الفحوصات التشخيصية، دون أن يحتاج المريض إلى الانتقال إلى أقسام أخرى داخل المستشفى.


صحيفة سبق
منذ 3 أيام
- صحة
- صحيفة سبق
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالتخصصي يُنقذ سبعيني أصيب بجلطات حادة وتوقف القلب
أنقذ مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالتخصصي وبفضل من الله، حياة مراجع في العقد السابع من العمر، خلال وقت قياسي وبكفاءة الفريق الطبي والإستجابة السريعة ، وذلك عقب توقف القلب ، إذ عانى من جلطات حادة أدت لشعوره بنوبات من الألم الشديد بمنطقة الصدر. ذكر ذلك الدكتور فيصل الصميدي استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين التاجية، رئيس الفريق الطبي المعالج. والذي أضاف بأن المراجع وصل قسم الطوارىء، وأثناء الإستماع إلى شكواه والأعراض التي لحقت به، قال أنه أصيب بالام شديدة بمنطقتي الصدر والظهر لمدة 30 دقيقة، وأثناء حديثه لفريق الطوارىء تعرض بعدها وبشكل مفاجىء إلى نوبة من التشنجات فقد على اثرها الوعي وتوقف عمل القلب، على الفور قام الفريق الطبي بالطوارىء، بعمل جلسات من الإنعاش القلبي الرئوي لمدة 15 دقيقة، حتى عاد النبض مجدداً، حيث تم إعلان حالة الطوارىء بالمستشفى، وإجراء الفحوصات الطبية اللازمة والتي كشفت عن وجود إنسداد في عدداً من الشرايين القلبية، تبع ذلك تحويله إلى وحدة القسطرة القلبية وهو على أجهزة التنفس الصناعي. وقال الدكتور الصميدي أن عملية القسطرة العاجلة استغرقت "60" دقيقة، وتم فيها فتح الشرايين المسدودة وتركيب دعامات طبية متطورة ، حتى عاد تدفق سريان الدم إلى القلب، نقل بعدها المراجع إلى العناية المركزة، مع وضعه تحت المراقبة على مدار الساعة. مفيداً بأنه خلال يومين من المتابعة الطبية الحثيثة استقرت حالته، حيث تم إزالة أجهزة التنفس الصناعي، وعقب تماثله للشفاء ، خرج إلى منزله وهو بصحية جيدة، مع وضع برنامج للمتابعة الدورية بالعيادة للإطمئنان على حالته الصحية. الجدير بالذكر أن أقسام القلب بمستشفيات مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية من الأقسام المتقدمة جداً والمزودة بأحدث الأجهزة والنظم العالمية، وهو ما يمكن الفريق الطبي من التعامل مع جميع الإصابات والحالات الطارئة ، إضافة إلى وجود أحدث أجهزة رصد العلامات الحيوية وأجهزة الإنعاش القلبي، والتنفس الصناعي، والتصوير الإشعاعي لإجراء كافة الفحوصات التشخيصية، دون أن يحتاج المريض إلى الإنتقال إلى أقسام أخرى داخل المستشفى.


الرياض
منذ 6 أيام
- صحة
- الرياض
مستشفى الدكتور سـليمان الحبيـب بالقصيم ينجـح فـي الحفاظ علـى ساق سبعيني من البتر ويٌعيد لها التروية بتقنية الأشعة التداخلية
أنقذ مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالقصيم، سبعيني مصاب بالسكري من بتر الساق اليمين، بعد إصابته بانسدادات حادة في الشرايين الأمامية والخلفية، بتدخل طبي متطور تم باستخدام تقنية الأشعة التداخلية، وكذلك معالجة جرح في إصبع القدم سبب آلاماً حادة وزاد من احتمالات حدوث تموت بأنسجة القدم. ذكر ذلك الدكتور عبدالعزيز الغراس استشاري قسطرة الأوعية الدموية والأشعة التداخلية، الحاصل على البورد الكندي والأمريكي رئيس الفريق الطبي المعالج. والذي أضاف أن المراجع خضع فور وصوله لعيادة الأشعة التداخلية للفحص الإكلينيكي، الذي بين إصابته بمرض السكري من النوع الأول، وإضافة إلى وجود جرح مؤلم في إصبع القدم، نتج عنه تغير في لون التروية الدموية لكامل الأصابع والساق، والدخول في مرحلة ما قبل تموت الأنسجة «الغرغرينا». وكذلك أجريت له عدة فحوصات دقيقة، بتقنيات الأشعة الصوتية وجهاز الدوبلر والأشعة المقطعية C.T SCAN، وأوضحت النتائج وجود ضُعف في التروية الدموية وانسداد حاد وكامل في شريان الساق الخلفي، وكذلك الشريان الجامع الخلفي، وعلى ضوء هذه المعطيات، قرر الفريق الطبي التدخل العاجل لإنقاذ ساق المراجع، بعد اتخاذ كافة التدابير اللازمة لصحته وسلامته. وأضاف د. الغراس أن عملية القسطرة استغرقت «60» دقيقة فقط، وجرت تحت التخدير العام، وتم فيها استخدام تقنيات الأشعة التداخلية، والاستعانة بأدوات خاصة تم من خلالها فتح جميع انسدادات الشرايين بالساق وإعادة التروية الدموية وصولاً لمنطقة الأصابع، نقل بعدها المراجع إلى جناح التنويم، وقد خرج من المستشفى في نفس اليوم بعد التأكد من تحسن وضعه الصحي، مع إلزامه ببرنامج للمتابعة الدورية في العيادة لاستكمال الخطة العلاجية. وفي الختام قال الدكتور الغراس إن جهود الفريق الطبي تكللت بالنجاح - ولله الحمد - بدون أي مضاعفات، إذ راجع عيادة القدم السكرية بالمستشفى بعد «7» أيام على التدخل الجراحي في عيادة الدكتور عبدالرحمن الصقعبي استشاري جراحات القدم السكرية، والذي قام بالتغيير على الجرح، مؤكداً على نجاح العملية وتحسن التروية الدموية، وإنقاذ ساق المراجع من البتر الجائر ولله الحمد. الجدير بالذكر أن وحدة الأشعة التداخلية بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالقصيم، عالجت الكثير من الحالات الطبية المعقدة، حيث تعد واحدة من الإجراءات الطبية الدقيقة والحديثة، وتستخدم أحدث تقنيات التصوير الطبي في اكتشاف وتحديد المشاكل الطبية وعلاجها بدقة عالية، كما أن التدخلات العلاجية بالأشعة التداخلية تتسم بأنها أكثر أماناً على حياة المراجعين، وأقل من حيث المخاطر والمضاعفات الطبية.


صحيفة سبق
منذ 6 أيام
- صحة
- صحيفة سبق
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالقصيم ينجح في الحفاظ على ساق سبعيني من البتر ويٌعيد لها التروية بتقنية الأشعة التداخلية
أنقذ مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالقصيم، سبعيني مصاب بالسكري من بتر الساق اليمين، بعد إصابته بانسدادات حادة في الشرايين الأمامية والخلفية، بتدخل طبي متطور تم باستخدام تقنية الأشعة التداخلية، وكذلك معالجة جرح في إصبع القدم سبب آلاماً حادة وزاد من احتمالات حدوث تموت بأنسجة القدم. ذكر ذلك الدكتور عبدالعزيز الغراس استشاري قسطرة الأوعية الدموية والأشعة التداخلية، الحاصل على البورد الكندي والأمريكي رئيس الفريق الطبي المعالج. والذي أضاف أن المراجع خضع فور وصوله لعيادة الأشعة التداخلية للفحص الإكلينيكي، الذي بين إصابته بمرض السكري من النوع الأول، وإضافة إلى وجود جرح مؤلم في إصبع القدم، نتج عنه تغير في لون التروية الدموية لكامل الأصابع والساق، والدخول في مرحلة ما قبل تموت الأنسجة "الغرغرينا". وكذلك أجريت له عدة فحوصات دقيقة، بتقنيات الأشعة الصوتية وجهاز الدوبلر والأشعة المقطعية C.T SCAN، وأوضحت النتائج وجود ضُعف في التروية الدموية وانسداد حاد وكامل في شريان الساق الخلفي، وكذلك الشريان الجامع الخلفي، وعلى ضوء هذه المعطيات، قرر الفريق الطبي التدخل العاجل لإنقاذ ساق المراجع، بعد اتخاذ كافة التدابير اللازمة لصحته وسلامته. وأضاف د. الغراس أن عملية القسطرة استغرقت "60" دقيقة فقط، وجرت تحت التخدير العام، وتم فيها استخدام تقنيات الأشعة التداخلية، والاستعانة بأدوات خاصة تم من خلالها فتح جميع انسدادات الشرايين بالساق وإعادة التروية الدموية وصولاً لمنطقة الأصابع، نقل بعدها المراجع إلى جناح التنويم، وقد خرج من المستشفى في نفس اليوم بعد التأكد من تحسن وضعه الصحي، مع إلزامه ببرنامج للمتابعة الدورية في العيادة لاستكمال الخطة العلاجية. وفي الختام قال الدكتور الغراس أن جهود الفريق الطبي تكللت بالنجاح ولله الحمد بدون أية مضاعفات، إذ راجع عيادة القدم السكرية بالمستشفى بعد "7" أيام على التدخل الجراحي في عيادة الدكتور عبدالرحمن الصقعبي استشاري جراحات القدم السكرية، والذي قام بالتغيير على الجرح، مؤكداً على نجاح العملية وتحسن التروية الدموية، وإنقاذ ساق المراجع من البتر الجائر ولله الحمد. الجدير بالذكر أن وحدة الأشعة التداخلية بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالقصيم، عالجت الكثير من الحالات الطبية المعقدة، حيث تعد واحدة من الإجراءات الطبية الدقيقة والحديثة، وتستخدم أحدث تقنيات التصوير الطبي في اكتشاف وتحديد المشاكل الطبية وعلاجها بدقة عالية، كما أن التدخلات العلاجية بالأشعة التداخلية تتسم بأنها أكثر أماناً على حياة المراجعين، وأقل من حيث المخاطر والمضاعفات الطبية.