أحدث الأخبار مع #فضيلة_المعيني
صحيفة الخليج
منذ 9 ساعات
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«الصحفيين الإماراتية» تنظم «نحن نبدع» ضمن مشروع «همم»
دبي: «الخليج» نظّمت جمعية الصحفيين الإماراتية فعالية «نحن نبدع»، ضمن مشروع «همم» المخصص لأصحاب الهمم، بالتعاون مع مكتبة «أومي فيرست»، بمشاركة واسعة من الأطفال وذويهم والمعلمين والمشرفين والمتطوعين، وسط أجواء مفعمة بالإبداع والتضامن المجتمعي. وتُعد الفعالية، التي استضافها مقر الجمعية في محيصنة 2 بدبي، باكورة أنشطة مشروع «همم» الذي أطلقته الجمعية بالشراكة مع مكتبة «أومي فيرست» ومؤسسة «وي دنس»، تماشياً مع أهداف «عام المجتمع»، وضمن الجهود الرامية إلى تعزيز دمج أصحاب الهمم مجتمعياً وتحفيز المهارات الكامنة لديهم. وشهدت تنظيم ورش فنية حية بعنوان «نحن نبدع»، شارك فيها الأطفال من أصحاب الهمم، حيث عبّروا عن مواهبهم وطاقاتهم الفنية وسط أجواء محفزة وتفاعلية، بإشراف عددٍ من المواهب الفنية، والمتطوعين الذين قدّموا الدعم والمساندة للمشاركين. كما حضرها ممثلون من جمعية النهضة النسائية، وهيئة المعرفة والتنمية البشرية، ومركز دبي لأصحاب الهمم، ومركز النور لتأهيل أصحاب الهمم، وعدد من الجمعيات والجهات الخاصة الداعمة للمسؤولية المجتمعية. وأكدت فضيلة المعيني، رئيسة مجلس إدارة الجمعية، أن مشروع «همم» يأتي في إطار حرص الجمعية على دعم أصحاب الهمم وتمكينهم ودمجهم في مختلف مجالات الحياة. وهذه المبادرات النوعية تسهم في بناء مجتمع متماسك وإنساني، وتعكس التزام الجمعية بتعزيز الشراكات المجتمعية وتحقيق الاستدامة المالية. ودعت الجهات الوطنية، من القطاعين العام والخاص، إلى دعم مشروع «همم» والمشاركة في تنفيذه. مشيرة إلى أن أبواب الجمعية مفتوحة للتعاون مع مختلف المؤسسات المعنية، في إطار سلسلة من الفعاليات والبرامج التدريبية والإعلامية التي يضمها المشروع، وتهدف إلى تطوير مهارات أصحاب الهمم وتمكينهم من التعبير عن أنفسهم والمشاركة الفاعلة في المجتمع. وأكدت الدكتورة نوال بينزوا، مديرة مكتبة «أومي فيرست»، أهمية هذه الورش في تنمية مهارات أصحاب الهمم، لدورها في تعزيز قدرتهم على التعبير والمشاركة الثقافية والتعليمية بمبادرات مستدامة. وكرّمت الفعالية الأطفال المشاركين والمتطوعين والجهات الداعمة، وسط أجواء من الفرح، لتُشكّل «نحن نبدع» انطلاقة مشرقة لمسيرة متواصلة من العطاء والتمكين ضمن مشروع «همم».
البيان
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
مسؤولون وإعلاميون: مشاركة الإمارات في الملتقى الإعلامي العربي تجسد تطور الإعلام الوطني
أكد مسؤولون وقيادات إعلامية إماراتية، أن مشاركة دولة الإمارات ضيف شرف في الملتقى الإعلامي العربي بدولة الكويت الشقيقة، تُجسد تطور قطاع الإعلام الإماراتي الذي يعتمد على التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى الإعلامي. وقالوا في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام"، إن جناح الإعلام الإماراتي في الملتقى، يقدم حالة من الإبهار البصري للمشاركين والزوار الذين أبدوا إعجابهم بتطوره واصفين إياه بالنموذج المتقدّم. وقالت فضيلة المعيني، رئيسة جمعية الصحفيين الإماراتية إن المشاركة الفاعلة في الملتقى الإعلامي العربي بدولة الكويت الشقيقة مدعاة للفخر والاعتزاز بالمكانة الكبيرة التي يتبوأها الإعلام الوطني. وأضافت: "لو نظرنا إلى برنامج الملتقى الإعلامي العربي نجد مشاركة إيجابية من دولة الإمارات عبر إعلامييها ومفكريها ومثقفيها وسياسييها، ونشكر ونقدر دولة الكويت على هذا التفاعل المتميّز وإتاحة الفرصة للحضور الإماراتي الفاعل"، مؤكدة أن المشاركة الإماراتية أظهرت الإعلام الإماراتي كفريق واحد يعمل بحب لبلاده. من جانبه قال محمود الرشيد، مدير عام شبكة الإذاعة العربية، إن مشاركة الإمارات في الملتقى الإعلامي العربي في نسخته العشرين بوفد إعلامي رفيع المستوى من القطاعين الحكومي والخاص، تعكس الحرص على تقديم النموذج الإعلامي المتطور إلى العالم ومشاركة التجارب والخبرات مع المشاركين. وأضاف أن اختيار دولة الإمارات ضيفَ شرف للدورة الحالية من الملتقى الإعلامي العربي يعكس تفوق قطاع الإعلام الإماراتي الذي يعمل في بيئة متقدمة تعتمد على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وهو ما جعل الإمارات قبلة للمؤسسات الإعلامية العالمية للاستفادة من بنيتها التحتية المتطورة. من جانبه قال ماجد السويدي، مدير عام مدينة دبي للإعلام ومدينة دبي للإنتاج ومدينة دبي للاستوديوهات، إن مشاركة الإمارات كضيف شرف، في الملتقى الإعلامي العربي بدولة الكويت تُجسّد صواب الرؤى والتوجهات في استشراف المستقبل لا سيّما في قطاع الإعلام الإماراتي الذي أصبح نموذجًا رائدًا في التقدم واستخدام الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى. وأضاف أن الإستراتيجيات الاستشرافية التي وضعتها القيادة الرشيدة على مدى العشرين عامًا الماضية، جعلت من دولة الإمارات مقرًا لكبريات المؤسسات الإعلامية العالمية، وهي تؤتي ثمارها اليوم؛ إذ تستقطب مدينة دبي للإعلام أكثر من 4 آلاف شركة إعلامية يعمل بها أكثر من 40 ألف متخصص في القطاع. وأشار إلى أن دولة الإمارات كانت دائمًا سبّاقة في استخدام التكنولوجيا المتقدمة والتقنيات الحديثة في المجالات المختلفة، لا سيّما الإعلام، وأنها تواصل اليوم استقطاب المهارات وأفضل العقول في هذا القطاع الذي يشهد تطورًا مستمرًا. من جهته عبّر محمد غانم، مدير عام هيئة إذاعة رأس الخيمة، عن فخره بمشاركة دولة الإمارات كضيف شرف في الملتقى الإعلامي العربي، مشيرًا إلى أن هذا الاختيار جاء بعد مسيرة طويلة من الإنجازات الإعلامية، والبنية التحتية المتطورة والاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي. وأكد أن قطاع الإعلام الإماراتي أصبح في ظل القيادة الرشيدة، نموذجًا فريدًا في التقدم والمهنية والموثوقية؛ إذ حققت الدولة قفزات نوعية في الإعلام والتقنيات المتقدمة ما جعلها وجهة مفضلة للشركات والمؤسسات العاملة في قطاع الإعلام للاستفادة من الإمكانات الحديثة التي يتيحها. من جانبه، قال الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز للبحوث والاستشارات، إن المشاركة المتميزة لدولة الإمارات كضيف شرف في النسخة العشرين من الملتقى الإعلامي العربي والحضور الكبير للمؤسسات الإعلامية الإماراتية، يظهران المكانة المتقدمة للإعلام الوطني وقدرته على التأثير من خلال التكنولوجيا الحديثة. وأضاف أن ما وصل إليه الإعلام الإماراتي جاء نتيجة التوجيهات السديدة للقيادة الرشيدة والدعم المتواصل لهذا القطاع حتى أصبح نموذجًا استثنائيًا في التطور والمهنية والمسؤولية. وأوضح أن جناح الإعلام الإماراتي قدّم تجربة بصرية رائدة نالت إعجاب الزوار والمشاركين من خلال رصد مسيرة الإعلام الوطني بأساليب مبتكرة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أن مشاركة شباب الإمارات في هذا الحدث المهم، عكست صورة مشرقة عن تمكين الكوادر الوطنية في هذا القطاع الحيوي. من جانبه قال عبدالرحيم البطيح النعيمي، الرئيس التنفيذي للتسويق والاتصال في شبكة أبوظبي للإعلام، إن دولة الإمارات تحرص دائمًا على المشاركة في الملتقى الإعلامي العربي الذي يُعقد بدولة الكويت الشقيقة، مشيرًا إلى أن ما يميز هذه النسخة هو استضافة دولة الإمارات كضيف شرف وهو ما يحمل دلالات كبيرة على تطور الإعلام الإماراتي الذي يعتمد على التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي وهي مؤشرات قوية تؤهل الدولة لهذا الدور البارز. وأضاف أن قطاع الإعلام الإماراتي بجميع مجالاته شهد تطورًا مستمرًا يتجلى من خلال البنية التحتية المتقدمة والأدوات الحديثة المستخدمة في صناعة المحتوى الإعلامي. وأشار إلى أن جناح الإعلام الإماراتي يشكّل منصة متقدمة تستعرض مسيرة الإعلام الوطني عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، وأنه أسهم في خلق حالة من الإبهار البصري، ونجح في جذب انتباه الزوار والمشاركين في الملتقى الذين أبدوا إعجابهم بتجربة دولة الإمارات في قطاع الإعلام والتكنولوجيا الحديثة.
صحيفة الخليج
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
تعاون بين المركز الدولي للتعليم وجمعية الصحفيين
دبي: «الخليج» وقّع المركز الاستراتيجي الدولي للتعليم والإعلام، وجمعية الصحفيين الإماراتية اتفاقية تعاون مشترك لتعزيز العمل الصحفي والتدريبي، وتعزيز الشراكات المؤسسية وتطوير المهارات الإعلامية ودعم منظومة العمل الإعلامي في دولة الإمارات والمنطقة. وقّع الاتفاقية الدكتورة سوزان القليني رئيس مجلس إدارة المركز، وفضيلة المعيني رئيسة الجمعية، وذلك في مقر جمعية الصحفيين الإماراتية بدبي، بحضور عدد من الشخصيات الإعلامية والأكاديمية البارزة. وتتضمن الاتفاقية التعاون في مجالات التدريب الإعلامي وتنظيم ورش العمل المتخصصة، وتبادل الخبرات، وإعداد برامج متقدمة لتأهيل الصحفيين والإعلاميين في مجالات الذكاء الاصطناعي والإعلام الرقمي، وأحدث تقنيات العمل الصحفي في صناعة المحتـــوي، بما يواكب متطلبات العصر وسوق العمل الإعلامي العربي والدولي. وأكدت الدكتورة سوزان القليني أن هذه الاتفاقية تمثل نقلة نوعية في مسيرة التعاون المهني بين المؤسسات الرائدة في مجال الإعلام والتدريب، وتهدف إلى تمكين الكوادر الصحفية وتعزيز مهاراتهم لمواكبة التطورات التكنولوجية العالمية. من جانبها، أشادت فضيلة المعيني بأهمية هذا التعاون، مؤكدة أن جمعية الصحفيين حريصة على تعزيز شراكاتها مع الجهات ذات الخبرة، وخاصة في مجال التدريب وبناء القدرات، من أجل تطوير الأداء الإعلامي في الدولة وتعزيز مهنية الصحافة.
