أحدث الأخبار مع #فضيلةيوسف
Barnama
منذ يوم واحد
- أعمال
- Barnama
ماليزيا تستهدف إنشاء 10 آلاف محطة شحن للسيارات الكهربائية بحلول عام 2025م
أخبار بنكوك/ 22 مايو/أيار//برناما//-- أفاد النائب الثاني لرئيس الوزراء الماليزي فضيلة يوسف إن ماليزيا تستهدف إنشاء 10 آلاف محطة شحن للسيارات الكهربائية على مستوى البلاد بحلول نهاية عام 2025م. وقال فضيلة وهو أيضاً وزير التحول الطاقي والمياه، إن ماليزيا تسعى إلى أن تصبح مركزًا إقليميًا لإنتاج وابتكار المركبات الكهربائية (EV)، مع تعزيز سلسلة القيمة الكاملة للمركبات المعنية. جاء ذلك خلال حديثه في حفل عشاء مع الجالية الماليزية هنا أمس، الخميس، وأضاف: "أن الحكومة تركز على تحسين وتطوير مرافق الشحن في جميع أنحاء البلاد لتعزيز مبيعات السيارات الكهربائية وجذب المستثمرين المحتملين إلى هذا القطاع سريع النمو". وأضاف: "أن مستهدفنا هو أن يكون لدينا ما يقرب من 10 آلاف محطة شحن في ربوع ماليزيا منها ولايتا /صباح/ و/ساراواك/ في ماليزيا الشرقية، بحلول نهاية هذا العام". كما أكد على التطلعات الاستثمارية الوطنية التي تستهدف جعل ماليزيا مركزًا رئيسًا في سلسلة التوريد العالمية من خلال جذب الاستثمارات عالية الجودة وتعزيز القدرات الصناعية المحلية. وأوضح: "أعتقد أن ماليزيا تتمتع بإمكانات كبيرة في قطاع السيارات الكهربائية. مع زيادة مبيعات السيارات الكهربائية، سيتم جذب المزيد من المستثمرين للاستثمار في هذا القطاع". ومع ذلك، اعترف فضيلة بأن هناك تحديات حالية، وخاصة الطلب المرتفع على شواحن التيار المستمر (DC) مقارنة بشواحن التيار المتردد (AC). وأضاف: "نتعاون بشكل وثيق مع شركة بتروناس والجهات الصناعية الأخرى لمعالجة هذه القضية. تضمن وزارتنا توافر الترابط الكافي لمحطات الشحن في الطرق السريعة، والمناطق الريفية، وجميع أنحاء ماليزيا". وكالة الأنباء الوطنية الماليزية- برناما//م.ز م.أ
Barnama
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Barnama
وزير: فرنسا قد تصبح معيارًا للطاقة النووية في توليد الكهرباء
كوالالمبور/ 14 مايو/ أيار//برناما//-- قال نائب رئيس الوزراء الماليزي فضيلة يوسف إن ماليزيا تستطيع أن تتخذ من فرنسا مثالًا ونموذجًا يُحتذى به عند النظر في خيار الطاقة النووية بوصفها مصدرًا لتوليد الكهرباء. وأوضح فضيلة وهو أيضًا وزير تحول الطاقة والمياه أن نجاح فرنسا في تطوير 57 محطة للطاقة النووية، والتي توفر ما يقرب من 70 في المئة من الكهرباء في البلاد، أمر جدير بالإشارة إليه. وأفاد الوزير المتواجد حاليًا في تلك الدولة لحضور جلسة تبادل المعرفة مع السلطات والوكالات الرئيسية المعنية بالرقابة، والحوكمة والبحث والتطوير (R&D) في مجال التكنولوجيا النووية: "أتاحت هذه الجلسة فرصة لفهم الأدوار والوظائف المهمة للمؤسسات المتعلقة بالتنظيم والحوكمة النووية في فرنسا، فضلاً عن برامج وخدمات الدعم للبلدان المهتمة بتنفيذ البرامج النووية".
