أحدث الأخبار مع #فلاديميرزيلنسكي
البوابة
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
زيلنسكي يمدد الأحكام العرفية للمرة الـ15 ويؤجل الانتخابات الرئاسية
ذكر موقع"RT"، أن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلنسكي تقدم بمشروعي قانونين للبرلمان لتمديد حالة الطوارئ بالبلاد لمدة 90 يوما أخرى، ما يجعل من المستحيل إجراء انتخابات خلال هذه الفترة. وبين الموقع، أنه وفقا لمشروعي القانونين رقم 13172 و13173 المنشورين على موقع البرلمان، بشأن تمديد الأحكام العرفية والتعبئة العامة في أوكرانيا، ستدخل حالة الطوارئ في البلاد حيز التنفيذ من 9 مايو المقبل إلى 6 أغسطس 2025، وهي المرة الخامسة عشرة على التوالي التي يتم فيها تجديد حالة الطوارئ منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. وكانت السلطات الأوكرانية قد فرضت الأحكام العرفية والتعبئة العامة للمرة الأولى في 24 فبراير 2022، وتمدد كل ثلاثة أشهر. وتحصل الدولة، بموجب الأحكام العرفية، على سلطات إضافية، يكون لها بموجبها فرض قيود على السفر إلى الخارج والتنقل داخل البلاد، حظر التجوال وفحص الوثائق، حرية التعبير ونشاط وسائل الإعلام والأحزاب السياسية، أنشطة ريادة الأعمال، الحق في سرية المراسلات والمحادثات، إجراء الانتخابات والاستفتاءات، التعبئة في أيدي هيئة الأركان العامة
عمون
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- عمون
حربٌ تلفِظ أنفاسها الأخيرة
حرب تلفِظ أنفاسها الأخيرة هكذا تبدو مجريات الأحداث عند الحديث عن الحرب الروسية الأوكرانية التي اندلعت منذ ما يزيد على ثلاثة أعوام في الرابع والعشرين من شهر شباط / فبراير من العام 2022 على إثر توغل القوات الروسية داخل الأراضي الأوكرانية. الحرب الدامية الطاحنة التي لم يتوقع أحد عند بدايتها أن تستمر لهذه الفترة الزمنية لا لان الغرب الرأسمالي المتوحش له مصلحة مباشرة في استخدام أوكرانيا كمخلب قط في استنزاف مقدرات روسيا الاتحادية بل لأن هذه الأخيرة تملك تفوق عسكري كاسح ساحق على نظيرتها الأوكرانية و هو الأمر الذي تمكنت الدول الغربية و على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية من تحجيمه و تقليصه عبر الدعم اللا محدود الذي قمته لنظام الرئيس فلاديمير زيلنسكي الحاكم في كييف. الدعم الغربي منقطع النظير لنظام الرئيس زيلنسكي مكن من إطالة أمد الصراع المسلح بين الجمهوريتين الأكبر في الاتحاد السوفيتي المنهار منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي لكنه بالتأكيد لم يسهم في تحقيق انتصار حكام كييف بسبب اختلال موازين القوى البشرية بين طرفي النزاع الدموي، ورغم تخلي الإدارة الأمريكية الجمهورية في البيت الأبيض مؤخرا عن نظام الرئيس زيلنسكي فإن بعض الأطراف الفاعلة في حلف شمال الأطلسي "الناتو" مازالت تسعى جاهدة لإطالة أمد الصراع عبر لعب دور البديل عن واشنطن حتى لو كلفها الأمر انفاق مزيدٍ من الأموال الطائلة على تسليح الجيش الأوكراني و هو أمر من المستبعد أن يؤثر في النتيجة النهائية للحرب التي تبدو كفة موسكو راجحةً فيها في هذه الآونة تحديدا قبل إبرام اتفاق سلام مرتقب بينها و بين نظام كييف تسعى أطراف دولية وإقليمية لتحقيقه ومن بينها المملكة العربية السعودية بل وحتى إدارة الرئيس ترامب في بلاد العم سام. أخيرا و ليس آخرا من المرجح أن اتفاقية السلام المنشودة لإنهاء الحرب الطاحنة هي مسألة وقت ليس الا لكن كلا الفريقين المتحاربين يسعى إلى تحسين موقفه التفاوضي على الأرض عبر تحقيق بعض المكاسب الميدانية الإضافية في الوقت الضائع إن جاز التعبير و هو الأمر الذي يفسر تصاعد الضغط العسكري الروسي في الأونة الأخيرة و إصرار بعض الدول الأوروبية و منها المملكة المتحدة على تقديم المزيد من الدعم لحكام كييف لعلهم يتمكنوا من الصمود لمزيد من الوقت بما يحفظ ماء وجه الغرب المنهار أمام نظام الرئيس فلاديمير بوتين سيد الكرملين في موسكو.
المصري اليوم
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المصري اليوم
وزير التجارة الأمريكي: زيلنيسكي طلب ضمانات أمنية وتعويضات من روسيا بقيمة 300 مليار دولار
قال وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، في حديث لشبكة «سي إن إن»، إن «الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلنسكي طلب ضمانات أمنية وتعويضات من روسيا بقيمة 300 مليار دولار، وترامب سيخفض أسعار الطاقة والفائدة على مدى الأشهر الستة المقبلة». ولفت لوتنيك، إلى أن «الرسوم الجمركية جاءت لأن حدودنا مع كندا والمكسيك كانت مفتوحة على مصراعيها، وترامب يريد إعادة صناعة السيارات إلى الولايات المتحدة»، مضيفًا «ترامب سيتخذ قرارا اليوم بشأن الرسوم الجمركية على كندا والمكسيك». وقال «ترامب لا يتدخل في السياسة الأوكرانية بل يريد أن يكون صانع سلام»، معتبراً أن «زيلنسكي في حرب مع روسيا وإذا وقعنا ورقة ضمانات أمنية معه سيؤدي ذلك لدخولنا في حرب معها». وتابع «ما أراده ترامب هو السلام لكن زيلنسكي أصر على التعويضات ووقف إطلاق النار».
مصرس
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
وزير التجارة الأمريكي: زيلنيسكي طلب ضمانات أمنية وتعويضات من روسيا بقيمة 300 مليار دولار
قال وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، في حديث لشبكة «سي إن إن»، إن «الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلنسكي طلب ضمانات أمنية وتعويضات من روسيا بقيمة 300 مليار دولار، وترامب سيخفض أسعار الطاقة والفائدة على مدى الأشهر الستة المقبلة». ولفت لوتنيك، إلى أن «الرسوم الجمركية جاءت لأن حدودنا مع كندا والمكسيك كانت مفتوحة على مصراعيها، وترامب يريد إعادة صناعة السيارات إلى الولايات المتحدة»، مضيفًا «ترامب سيتخذ قرارا اليوم بشأن الرسوم الجمركية على كندا والمكسيك».وقال «ترامب لا يتدخل في السياسة الأوكرانية بل يريد أن يكون صانع سلام»، معتبراً أن «زيلنسكي في حرب مع روسيا وإذا وقعنا ورقة ضمانات أمنية معه سيؤدي ذلك لدخولنا في حرب معها».وتابع «ما أراده ترامب هو السلام لكن زيلنسكي أصر على التعويضات ووقف إطلاق النار».
الدستور
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
لماذا يصر ترامب على صفقة المعادن الأوكرانية؟
سلطت صحيفة الإندبندنت البريطانية، الضوء على اتفاق المعادن المزمع عقده بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا فيما بات من الصعب معرفة مصير الاتفاق بعد المشاداة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والأوكراني فلاديمير زيلنسكي الجمعة الماضية في البيت الأبيض. اتفاق المعادن يهدد علاقات أمريكا وأوكرانيا وقالت الصحيفة البريطانية، إنه في الأسبوع الماضي، وافقت أوكرانيا على صفقة للمعادن الأرضية النادرة مع الولايات المتحدة في محاولة لتأمين الدعم لإنهاء الحرب بعد أن تخلت إدارة ترامب عن بعض مطالبها الأكثر صرامة. ولكن مشاداة كلامية بين زعيمي البلدين يوم الجمعة أدت إلى توقف المفاوضات بسرعة، حيث تعرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي للتوبيخ أمام الكاميرات من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونائبه جي دي فانس، بينما تُرِك الاتفاق، الذي تم الترويج له باعتباره نقطة مركزية لمفاوضات السلام، دون توقيع وما يمكن إنقاذه منه لا يزال غير مؤكد. وكانت الولايات المتحدة تدفع من أجل التوصل إلى اتفاق يمنحها نصف عائدات أوكرانيا من المعادن الأساسية والنفط والغاز والحصص في البنية التحتية الرئيسية، مثل الموانئ، من خلال صندوق استثماري مشترك. ملامح صفقة المعادن الأمريكية الأوكرانية قالت الصحيفة، إنه في حين أن المفاوضات معلقة، فقد ورد أن الاتفاق الأولي ينشئ صندوقًا تساهم فيه أوكرانيا بنسبة 50 في المائة من عائدات "التحويل النقدي المستقبلي" للموارد المعدنية المملوكة للدولة مثل النفط والغاز، والتي سيتم استثمارها في مشاريع أوكرانية. ما هي المعادن النادرة التي تمتلكها أوكرانيا؟ تقع أوكرانيا على أحد أكبر رواسب المعادن الحيوية في أوروبا، بما في ذلك الليثيوم والتيتانيوم، والكثير منها غير مستغل، ووفقًا لمعهد الجيولوجيا، تمتلك أوكرانيا عناصر نادرة مثل اللانثانوم والسيريوم، المستخدمة في أجهزة التلفاز والإضاءة؛ والنيوديميوم، المستخدم في توربينات الرياح وبطاريات السيارات الكهربائية؛ والإربيوم والإتريوم، والتي تتراوح تطبيقاتها من الطاقة النووية إلى الليزر كما ان أن أوكرانيا لديها احتياطيات من الإسكنديوم ولكن البيانات التفصيلية سرية. وكان زيلينسكي يحاول تطوير هذه الموارد، التي تقدر قيمتها بأكثر من 12 تريليون جنيه إسترليني، بناءً على الأرقام التي قدمتها فوربس أوكرانيا، لسنوات. في عام 2021، عرض على المستثمرين الخارجيين إعفاءات ضريبية وحقوق استثمار للمساعدة في استخراج هذه المعادن. تم تعليق هذه الجهود عندما بدأ الغزو الكامل بعد عام. يذكر أن المعادن حيوية للسيارات الكهربائية وغيرها من جهود الطاقة النظيفة، فضلًا عن الإنتاج الدفاعي. وتشير التقديرات المستندة إلى وثائق حكومية إلى أن موارد أوكرانيا متنوعة للغاية أيضًا. وجدت فورين بوليسي أن أوكرانيا تمتلك "رواسب ذات صلة تجارية من 117 من أكثر 120 معدنًا صناعيًا استخدامًا عبر أكثر من 8700 رواسب تم مسحها". ويتضمن ذلك نصف مليون طن من الليثيوم، لم يتم استغلال أي منها. وهذا يجعل أوكرانيا أكبر مورد لليثيوم في أوروبا. وتمثل احتياطيات أوكرانيا من الجرافيت، وهو مكون رئيسي في بطاريات المركبات الكهربائية والمفاعلات النووية، 20 في المائة من الموارد العالمية. وتقع الرواسب في الوسط والغرب.
