أحدث الأخبار مع #فلامينجو،


يلا كورة
منذ 13 ساعات
- رياضة
- يلا كورة
حكام مباريات العرب.. طاقم برازيلي لرفاق مرموش ضد الوداد.. وأرجنتيني لمواجهة الريال والهلال
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا، أطقم حكام مباريات الفرق العربية خلال منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات، ببطولة كأس العالم للأندية 2025. مباريات الجولة الأولى من دور المجموعات في كأس العالم للأندية 2025، التي انطلقت فجر اليوم الأحد، وتستمر حتى فجر الخميس المقبل. حكام مباريات كأس العالم للأندية وتتنظر الفرق العربية مباريات مرتقبة خلال الجولة الأولى من مونديال الأندية، بعد مواجهة الأهلي وإنتر ميامي، والتي تبدأ فجر يوم الثلاثاء المقبل. إليكم حكام مباريات الفرق العربية الأربعة الافتتاحية في كأس العالم للأندية، كما يلي: فلامينجو والترجي التونسي الترجي التونسي يواجه فلامينجو، في الرابعة فجر بعد غد الثلاثاء، لحساب مواجهات المجموعة الرابعة التي تضم أيضًا فريقي تشيلسي ولوس أنجلوس. الهولندي داني ماكيلي حكم ساحة. الهولندي هيسيل ستيجسترا مساعد أول. الهولندي جان دي فريس مساعد ثاني. الصيني ما نينج حكم رابع. الهولندي روب ديبيرينك حكم فيديو. الصيني فو مينج مساعد حكم الفيديو. البولندي توماش كفياتكوفسكي دعم الفيديو. مانشستر سيتي والوداد المغربي الوداد المغربي يواجه مانشستر سيتي بقيادة المصري عمر مرموش، في السابعة مساء الأربعاء المقبل لحساب مباراة المجموعة السابعة التي تضم أيضًا فريقي يوفنتوس والعين. البرازيلي رامون أباتي حكم ساحة. البرازيلي دانيلو مانيس مساعد أول. البرازيلي رافاييل ألفيس مساعد ثاني. الصيني ما نينج حكم رابع. ريال مدريد والهلال السعودي الهلال السعودي يواجه ريال مدريد، في العاشرة مساء يوم الأربعاء المقبل، لحساب مواجهات المجموعة الثامنة التي تضم أيضًا فريقي ريد بول سالزبورج وباتشوكا. الأرجنتيني فاكوندو تيلو حكم ساحة. الأرجنتيني خوان بابلو بيلاتي مساعد أول. الأرجنتيني جابريل شاد مساعد ثاني. المكسيكي سيزار راموس حكم رابع. يوفنتوس والعين الإماراتي العين الإماراتي يواجه يوفنتوس، تمام الرابعة فجر الخميس المقبل، لحساب المجموعة السابعة التي تضم أيضًا فريقي مانشستر سيتي والوداد. الأمريكية توري بينسو حكم ساحة. الأمريكية بروك مايو مساعد أول. الأمريكية كاثرين نسبيت مساعد ثاني. الكونغولي جان جاك ندالا حكم رابع.


الأسبوع
منذ يوم واحد
- رياضة
- الأسبوع
فلامينجو.. العملاق البرازيلي في مهمة البحث عن لقبه الأول في مونديال الأندية
فلامينجو وكالات يتطلع فريق فلامينجو البرازيلي للتتويج بلقب كأس العالم للأندية عندما يشارك في النسخة الجديدة من البطولة التي تقام بمشاركة 32 فريقا في الفترة من 14 يونيو الحالي إلى 13 يوليو/تموز المقبل في الولايات المتحدة الأمريكية. وكان فلامينجو قريبا من حصد لقب البطولة بنظامها القديم عندما وصل لنهائي نسخة 2019، ولكنه خسر في المباراة النهائية أمام ليفربول بهدف نظيف، لذلك سيسعى بكل قوته لحصد اللقب في هذه النسخة لتعويض خيبة الأمل السابقة. ويملك فلامينجو، أحد ممثلي اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم، فريقا مرصعا بالنجوم وقاعدة جماهيرية تقدر بحوالي 50 مليون مشجع. مما يضعهم ضمن أكثر الأندية متابعة حول العالم. ويتطلع فلامينجو إلى تحقيق المجد العالمي مع المدرب فيليبي لويس، الذي تولى تدريب الفريق في 30 سبتمبر 2024 بشكل مؤقت، خلفا لتيتي، قبل أن يحصل على الوظيفة بشكل دائم حتى نهاية عام 2025. ويتواجد فلامينجو في المجموعة الرابعة مع فرق تشيلسي الإنجليزي والترجي التونسي ولوس أنجليس جالاكسي الأمريكي. ويستهل فريق فلامينجو مبارياته بالبطولة بمواجهة الترجي يوم 17 من الشهر الجاري، ثم يواجه تشيلسي يوم 20 من ذات الشهر قبل أن يختتم منافساته في هذا الدور بمواجهة لوس أنجليس جالاكسي يوم 25 من ذات الشهر. وتأهل فلامينجو إلى مونديال الأندية بعدما حقق لقبه الثالث في بطولة كأس ليبرتادوريس في عام 2022 بعد فوزه في النهائي على نادي برازيلي آخر هو أتلتيكو باراناينسي، وبفضل هذا الإنجاز، حصل على بطاقة المشاركة في كأس العالم للأندية. أقيمت المباراة النهائية من مواجهة واحدة على ملعب محايد، وسجل هدف اللقاء الوحيد جابرييل باربوسا (جابيجول) الذي أثبت نفسه كلاعب حاسم في البطولة. علما بأنه كان أيضا صاحب الهدفين المتأخرين في فوز فلامينجو الرائع على ريفر بليت في نهائي 2019. تأسس نادي ريجاتاس دو فلامينجو في عام 1895 في ريو دي جانيرو، وكان في الأصل نادي تجديف للشباب من حي فلامينجو. كانت الفكرة هي التنافس في التجديف ضد فرق من مناطق ريو الأخرى، لكن النادي قرر بعد ذلك التوسع والمشاركة في تخصصات رياضية إضافية، ودخل عالم كرة القدم في عام 1911. تميزت السنوات الأولى بتحقيق ألقاب إقليمية بما في ذلك بطولة كاريوكا، وفي الأربعينيات من القرن الماضي، ظهرت شخصية زيزينيو الشهيرة، وهو البطل الكروي الأول لبيليه الشاب. استغرق وصول فلامينجو ليصبح أحد أقوى الأندية في البرازيل عقود من الزمن، لكن عندما حدث ذلك، تم بأسلوب أنيق، وكانت الحقبة الذهبية للنادي في فترة الثمانينيات تستحق الانتظار. مع لاعبين أمثال زيكو وجونيور ولياندرو، الذين حصلوا جميعهم على مكانة أسطورية في كرة القدم البرازيلية، فاز فلامينجو ببطولة البرازيل أعوام 1980 و1982 و1983، بالإضافة إلى فوزه بكأس ليبرتادوريس عام 1981، كما ظفر بلقب كأس الإنتركونتيننتال في ذلك العام على حساب ليفربول بانتصاره 3 / صفر في النهائي. وخلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، مر الفريق بفترات من الصعود والهبوط، وعلى الرغم من ذلك، توج النادي بلقب البطولة الوطنية في عام 2009 ونجح دائما في الحفاظ على مكانه في دوري الدرجة الأولى. حتى الآن، إلى جانب ساو باولو، هما الفريقان الوحيدان من الأندية العريقة في البرازيل اللذان لم يهبطا من الدرجة الأولى على الإطلاق. وشهدت عملية الإصلاح القوية في النادي نجاحاً ملموساً، حيث أسفرت عن الفوز بالألقاب وبروز العديد من النجوم الرائعين وتحسين واضح للبنية التحتية. وعاد العملاق البرازيلي إلى قمة الكرة المحلية والقارية بفضل تحقيقه لقب الدوري عامي 2019 و2020، ولقب كأس ليبرتادويس عامي 2019 و2022. كما ظهرت أيقونات جديدة للنادي مثل جابرييل باربوسا ودييجو وفيليبي لويس. وذكر الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أن عام 2019 كان هو الذروة والحلم بالنسبة لأي مشجع لفلامينجو، حيث قام الفريق بحملة تاريخية وشبه مثالية في فوزه بالألقاب الوطنية والقارية. الانتكاسة الوحيدة تمثلت بخسارة نهائي كأس العالم للأندية 2019، حيث ثأر ليفربول من هزيمته عام 1981 وانتصر 1 / صفر. ومن أبرز لاعبي الفريق التاريخيين هو زيزينيو، البطل الأول لبيليه، وهو ما أكده "ملك كرة القدم" في مناسبات عديدة. ويعتبر زيزينيو أسطورة من أساطير فلامينجو بشكل خاص والكرة البرازيلية عموما بفضل موهبته الفذة والألقاب التي حققها مع الفريق وتأثيره الملموس على الرياضة. عبقرية "ميستري زيزا" تتجاوز الأجيال وستبقى جزءا من تاريخ كأس العالم إلى الأبد، بعد أن تم اختياره كأفضل لاعب في البطولة نسخة 1950. وهناك أيضا زيكو، الذي يعد رمزا من رموز النادي بفضل عبقريته في الملعب وحبة الكبير للنادي. اللاعب المعروف بلقب "أو جالينيو دي كوينتينو" تألق بشدة مع العملاق البرازيلي، حيث قدم مزيجا من التقنية الرائعة والرؤية الاستثنائية وقدرة لا مثيل لها على قلب المباريات لصالح فريقه. مهاراته الفريدة وعلاقته القوية مع الجماهير جعلته شخصية أسطورية ويحظى باحترام واسع النطاق، وليس فقط بين مشجعي فلامينجو. لحظات مجد زيكو مع فلامينجو أكسبته فصلا خاصة في تاريخ النادي. ساعد صاحب القميص رقم 10 على قيادة الفريق إلى مجموعة من الألقاب على المستوى المحلي والدولي، وهذا يشمل البطولات البرازيلية أعوام 1980 و1982 و1983، بالإضافة إلى كأس ليبرتادوريس 1981، لم يكن مجرد هداف حاسم، حيث كان أيضا قائدا لأوركسترا فلامينجو، وقدم العديد من التمريرات الحاسمة واستطاع إخراج أفضل ما لدى زملائه في الفريق. كان يطلق عليه "المايسترو" جونيور، أو جونيور "كاباسيتي"، وبغض النظر عن هذه الألقاب، كان يمكن لجونيور أن يحمل اسم (فلامينجو) كلقب له، نظرا لكيفية توافقه الواضح مع الفريق. كان الظهير الأيسر ولاعب خط الوسط متعدد الاستخدامات قائدا تكتيكيا على أرض الملعب وكان يعتبر مثالا للاحتراف. لعب جونيور بجوار زيكو لعدة سنوات، بالإضافة إلى زميليه الأيقونيين لياندرو وأديليو. واستطاع جونيور أيضا الفوز بلقب كأس ليبرتادوريس 1981 والدوري البرازيلي عامي 1980 و1982. علاوة على ذلك، عاد إلى فلامينجو عام 1989 وهو في سن 35 عاما، وذلك بناء على طلب ابنه الذي لم يسبق له رؤيته يلعب في النادي، وساعد الفريق على الفوز بلقب دوري آخر. أما من حيث اللاعبين البارزين المتواجدين حاليا مع الفريق، يوجد إيفرتون أراوخو وليو بيريرا وجيرسون، أغلى لاعبي الفريق من حيث القيمة التسويقية حيث تبلغ قيمته 25 مليون يورو، وبيدور وبرونو هنريك. وتبلغ القيمة السوقية لفريق فلامينجو 219 مليون يورو.