logo
#

أحدث الأخبار مع #فلكانيان

كوكـــب تاســـع بالنظــــام الشــــمسي
كوكـــب تاســـع بالنظــــام الشــــمسي

جريدة الوطن

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • جريدة الوطن

كوكـــب تاســـع بالنظــــام الشــــمسي

اكتشف علماء الفلك أدلة جديدة على احتمال وجود كوكب تاسع غامض على حافة النظام الشمسي، مما يُعيد صياغة ما نعرفه عن الكون. استخدم فريق دولي من تايوان واليابان وأستراليا بياناتٍ جُمعت على مدار 40 عامًا من مسبارين فضائيين لتتبع ما يعتقدون أنها علامات على دوران هذا الكوكب البعيد حول شمسنا. ظهر الكوكب التاسع (أو الكوكب إكس كما تُسميه ناسا) كاحتمال حقيقي لأول مرة في عام 2016، عندما قدّم فلكانيان من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا أدلةً على وجود قوة جاذبية كبيرة (كوكب) أبعد بكثير من نبتون. والآن، قلّصت دراسة جديدة قائمةً من 13 كوكبًا مُرشّحًا إلى جسم واحد مُحتمل يتحرك ببطء حول شمسنا على بُعد يتراوح بين 46.5 مليار و65.1 مليار ميل تقريبًا. ولتوضيح ذلك، سيكون هذا الكوكب الجديد الواقع على الحافة الخارجية للنظام الشمسي أبعد عن الشمس بحوالي 20 مرة من بلوتو. بلوتو، الذي فقدَ مكانته ككوكب تاسع عام 2006، يبعد أقل من أربعة مليارات ميل عن الشمس، ويقع في حزام كايبر - وهي منطقة في نظامنا الشمسي تقع خلف نبتون، مليئة بالأجرام الجليدية والمذنبات والكواكب القزمة مثل بلوتو.

"قد يحتوي على مكونات الحياة"... علماء يكتشفون كوكبًا جديدًا يختبئ في نظامنا الشمسي
"قد يحتوي على مكونات الحياة"... علماء يكتشفون كوكبًا جديدًا يختبئ في نظامنا الشمسي

LBCI

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • LBCI

"قد يحتوي على مكونات الحياة"... علماء يكتشفون كوكبًا جديدًا يختبئ في نظامنا الشمسي

استخدم فريق دولي من تايوان، اليابان وأستراليا بياناتٍ جُمعت على مدار 40 عامًا من مسبارين فضائيين لتتبع ما يعتقدون أنها علامات على دوران كوكب بعيد حول الشمس. وفي التفاصيل، ظهر الكوكب التاسع أو الكوكب إكس كما تُسميه ناسا كاحتمالٍ حقيقي لأول مرة عام 2016، عندما قدّم فلكانيان من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا أدلةً على وجود قوة جاذبية كبيرة أبعد بكثير من نبتون. ورجحت دراسة جديدة أن جسمًا واحدًا محتملًا يتحرك ببطءٍ حول الشمس على بُعدٍ يتراوح بين 46.5 مليار و65.1 مليار ميلًا تقريبًا أي يبعد عن الشمس بحوالي 20 مرة مقارنة ببلوتو. وبما أن الكوكب إكس قد يكون بعيدًا جدًا، فإن الدراسة الجديدة افترضت أنه على الأرجح جليدي مثل أورانوس أو نبتون. وإن الاحتمال الوحيد لوجود حياة على كوكب إكس، هو ما يُطلق عليه العلماء اسم "البيئة المتطرفة"، وهي ميكروبات يمكنها البقاء والازدهار في ظروف قاسية للغاية حيث تموت معظم أشكال الحياة. وتشمل هذه الظروف درجات حرارة عالية أو منخفضة جدًا أو ضغطًا مرتفعًا أو حموضة شديدة أو حتى مستويات إشعاع عالية. أما على الكوكب التاسع، فيمكن القول إن الظروف ستكون أسوأ. ومن شبه المؤكد أن الكوكب التاسع لا يحتوي على ماء سائل، إلا إذا كان عميقًا تحت الجليد، أقرب إلى قلب الكوكب. كما أن الكوكب التاسع بعيد جدًا عن الشمس، لدرجة أن الضوء سيكون ضعيفًا للغاية، ما يعني أن أشكال الحياة ستحتاج إلى إيجاد مصدر طاقة آخر للبقاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store