أحدث الأخبار مع #فلكيون

أخبار السياحة
منذ 14 ساعات
- علوم
- أخبار السياحة
اكتشف قبل 48 ساعة فقط.. كويكب ضخم يدنو من الأرض بسرعة هائلة!
أفاد العلماء أن كويكبا بحجم منزل، اكتشف حديثا، سيقترب من الأرض يوم 21 مايو بمسافة آمنة تعادل ثلث المسافة بين الأرض والقمر. وفقا لوكالة ناسا، سيكون هذا الاقتراب في حوالي الساعة 17:30 بتوقيت غرينتش يوم 21 مايو، حيث سيمر الكويكب المسمى 2025 KF على مسافة 115 ألف كم (71700 ميل) فقط من الأرض. وأثناء مروره، سيتحرك الكويكب بسرعة 41650 كم في الساعة (25880 ميلا في الساعة) نسبة إلى الأرض. وسيقترب أكثر من المنطقة القطبية الجنوبية للأرض قبل أن يواصل مداره الطويل حول الشمس. توضيحية ولا يعد 2025 KF حاليا جسما خطيرا محتملا، كما أنه لا يشكل أي خطر لاصطدامه بالقمر، حيث سيمر من مسافة تقارب 226666 كم (140844 ميلا). ووفقا لمركز الكواكب الصغيرة، اكتشف الفلكيون هذا الجسم الصخري في 19 مايو بواسطة مشروع MAP في صحراء أتاكاما التشيلية، أي قبل أيام قليلة فقط من اقترابه الوثيق بكوكبنا. ويقدر أن قطر الكويكب يتراوح بين 10-23 مترا (32 و75 قدما)، أي بحجم منزل تقريبا. وحتى لو اصطدم بالأرض، فإن حجمه الصغير يعني أنه من المحتمل أن يحترق في الغلاف الجوي دون أي تهديد لسكان الكوكب، بحسب علماء ناسا. ومنذ أن بدأت ناسا مراقبة السماء بحثا عن الأجسام الخطيرة المحتملة في صيف 1998، سجلت ما يقارب 40 ألف كويكبا قريبا من الأرض. ونعلم اليوم أن الكويكبات بحجم السيارة تمر قرب الأرض سنويا. ومن بين هذه الكويكبات، يصنف نحو 4700 منها كأجسام خطيرة محتملة، رغم أن علماء مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض أكدوا أنه من غير المرجح أن يصطدم أي كويكب قادر على إحداث دمار واسع بالأرض خلال القرن المقبل. House-size asteroid will pass between Earth and moon on May 21, 2025. Asteroid 2025 KF is estimated to have a diameter ranging between 32 and 75 feet (10 – 23 meters), making it approximately the size of a house. Even if 2025 KF were to hit Earth, its small size means that it… — Global𝕏 (@GlobaltrekX) May 20, 2025 جدير بالذكر أن مسار 2025 KF لن يقترب حتى من كسر الرقم القياسي لأقرب كويكب يمر بالأرض، والذي سجله كويكب بحجم سيارة في عام 2020 عندما مر على بعد 2950 كم (1830 ميلا) فقط من سطح الأرض.


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- علوم
- صحيفة سبق
تمَّ اكتشافه قبل 48 ساعة فقط.. شاهد كويكباً يقترب من الأرض بسرعة هائلة لكن دون خطر حقيقي
أفاد العلماء أن كويكباً بحجم منزل، اكتُشف حديثاً، سيقترب من الأرض، اليوم 21 مايو، بمسافة آمنة تعادل ثلث المسافة بين الأرض والقمر. وبحسب وكالة ناسا، سيكون هذا الاقتراب نحو الساعة 17:30 بتوقيت غرينتش 21 مايو، حيث سيمر الكويكب المُسمى 2025 KF على مسافة 115 ألف كم (71700 ميل) فقط من الأرض. وفي أثناء مروره، سيتحرّك الكويكب بسرعة 41650 كم في الساعة (25880 ميلاً في الساعة). وسيقترب أكثر من المنطقة القطبية الجنوبية للأرض قبل أن يواصل مداره الطويل حول الشمس، حسب موقع "روسيا اليوم". House-size asteroid will pass between Earth and moon on May 21, 2025. Asteroid 2025 KF is estimated to have a diameter ranging between 32 and 75 feet (10 - 23 meters), making it approximately the size of a house. Even if 2025 KF were to hit Earth, its small size means that it… — Global𝕏 (@GlobaltrekX) May 20, 2025 تمّ اكتشافه منذ 48 ساعة ولا يعد 2025 KF حالياً جسماً خطيراً محتملاً، كما أنه لا يشكّل أي خطر لاصطدامه بالقمر، حيث سيمر من مسافة تقارب 226666 كم (140844 ميلاً). ووفقاً لمركز الكواكب الصغيرة، اكتشف الفلكيون هذا الجسم الصخري في 19 مايو بوساطة مشروع MAP في صحراء أتاكاما التشيلية، أي قبل أيامٍ قليلة فقط من اقترابه الوثيق بكوكبنا. كويكب بحجم منزل ويقدّر أن قطر الكويكب يتراوح بين 10 و23 متراً (32 و75 قدماً)، أي بحجم منزل تقريباً. حتى لو اصطدم بالأرض، فإن حجمه الصغير يعني أنه من المحتمل أن يحترق في الغلاف الجوي دون أي تهديدٍ لسكان الكوكب، بحسب علماء "ناسا". ومنذ أن بدأت "ناسا" مراقبة السماء بحثاً عن الأجسام الخطيرة المحتملة في صيف 1998، سجّلت ما يقارب 40 ألف كويكب قريباً من الأرض. ونعلم اليوم أن الكويكبات بحجم السيارة تمر قرب الأرض سنوياً. ومن بين هذه الكويكبات، يُصنف نحو 4700 منها كأجسامٍ خطيرة محتملة، رغم أن علماء مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض أكّدوا أنه من غير المرجّح أن يصطدم أي كويكب قادر على إحداث دمار واسع بالأرض خلال القرن المقبل. جديرٌ بالذكر أن مسار 2025 KF لن يقترب حتى من كسر الرقم القياسي لأقرب كويكب يمر بالأرض، والذي سجّله كويكب بحجم سيارة في عام 2020 عندما مرّ على بُعد 2950 كم (1830 ميلاً) فقط من سطح الأرض.


البيان
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
اكتشاف 128 قمراً جديداً حول كوكب زحل
اكتشف فلكيون 128 قمرا جديدا تدور حول كوكب زحل، ما يمنحه تفوقا في عدد الأقمار في النظام الشمسي. وذكر موقع 'روسيا اليوم'، أنه وحتى وقت قريب، كان لقب "ملك الأقمار" ينسب إلى كوكب المشتري، لكن زحل أصبح الآن يملك 274 قمرا، أي ما يقارب ضعف عدد أقمار جميع الكواكب الأخرى مجتمعة. وكان الفريق الذي يقف وراء هذا الاكتشاف الحديث، قد حدد مسبقا 62 قمرا لزحل باستخدام تلسكوب كندا - فرنسا - هاواي، وبعد أن لاحظوا بعض المؤشرات الخفيفة التي تدل على وجود مزيد من الأقمار، قاموا بإجراء ملاحظات إضافية في عام 2023. وحتى 5 فبراير 2024، تم تأكيد 95 قمرا للمشتري بمدارات معروفة، وتم التعرف على الأقمار بشكل رسمي من قبل الاتحاد الفلكي الدولي هذا الأسبوع، ولها حاليا تسميات تتكون من أرقام وحروف. وتم تحديد الأقمار باستخدام تقنية "التغيير والتكديس"، حيث يقوم الفلكيون بالحصول على صور متسلسلة تتعقب مسار القمر عبر السماء، ثم دمجها لجعل القمر ساطعا بما يكفي للكشف عنه. وجميع الأقمار الجديدة الـ 128 هي "أقمار غير منتظمة"، وهي أجسام تشبه البطاطا وتبلغ أبعادها بضعة كيلومترات فقط. وقد توفر الملاحظات الدقيقة لهذه الأقمار الصغيرة نافذة للعلماء لفهم فترة مضطربة في النظام الشمسي المبكر، حيث كانت الكواكب تتحرك في مدارات غير مستقرة وكانت التصادمات شائعة. وتتجمع الأقمار الجديدة في مجموعات، ما يشير إلى أن العديد منها هي بقايا لأجسام أكبر تحطمت نتيجة تصادمات حدثت في الـ100 مليون سنة الماضية، وجميع هذه الأقمار تمتلك مدارات بيضاوية كبيرة بزاوية مائلة مقارنة بتلك التي تدور حول الكوكب. وقال البروفيسور بريت غلادمَن، الفلكي في جامعة كولومبيا البريطانية: إنها على الأرجح شظايا من عدد أقل من الأقمار التي تم التقاطها في البداية ثم تحطمت نتيجة تصادمات عنيفة، إما مع أقمار زحل الأخرى أو مع المذنبات العابرة. ويمكن أن تساعد دراسة ديناميكيات العديد من أقمار زحل في حل أسئلة حول أصل حلقات زحل، التي اقترح العلماء أن تكون نتيجة لتدمير قمر بواسطة جاذبية الكوكب.


سيدر نيوز
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- سيدر نيوز
كويكب يقترب من الأرض.. علماء يحددون مستوى التهديد
Join our Telegram زادت قليلا تهديدات الكويكب 2024 YR4 المكتشف حديثًا في الأسابيع القليلة الماضية، حيث تسارع التلسكوبات في جميع أنحاء العالم لتتبع مساره، لكن فرصة اصطدامه بالأرض لا تزال ضئيلة جدا. وتشير الحسابات الجديدة إلى أن هناك فرصة بنسبة 2% أن يصطدم الكويكب بالأرض عام 2032، وهذا يعني أيضًا أن هناك فرصة بنسبة 98% أن يمر الكويكب بأمان بالقرب من كوكبنا. من المؤكد تقريبًا أن احتمالات الاصطدام ستستمر في الارتفاع والانخفاض مع فهم العلماء بشكل أفضل لمسار الكويكب حول الشمس، وسط توقعات فلكيون أن ينخفض الخطر إلى الصفر. سيقوم تلسكوب ويب التابع لوكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية بمراقبة هذا الكويكب القريب من الأرض في مارس قبل أن يختفي الكويكب من الأنظار. وبعد ذلك، سيضطر العلماء إلى الانتظار حتى عام 2028 عندما يمر الكويكب مجددًا في طريقنا.