أحدث الأخبار مع #فلورنسنايتنجيل


البوابة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
اليوم العالمي للممرضات .. تعرف على أهميته
في اليوم العالمي للممرضات نلاحظ أن هناك العديد من المهن السامية التي يُعتبر وجودها في هذه الحياة لا يقل أهمية عن غيرها من المهن الأخرى، وإن رأى البعض عكس ذلك، فلا توجد أي مهنة تقلل من قيمة صاحبها أو تقلل من مجهوداتهم التي يقومون بها، لكي يساعدوا الآخرين، على سبيل المثال مهنة عامل النظافة تعتبر من المهن المهمة جدا، كذلك مهنة التمريض التي تعد من أهم وأعظم المهن السامية العظيمة التي تساعد الفرد في النهوض من الظروف الصحية التي يمر بها إلى الأفضل؛ لأنها بمثابة العون للمريض بعد الله وعلى ذلك فهى مهنة لها أهميتها. نظرا لذلك وتقديرا لجهود أضحاب هذه المنة فقد نعرض فى ذلك التقرير كل ما يتعلق بهذه المنهة واهميتها والتعريف وتتقديرها فاليك بها . اليوم العالمي للممرضات .. التعريف بمهنة التمريض قامت منظمة الصحة العالمية بتعريف مهنة التمريض بأنها المساعدة الطبية للمريض أو المعافي فضلا عن انها تقدم المساعدة للشخص في جميع الأحوال أياً كان ما هي حالته التي يمر بها، سواء كانت حالته متدهورة، فإنه يحاول أن ينقذه أو لا يشعر بالألم بالقدر المستطاع كما انها ليس مهنة بل هى تنسب لشخص مؤهل نفسياً على أن يتعامل مع الحالات بمختلف أنواعها وعلى ذلك فهو يتحمل قدر المعاناة التي قد يكون عليها الفرد في حالته، في الوقت الذي قد لا يتحملك أقرب الأشخاص. اليوم العالمي للممرضات .. يوم التمريض العالمي وموعده يعتبر التمريض من بين المهن السامية العظيمة التي تساعد الفرد في النهوض من الظروف الصحية التي يمر بها إلى الأفضل كما هو العون للمريض بعد الله بشاركه كما انه يشمل النساء والرجال كما يطلق على الطقم ط ملاك الرحمة "نسبة انه يدخل إلى العمليات الصعبة ولا يسهر معك وعلى ذلك زنظرا لجهود هؤلاء الملائكة فقد حدد يوم عالمى لهم تقديرا لجهودهم إذ حدد اليوم 12 مايو من كل عام . أسباب الاحتفال باليوم العالمي للممرضات التقدير لجهود أصحاب هذه المهنة الإنسانية فضلا عن فلورنس نايتنجيل الشخصية المهمة في التمريض التى ظهرت في خمسينيات القرن التاسع عشر أثناء حرب القرم، في ذلك الوقت اذ كانت تتمركز في مستشفى باراك في سكوتاري، حيث ترأست مجموعة من الممرضات الذين اعتنوا بالجنود البريطانيين المصابين، وعندما وصلت لأول مرة إلى المستشفى، صدمتها الحالة اليائسة للمرافق، ونتيجة لذلك فرضت معايير صارمة للرعاية والتأكد من أن الأجنحة نظيفة ومجهزة جيدًا بالأغذية والإمدادات الطبية مما جعلها تقود تجارب نايتنجيل في سكوتاري إلى القيام بحملة للإصلاح في مجال الرعاية الصحية والتمريض،وعنها نجحت فى أن تقوم بافتتاح أول مدرسة نايتينجيل للتمريض في مستشفى سانت توماس في لندن، ودفع نجاح المدرسة إلى إنشاء مدارس تدريب مماثلة للممرضات في أماكن أخرى وعلى ذلك كان الاحتفال للتأكيد على العمل المتفاني والمبتكر الذي تقوم به الممرضات في جميع أنحاء العالم ، وتاكيد على انه أمر حيوي ليس فقط لتحسين صحة المريض ولكن أيضًا للنهوض بالرعاية الصحية على المستويين ذلك عن الأسباب . طقوس الاحتفالية باليوم العالمي للممرضات 1. تكريم الممرضات: يتم تكريم الممرضات من خلال تقديم الشهادات والجوائز لهن. 2. الاحتفال بالمناسبات الخاصة: يتم الاحتفال بالمناسبات الخاصة للممرضات، مثل التخرج أو التقاعد. 3. تنظيم الفعاليات: يتم تنظيم الفعاليات المختلفة، مثل المؤتمرات والندوات، لتسليط الضوء على دور الممرضات في الرعاية الصحية. أهمية عيد الممرضات 1. تكريم الممرضات: يعكس عيد الممرضات التقدير والاحترام لجهود الممرضات في مجال الرعاية الصحية. 2. تعزيز الدور المهني: يساهم عيد الممرضات في تعزيز الدور المهني للممرضات وتسليط الضوء على أهميتهن في الرعاية الصحية. 3. تحفيز الممرضات: يعمل عيد الممرضات على تحفيز الممرضات وتشجيعهن على الاستمرار في تقديم أفضل رعاية صحية للمرضى. تأثير عيد الممرضات على نفسيتهن 1. رفع الروح المعنوية: يسهم عيد الممرضات في رفع الروح المعنوية للممرضات وتحفيزهن على تقديم أفضل ما لديهن. 2. تعزيز الوعي: يعمل عيد الممرضات على تعزيز الوعي بأهمية دور الممرضات في الرعاية الصحية. 3. تحسين جودة الرعاية الصحية: يمكن أن يساهم عيد الممرضات في تحسين جودة الرعاية الصحية من خلال تحفيز الممرضات على تقديم أفضل رعاية صحية للمرضى. هذه بعض الطقوس الاحتفالية وأهمية عيد الممرضات. يجب أن نتعرف على هذه الطقوس وأهميتها ونقدرها.

مصرس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
في اليوم العالمي للتمريض.. من هي فلورنس نايتنجيل؟
يصادف 12 مايو اليوم العالمي للتمريض، الذي يتم الاحتفال به في ذكرى عيد ميلاد «فلورنس نايتنجيل»، والتي يُنظر لها على نطاق واسع على أنها مؤسسة التمريض الحديث، وقادت الإصلاحات خلال حرب القرم، مما أدى إلى تحسين الرعاية الصحية بشكل كبير. من هي فلورنس نايتنجيل؟ولدت نايتنجيل في عائلة بريطانية ثرية في فلورنسا بإيطاليا، وتحدت الأعراف المجتمعية لمتابعة التمريض على الرغم من رفض عائلتها، وظهر دورها المحوري خلال حرب القرم عندما قادت فريقًا من الممرضات لرعاية الجنود الجرحى، وفي مواجهة الظروف القاسية في مستشفى سكوتاري، أدت جهودها الدؤوبة في تحسين النظافة والصرف الصحي إلى خفض معدل الوفيات بشكل كبير، مما أكسبها لقب "السيدة ذات المصباح" لجولاتها الليلية الرحيمة، وفقًا لما ذكره موقع «biographyhost».اقرأ أيضًا| اليوم العالمي للتمريض 2025.. كل ما تريد معرفتهالحياة المبكرة والتعليمتعتبر فلورنس نايتنجيل الفتاة الأصغر بين ابنتين، ونشأت في ثراء، مع إمكانية الوصول إلى التعليم الكلاسيكي الذي تضمن دراسات في لغات مثل الألمانية والفرنسية والإيطالية، بالإضافة إلى الرياضيات، وكان والدها، ويليام إدوارد نايتنجيل، مالكا بارزا للأراضي، وكانت والدتها فرانسيس تنتمي إلى طبقة اجتماعية تفضل الزواج على المساعي المهنية للنساء، ومع ذلك، لم تكن فلورنسا راضية عن التوقعات المجتمعية وأظهرت إرادة قوية، واصطدمت برغبة والدتها في الالتزام بمعايير طبقتهم.فمنذ صغرها، أظهرت التزامًا عميقًا بالعمل الخيري، وغالبًا ما تطوعت لرعاية المرضى والفقراء في القرية المجاورة، وقادها هذا الشعور بالواجب إلى التعرف على التمريض على أنه دعوتها الإلهية، وعلى الرغم من قناعتها القوية، قوبلت تطلعاتها بمقاومة من عائلتها وخاصة والديها، اللذين اعتبروا التمريض غير مناسب لامرأة من مكانتها الاجتماعية.وفي عام 1850، بعد رفض عرض الزواج التقليدي وتجاهل اعتراضات عائلتها، اتخذت نايتنجيل خطوة جريئة والتحقت كطالبة تمريض في معهد الشمامسة البروتستانتية في كايزرسويرث، ألمانيا، كبداية رحلتها الرائدة في التمريض.البدايات في عام 1850بدأت فلورنس نايتنجيل حياتها المهنية في التمريض في عام 1850 عندما التحقت كطالبة تمريض في معهد الشمامسة البروتستانتية في كايزرسورث بألمانيا، وكانت هذه الخطوة بمثابة خروج كبير عن توقعات عائلتها الثرية ومجتمع الطبقة العليا في عصرها، والذي استاء النساء اللواتي يسعين إلى مهن.أثناء التدريب، أظهرت نايتنجيل مهاراتها وأثبتت التزامها بالتمريض كدعوة إلهية، متحدية الآراء التقليدية حول أدوار المرأة، وعند عودتها إلى إنجلترا، حصلت على منصب في مستشفى هارلي ستريت، حيث أدى أداؤها المثالي إلى ترقية إلى منصب مشرف، مما عزز سمعتها كممرضة مختصة ورحيمة.خلال حياتها المهنية المبكرة في التمريض، تطوعت نايتنجيل في مستشفى ميدلسكس وسط تفشي الكوليرا، وأخذت زمام المبادرة لسن ممارسات النظافة التي خفضت معدل الوفيات بشكل كبير، مما أظهر عملها خلال هذه الفترة المضطربة الحاجة الماسة للصرف الصحي في البيئات الطبية، وهو أمر من شأنه أن يدعم لاحقًا نهجها خلال حرب القرم، ولم تبرز كممرضة ماهرة فقط، بل كمدافعة رائدة عن إصلاح الرعاية الصحية، مما يثبت أن النساء يمكن أن يتفوقن في المهن التي يهيمن عليها الرجال تقليديًا.تأثير حرب القرمكان تأثير فلورنس نايتنجيل خلال حرب القرم ثوريًا، حيث حول التمريض إلى مهنة محترمة، غعندما وصلت هي وفريقها من الممرضات إلى سكوتاري، واجهوا ظروفا صحية مروعة ساهمت في وفاة جنود من المرض أكثر من إصابات المعركة، ومن خلال الجهود الدؤوبة، بما في ذلك إنشاء ممارسات النظافة المناسبة، خفضت نايتنجيل بشكل كبير معدل الوفيات في المستشفى بمقدار الثلثين.بعد تجاربها في الحرب، أصبحت نايتنجيل مدافعة قوية عن الإصلاح الصحي، مستفيدة من رؤيتها للتأثير على ممارسات الرعاية الصحية على مستوى العالم، وقامت بتأليف "ملاحظات حول المسائل التي تؤثر على الصحة والكفاءة وإدارة المستشفيات للجيش البريطاني"، والتي أثارت إصلاحات كبيرة في أحكام الرعاية الصحية العسكرية.الحياة الزوجية والأسرةعلى الرغم من التوقعات المجتمعية في عصرها، لم تتزوج فلورنس نايتنجيل أبدًا، وكرست حياتها بالكامل لمهنتها في التمريض، ففي عام 1849، رفضت اقتراح زواج من ريتشارد مونكتون ميلنز، وهو قرار متجذر في اقتناعها بأن دعوتها كانت أعظم من الحياة المنزلية، فغالبًا ما كافحت التوقعات الموضوعة عليها كامرأة شابة من عائلة ثرية، والتي فرضت عليها متابعة الزواج والأنشطة الاجتماعية، ومع ذلك، دفعتها إرادتها القوية وإحساسها بالهدف إلى صياغة مسار غير تقليدي كممرضة رائدة ومصلح صحي.كانت علاقتها بعائلتها معقدة ، لا سيما مع والدتها، التي رفضت طموحاتها في التمريض، على الرغم من أن والدها أكثر دعمًا لتعليمها، إلا أنه اعتقد في النهاية أنها يجب أن تتوافق مع معايير المجتمع الراقي، مما شكل هذا التوتر العائلي مرونتها والتزامها بمعتقداتها.


الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
"إكسترا نيوز" تستعرض أبرز أحداث اليوم العالمى للتمريض (فيديو جراف)
يحتفل العالم باليوم العالمي للتمريض الذي يوافق 12 مايو من كل عام ليمثل فرصة للتعريف بالإسهام القيّم للممرضات والممرضين في تقديم الرعاية الصحية والاحتفال بعملهم الجاد وتفانيهم والتزامهم بتحسين صحة الأفراد والمجتمعات في جميع أنحاء العالم. وفي هذا الصدد، استعرضت فضائية "إكسترا نيوز" أبرز المعلومات حول اليوم العالمي للتمريض: _يحتفل به العالم في 12 مايو من كل عام تزامنًا مع ذكري ميلاد فلورنس نايتنجيل رائدة التمريض الحديث. _يهدف إلي تسليط الضوء على دور الممرضين والممرضات في تحسين الرعاية الصحية حول العالم. _يهدف إلى تسليط الضوء على الدور الحيوي الذي يقوم به التمريض في أنظمة الرعاية الصحية العالم. _يهدف إلي تقدير جهود "ملائكة الرحمة" الذين يقفون في الصفوف الأولي لخدمة المرضي خاصة في أوقات الأزمات. _شعار الاحتفال هذا العام "الاعتناء بالممرضين يعزز الاقتصادات". _يؤكد أن الاهتمام بـ"التمريض" يعزز من قوة الاقتصاد ويسهم في تحسين أنظمة الرعاية الصحية.