#أحدث الأخبار مع #فهارسمراكش الإخبارية١١-٠٥-٢٠٢٥سياسةمراكش الإخباريةالرباط تكرم المفكر « كمال عبد اللطيف » في ندوة وطنية حول « التنوير أفقا »تنظم كلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة محمد الخامس بالرباط يوم الأربعاء 14 ماي ، فعاليات الندوة الوطنية الثالثة ضمن سلسلة لقاءات « فكر واعتراف »، وذلك في موضوع « التنوير أفقا »، تكريما للمفكر المغربي كمال عبد اللطيف واعترافا بمساهماته الفكرية والأكاديمية. وتندرج الندوة التي ستنعقد ابتداء من الساعة الثانية بعد الزوال بمدرج الشريف الإدريسي بمقر الكلية باب الرواح، ضمن البرنامج السنوي لشعبة الفلسفة وتندرج في إطار مشروع ثقافي يروم ترسيخ ثقافة الاعتراف، واستحضار أبرز الإشكاليات الفلسفية التي اشتغل عليها مفكرون وأساتذة مغاربة سابقون بالشعبة. وسبق للشعبة أن نظمت ندوتين ضمن السلسلة نفسها، تناولت الأولى أعمال المفكر محمد نور الدين أفاية، فيما خصصت الثانية لنتاجات المفكر علي أومليل، وتم على هامش كل منهما إصدار كتاب مرجعي الأول بعنوان « الفلسفة والتفكير بالفعل في كتابات محمد نور الدين أفاية »، والثاني بعنوان « التراث والحداثة: أعمال مهداة إلى الدكتور علي أومليل ». وبمناسبة تنظيم الدورة الحالية، أصدرت الشعبة بشراكة مع مركز روافد للدراسات والأبحاث ومؤسسة فهارس لخدمات الكتاب، مؤلفا جماعيا جديدا في 424 صفحة، تحت عنوان « التنوير أفقا »، يتضمن دراسات وشهادات حول المسار الفكري والحياتي للأستاذ كمال عبد اللطيف، وشارك فيه حوالي عشرين باحثا ومفكرا ،وقد قدمه محمد نور الدين أفاية وحرره عبد الواحد آيت الزين وعبد الرحيم الدقون فيما تولى التنسيق الحسان سليماني ويوسف بن عدي. وتوزعت فصول الكتاب على خمسة أقسام، تضمن أولها « مقام الفكر »، مقالات لباحثين متخصصين تناولوا أبرز المفاهيم التي اشتغل بها كمال عبد اللطيف، وتم تقسيمه إلى ثلاثة أبواب ،أولها حول « الحداثة السياسية ونقد الآداب السلطانية » بمساهمات محمد نور الدين أفاية، وعبد القادر ملوك، وعبد السلام طويل ونبيل فازيو، وجمال العزاوي، وثانيها حول « التنوير وسؤال الديمقراطية » بمشاركة يوسف مريمي، ويوسف بن عدي، وأسماء عريش، ومحمد بنحماني، أما الباب الثالث فركز على « الفلسفة والكتابة » من خلال مساهمات عمر بنعياش و وعبد الرحيم العلام و إدريس الخضراوي وعبد الصمد زهور. وتضمن القسم الثاني « مقام الاعتراف »، شهادات من مفكرين وأكاديميين سلطوا الضوء على جوانب متعددة من تجربة عبد اللطيف، وشارك فيه عبد السلام بنعبد العالي وسعيد بنسعيد العلوي، وخديجة شاكر وعبد الله ساعف وعبد الإله بلقزيز وعمر بنعياش، ومحمد الشيخ. وتضمن القسم الثالث حوارين سابقين للأستاذ عبد اللطيف مع عبد الرحيم العلام والصحفي لحسن وريغ، بينما خصص القسم الرابع لما وُصف بـ »الضميمة »، وجمع مقالات حديثة لكمال عبد اللطيف حول التنوير، قدم لها عبد الواحد آيت الزين، كما ضم القسم ذاته كلمة للمحتفى به، وورقة تعريفية بأعماله ومسؤولياته الأكاديمية. وتدعو كلية الآداب وشعبة الفلسفة كافة المهتمين، من مؤسسات وأفراد، إلى حضور هذا اللقاء الفكري ومتابعة أشغاله وفق البرنامج المعلن.
مراكش الإخبارية١١-٠٥-٢٠٢٥سياسةمراكش الإخباريةالرباط تكرم المفكر « كمال عبد اللطيف » في ندوة وطنية حول « التنوير أفقا »تنظم كلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة محمد الخامس بالرباط يوم الأربعاء 14 ماي ، فعاليات الندوة الوطنية الثالثة ضمن سلسلة لقاءات « فكر واعتراف »، وذلك في موضوع « التنوير أفقا »، تكريما للمفكر المغربي كمال عبد اللطيف واعترافا بمساهماته الفكرية والأكاديمية. وتندرج الندوة التي ستنعقد ابتداء من الساعة الثانية بعد الزوال بمدرج الشريف الإدريسي بمقر الكلية باب الرواح، ضمن البرنامج السنوي لشعبة الفلسفة وتندرج في إطار مشروع ثقافي يروم ترسيخ ثقافة الاعتراف، واستحضار أبرز الإشكاليات الفلسفية التي اشتغل عليها مفكرون وأساتذة مغاربة سابقون بالشعبة. وسبق للشعبة أن نظمت ندوتين ضمن السلسلة نفسها، تناولت الأولى أعمال المفكر محمد نور الدين أفاية، فيما خصصت الثانية لنتاجات المفكر علي أومليل، وتم على هامش كل منهما إصدار كتاب مرجعي الأول بعنوان « الفلسفة والتفكير بالفعل في كتابات محمد نور الدين أفاية »، والثاني بعنوان « التراث والحداثة: أعمال مهداة إلى الدكتور علي أومليل ». وبمناسبة تنظيم الدورة الحالية، أصدرت الشعبة بشراكة مع مركز روافد للدراسات والأبحاث ومؤسسة فهارس لخدمات الكتاب، مؤلفا جماعيا جديدا في 424 صفحة، تحت عنوان « التنوير أفقا »، يتضمن دراسات وشهادات حول المسار الفكري والحياتي للأستاذ كمال عبد اللطيف، وشارك فيه حوالي عشرين باحثا ومفكرا ،وقد قدمه محمد نور الدين أفاية وحرره عبد الواحد آيت الزين وعبد الرحيم الدقون فيما تولى التنسيق الحسان سليماني ويوسف بن عدي. وتوزعت فصول الكتاب على خمسة أقسام، تضمن أولها « مقام الفكر »، مقالات لباحثين متخصصين تناولوا أبرز المفاهيم التي اشتغل بها كمال عبد اللطيف، وتم تقسيمه إلى ثلاثة أبواب ،أولها حول « الحداثة السياسية ونقد الآداب السلطانية » بمساهمات محمد نور الدين أفاية، وعبد القادر ملوك، وعبد السلام طويل ونبيل فازيو، وجمال العزاوي، وثانيها حول « التنوير وسؤال الديمقراطية » بمشاركة يوسف مريمي، ويوسف بن عدي، وأسماء عريش، ومحمد بنحماني، أما الباب الثالث فركز على « الفلسفة والكتابة » من خلال مساهمات عمر بنعياش و وعبد الرحيم العلام و إدريس الخضراوي وعبد الصمد زهور. وتضمن القسم الثاني « مقام الاعتراف »، شهادات من مفكرين وأكاديميين سلطوا الضوء على جوانب متعددة من تجربة عبد اللطيف، وشارك فيه عبد السلام بنعبد العالي وسعيد بنسعيد العلوي، وخديجة شاكر وعبد الله ساعف وعبد الإله بلقزيز وعمر بنعياش، ومحمد الشيخ. وتضمن القسم الثالث حوارين سابقين للأستاذ عبد اللطيف مع عبد الرحيم العلام والصحفي لحسن وريغ، بينما خصص القسم الرابع لما وُصف بـ »الضميمة »، وجمع مقالات حديثة لكمال عبد اللطيف حول التنوير، قدم لها عبد الواحد آيت الزين، كما ضم القسم ذاته كلمة للمحتفى به، وورقة تعريفية بأعماله ومسؤولياته الأكاديمية. وتدعو كلية الآداب وشعبة الفلسفة كافة المهتمين، من مؤسسات وأفراد، إلى حضور هذا اللقاء الفكري ومتابعة أشغاله وفق البرنامج المعلن.