logo
#

أحدث الأخبار مع #فهدالمجحدي

في اليوم العالمي للتصميم فهد المجحدي: الخط العربي أبجدية من نور تحيك خيالاً لا ينتهي
في اليوم العالمي للتصميم فهد المجحدي: الخط العربي أبجدية من نور تحيك خيالاً لا ينتهي

أخبار مصر

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبار مصر

في اليوم العالمي للتصميم فهد المجحدي: الخط العربي أبجدية من نور تحيك خيالاً لا ينتهي

في اليوم العالمي للتصميم فهد المجحدي: الخط العربي أبجدية من نور تحيك خيالاً لا ينتهي في اليوم العالمي للتصميم نكشف جانبا من ثراء التصاميم الهندسية للخط العربي من خلال زيارة لمرسم الفنَّانُ والخطَّاطُ فهد المجحدي، الذي شدَّه سحرُ الخطِّ العربي وجمالُه، فارتبطَ به بعلاقةٍ وثيقةٍ، أشبه ما تكون بالتوأمةِ، على حدِّ تعبيره، لتبدأ رحلته مع الخطِّ، والفنِّ، والإبداع، و إبرازِ جماليَّاتِ الخطِّ العربي، وثراءِ الثقافةِ العربيَّة، وقابليَّته غير المتناهيةِ للتطوُّرِ، والحضورِ القوي في المعارضِ والفعاليَّاتِ المحليَّةِ والعالميَّة.يعيشُ المجحدي نجاحَ «الاستديو المفتوح»، والإقبالَ الكبيرَ الذي حظي به مرسمُه من قِبل الزوَّار، والتفاعلَ مع أعماله الفنيَّةِ الأخيرة.. «سيدتي» حضرت في «استديو كرملة» الخاصِّ بالفنَّانِ، وخرجت بالحوارِ الآتي. عتاب نور Etab Nourتصوير – عبداللطيف الثوينيفهد المجحدي: أجد نفسي داخل الحروف وأدور حول مدارهاحدِّثنا عن تجربتك الأخيرةِ في الاستديو المفتوح، وما مدى النجاحِ الذي حقَّقه، وأي أثرٍ، تأملُ أن يتركه؟بعد الانتهاءِ من المجموعةِ الفنيَّةِ الأخيرة، جاءت فترةُ الاستديو المفتوح. أردتُ استقبالَ الجمهورِ في الاستديو الخاصِّ بي الذي أُنتِجُ فيه منذ أعوامٍ أعمالاً، أشاركُ بها في معارضَ محليَّةٍ وخارجيَّةٍ، ويقتنيها جمهوري. من خلال تجربةِ الاستديو، أستضيفُ العامَّة، وأعرِّفُهم على بيئةِ عملِ الفنَّان، ومراحلِ إنتاجِ العملِ الفنِّي، والأدواتِ، والتقنيَّاتِ المستخدمةِ في الرسم، وحقيقةً، سُعِدتُ بردودِ فعل الجمهور، وانبهارهم الكبيرِ بفكرةِ الاستديو، وزيارةِ المرسمِ الخاصِّ بي لمشاهدةِ كيف أعمل، وهو ما يُمثِّل تجربةً جديدةً بعيداً عن المعارضِ والجاليريَّات التقليديَّة الخاصَّةِ بالفنونِ التشكيليَّة. لا أخفيكم، الإقبالُ الكبيرُ من قِبل الجمهور، وبشكلٍ يومي، والتفاعلُ مع ما أقدِّمه، يُشجِّعانني على إعادةِ تكرارِ الفكرة مستقبلاً.لكلِّ فنَّانٍ رحلته التي يكتشفُ فيها ذاته، ويختبرُ إبداعه، ويُنمِّي موهبته، كيف جاءت البداياتُ الأولى للخطَّاط فهد المجحدي؟في الأصلِ، أنا خطَّاطٌ كلاسيكي، انطلقتُ من الخطوطِ التقليديَّة النمطيَّة الكلاسيكيَّة، ثم كان اتِّجاهي للخطوطِ المعاصرة، وبعدها انتقلتُ لاستخدامِ الأدواتِ الفنيَّة، والفرشِ، والألوانِ الأكريليك في رسمِ الحرف. أستطيعُ القولَ إنني بدأتُ من فنِّ الحروفيَّات، والفنونِ التشكيليَّة التي يتمُّ فيها رسمُ الحروفِ بالفرشاةِ والألوان. كنت حريصاً خلال كلِّ تلك المراحلِ على المحافظةِ على الكلاسيكيَّة، لذا كنت أقومُ بإنتاجِ الخطَّين الكلاسيكي، أو التقليدي مع إنتاجِ الأعمالِ المعاصرة.صِف لنا علاقتك بالخطِّ العربي وجماليَّاته، والعمقِ الذي يتمتَّعُ به الحرفُ العربي؟علاقتي بالخطِّ العربي، أشبه ما تكون بالتوأمةِ. هناك تشابهٌ، وتطابقٌ كبيران بيننا. أستمتعُ به، وأجدُ نفسي في العمقِ داخل هذه الحروف، وأعيشُ خلالها، وأدورُ حول مدارها بشكلٍ دائمٍ.تتعدَّدُ أنواعُ الخطِّ العربي، ولكلِّ نوعٍ قواعدُ، وملامحُ خاصَّةٌ تُميِّزه، بالنسبةِ لك، ما أنواعُ الخطوطِ التي تجدها قريبةً لنفسك؟بكلِّ تأكيدٍ، ودون منازعٍ، أجدُ نفسي منجذباً لخطِّ الثلث. أعدُّه الخطَّ رقم واحد، وهو في الأصلِ تاجُ الخطوط، ويُلقَّب بـ 'ملكِ الخطوط' بسبب ما يتمتَّعُ به من جمالٍ وقوَّةٍ، وثانياً يأتي خطُّ النسخ، وهو خطُّ كتابةِ المصحفِ الشريف الذي يعدُّ أعظمَ وأهمَّ الكتاباتِ على الإطلاق.من خلال لوحاتك، يظهرُ تعدُّدُ أشكالِ الخطِّ العربي، ونلاحظُ دقَّةً في انتقاءِ الحروفِ والعبارات، ما خلاصةُ التجربةِ التي تُقدِّمها؟الفنون دائماً ما تكون متجذِّرةً، ومتفرِّعةً بأساليبَ عدة. مدارسُ الفنون التشكيليَّة، لا تقومُ على اتِّجاهٍ معيَّنٍ، إذ يمكن في أي لحظةٍ، أن ينبثقَ فرعٌ من فروعِ الفنون التشكيليَّة، أو الخطِّ العربي، ويبدأ العملُ على تجاربَ ناجحةٍ قد تُفيد الفنَّانين في المستقبل لخوضِ التجربةِ، ومحاولةِ تطويرها بشكلٍ أفضل.ما أهميَّةُ التقنيَّاتِ الحديثةِ في الفنِّ المعاصر، وكيف تمكَّنت من توظيفها في أعمالك؟التقنيَّاتُ الحديثة، تساعدُ الفنَّان في تصوُّرِ الأعمالِ قبل تنفيذها، وفي الإسراعِ في إبداعها، ما يختصرُ عليه الوقتَ والجهد. أيضاً، يمكن مشاهدةُ مدى تطابقِ الألوانِ…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store