أحدث الأخبار مع #فهدبنمشيط


العربية
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
تابعة للاستثمارات العامة تتطلع لتعزيز السياحة في السعودية خارج الرياض
تخطط شركة ناشئة للاستثمار السياحي تابعة ل صندوق الاستثمارات العامة السعودي لمشاريع فندقية وترفيهية جديدة في مدن الدرجة الثانية في جميع أنحاء المملكة في محاولة لتعزيز هدف السعودية في أن تصبح واحدة من أكثر الوجهات زيارة في العالم. من المقرر أن تطلق "أسفار" أول مشاريعها بحلول نهاية العام في منطقة الباحة في الجنوب الغربي وينبع على ساحل البحر الأحمر، وفقاً للرئيس التنفيذي فهد بن مشيط. وقال في مقابلة إن هذا العمل، بالإضافة إلى مشاريع في حوالي 6 مناطق سعودية أقل شهرة، من المتوقع أن يضيف 2000 مفتاح فندقي، ويجذب 5 ملايين سائح جديد بحلول عام 2030، وفق ما ذكرته "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية Business". السياحة هي نقطة محورية رئيسية لأجندة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان التي تبلغ قيمتها عدة تريليونات دولار لتنويع الاقتصاد المحلي بعيداً عن النفط. قالت الحكومة إنها تخطط لإنفاق ما يقرب من تريليون دولار على الصناعة لتحقيق هدفها المتمثل في استضافة 150 مليون سائح سنوياً بحلول عام 2030. وقد ضخت بالفعل مبالغ ضخمة من المال في الترفيه بما في ذلك الرياضة والأحداث لتعزيز العروض التي قد تجذب المواطنين والأجانب. وقد تركز الكثير من النشاط في العاصمة الرياض، وهي منصة رئيسية للزوار الدوليين والمضيف القادم للأحداث العالمية الكبرى بما في ذلك معرض إكسبو العالمي 2030 وكأس العالم لكرة القدم 2034. تم تكليف "أسفار" من قبل صندوق الاستثمارات العامة بتوسيع العروض التي قد تشجع المسافرين على إضافة بضعة أيام إضافية إلى الرحلات المخطط لها بالفعل في المدن الكبرى، وفقاً لمشيط. وقال: "نحن نركز على إنشاء وجهات سياحية في كل مكان تقريباً في السعودية، باستثناء الرياض وجدة". وأضاف مشيط أن كل مشروع من مشاريع أسفار يكلف ما بين 40 مليون دولار و107 ملايين دولار، مع ما لا يقل عن 30% من التمويل من القطاع الخاص. وبحسب وزير السياحة أحمد الخطيب، استقطبت صناعة السياحة في السعودية نحو 3.8 مليار دولار من الاستثمارات الخاصة في عام 2024. وتستهدف الحكومة جذب ما يصل إلى 80 مليار دولار من رأس المال الخاص بحلول عام 2030.


البورصة
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
السيادي السعودي يتطلع عبر وحدة تابعة لتعزيز طموحاته السياحية خارج الرياض
تخطط شركة ناشئة للاستثمار السياحي تابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي لمشروعات فندقية وترفيهية جديدة في مدن غير رئيسية في أنحاء المملكة، في مسعى لدعم هدف البلاد بأن تصبح واحدة من أكبر المقاصد السياحية في العالم. تستعد شركة 'أسفار' لإطلاق باكورة مشروعاتها للتطوير بنهاية العام الجاري في منطقة الباحة الجبلية جنوب غرب المملكة، ومدينة ينبع على ساحل البحر الأحمر، بحسب الرئيس التنفيذي للشركة فهد بن مشيط. وأضاف في مقابلة أن هذا العمل، بالإضافة إلى مشروعات في نحو 6 مناطق أخرى أقل شهرة بالسعودية، من المتوقع أن يضيف 2000 غرفة فندقية ويجذب 5 ملايين سائح جديد بحلول 2030. السياحة هي أحد المجالات التي يركز عليها برنامج ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، البالغة تكلفته عدة تريليونات من الدولارات لتنويع الاقتصاد المحلي بعيداً عن النفط. وتقول الحكومة إنها تعتزم إنفاق حوالي تريليون دولار على القطاع لتحقيق هدف استقبال 150 مليون زائر سنوياً بنهاية العقد الجاري. وضخت المملكة بالفعل استثمارات ضخمة في صناعة الترفيه بما يشمل الرياضة وفعاليات تهدف لزيادة الأنشطة التي قد تلقى قبولاً لدى المواطنين والأجانب على السواء. معظم النشاط يتركز حتى الآن في العاصمة الرياض، وهي محطة رئيسية للزوار الأجانب ومن المقرر أن تستضيف أحداثاً عالمية رئيسية منها معرض إكسبو العالمي 2030، وكأس العالم لكرة القدم في 2034. أوضح مشيط أن صندوق الاستثمارات العامة كلف 'أسفار' بتعزيز الخيارات التي قد تشجع المسافرين على إضافة بضعة أيام إلى رحلاتهم المقررة بالفعل بالمدن الرئيسية. 'نركز على إنشاء مقاصد سياحية في جميع أنحاء السعودية تقريباً، باستثناء الرياض وجدة' على حد قول الرئيس التنفيذي. مشيط كشف عن أن تكلفة المشروع الواحد لدى 'أسفار' تتراوح بين 40 مليون دولار و107 ملايين دولار، 30% منها على الأقل يأتي من القطاع الخاص. جذبت صناعة السياحة السعودية استثمارات من القطاع الخاص بقيمة نحو 3.8 مليار دولار خلال 2024، بحسب وزير السياحة أحمد الخطيب. وتسعى الحكومة لجذب ما يصل إلى 80 مليار دولار من رأس المال الخاص بحلول 2030.


الاقتصادية
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
ذراع صندوق الاستثمارات "أسفار" تخطط لدعم السياحة السعودية خارج المدن الرئيسية
تخطط شركة "أسفار" التابعة لصندوق الاستثمارات العامة لإطلاق مشاريع فندقية وترفيهية جديدة في عدد من المدن غير الرئيسية في السعودية التي تسعى لتعزيز أن تكون من أكثر الوجهات زيارة في العالم . من المتوقع أن تطلق "أسفار" أولى مشاريعها بحلول نهاية العام في منطقة الباحة الجبلية في الجنوب الغربي وينبع على ساحل البحر الأحمر، وفقا للرئيس التنفيذي فهد بن مشيط . وقال مشيط في تصريحات: إن هذه المشاريع في الباحة وينبع، إضافة إلى مشاريع في 6 من المدن غير الرئيسية، من المتوقع أن تضيف ألفي غرفة فندقية وتجذب 5 ملايين سائح جديد بحلول 2030 . يشار إلى أن السياحة تعد نقطة محورية رئيسية لأجندة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، التي تبلغ قيمتها عدة تريليونات من الدولارات لتنويع الاقتصاد المحلي بعيدا عن النفط. وقالت الحكومة: إنها تخطط لإنفاق نحو تريليون دولار على الصناعة لتحقيق هدفها المتمثل في استضافة 150 مليون سائح سنويا بحلول 2030. وقد ضخت بالفعل مبالغ ضخمة من المال في الترفيه بما في ذلك الرياضة والفعاليات لتعزيز العروض التي قد تجذب المواطنين والأجانب . وترتكز معظم الأنشطة في العاصمة الرياض، وهي ميناء رئيسي للزوار الدوليين والمضيف القادم لأحداث عالمية كبرى من ضمنها معرض إكسبو 2030 وكأس العالم لكرة القدم 2034 . كلف صندوق الاستثمارات العامة "أسفار" بتوسيع العروض التي قد تشجع المسافرين على زيادة أيام الرحلات المخطط لها في المدن الكبرى، وفقا لمشيط، الذي قال "نركز على إنشاء وجهات سياحية في كل مكان تقريبا في السعودية، باستثناء الرياض وجدة". وأضاف "تكلفة كل مشروع من مشاريع أسفار تبلغ ما بين 40 مليون دولار و107 ملايين دولار، مع ما لا يقل عن 30% من التمويل من القطاع الخاص". ووفقا لوزير السياحة أحمد الخطيب، جذبت صناعة السياحة في السعودية نحو 3.8 مليار دولار من الاستثمارات الخاصة في 2024. وتهدف الحكومة إلى جذب ما يصل إلى 80 مليار دولار من رأس المال الخاص بحلول 2030 .