أحدث الأخبار مع #فوتسيراسل


شبكة عيون
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة عيون
قبل بدء إجازة عيد الفطر.. إلى أين تتجه بوصلة أسواق الأسهم العربية؟
دبي - خاص مباشر: من المتوقع أن تستكمل أغلب بورصات المنطقة العربية الأداء المتباين المائل للسلبية خلال جلسات الأسبوع قبل بدء موعد إجازة عيد الفطر وذلك بالتزامن مع استمرار تزايد أجواء حرب التعريفات الجمركية بين الولايات المتحدة وكبرى الدول إضافة لعودة لالتهاب الاجواء الجيوسياسية من جديد في منطقة الشرق الأوسط لاسيما بعد تدهور الهدنه الهشه بين اسرائيل وفلسطين . وبنهاية تعاملات أمس الأحد، تباين أداء أغلبية الأسهم في البورصات العربية حيث ارتفع مؤشر السوق الرئيسية في البورصة السعودية "تاسي" بنسبة 0.56% إلى 11694.77 نقطة. وارتفع مؤشر البحرين العام 0.18%، كما ارتفع مؤشر البورصة المصرية الرئيسي "إي جي إكس 30" بنسبة 0.81% إلى 31933.76 نقطة . وتراجع مؤشر السوق العام في بورصة الكويت 0.04%، وتراجع مؤشربورصة قطر 0.74%. كما تراجع مؤشر بورصة مسقط 0.4% إلى 4393.14 نقطة، وبلغت التداولات 3.11 مليون ريال . في هذا الصدد، قال المستشار الاقتصادي والرئيس التنفيذي لمركز التنمية والتطوير للاستشارات الاقتصادية، لـ"معلومات مباشر"، أن من عزز هذا الأداء المتباين المائل للهبوط هي الانباء عن ارتفاع وتيرة التوترات الجيوسياسية بمنطقة الشرق الأوسط واشتداد الحرب التجاربة بين امريكا وكلا من حلفائها المقربين مثل أوروبا وكندا وأمريكا و خصومها مثل الصين والمكسيك . وأكد أن سياسات الحمائية الجمركية التي اعلن عنها دونالد ترامب الرئيس الأمريكي والتي تصل إلى 25% ضد كندا واوروبا والمكسيك وتصل لأكثر من 20% للصين ضاعفت من الاثر السلبي على أكثر على أسواق المال الأمريكية . وأكد أيضاً أن تلك الأجواء دفعت لانحسار قيمه التداولات في سوق الأسهم السعودية وكذلك الحال في البورصات الخليجية وذلك نتيجة أن هناك تغلب عمليات البيع عن الشراء في ظل الوضع الحالي . وبين أن المؤشر العام للسوق السعودية الأكبر من حيث القيمة السوقية بين البورصات العربية، ظل متماسكا مدعومًا بدخول تحديثات مؤشرات فوتسي راسل حيز التنفيذ إلى انه اتخذ منحى هابط ومتذبذب في الجلسة الأخيرة وهي جلسة الاثنين . ولفت إلى أنه مع تزايد حالة عدم اليقين من قبل المستثمرين في أسواق المال بالخليج وسيطرة حالة القلق على المتداولين بأسواق المال سيقل الاهتمام باقتناص الفرص بالأسهم في مقابل زيادة الاهتمام من قبل المستثمرين بالملاذات الاكثر آمناً وعلى الأخص الذهب . ويعتقد ان أسواق المال الخليجية قد تستمر في هذا الأداء متذبذب خلال الجلسات المتبقية قبل بداية الإجازة هذا الاسبوع ووقف التداول طوال فتره اجازه عيد الفطر وذلك حتى تتضح الصورة أكثر حيال الاوضاع الجيوسياسية في المنطقة بما يمكن المستثمرين من بناء مواقع استثماريه في طل اوضاع محدده وواضحه المعالم . حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات : مصرف الإمارات المركزي يعلن تخفيض الفائدة بمقدار 50 نقطة Page 2 الثلاثاء 25 فبراير 2025 12:22 مساءً Page 3


مباشر
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
قبل بدء إجازة عيد الفطر.. إلى أين تتجه بوصلة أسواق الأسهم العربية؟
دبي - خاص مباشر: من المتوقع أن تستكمل أغلب بورصات المنطقة العربية الأداء المتباين المائل للسلبية خلال جلسات الأسبوع قبل بدء موعد إجازة عيد الفطر وذلك بالتزامن مع استمرار تزايد أجواء حرب التعريفات الجمركية بين الولايات المتحدة وكبرى الدول إضافة لعودة لالتهاب الاجواء الجيوسياسية من جديد في منطقة الشرق الأوسط لاسيما بعد تدهور الهدنه الهشه بين اسرائيل وفلسطين. وبنهاية تعاملات أمس الأحد، تباين أداء أغلبية الأسهم في البورصات العربية حيث ارتفع مؤشر السوق الرئيسية في البورصة السعودية "تاسي" بنسبة 0.56% إلى 11694.77 نقطة. وارتفع مؤشر البحرين العام 0.18%، كما ارتفع مؤشر البورصة المصرية الرئيسي "إي جي إكس 30" بنسبة 0.81% إلى 31933.76 نقطة. وتراجع مؤشر السوق العام في بورصة الكويت 0.04%، وتراجع مؤشربورصة قطر 0.74%. كما تراجع مؤشر بورصة مسقط 0.4% إلى 4393.14 نقطة، وبلغت التداولات 3.11 مليون ريال. في هذا الصدد، قال المستشار الاقتصادي والرئيس التنفيذي لمركز التنمية والتطوير للاستشارات الاقتصادية، لـ"معلومات مباشر"، أن من عزز هذا الأداء المتباين المائل للهبوط هي الانباء عن ارتفاع وتيرة التوترات الجيوسياسية بمنطقة الشرق الأوسط واشتداد الحرب التجاربة بين امريكا وكلا من حلفائها المقربين مثل أوروبا وكندا وأمريكا و خصومها مثل الصين والمكسيك. وأكد أن سياسات الحمائية الجمركية التي اعلن عنها دونالد ترامب الرئيس الأمريكي والتي تصل إلى 25% ضد كندا واوروبا والمكسيك وتصل لأكثر من 20% للصين ضاعفت من الاثر السلبي على أكثر على أسواق المال الأمريكية. وأكد أيضاً أن تلك الأجواء دفعت لانحسار قيمه التداولات في سوق الأسهم السعودية وكذلك الحال في البورصات الخليجية وذلك نتيجة أن هناك تغلب عمليات البيع عن الشراء في ظل الوضع الحالي. وبين أن المؤشر العام للسوق السعودية الأكبر من حيث القيمة السوقية بين البورصات العربية، ظل متماسكا مدعومًا بدخول تحديثات مؤشرات فوتسي راسل حيز التنفيذ إلى انه اتخذ منحى هابط ومتذبذب في الجلسة الأخيرة وهي جلسة الاثنين. ولفت إلى أنه مع تزايد حالة عدم اليقين من قبل المستثمرين في أسواق المال بالخليج وسيطرة حالة القلق على المتداولين بأسواق المال سيقل الاهتمام باقتناص الفرص بالأسهم في مقابل زيادة الاهتمام من قبل المستثمرين بالملاذات الاكثر آمناً وعلى الأخص الذهب. ويعتقد ان أسواق المال الخليجية قد تستمر في هذا الأداء متذبذب خلال الجلسات المتبقية قبل بداية الإجازة هذا الاسبوع ووقف التداول طوال فتره اجازه عيد الفطر وذلك حتى تتضح الصورة أكثر حيال الاوضاع الجيوسياسية في المنطقة بما يمكن المستثمرين من بناء مواقع استثماريه في طل اوضاع محدده وواضحه المعالم. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا


أرقام
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
مناقشات السوق السعودي ليوم الأحد 23 مارس 2025
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الخميس الماضي على ارتفاع بنسبة 0.4 % ليغلق عند 11760 نقطة (+ 51 نقطة)، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 6 مليارات ريال، حيث شهدت الجلسة تنفيذ فوتسي راسل تغييراتها في السوق السعودي وفقا لمراجعتها نصف السنوية الدورية لمؤشراتها. ويترقب المستثمرون والمتعاملون في السوق إعلان الشركات السعودية المُدرجة عن نتائجها المالية السنوية للعام المالي 2024، خلال المهلة المُحددة نظاما والتي تنتهي يوم الإثنين الموافق 31 مارس 2025. وفيما يخص الأسواق العالمية.. صعد مؤشر داو جونز الصناعي، الجمعة الماضية، بنسبة 0.1% أو 32 نقطة عند 41985 نقطة. وفي سوق النفط.. صعدت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي تسليم مايو بنسبة 0.2% أو 16 سنتًا إلى 72.16 دولار للبرميل. هذه المدونة وضعت لتسجيل ملاحظاتكم وآرائكم حول السوق وتوقعاتكم لهذا اليوم... مع تمنياتنا للجميع بالتوفيق.. للاطلاع على مفكرة السوق السعودي


أرقام
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
نظرة على أداء السوق السعودي لهذا الأسبوع (أراء المحللين بالداخل)
شاشة تداول السوق السعودي أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الخميس الماضي على ارتفاع بنسبة 0.4 % ليغلق عند 11760 نقطة (+ 51 نقطة)، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 6 مليارات ريال، حيث شهدت الجلسة تنفيذ فوتسي راسل تغييراتها في السوق السعودي وفقا لمراجعتها نصف السنوية الدورية لمؤشراتها، محققاً مكاسب أسبوعية قدرها 0.3 %. وفيما يتعلق بالنفط.. صعد خام برنت القياسي يوم الخميس الماضي بنسبة 1.7% أو 1.22 دولار، فيما ارتفع يوم الجمعة الماضية بنسبة 0.2% أو 16 سنتًا إلى 72.16 دولار للبرميل، ليحقق مكاسب أسبوعية بنسبة 2.25%. وصعد خام نايمكس يوم الخميس بنسبة 1.65% أو ما يعادل 1.1 دولار، فيما ارتفع يوم الجمعة الماضية بنسبة 0.3% أو ما يعادل 21 سنتًا إلى 68.28 دولار للبرميل، ليحقق مكاسب أسبوعية تتجاوز 2%. وفيما يخص الأسواق العالمية، تراجع مؤشر داو جونز الصناعي الخميس الماضي بنحو11 نقطة، فيما ارتفع يوم الجمعة بنسبة 0.1% أو 32 نقطة عند 41985 نقطة، مسجلا مكاسب أسبوعية بنسبة 1.2%. وصعدت أسعار عقود الذهب يوم الخميس الماضي بنسبة 0.1% أو 2.6 دولار، كما زادت يوم الجمعة بنسبة 0.75% أو 22.4 دولار عند 3021.40 دولار للأوقية، لكن المعدن الأصفر حقق مكاسب أسبوعية بنسبة 0.7%. وقال جوزيف ضاهرية كبير استراتيجي السوق في tickmill، إن السوق السعودي شهد ارتفاعًا طفيفًا بنسبة 0.29% هذا الأسبوع بعد فترة من الانخفاض، ويمثل هذا التحول الصعودي استقرارًا في السوق بعد أن وصل إلى مستوى دعم مهم الأسبوع الماضي، ويؤكد استقرار السوق في انتظار التطورات التي يمكن أن تدعم انتعاشًا مستدامًا محتملاً. وأضاف لـ أرقام: تأثر السوق بشكل رئيسي طوال الأسبوع بعوامل خارجية، حيث عادت التوترات الجيوسياسية إلى الظهور، مما أثر سلبًا على معنويات أسواق المنطقة. ولا يزال عدم اليقين الاقتصادي قائمًا فيما يتعلق بالتعريفات الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة والإجراءات الانتقامية من الدول المتضررة. ومع ذلك، فقد وفر اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي بعض الدعم الإيجابي، حيث لا تزال الأسواق تتوقع تخفيضات في أسعار الفائدة هذا العام. استمرت كذلك أسعار النفط في التذبذب حول مستوى دعمها عند أدنى مستوياتها الأخيرة، مما وضع ضغوطًا على قطاع الطاقة، والذي بدوره أثر سلبًا على أداء السوق من أجل تحقيق انتعاشة أقوى هذا الاسبوع. للمضي قدمًا، يحتاج السوق إلى تطورات إيجابية جديدة لتعزيز ثقة المستثمرين. وسيركز المستثمرون بشكل خاص على طرح شركة أم القرى للاكتتاب العام الأسبوع المقبل بعد نجاح طرحها الأولي، مما قد يجلب المزيد من السيولة والنشاط إلى السوق. من الناحية الفنية، أغلق مؤشر "تاسي" عند مستوى 11760 نقطة، بتغيير ايجابي بسيط من مستوى 11725 نقطة الذي وصل إليه الأسبوع الماضي. في حالة استمرار السوق إلى الارتفاع فمستوى المقاومة القادم يتواجد عند 11850. وفي حالة عودة السوق في الاتجاه التصحيحي فمستوى 11590 نقطة سيستمر كمستوى دعم مهم. وكان أداء القطاعات متبايناً هذا الأسبوع، حيث استمر قطاع الطاقة في الانخفاض، خصوصاً مع الضغط السلبي لشركة أرامكو نظراً لوزنها الكبير في القطاع. في المقابل، سجل قطاع البنوك أداءً إيجابياً، مدعوماً بأداء البنك الأهلي السعودي، مما ساعد في دعم السوق بشكل عام. كما استمر إعلان نتائج أرباح الشركات هذا الأسبوع، والتي جاءت متباينة مع تأثير محدود على الأداء العام للسوق، كما في حالة شركة رابغ للتكرير والبتروكيماويات. وكان لافتاً إدراج وبدء تداول الشركة العربية للإستثمار الزراعي والصناعي هذا الأسبوع. وفي تطور إيجابي، رفع تصنيف S&P الائتماني للمملكة العربية السعودية إلى '+A' مما يعزز بشكل كبير جاذبية المملكة العربية السعودية الاقتصادية. حيث تؤكد هذه الترقية جهود التنويع لرؤية 2030، ومن المرجح أن يجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية ويخفض تكاليف الاقتراض. تُعزِّز هذه الترقية مكانة المملكة العربية السعودية في الأسواق المالية العالمية، في حين يُبرِز النمو المُستدام للقطاع الخاص غير النفطي فعالية الإصلاحات الجارية. من المُرجَّح أن يُعزِّز هذا التطور الإيجابي القدرة التنافسية للمملكة العربية السعودية، ويُخفِّض تكاليف الاقتراض، ويُحفِّز النمو الاقتصادي بشكل أكبر، مما يُعزِّز جاذبية البلاد كوجهة للاستثمار.


صحيفة الخليج
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
2.45 مليار درهم سيولة أسهم الإمارات بعد تحديثات «فوتسي»
دبي: «الخليج الاقتصادي» تباين أداء مؤشرات أسهم الإمارات، الجمعة، في آخر جلسات الأسبوع، حيث استقر مؤشر سوق أبوظبي على ارتفاع هامشي جداً بنسبة 0.004% إلى 9368.43 نقطة، بينما تراجع مؤشر سوق دبي 0.62% إلى 5099.80 نقطة. وسجل السوقان سيولة قوية، بلغت نحو 2.45 مليار درهم، بعد دخول تحديثات مؤشرات فوتسي راسل حيز التنفيذ بنهاية الجلسة. وارتفع مؤشر سوق أبوظبي بدعم من صعود أسهم الدار 0.12% وإي آند 1.04%، بينما تراجع العالمية القابضة 0.12% وأبوظبي الوطنية للفنادق 4.65% وملتيبلاي 5.50%. وتراجع مؤشر سوق دبي بضغط من انخفاض أسهم دبي الإسلامي 3.98%، الذي يتداول دون أحقية التوزيعات، وإعمار للتطوير 2.02% والخليج للملاحة 9.84%، مقابل ارتفاع الإمارات دبي الوطني 2.05% وإعمار العقارية 0.75%.