أحدث الأخبار مع #فورتنوكس


فيتو
منذ 2 أيام
- أعمال
- فيتو
بتكوين تسجل أعلى مستوياتها على الإطلاق متجاوزة 109 آلاف دولار
ارتفعت العملة الرقمية الأكبر بيتكوين فوق مستوى 109 آلاف دولار مسجلة مستوى قياسي جديد. انتعشت بتكوين وسوق العملات المشفرة بشكل عام في الأسابيع الأخيرة بفضل التحسن في النواحي التنظيمية، بما في ذلك مشروع قانون العملات المستقرة الذي حقق تقدمًا مجلس الشيوخ الأميركي بعد أن سحبت مجموعة من الديمقراطيين معارضتهم يوم الاثنين. ومن المقرر الآن مناقشة مشروع القانون التنظيمي، المدعوم من قطاع العملات المشفرة، في مجلس الشيوخ، حيث تأمل مجموعة من الحزبين إقراره هذا الأسبوع. دونالد ترامب يدعم العملات الرقمية وقّع الرئيس دونالد ترامب أمرا تنفيذيا ينص على إنشاء الحكومة الأمريكية "احتياطيا استراتيجيا من البيتكوين"، وهو ما يمثل دعما كبيرا لصناعة العملات المشفرة التي أسهمت بسخاء في تمويل حملته الرئاسية الأخيرة. وقال مستشار البيت الأبيض للذكاء الاصطناعي والعملات الرقمية، على شبكات التواصل الاجتماعي، إن هذا الاحتياطي سيكون "نوعا من فورت نوكس رقمي". وفي الولايات المتحدة، فورت نوكس هو المكان الذي تخزن فيه الحكومة الأميركية احتياطاتها من الذهب. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


قاسيون
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- قاسيون
هل أشعل ترامب نيران معركة الذهب بين الولايات المتحدة وأوروبا؟
تعتبر واشنطن الصين خصمها الرئيسي. ورغم أن أوروبا لا تعتبر الصين حليفاً، إلا أنها لا تريد أن تصل علاقاتها مع بكين إلى حالة العداء المفتوح. بالتوازي مع ذلك، أعلن ترامب أنه يرغب في السيطرة على غرينلاد وجعلها الولاية الأمريكية رقم 51، وهو طموح لم يلقَ إعجاباً لدى الدنمارك (التي تسيطر على غرينلاد) ولا لدى الدول الأوروبية الأخرى. وبرزت تناقضات كبيرة أيضاً بشأن حلف شمال الأطلسي (الناتو). حيث تطالب واشنطن الدول الأوروبية الأعضاء في الحلف بزيادة إنفاقها العسكري بشكل كبير حتى يصل إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، بينما يريد الأوروبيون الاستقرار عند نسبة 2%. ومؤخراً، فرض ترامب رسوماً جمركية بنسبة 20% على السلع الأوروبية، مما وضع الولايات المتحدة وأوروبا على شفا حرب تجارية. وقد رد الاتحاد الأوروبي بإعلان فرض رسوم بنسبة 25%. يمكن الاستمرار في سرد قائمة التناقضات التي ظهرت خلال أقل من ثلاثة أشهر من وجود ترامب في البيت الأبيض، وهذه التناقضات قد تتفاقم مستقبلاً، فبالإضافة إلى الرسوم الجمركية، يمكن للطرفين استخدام وسائل ضغط أخرى. ولدى الولايات المتحدة وسيلة لا تملكها أوروبا، وهي الذهب الذي خزنته الدول الأوروبية في الولايات المتحدة. بدأت بعض الدول بتخزين الذهب في الولايات المتحدة منذ زمن بعيد. فمع بداية الحرب العالمية الثانية، نقلت فرنسا وبريطانيا جزءاً من احتياطيات الذهب إلى الولايات المتحدة. وبعد استسلام ألمانيا عام 1945، نُقل كل الذهب الذي تم العثور عليه في أراضي الرايخ الثالث الألماني إلى الولايات المتحدة بموجب اتفاقية السلام، وكان يُفترض أن يكون ذلك مؤقتاً. لكن عملياً، أمرت واشنطن ألمانيا بالاحتفاظ بذهبها دائماً في الخارج كضمان لبقاء القواعد العسكرية الأمريكية على أراضيها، والتي أصبحت عملياً مستعمرة أمريكية بعد الحرب. بعد الحرب العالمية الثانية، أصبحت خزائن الولايات المتحدة تضم ذهباً من احتياطيات دول أوروبا وآسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، بدعوى أن العالم غير مستقر وأن الولايات المتحدة هي المكان الأكثر أماناً على وجه الأرض. قبل عشر سنوات، كانت نحو ستين دولة تخزن جزءاً من احتياطياتها الذهبية في الولايات المتحدة، بما في ذلك معظم دول الاتحاد الأوروبي وأمريكا الجنوبية وكندا وأستراليا واليابان والعديد من دول شرق المتوسط وحتى الصين والهند. كل شيء كان هادئاً نسبياً حتى عام 2009 عندما ظهرت فضيحة «الذهب التنغستني»: اشترت الصين نحو 70 طناً من الذهب من بورصة المعادن في لندن. وبعد اختبار السبائك، جاءت النتائج صادمة: كانت السبائك مصنوعة من معدن التنغستن (الذي له كثافة الذهب نفسها)، ومغطاة بطبقة رقيقة من الذهب. وكانت تحمل ختم الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وأرقام تسجيل الخزانة الأمريكية، مما يشير إلى أنها كانت مخزنة في قلعة فورت نوكس (مبنى خزانة سبائك الإيداع الأمريكية) لسنوات عدّة قبل البيع. أثارت هذه الحادثة الشكوك لأول مرة حول مدى موثوقية «خزنة» الذهب الأمريكية. في عام 2011، أرسل الرئيس الفنزويلي آنذاك، هوغو شافيز، طلباً رسمياً لبنك إنكلترا لإعادة احتياطي الذهب الوطني الفنزويلي البالغ 211 طناً، والذي كان مخزناً في البنك المركزي البريطاني. لكن اتضح أن هناك فقط 99 طناً من الذهب الفنزويلي في خزائن بنك إنكلترا، بينما استخدمت البنوك الأخرى (مثل JP Morgan Chase و Barclays و Standard Chartered و Bank of Nova Scotia) الذهب الفنزويلي في عمليات مضاربة. وفي نهاية المطاف، تمكّن شافيز من استعادة نحو 150 طناً من الذهب، بينما استمر بنك إنكلترا في «الاحتفاظ» بنحو 60 طناً. ولا تزال إنكلترا ترفض إعادة ما تبقى من الذهب إلى كراكاس. قوضت هذه الحادثة أيضاً الثقة ليس فقط في بنك إنكلترا ولكن أيضاً في الاحتياطي الفيدرالي والخزانة الأمريكية. وفي أعوام 2010-2011، حاول مدير صندوق النقد الدولي، دومينيك ستروس كان، مراراً الحصول على 191 طناً من الذهب الذي يخصّ الصندوق والموجود في قلعة فورت نوكس الأمريكية. لكن واشنطن رفضت طلبه. وبعد فترة قصيرة، تم سجن المدير باتهامات ملفقة. ومع انهيار التهم، تم إطلاق سراحه ونقلت إدارة الصندوق إلى كريستين لاغارد، لكن الذهب لم يعد لصندوق النقد. بعد تلك الحوادث الفضائحية، انخفضت ثقة الدول الأخرى في تخزين الذهب في الولايات المتحدة وإنكلترا إلى الصفر. وبدأت الدول تسحب ذهبها تدريجياً من خزائن الدول الأنغلوسكسونية. ومنذ عام 2013، تمكنت ألمانيا، التي كانت تحتفظ بـ3370 طناً من الذهب في الولايات المتحدة، من استعادة جزء منه. وبحلول نهاية عام 2017، تم نقل 674 طناً، لكن الجزء الأكبر من احتياطي الذهب الألماني لا يزال في الخارج. كما لا يزال 420 طناً من الذهب الألماني مخزناً في بنك إنكلترا. على خطى ألمانيا، استعادت هولندا 120 طناً من الذهب في عام 2014، ثم استعاد البنك المركزي النمساوي 140 طناً من بنك إنجلترا. وفي عام 2017، سحبت تركيا 29 طناً من الذهب من الولايات المتحدة ونحو 200 طن من إنكلترا. في عام 2021، أضافت واشنطن المزيد من الزيت إلى النار عندما جمدت أصول الحكومة الأفغانية، بما في ذلك 22 طناً من الذهب المودعة في بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، وبعد تغيير السلطة في أفغانستان، بدأت موجة جديدة من إعادة الذهب من الولايات المتحدة. وزاد من التوتر قرار السلطات الأمريكية وبعض الدول الغربية الأخرى بتجميد الأصول الخارجية للبنك المركزي الروسي في نهاية شهر شباط 2022. ورغم أن الأصول المجمدة كانت نقدية فقط، إلا أن ذلك دفع عدداً من الدول إلى بدء عملية استعادة الذهب من الولايات المتحدة. وفقاً لتقديرات شركة الاستثمار الأمريكية Invesco، في عام 2022، كانت 50% من البنوك المركزية في العالم تخزن الذهب حصرياً على أراضيها. لكن بحلول منتصف عام 2023، ارتفعت هذه النسبة إلى 68%، ومن المتوقع أن تصل إلى 74% بحلول عام 2028. وقد انخفضت كمية الذهب الأجنبي في خزينة بنك إنكلترا بنسبة 12% خلال الفترة من 2021 إلى 2023. أما بالنسبة لتغير احتياطيات الذهب الأجنبية في خزائن الولايات المتحدة، فلا توجد معلومات دقيقة بهذا الشأن. خلال الأشهر الأربعة الأولى من عام 2024 فقط، قررت ثماني دول تعتبر من دول «الجنوب العالمي» سحب احتياطاتها الذهبية من الولايات المتحدة، بما في ذلك المملكة العربية السعودية وغانا والكاميرون والسنغال والجزائر ومصر وجنوب أفريقيا ونيجيريا. وآخر عملية إعادة كبيرة للذهب كانت العام الماضي عندما نقل البنك الاحتياطي الهندي 100 طن من الذهب من إنكلترا إلى خزائنه الوطنية. ورغم ذلك، لا يزال جزء كبير من احتياطي الذهب الهندي (البالغ نحو 822 طناً) مخزناً في الخارج، بما في ذلك في بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك. في بداية العام الماضي، شملت قائمة الدول التي تخزن ذهبها كله محلياً: روسيا، والصين، والولايات المتحدة، وفرنسا، وتركيا، وتايوان، والمملكة العربية السعودية، والمملكة المتحدة، وإسبانيا. (ذكرتُ فقط الدول ذات الاحتياطيات الكبيرة من الذهب). لم أتمكن من العثور على الرقم الدقيق للدول التي تخزن كل أو جزء من احتياطاتها الذهبية في الخارج. وفقاً لموسوعة ويكيبيديا، يوجد نحو ستين دولة تخزن ذهبها في الخارج، لكنها لم تقدم قائمة كاملة أو تاريخاً محدداً لهذه المعلومات أو حجم احتياطيات الذهب الأجنبية في الولايات المتحدة. يُعتقد أن معظم الذهب الأجنبي مخزن في الخزينة تحت الأرض لبنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، حيث يُقال إنه يوجد 7000 طن من الذهب، لكن هذا الرقم يتضمن بعض الذهب الأمريكي، لذلك لا يمكن تحديد الكميات الدقيقة للذهب الأجنبي. وفقاً للمصادر، فإن أكبر كمية من الذهب في الولايات المتحدة تخزنها ألمانيا. ووفقاً للمصادر الألمانية، يوجد حالياً 1236 طناً من الذهب الألماني في الولايات المتحدة، وهو ما يشكل 37% من احتياطيات البلاد، وكل الذهب الألماني موجود في خزينة بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك. كما ذكرتُ سابقاً، انتهت الجولة الأولى من إعادة الذهب الألماني من الولايات المتحدة بحلول نهاية عام 2017، ثم حدث هدوء، حيث اكتفت برلين بمطالبة واشنطن بإجراء تدقيق شامل لاحتياطاتها في نيويورك. وقد تم إجراء التدقيق، لكنه كان شكلياً وسطحياً. وها قد بدأت جولة مواجهة ذهبية جديدة بين ألمانيا والولايات المتحدة بعد عودة ترامب إلى البيت الأبيض. حيث أعلنت برلين أن واشنطن شريك «غير موثوق»، وتسعى لاستعادة الذهب المتبقي في الولايات المتحدة. وقد أصبحت مطالب برلين أكثر حدة بعد إعلان ترامب فرض رسوم جمركية ضد العالم في 2 نيسان 2025. حيث تم فرض الرسوم الجمركية ضد الاتحاد الأوروبي، وبالتالي ضد ألمانيا، بنسبة 20%. في هذا الصدد، نقلت صحيفة The Daily Telegraph موقف ألمانيا قائلة: «تدرس برلين استعادة جزء كبير من احتياطاتها الذهبية من خزينة نيويورك بسبب قلقها من عدم قابلية سياسة ترامب للتنبؤ». أعتقد أن ترامب وفريقه سيجدون حججاً لرفض طلب ألمانيا. وهذا قد يؤدي إلى ما يمكنني تسميته «الحرب الذهبية عبر الأطلسي».


ساحة التحرير
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ساحة التحرير
تذكير ب الاغنية العراقية ' سبحانه الجمعنه ابغير ميعاد'!كاظم نوري
تذكير ب الاغنية العراقية ' سبحانه الجمعنه ابغير ميعاد'! كاظم نوري تنطبق على الفساد المستشري في العراق منذ عام الغزو والاحتلال والفساد في الولايات المتحدة ' ام الديمقراطيات' في العالم بعد اعلان رجل الاعمال ووزير الكفاءة الحكومية في واشنطن' ايلون ماسك' وايده الرئيس ترامب من ان هناك ملايين الاشخاص المتوفين لايزالون يتلقون مدفوعات الضمان الاجماعي بشكل غير قانوني تنطبق عليها ' الاغنية العراقية الشعبية 'سبحانه الجمعنه ابغير ميعاد'. فقد اثار ترامب ورجل الاعمال ماسك جدلا واسعا حول ذلك عندما اكد الرئيس الامريكي ان هناك ملايين الاشخاص الذين تزيد اعمارهم على 100 عام يحصلون على اعانات الضمان الاجتماعي وهذا يشير الى عمليات احتيال او سوء ادارة خطيرة. واشار ترامب ان هناك شخصا مسجل في النظام على انه يبلع من العمر 360 عاما مما زادمن حدة الشكوك حول الهدر والفساد الاداري والمالي الحكومي الامريكي. وهناك شكوكا ايضا في اختفاء احتياطيات الذهب في الولايات المتحدة في قاعدة ' فورت نوكس' في ولاية كنتاكي وان الرئيس دونالد ترامب وفق ماسك ينوي زيارة القاعدة للتاكد من ذلك حيث الاحتياطي الامريكي من الذهب الذي يقدر بنحو' 8331″ طنا . هذه كلها من خيرات اديمقراطية التي تحاول الولايات المتحدة فرضها على دول وشعوب العالم ويتجسد ذلك في العراق في ' ظل ديمقراطية ماما امريكا' التي كما ترونها' فساد مالي واداري وحتى اجتماعي' حصيلة اكثر من عقدين من الاحتلال الامريكي. وهاهو العراق يحرز ربما المرتبة الثانية بعد ' سيئة العالم الحر' في مجال الاحتيال واللصوصية والسرقات وكل انواع الدمار الذي اتى به المحتل عام 2003 وانتقى' وفق ' ديمقراطيته ' جماعات وعناصر تتناوب على السلطة دون ان يتمكن احد من ازاحتها لان ' العذر موجود' ' هناك دستور' وهناك برلمان ' وهناك لجان نزاهة تراسها لفترات لصوص وسراق ' حرامية بامتياز' وان التظاهرات الشعبية امناهضة للفساد توصف معظمها بانها اعمال شغب وهكذا تتواصل فصول مسرحية ' الديمقراطية . وان دور المحتل الامريكي يراقب فقط دون ان يتدخل طالما ان ' حصة الاسد ' تدخل بنوك ماما امريكا من عائدات النفط العراقي ؟؟. قالها مرة مسؤول عربي قبل عام 2003 مخاطبا العراقيين عليكم ان لاتعتمدوا على الاجنبي في تغيير النظام لانه سوف يدمر بلادكم وهذا الذي حصل منذ عام الغزو واحتلال البلاد حتى يومنا الحاضر. 2025-04-16 The post تذكير ب الاغنية العراقية ' سبحانه الجمعنه ابغير ميعاد'!كاظم نوري first appeared on ساحة التحرير.


البيان
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
ما الدول التي تملك أكبر احتياطي من الذهب في العالم؟
لطالما اعتُبر الذهب الملاذ الآمن الأول للمستثمرين، خاصة في أوقات الأزمات وعدم اليقين الاقتصادي، واليوم الأربعاء بلغت أسعار الذهب أعلى مستوى لها على الإطلاق بوصولها إلى 3270.12 دولاراً للأوقية. ورغم أن نظام ربط العملات بالذهب لم يعد معمولًا به منذ عقود، إلا أن المعدن الأصفر لا يزال يحظى بمكانة استراتيجية لدى البنوك المركزية، نظرًا لقدرته على الصمود أمام التقلبات السياسية والاقتصادية، وكونه من الأصول "السائلة" التي يمكن تحويلها بسهولة إلى نقد. فما هي الدول التي تتصدر مشهد احتياطي الذهب عالميًا؟ استنادًا إلى أحدث بيانات GoldHub للربع الرابع من عام 2024، إليكم قائمة بأكثر الدول تملك احتياطيا من الذهب: المراكز العشرة الأولى: الولايات المتحدة – 8,133.46 طناً تواصل أمريكا احتلال الصدارة عالميًا باحتياطي ضخم يعادل تقريبًا مجموع ما تملكه ألمانيا، إيطاليا، وفرنسا معًا. يُخزَّن أغلب الذهب في مستودعات محلية مثل "فورت نوكس". ألمانيا – 3,351.53 طناً منذ الحرب الباردة، توزّع الذهب الألماني حول العالم لتجنب السيطرة السوفيتية، لكنه عاد تدريجيًا إلى فرانكفورت ما بين 2013 و2017. إيطاليا – 2,451.84 طناً يمتلك بنك إيطاليا الذهب رسميًا، ويُخزن جزء منه في روما والباقي موزع في سويسرا، نيويورك، وإنجلترا. فرنسا – 2,437.00 طناً غالبية الذهب الفرنسي مخزن في باريس، وقد ظلت احتياطياتها مستقرة نسبيًا منذ عام 2009. روسيا – 2,335.85 طناً واصلت موسكو تعزيز احتياطياتها رغم العقوبات الغربية، بدعم من إنتاج محلي قوي. الصين – 2,279.56 طناً رفعت الصين احتياطياتها بأكثر من 200 طن منذ نهاية 2022، بالتوازي مع زيادة الإنتاج والاستهلاك المحلي. سويسرا – 1,039.94 طناً رغم تصويت الناخبين ضد زيادة نسبة الذهب في احتياطي البنك المركزي، لا تزال سويسرا تحافظ على مكانتها ضمن نادي الألف طن. الهند – 876.18 طناً أحد أكبر مستوردي الذهب عالميًا، وتمتلك أيضًا كميات ضخمة على المستوى الشعبي. اليابان – 845.97 طناً استخدمت جزءًا من احتياطياتها لتمويل حزم تحفيز اقتصادي، لكنها ما زالت تحتفظ بمخزون قوي. هولندا – 612.45 طناً نفذت عمليات نقل ضخمة لذهبها إلى مركز نقدي جديد، بتأمين مشدد شمل طائرات هليكوبتر وحراسًا مسلحين. مراكز أخرى بارزة: تركيا – 595.37 طنًا (اشترت 100 طن في 2023). بولندا – 448.23 طنًا (نقلت احتياطياتها من لندن إلى وارسو). تايوان – 422.69 طنًا (استخدمت جزءًا من الذهب لسك عملات تذكارية). السعودية – 323.07 طنًا (ثاني أكبر احتياطي في الشرق الأوسط وتسعى لزيادة الإنتاج المحلي). المملكة المتحدة – 310.29 أطنان (رغم بيع 400 طن في 1999، وهو قرار لاقى انتقادات واسعة لاحقًا). مصر – 126.88 طنا (قفزت مشترياتها في 2023 بعد ارتفاع الطلب الإقليمي). السويد – 125.72 طنًا (دخلت قائمة أكبر 30 دولة من جديد بعد استبعاد فنزويلا ولبنان). تعكس هذه الأرقام حرص الدول على تنويع احتياطياتها وتقليل اعتمادها على العملات الأجنبية، لا سيما الدولار الأمريكي، وبينما تسعى قوى مثل روسيا والصين إلى تعزيز نفوذها المالي عبر الذهب، تظهر توجهات مشابهة لدى دول أخرى، ومع التحديات الجيوسياسية والاقتصادية العالمية المتزايدة، يبدو أن السباق نحو الذهب سيبقى مفتوحًا في السنوات القادمة.


أخبار مصر
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
'مغارة علي بابا' في #أميركا.. هل فعلاً يوجد أكبر احتياطي ذهب في الولايات المتحدة أم تم بيعه واستبداله بذهب مزيف؟. ماذا تعرف عن 'فورت نوكس' أكثر مباني العالم حراسة الذي يريد #ترمب و #إيلون_ماسك الذهاب إليه؟ _Business
قناة العربية – الأسواق | 'مغارة علي بابا' في #أميركا.. هل فعلاً يوجد أكبر احتياطي ذهب في الولايات المتحدة أم تم بيعه واستبداله بذهب مزيف؟. ماذا تعرف عن 'فورت نوكس' أكثر مباني العالم حراسة الذي يريد #ترمب و #إيلون_ماسك الذهاب إليه؟ _Business