أحدث الأخبار مع #فورتيكسا


Economy Plus
منذ 2 أيام
- أعمال
- Economy Plus
ارتفاع الطلب على الكهرباء يدفع السعودية لزيادة استهلاك النفط
تخطط المملكة العربية السعودية لرفع استهلاكها المحلي من النفط الخام خلال صيف عام 2025، مدفوعا بارتفاع الطلب على الكهرباء، وتزايد تكلفة زيت الوقود، وفقا لتقارير نقلتها وكالة 'رويترز' عن مصادر تجارية ومحللين في قطاع الطاقة. وفق تقديرات شركة 'وود ماكنزي' الاستشارية، يتوقع أن يصل متوسط استهلاك السعودية من النفط الخام، لأغراض توليد الكهرباء خلال العام الحالي، إلى ما بين 465 ألفا و470 ألف برميل يوميا، بزيادة تتراوح بين 10 آلاف و15 ألف برميل يوميا مقارنة بعام 2024. تأتي هذه الزيادة المتوقعة في الاستهلاك المحلي، في وقت تتجه فيه السعودية – التي تقود تحالف 'أوبك بلس' – نحو تخفيف قيود الإنتاج، ما قد يضيف نحو 2.2 مليون برميل يوميا من الإمدادات إلى الأسواق العالمية بحلول أكتوبر المقبل. إلا أن الاستهلاك المحلي المتزايد من النفط، يخفف من المخاوف بشأن فائض المعروض عالميا، ويعزز استقرار السوق في ظل التوسع التدريجي في إنتاج الخام. قال كبير الاقتصاديين في شركة 'فورتيكسا' لتحليلات أسواق الطاقة، ديفيد ويش، إن 'السعودية لديها هذا العام حافز لزيادة الإنتاج، لكن ليس بهدف التصدير، بل لتلبية الطلب المحلي على الكهرباء خلال أشهر الصيف'. تعتمد المملكة بشكل رئيسي على الغاز الطبيعي والنفط الخام في توليد الكهرباء، مع مساهمة محدودة لمصادر الطاقة المتجددة، بحسب بيانات رسمية. نتيجة لارتفاع أسعار زيت الوقود، مقارنة بالنفط الخام المنتج محليا، تتجه السعودية إلى زيادة الاعتماد على الخام خلال فصل الصيف، لا سيما بعد استفادتها في السنوات الماضية من واردات زيت الوقود الروسي المخفض. أشارت كبيرة محللي الأبحاث لدى 'وود ماكنزي'، بريتي ميهتا، إلى أن 'انخفاض أسعار النفط الخام عالميا مقابل ارتفاع أسعار زيت الوقود عالي الكبريت، قد يدفع العديد من الأسواق – ومن بينها السعودية – إلى تحويل بعض استخدامات زيت الوقود إلى النفط الخام'. على المدى المتوسط، تتوقع شركة 'ريستاد إنرجي' أن تتراجع حصة النفط في مزيج الطاقة السعودي تدريجيا، مع الاتجاه نحو تعزيز الاعتماد على الغاز الطبيعي بحلول عام 2030، ضمن استراتيجية المملكة للحد من الانبعاثات وتعزيز كفاءة قطاع الطاقة. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا


الشرق الأوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
توقعات بعودة إمدادات الغاز الأميركي للصين لمعدلاتها الطبيعية قريباً
تشير بيانات شركة معلومات الملاحة البحرية «فورتيكسا ليمتد» إلى أن إمدادات الغاز البترولي المسال الأميركية إلى الصين يمكن أن تعود إلى معدلاتها الطبيعية الموسمية البالغة 600 ألف برميل يومياً، اعتباراً من النصف الثاني من شهر يونيو (حزيران)، وذلك بعد الاتفاق التجاري المؤقت الذي توصلت إليه الولايات المتحدة والصين يوم الاثنين. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، عن سامنتا هارتك، رئيسة إدارة تحليل سوق الأميركتين في شركة فورتيكسا، أنه من المحتمل زيادة مبادلات شحنات الغاز البترولي المسال، «ومن غير المحتمل بشدة» زيادة الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين بعد انتهاء المهلة التي تم الاتفاق عليها ومدتها 90 يوماً. وأضافت هارتك أن «محادثاتنا مع اللاعبين الصينيين تشير إلى احتمال قيامهم بالتحوط واستيراد شحنات متراكمة مع كندا والشرق الأوسط» على المدى القريب. وأعلنت الولايات المتحدة والصين، يوم الاثنين، خفض الرسوم الجمركية المتبادلة على الواردات بين البلدين، وذلك عقب محادثات جرت في جنيف. وقال البيان المشترك الذي نشره البيت الأبيض إن الولايات المتحدة ستخفض الرسوم الجمركية على الواردات الصينية من 145 في المائة إلى 30 في المائة، فيما ستخفض الصين الرسوم الجمركية على الواردات الأميركية من 125 في المائة إلى 10 في المائة. ويسري هذا الخفض لمدة 90 يوماً. وذكر البيان أنه تم اتخاذ هذا القرار «إدراكاً لأهمية علاقاتهما الاقتصادية والتجارية الثنائية لكليهما، وللاقتصاد العالمي». وقال البيان إن أكبر اقتصادين في العالم يرغبان في المضي قدماً «بروح الانفتاح المتبادل والتواصل المستمر والتعاون والاحترام المتبادل».


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
توقع عودة إمدادات الغاز البترولي المسال الأمريكية إلى الصين لمعدلاتها الطبيعية
تشير بيانات شركة معلومات الملاحة البحرية فورتيكسا ليمتد إلى أن إمدادات الغاز البترولي المسال الأمريكية إلى الصين يمكن أن تعود إلى معدلاتها الطبيعية الموسمية البالغة 600 ألف برميل يوميا اعتبارا من النصف الثاني من شهر يونيو بعد الاتفاق التجاري المؤقت الذي توصلت إليه الولايات المتحدة والصين أمس. ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن سامنتا هارتك رئيسة إدارة تحليل سوق الأمريكتين في شركة فورتيكسا إنه من المحتمل زيادة مبادلات شحنات الغاز البترولي المسال، "ومن غير المحتمل بشدة" زيادة الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين بعد انتهاء المهلة التي تم الاتفاق عليها ومدتها 90 يوما. وأضافت هارتك أن "محادثاتنا مع اللاعبين الصينيين تشير إلى احتمال قيامهم بالتحوط واستيراد شحنات متراكمة مع كندا والشرق الأوسط" على المدى القريب. وأعلنت الولايات المتحدة والصين، أمس، خفض الرسوم الجمركية المتبادلة على الواردات بين البلدين، وذلك عقب محادثات جرت في جنيف. وقال البيان المشترك الذي نشره البيت الأبيض إن الولايات المتحدة ستخفض الرسوم الجمركية على الواردات الصينية من 145% إلى 30%، فيما ستخفض الصين الرسوم الجمركية على الواردات الأمريكية من 125% إلى 10%. ويسري هذا الخفض لمدة 90 يوما. وذكر البيان أنه تم اتخاذ هذا القرار "إدراكا لأهمية علاقاتهما الاقتصادية والتجارية الثنائية لكليهما، وللاقتصاد العالمي". وقال البيان إن أكبر اقتصادين في العالم يرغبان في المضي قدما "بروح الانفتاح المتبادل والتواصل المستمر والتعاون والاحترام المتبادل".


أرقام
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
الصين تستورد كميات قياسية من النفط الكندي وتتخلى عن الأميركي
بدأت المصافي الصينية في استيراد كميات قياسية من النفط الخام الكندي، بعدما خفّضت وارداتها من النفط الأميركي بنحو 90%، في ظل تصاعد التوترات التجارية بين بكين وواشنطن. وأتاح مشروع توسعة خط أنابيب في غرب كندا الذي بدأ تشغيله قبل أقل من عام، للصين وغيرها من مستوردي النفط في شرق آسيا إمكانية الوصول بشكل أوسع إلى احتياطيات النفط الهائلة في منطقة الرمال النفطية في مقاطعة ألبرتا. وبحسب بيانات شركة "فورتيكسا" المتخصصة في تتبع شحنات النفط والغاز الطبيعي المنقولة بحراً، فقد قفزت واردات الصين من الخام عبر ميناء يقع قرب الطرف الغربي لخط الأنابيب بالقرب من فانكوفر، إلى مستوى غير مسبوق بلغ 7.3 ملايين برميل في مارس، وهي في طريقها لتجاوز هذا الرقم خلال الشهر الجاري. في المقابل، انهارت واردات الصين من النفط الأميركي إلى 3 ملايين برميل شهرياً، بعد أن بلغت ذروتها عند 29 مليون برميل في يونيو الماضي. يعكس هذا التحول في تدفقات النفط الخام من أميركا الشمالية إلى الصين – التي تُعد أكبر مستورد للخام في العالم – جانباً من الاضطرابات الاقتصادية والاستراتيجية التي سببتها تحركات الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإعادة تشكيل العلاقات التجارية العالمية. شهية مفتوحة لنفط كندا يذكر أن شهية الصين للنفط الكندي بدأت في التزايد مع انطلاق توسعة خط أنابيب "ترانس ماونتن"، الذي بدأ في ضخ النفط من ألبرتا إلى ساحل المحيط الهادئ في مقاطعة بريتيش كولومبيا في مايو الماضي. لكن هذا الاتجاه تسارع بشكل أكبر بعد تولي ترمب الرئاسة وإعلانه فرض رسوم جمركية على الصين ودول أخرى. وقال وينران جيانغ، رئيس منتدى الطاقة والبيئة الكندي-الصيني، في مقابلة هاتفية: "في ظل الحرب التجارية، من غير المرجّح أن تستورد الصين المزيد من النفط الأميركي. الصين لن تعتمد على روسيا أو الشرق الأوسط فقط، وأي نفط يأتي من كندا سيكون بمثابة خبر سار". ورغم أن واردات الصين النفطية من أميركا الشمالية لا تزال أقل بكثير من تلك القادمة من الشرق الأوسط وروسيا، فإن الرمال النفطية الكندية توفر أحد المصادر القليلة للخام الكثيف عالي الكبريت منخفض التكلفة، وهو النوع الذي تستطيع العديد من المصافي الصينية المتطورة التعامل معه بكفاءة. وبالنسبة لمصافي التكرير الآسيوية، فإن خام الشرق الأوسط الذي يحمل خصائص مشابهة – مثل خام "البصرة الثقيل" العراقي – يُعتبر مرتفع الثمن مقارنة بالنفط الكندي، في ظل القوة التي يتمتع بها خام دبي، المؤشر الرئيسي في المنطقة.


أرقام
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
ارتفاع أسعار النفط مع التفاؤل بشأن الطلب في الصين
تحولت أسعار النفط للارتفاع خلال تعاملات الإثنين، مع تقييم الأسواق بيانات اقتصادية من الصين، أظهرت ارتفاع الطلب على النفط الخام خلال الشهر الماضي. وصعدت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي تسليم يونيو 0.1% أو 7 سنتات عند 64.83 دولار للبرميل، في تمام الساعة 09:31 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، بعدما لامست 64.35 دولار. فيما ارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي تسليم مايو بنسبة 0.2% أو ما يعادل 12 سنتًا إلى 61.62 دولار للبرميل، بعدما تراجعت إلى 61.08 دولار. ووفقًا للبيانات الصادرة عن هيئة الجمارك اليوم، بلغت واردات الصين من النفط الخام في مارس 51.41 مليون طن، بزيادة 4.8% على أساس سنوي. وقالت "إيما لي"، محللة "فورتيكسا": "انتعشت واردات الصين من النفط الخام والمنقولة بحرًا في مارس إلى 10.6 مليون برميل يوميًا، وهو أعلى مستوى لها منذ أكتوبر 2023، مدفوعةً بوصول كميات قياسية من النفط الخام الإيراني إلى منطقة شاندونج"، بحسب"رويترز".