أحدث الأخبار مع #فوردإف150


النهار
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
تومي بول يهزم خصمه ويتخلّص من كابوس الشاحنة
تخلص الأميركي تومي بول من مشاكل خارج الملعب ليتقدم في بطولة إيطاليا المفتوحة لكرة المضرب بعدما استعاد شاحنة يمتلكها في فلوريدا كانت السلطات قد سحبتها منه بسبب تأخره في دفع أقساط. وفاز بول على هوبرت هوركاتش 7-6 و6-3 أمس الخميس ليضرب موعداً في قبل النهائي مع يانيك سينر في روما لكن المصنف 12 عالمياً كان يشعر بالقلق على شاحنته من طراز فورد-إف-150 التي سحبت من أمام منزله لتأخره في دفع أقساط رغم أنه حقق أكثر من عشرة ملايين دولار كجوائز مالية خلال مسيرته. وقال بول: "كان أسبوعاً رائعاً في الملعب حتى الآن. أتحسن من مباراة إلى أخرى. أما خارج الملعب، فقد كان أسبوعاً مرهقاً بعض الشيء". وأضاف: "استعدت شاحنتي. فاتتني بعض الأقساط وأخذوا شاحنتي من أمام منزلي هذا الأسبوع. كنت أعمل جاهداً لاستعادة شاحنتي. الكل يعرف أنها عزيزة جداً على قلبي". وتابع بول، الذي شارك مقطع فيديو على "إنستغرام" لشاحنته التي تم سحبها، أن السيارة في طريقها للعودة إلى المنزل بعد أن دفع غرامة قدرها ألف دولار للسلطات. وقال مازحاً: "أنا سعيد جداً باستعادة الشاحنة. كان عليّ أن أفوز بمباراتين حتى أتمكن من تسديد الأقساط". وحصل بول على 291040 يورو (325964 دولاراً) لبلوغه الدور نصف النهائي. وأصبح بول أول أميركي يبلغ الدور قبل النهائي للمرة الثانية توالياً في روما منذ بيت سامبراس في 1993-1994 ويمكنه العودة إلى المراكز العشرة الأولى حال فوزه على المصنف الأول عالمياً سينر. ويسعى أيضاً لحصد أول ألقابه هذا الموسم بعد أن أحرز ثلاثة ألقاب في 2024، وسيكون الفوز في روما بمثابة الاستعداد المثالي لبطولة فرنسا المفتوحة التي تبدأ في 25 أيار / مايو.


صدى الالكترونية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- صدى الالكترونية
تويوتا تعتزم تصنيع سياراتها داخل أمريكا لتجنب الرسوم الجمركية
تسعي شركة تويوتا اليابانية لتصنيع الجيل القادم من سيارتها الرياضية متعددة الاستخدامات 'راف 4' داخل الولايات المتحدة، لتجنب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرا، بنسبة 25 في المئة على السيارات المستوردة. ويعد إصدار 'راف 4' من أكثر السيارات مبيعاً في السوق الأميركية، إذ تفوقت العام الماضي على شاحنة فورد إف-150 التي احتفظت بصدارة المبيعات لسنوات، بحسب بيانات مؤسسة جاتو داينمكس JATO Dynamics. وبلغت مبيعات تويوتا من هذا الطراز في الولايات المتحدة فقط، أكثر من 475 ألف سيارة، ما يشكل نحو خُمس مبيعاتها الإجمالية في هذا السوق. وكانت تويوتا قد خططت سابقاً لتصدير الجيل الجديد من 'راف 4' إلى السوق الأميركية من كندا واليابان، لكن التغيرات في البيئة التجارية دفعتها لإعادة النظر في خططها، وتفكر الآن في توسيع الإنتاج في مصنعها بولاية كنتاكي الأميركية. و يتطلب نقل الإنتاج إلى موقع جديد استثمارات ضخمة وإعادة تأهيل خطوط الإنتاج، ما قد يعيق تويوتا حاليا في تحقيق حلمها بالتصنيع، ومن المتوقع أن تكشف الشركة عن الجيل السادس من «راف 4» في وقت لاحق من العام الجاري، على أن يُطرح تدريجياً في الأسواق العالمية. وفي حال قررت تويوتا المضي قدماً في خطة التصنيع داخل الولايات المتحدة، فإن الإنتاج الفعلي في كنتاكي قد يبدأ في عام 2027، دون أن يؤثر ذلك على حجم الإنتاج القائم في مصانعها في كندا. اقرأ أيضا:


أرقام
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- أرقام
تويوتا تدرس تصنيع إصدار راف 4 الجديد في أميركا لتجنب الرسوم
تدرس شركة تويوتا اليابانية تصنيع الجيل القادم من سيارتها الرياضية متعددة الاستخدامات «راف 4» داخل الولايات المتحدة، في خطوة تعكس التحولات المتسارعة في سلاسل التوريد العالمية، وفقاً لما كشفته ثلاثة مصادر مطلعة لرويترز. وتأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد المخاوف من تأثير الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة التي فرضتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنسبة 25 في المئة على السيارات المستوردة. وتُعد «راف 4» من أكثر السيارات مبيعاً في السوق الأميركية، إذ تفوقت العام الماضي على شاحنة فورد إف-150 التي احتفظت بصدارة المبيعات لسنوات، بحسب بيانات مؤسسة جاتو داينمكس JATO Dynamics. وبلغت مبيعات تويوتا من هذا الطراز أكثر من 475 ألف سيارة في الولايات المتحدة فقط، ما يشكل نحو خُمس مبيعاتها الإجمالية في هذا السوق. وبحسب المصادر، كانت تويوتا قد خططت سابقاً لتصدير الجيل الجديد من «راف 4» إلى السوق الأميركية من كندا واليابان، لكن التغيرات في البيئة التجارية دفعتها لإعادة النظر في خططها، وتفكر الآن في توسيع الإنتاج في مصنعها بولاية كنتاكي الأميركية. وتُعد هذه الخطوة جزءاً من خطة بعيدة المدى، إذ يتطلب نقل الإنتاج إلى موقع جديد استثمارات ضخمة وإعادة تأهيل خطوط الإنتاج، ومن المتوقع أن تكشف الشركة عن الجيل السادس من «راف 4» في وقت لاحق من العام الجاري، على أن يُطرح تدريجياً في الأسواق العالمية. وفي حال قررت تويوتا المضي قدماً في خطة التصنيع داخل الولايات المتحدة، فإن الإنتاج الفعلي في كنتاكي قد يبدأ في عام 2027، دون أن يؤثر ذلك على حجم الإنتاج القائم في مصانعها بكندا. وتُنتج تويوتا حالياً سيارات «راف 4» في اليابان وكندا وكنتاكي، وتمتلك 11 منشأة في الولايات المتحدة تشمل مصانع لتجميع السيارات وأخرى لقطع الغيار، وقد بلغت طاقتها الإنتاجية داخل الولايات المتحدة نحو 1.3 مليون سيارة في عام 2024، أي ما يعادل أكثر من نصف مبيعاتها هناك. وقالت تويوتا تعليقاً على هذه الأخبار إنها «تدرس باستمرار سبل تحسين عملياتها التصنيعية لخدمة العملاء وضمان الاستقرار الوظيفي»، لكنها امتنعت عن تأكيد أو نفي أي خطط تخص تصنيع «راف 4» في كنتاكي. ويأتي هذا التحرك في سياق جهود شركات السيارات العالمية، بما في ذلك نيسان وهوندا، لإعادة هيكلة إنتاجها وتوزيعها الجغرافي لمواجهة التحديات الجمركية. وأعلنت نيسان أنها ستخفض إنتاج طرازها الأكثر مبيعاً في أميركا بنحو 13 ألف سيارة في اليابان خلال الأشهر المقبلة، بينما قررت هوندا نقل تصنيع أحد طرازاتها من المكسيك إلى ولاية إنديانا الأميركية. وتواصل الحكومة اليابانية بدورها جهود التفاوض لتخفيف الأثر السلبي للرسوم، حيث التقى كبير مفاوضي التجارة اليابانيين، ريوسي أكازاوا، والرئيس الأميركي دونالد ترامب ومسؤولون أميركيون، وسط تصريحات تفيد بإحراز «تقدم كبير» في المحادثات. ويبدو أن هذه الخطوات تأتي في إطار مساعٍ يابانية-أميركية مشتركة لحماية استثمارات الشركات وتسهيل التبادل التجاري، خاصة أن تويوتا وحدها استثمرت ما يقارب 50 مليار دولار في الولايات المتحدة حتى اليوم.


أرقام
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- أرقام
بي إم دبليو وغيرها .. السيارات الفخمة ضحية سياسات ترامب
تعتمد شركات صناعة السيارات في الولايات المتحدة على سلاسل توريد معقدة للغاية غالبًا ما تشمل أجزاء مستوردة من الصين والمكسيك وكندا، لذلك فإن فرض رسوم جمركية على تلك الواردات يؤدي لزيادة تكاليف التصنيع وبالتالي ارتفاع أسعار السيارات الجديدة. هل هناك سيارة أمريكية الصُنع بالكامل؟ على مدى سنوات، عملت شركات السيارات في أمريكا وكندا والمكسيك كسوق موحدة نسبيًا بفضل اتفاقية التجارة الحرة، وأصبحت أجزاء المركبات تتنقل أحيانًا عدة مرات عبر الحدود، وحاليًا ليس هناك سيارة أمريكية الصنع بالكامل حتى "فورد إف-150" تحصل على أقل من نصف أجزائها فقط من المصانع الأمريكية. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام لكن عندما منحت إدارة "ترامب" العديد من شركات الصناعة التي تستوفي قواعد اتفاقية التجارة الحرة إعفاءً مؤقتًا من الرسوم البالغة 25% على الواردات من المكسيك وكندا التي دخلت حيز التنفيذ هذا الشهر، ظلت بعض الموديلات من السيارات الفخمة عرضة للعبء الأكبر من التعريفات. بي إم دبليو كمثال كانت "بي إم دبليو3 سيريز" متصدرة قائمة السيارات الفخمة الأكثر مبيعًا في العالم، لكنها أصبحت أقل جاذبية بسبب التعريفات الجمركية، وذلك لأن سيارات السيدان الألمانية المصنوعة في المكسيك لا تستوفي قواعد اتفاقية التجارة الحرة. "بي إم دبليو 3 سيريز" كانت السيارة تخضع حتى وقت قريب لرسوم قدرها 2.5% فقط عند استيرادها لأمريكا من المكسيك، والآن، أصبحت تواجه تعريفات بنسبة 27.5%، مما أضاف أكثر من 10 آلاف دولار لسعرها، لكن أخطرت الشركة الألمانية وكلائها في أمريكا الشمالية بأنها ستتحمل الرسوم الإضافية البالغة 25% بالكامل حتى الأول من مايو. لكن الأرباح في خطر أعلنت "بي إم دبليو" الأسبوع الماضي أن التعريفات الجديدة ستخفض أرباحها بحوالي مليار دولار هذا العام، وأنها قد تحاول جعل المزيد من عمليات تصنيعها تتم في أمريكا الشمالية لتلبية متطلبات اتفاقية التجارة الحرة بين أمريكا وكندا والمكسيك. إمكانية نقل الإنتاج يتم تجميع "3 سيريز" في مصنع الشركة بالمكسيك، ورغم امتلاكها مصنع تجميع في كارولاينا الجنوبية إلا إنها لا تمتلك المساحة الكافية لنقل الإنتاج، وفقًا لـ"ستيفن ريتمان" المحلل لدى "بيرنشتاين"، لذلك فإن شحن المركبات من أوروبا قد يكون خيارًا محتملاً، لكن حتى أوروبا عرضة لخطر فرض المزيد من التعريفات الأمريكية. إلى جانب التعريفات على الواردات من المكسيك وكندا، فرض "ترامب" رسومًا على الواردات الصينية، وهو ما أضر بالعلامة التجارية السويدية "فولفو" المملوكة للصينية "جيلي" التي تستورد من بكين سيارات منها "إي إكس 30" التي كانت خاضعة بالفعل لرسوم قدرها 100% فرضتها إدارة "بايدن" على المركبات الكهربائية المصنعة في الصين. تعمل شركات صناعة السيارات حاليًا للإسراع إلى شحن المركبات والمكونات الأساسية للولايات المتحدة قبل دخول جولة جديدة من الرسوم الجمركية حيز التنفيذ، مما عزز شحنات المركبات من أوروبا لأمريكا بنسبة 22% في فبراير، بينما زادت نظيرتها من اليابان وكوريا بحوالي 14% و15% على الترتيب. الخلاصة حاليًا، يعتزم "ترامب" فرض رسوم جمركية قريبًا على واردات السيارات مما قد يزيد الوضع سوءًا، وحتى بدون تلك الرسوم الجديدة، فإن أسعار المركبات قد ترتفع بسبب تدابير تجارية أخرى سارية بالفعل التي تشمل الصلب والألمنيوم والمفروضة على الصين، لكن إجمالي التأثير قد يكون أقل. المصادر: وول ستريت جورنال – سي إن بي سي – سي إن إن – فاينانشال تايمز


البورصة
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- البورصة
توقعات بارتفاع تكاليف إنتاج السيارات في أمريكا 3500 دولار كحد أدنى
قال الرئيس دونالد ترامب، هذا الأسبوع، إن الرسوم الجمركية بنسبة 25% على قيمة جميع الواردات من المكسيك والواردات بخلاف منتجات الطاقة من كندا ستدخل حيز التنفيذ يوم الثلاثاء. وسترتفع تكلفة إنتاج السيارات في جميع أنحاء أمريكا الشمالية بين 3500 دولار و12000 دولار، وفقاً لتحليل البيانات العامة والخاصة من قِبل مجموعة أندرسون الاقتصادية، وهي مؤسسة بحثية مقرها ميشيغان بحسب سي ان ان. وقال بيتر ناجل خبير اقتصادي في مجال السيارات بشركة ستاندرد آند بورز جلوبال موبيليتي، إنه ربما لا توجد سيارة في السوق اليوم لن تتأثر بشكل أو بآخر بالتعريفات الجمركية. وتتبع الحكومة الأمريكية النسبة المئوية لأجزاء كل سيارة يتم تصنيعها محلياً، ولكن بموجب قانون التجارة الحالي، يتم احتساب الأجزاء المصنوعة في كندا والأجزاء المصنوعة في الولايات المتحدة على أنها قادمة فعلياً من بلد واحد، حتى مع التعريف الأوسع لصُنع في أميركا، لا تتجاوز أي منها 75%. وتوجد مركبتان فقط تعتبران «صُنع في أمريكا» بنسبة 75% من قبل الحكومة الأميركية تسلا موديل 3، وهوندا ريدجلاين هي شاحنة صغيرة تم تجميعها في مصنع هوندا في لينكولن، ألاباما. ومرة أخرى، يشمل هذا الرقم 75% أجزاء من كندا.وتحتوي جميع المركبات تقريباً على 50% أو أكثر من أجزائها من موردين أمريكيين أو كنديين إما أن تصنعها شركة تسلا أو علامات تجارية أجنبية ظاهرياً، ولكن يتم تجميعها في الولايات المتحدة، هوندا، وهيونداي، وكيا، ونيسان، ومازدا، وسوبارو، وتويوتا. وتحتوي فورد إف-150، السيارة الأكثر شعبية في الولايات المتحدة لأكثر من 40 عاماً، على أكبر عدد من الأجزاء المنتجة محلياً من أي مركبة تصنعها إحدى شركات صناعة السيارات الثلاث في ديترويت. ويتم تجميع جميع الأجزاء في شاحنة صغيرة إما في ميشيغان أو ميسوري، و45% فقط من هذه الأجزاء تأتي من مصانع أمريكية أو كندية، تأتي العديد من الإصدارات الأكبر من محركاتها من المكسيك. قال إيفان دروي، مدير الرؤى في موقع السيارات إدموندز، لشبكة CNN إنها شاحنة مجمعة في أميركا، ولكن ليس بأجزاء أميركية. قال الرئيس التنفيذي لشركة فورد جيم فارلي في تعليقات للمستثمرين في فبراير، إن التعريفة الجمركية بنسبة 25% عبر الحدود المكسيكية والكندية من شأنها أن تفجر حفرة في صناعة الولايات المتحدة لم نشهدها من قبل. ويمتلك تجار السيارات في الولايات المتحدة في المتوسط إمداداً لمدة شهرين من المركبات في ساحاتهم وصالات العرض، يتراوح من إمداد لمدة 36 يوماً في تويوتا ولكزس، إلى إمداد لمدة 92 يوماً لفورد ولينكولن، وفقاً لبيانات من إدموندز. وقال ناجل إن المخزون المتوفر سيصبح أكثر قيمة، وسيحاولون تمديد العرض من دون تعريفات جمركية لأطول فترة ممكنة على أمل حل المشكلة بسرعة. وأضاف يمكننا أن نرى عودة ما حدث في أثناء أزمة الرقائق، عندما كان معظم الناس يدفعون فوق سعر الملصق، قد تتعرض القدرة على تحمل التكاليف للخطر بسرعة كبيرة. وبلغ متوسط سعر بيع سيارة جديدة يشتريها المشترون في الولايات المتحدة رقماً قياسياً قدره 49.327 دولار في ديسمبر وانخفض بمقدار 1200 دولار فقط في يناير، وفقاً لبيانات من إدموندز. كانت شركات صناعة السيارات تحاول الاستعداد للرسوم الجمركية من خلال تخزين الأجزاء المكسيكية والكندية وبناء مخزونات من المركبات من تلك البلدان، لكن هذه التدابير لن تساعد إلّا لفترة قصيرة من الزمن. وأوضحت شركات صناعة السيارات أنه إذا تم فرض التعريفات الجمركية على المدى الطويل، فإن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى ارتفاع تكاليفها. وفي تعليقات في مؤتمر مختلف للمستثمرين الشهر الماضي، قال المدير المالي لشركة جنرال موتورز، بول جاكوبسون في تصريحات سابقة من الشركة، إنها مستعدة لاتخاذ خطوات لتعديل التعريفات الجمركية التي قد تكون قصيرة الأجل بطبيعتها، ولكن سيكون الأمر أكثر صعوبة إذا بدأ أن التعريفات الجمركية سارية المفعول على المدى الطويل. وأضاف جاكوبسون أن هناك مجموعة كاملة من الأشياء المختلفة التي يجب أن تفكر فيها، من حيث مكان تخصيص المصانع، هل تنقل المصانع، وما إلى ذلك، لكنه قال إن القيام بمثل هذه التحركات المكلفة أمر صعب بالنظر إلى عدم اليقين بشأن السياسة.