logo
#

أحدث الأخبار مع #فورساتين

استغلال الأطفال في تندوف.. منتدى فورساتين يكشف جرائم جديدة للبوليساريو في حق الأطفال
استغلال الأطفال في تندوف.. منتدى فورساتين يكشف جرائم جديدة للبوليساريو في حق الأطفال

برلمان

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • برلمان

استغلال الأطفال في تندوف.. منتدى فورساتين يكشف جرائم جديدة للبوليساريو في حق الأطفال

الخط : A- A+ إستمع للمقال كشف منتدى فورساتين الداعم للحكم الذاتي في مخيمات تندوف، عن واحدة من أبشع الجرائم الإنسانية التي ترتكبها جبهة البوليساريو بحق الطفولة، حيث تم اقتياد مجموعات من الأطفال الصغار واليافعين إلى متحف عسكري، في ما يشبه عملية تجييش صريحة وتلقين عدواني يستهدف زرع الكراهية والتحريض في نفوس أبرياء لا يدركون بعد حتى معنى الحرب. وحسب الفيديو الموثق الذي نشره المنتدى، فإن ما يسمى الجولات 'الاستكشافية' التي تنظمها الجبهة تحت غطاء تعليمي أو تربوي، ليست سوى واجهات لغسل الأدمغة وتهيئة جيل جديد من المقاتلين، يتم تحريضهم علانية على الكراهية وتغذيتهم بخطاب متطرف ضد المغرب. فالأطفال يتم سوقهم كقطيع، لزيارة مواقع مملوءة بالأسلحة الثقيلة من دبابات وصواريخ وألغام قاتلة، ثم يُدخلون إلى قاعات تغصّ بصور أشلاء وجثث ومصابين، في مشهد مرعب يُفترض ألا يرى فيه الأطفال سوى كوابيس، لا أن يُقدَّم لهم كواقع يجب أن يتبنوه ويسيروا عليه. الأخطر، وفق شهادات منتدى فورساتين، هو أن أحد عساكر البوليساريو تولّى بنفسه عملية التحريض، حين خاطب الأطفال قائلاً إن عليهم أن 'يكبروا لينتقموا'، مضيفا بأن 'البوليساريو تنتظرهم كمخترعين لصناعة أدوات لإسقاط طائرات الدرون المغربية'، في تعبير واضح عن تأزم الجبهة عسكريًا، ومحاولتها تعويض فشلها على الأرض بالتجنيد النفسي والعاطفي للأطفال. ووفقا لذات المصدر فإن ما يحدث في تندوف اليوم هو انتهاك فجّ وصارخ لكل المواثيق الدولية، وعلى رأسها اتفاقية جنيف واتفاقية حقوق الطفل، التي تحظر إشراك الأطفال في النزاعات المسلحة أو حتى تقريبهم من الأجواء الحربية. وتساءل المنتدى كيف يمكن السكوت على مشاهد لأطفال يُساقون إلى أماكن تفتقر لأبسط شروط السلامة، ويُلقَّنون فيها خطاب الحقد والعنف والتطرف، في وقت يُفترض أن يكونوا فيه في مدارسهم وبين دفاترهم وأقلامهم؟

مخيمات تندوف.. فوضى واطلاق الرصاص وفرار عناصر البوليساريو نحو المغرب
مخيمات تندوف.. فوضى واطلاق الرصاص وفرار عناصر البوليساريو نحو المغرب

الجريدة 24

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة 24

مخيمات تندوف.. فوضى واطلاق الرصاص وفرار عناصر البوليساريو نحو المغرب

منذ ايام، تشهد مخيمات الاحتجاز بتندوف والمخيمات المجاورة توترا واضطهادا تمارسه مليشيات البوليساريو وعناصر الجيش الجزائري ضد المحتدزين وكل من يحاول أن يفر من المخيمات من أجل اللجوء إلى المغرب هربا من جحيم هذه المخيمات. هذه التوترات أكدت مرة أخرى أن منظومة عصابة البوليساريو تتهاوى يوما بعد يوم، لاسيما في ظل الضربات الديبلوماسية القاشية التي يوجهها المغرب لها. وقالت منتدى فورساتين، الذي ينشط من داخل مخيمات تندوف، "لا حديث بمخيمات تندوف إلا عن هروب 3 عناصر من ميليشيات البوليساريو صوب المغرب، في عملية نوعية عبر خلالها المنشقون مناطق شاسعة قبل الوصول بأمان الى منطقة أم ادريگة قرب المنطقة العازل، وهم يرتدون الزي العسكري للبوليساريو ويرفعون شارة السلام البيضاء". ووفق المصدر، فإن العناصر الثلاثة خططوا للعملية منذ مدة، وكانوا ينتظرون الوقت المناسب للتنفيذ، وشخص واحد فقط منهم هو من أبلغ أحد أفراد عائلته بقراره الفرار من المخيمات، وإعلان الانفصال عن جبهة البوليساريو. العملية النوعية التي نفذها مجندون ضمن صفوف البوليساريو يشكل اعلانا صارخا لحالة التذمر التي تسود عناصر ميليشيات الجبهة، ويفند مزاعم الجبهة حول حربها الكاذبة ويكذب بالدليل ترهات بلاغاتها "العسكرية" التي تصدر يوميا، ولا علاقة لها بأرض الواقع . المنشقون عن البوليساريو اكدوا تواصلهم مع المئات من المجندين المستعدين للهروب الجماعي من المخيمات متى ما سنحت لهم الفرصة لذلك، في دليل واضح عن هشاشة البنية العسكرية للبوليساريو وتآكلها، واعتمادها على المئات من الشباب والرجال الذين لا تربطهم بالمشروع الانفصالي سوى ظروف القهر والاحتجاز والخوف من البطش الجزائري والخوف على الأهالي، بينما قلوبهم تواقة الى الانعتاق والحرية والعودة بسلام الى أرضهم ووطنهم. ولفت فوساتين إلى أن هروب وانشقاق المسلحين في عز ما تسميه البوليساريو حربا، يحيل الى طبيعة المناصرين لجبهة البوليساريو وحجمهم الحقيقي الذي لا يتجاوز اعدادا محدودة. وفي ظل هذه الأحداث رصد المنتدى اشتباكات مسلحة حية وسط ساكنة المخيمات، حيث سجل تبادلا لاطلاق النار وإصابات أمام غياب تام لمليشيات البوليساريو. وعمت فوضى عارمة بالمخيمات حيث كل يأخذ حقه بنفسه، وينتقم من غريمه، هجوم وهجوم مرتد، متسائلا حول من يحمي النساء والاطفال الصغار من هذا الكابوس المرعب. ورصدت بعض مقاطع الفيديو لعناصر يرفعون شعارات تطالب بالسماح لهم بالرحيل الى المغرب والاستقرار فيه، بقولهم: "بغينا نروحو للمغرب" ، ويشتكون من اضطهاد البوليساريو والعسكر الجزائري بقولهم "دعيناكم لمولانا"، وهي الشعارات التي رددها محتجون في مخيم الداخلة، يقودهم أخ أحد ضحايا عملية الجيش الجزائري ومعه نساء من المخيم، حيث حاصروا سيارة الجيش واستولوا عليها، واجهوا الجنود وحاصروا سيارتهم وانتزعوها منهم، وغادر الجنود السيارة رافعين أسلحتهم في وجه المحتجين، لكن ذلك لم يخفهم بل زادوا من شعاراتهم وكالوا الشتائم للجيش الجزائري، وحتى ميليشيات البوليساريو فشلت في تهدئة الأوضاع. وقبل حوالي أسبوعين، أقدم جنود جزائريون على إطلاق النار على شابين صحراويين قرب ما يسمى مخيم العيون، عندما كان الشابان يقومان برحلة بسيارة من نوع مرسيديس بين منطقة وادي الشق ومنطقة وادي الماء. وحسب منتدى فورساتين فإن الشابين تفاجآ بدورية للجيش الجزائري على غير العادة وطالبهما أحد الجنود بالتوقف، لكن السائق شعر بالخوف وارتبك وهو يستحضر ما حدث بمخيم الداخلة بعد قتل الجيش الجزائري لشابين دون رحمة، فقرر عدم الامتثال للتعليمات رغم انه لا يحمل اية ممنوعات او مواد مهربة. وحسب المصدر، وخلال محاولة الفرار أطلق عناصر الدورية الجزائرية النار على السيارة، وأصيبت السيارة بالكثير من الطلقات التي تسبب في تكسير زجاجها الامامي والخلفي وأصيبت إحدى عجلات السيارة ، وهيكلها الخارجي، لكن رغم اطلاق النار الكثيف واصل الشابان السير لمسافة كيلومتر قبل أن تتعطل بسبب كسر في "كارتير السيارة" ، وهو ما اضطر الشابان للترجل من السيارة والهروب صوب مخيم العيون جريا على الأقدام. وعند وصولهما الى المخيم، يقول المصدر، اتصلا الشبابين بعائلتيهما، وقررت مجموعة من أقاربهم وذويهم الذهاب الى مكان الحادث للاحتجاج على الدورية الجزائرية ومحاولة قتلها لأبنائهم، والعمل على طردهم او مصادرة سياراتهم منعا لإيذاء صحراويين آخرين بسببهم، خاصة ان ذات المكان اعتاد الكثيرون المرور به ذهابا وإيابا، وبالتالي فتواجد الدوية الجزائرية يشكل خطرا على الصحراويين المحتجزين، أمام الافراط المبالغ فيه في استعمال السلاح من طرف الجنود الجزائريين، الذي عادة ما ينتج عنه ازهاق أرواح الكثير من الأبرياء، كان آخرهم ضحايا مخيم الداخلة.

انفلات أمني خطير في مخيمات تندوف يضع 'البوليساريو' والجزائر في قفص الاتهام
انفلات أمني خطير في مخيمات تندوف يضع 'البوليساريو' والجزائر في قفص الاتهام

الأيام

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأيام

انفلات أمني خطير في مخيمات تندوف يضع 'البوليساريو' والجزائر في قفص الاتهام

كشف منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف، المعروف اختصارا باسم 'فورساتين' أن مخيم العيون شهد مواجهات مسلحة بين عصابات تهريب المخدرات ما أثار الرعب بين سكان المخيم، في مؤشر جديد على انهيار المنظومة الأمنية لجبهة 'البوليساريو' الانفصالية وسط صمت تام للجيش الجزائري. ونش منتدى 'فورساتين' صورا لاقتحام جماعي لأفراد تابعين لإحدى فصائل تهريب المخدرات، قدموا لمهاجمة مجموعة منافسة في إطار تصفية حسابات قديمة، مشيرا إلى أن هذه الواقعة توضح خوف الجبهة الانفصالية من معارضة شبكات التهريب العاملة في المخيمات بشكل علني نظرا إلى العلاقة الوطيدة بين عدد من قيادات 'البوليساريو' وتجار الأسلحة أو المخدرات، الذين يقال إنهم يستخدمونهم لأغراض شخصية وسياسية. ووقعت المواجهات بين مساكن المدنيين، مما أثار الرعب في صفوف السكان الذين اضطروا إلى الاختباء داخل الخيام الهشة لساعات طويلة خوفا من الرصاص الطائش، فيما تبادلت العصابات إطلاق النار بشكل علني دون أدنى تدخل من عناصر 'شرطة' و'درك' بوليساريو، ولا حتى من الجيش الجزائري. وفي هذا السياق، اتهم بعض أعيان القبائل علنا قادة 'البوليساريو' بالتواطؤ الضمني مع هذه الجماعات المسلحة، مؤكدين تورط السلطات الجزائرية في دعمهم من أجل ترهيب السكان المدنيين. يحدث هذا في وقت أطلقت فيه منظمات حقوقية والعديد من الصحراويين نداءات استغاثة مطالبين المنتظم الدولي بوضع حد لخروقات 'البوليساريو' ومحاسبتها عن انتهاكها لحقوق الإنسان في المخيمات وكافة عمليات الابتزاز التي يمارسها قادتها بهدف إحكام سيطرتهم على المخيمات.

انشقاق عناصر من ميليشيات البوليساريو ودخولهم التراب المغربي عبر أم دريگة
انشقاق عناصر من ميليشيات البوليساريو ودخولهم التراب المغربي عبر أم دريگة

برلمان

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • برلمان

انشقاق عناصر من ميليشيات البوليساريو ودخولهم التراب المغربي عبر أم دريگة

الخط : A- A+ إستمع للمقال شهدت مخيمات تندوف خلال الساعات الماضية حالة استنفار غير مسبوقة، عقب فرار ثلاثة عناصر مسلحة من ميليشيات جبهة البوليساريو، ودخولهم التراب المغربي عبر منطقة أم دريگة، الواقعة قرب المنطقة العازلة. ووفق معطيات أوردها منتدى 'فورساتين'، فإن العناصر الثلاثة الذين كانوا يرتدون الزي العسكري للبوليساريو، عبروا مناطق شاسعة قبل أن يصلوا إلى نقطة العبور، رافعين شارة السلام البيضاء، في إشارة إلى نيتهم تسليم أنفسهم طواعية. العملية، التي وُصفت بالنوعية، خطط لها المنشقون منذ فترة، حيث أخفى اثنان منهم نيتهم عن الجميع، في حين أخبر أحدهم فردًا من عائلته فقط بقرار الفرار والانشقاق عن الجبهة، وفق ذات المصدر. ووفق المصادر ذاتها، فإن هذا التطور يعكس حالة من التذمر واليأس داخل صفوف مقاتلي ميلشيات البوليساريو، ويدحض في الوقت ذاته الادعاءات المتكررة للجبهة بشأن ما تسميه 'حربًا' ضد المغرب، والتي تُروج لها عبر بلاغات عسكرية يومية لا تجد صدى على أرض الواقع. وأكد المنشقون حسب منتدى 'فورساتين' تواصلهم مع عدد كبير من المجندين الذين أبدوا استعدادهم للهروب الجماعي من المخيمات، في حال توفرت الظروف المناسبة لذلك، ما يعكس تآكل البنية التنظيمية والعسكرية للجبهة، وانعدام الإيمان الحقيقي بمشروعها الانفصالي، الذي يُفرض على سكان المخيمات تحت الضغط والخوف من بطش ميليشيات الجبهة والدعم الجزائري. هذه العملية، التي تأتي في خضم ما تصفه الجبهة بـ'الحرب المفتوحة'، تفضح هشاشة صفوفها وتُظهر أن عدد أنصارها الفعليين لا يتعدى حفنة من المتشبثين بوهم الانفصال، فيما يشتاق غالبية المحتجزين إلى الحرية والعودة إلى وطنهم المغرب.

انشقاق ثلاثة عناصر من ميليشيات البوليساريو وفرارهم إلى المغرب عبر 'أم ادريكة'
انشقاق ثلاثة عناصر من ميليشيات البوليساريو وفرارهم إلى المغرب عبر 'أم ادريكة'

بالواضح

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بالواضح

انشقاق ثلاثة عناصر من ميليشيات البوليساريو وفرارهم إلى المغرب عبر 'أم ادريكة'

شهدت مخيمات تندوف في الأيام الأخيرة حالة استنفار واسعة، عقب فرار ثلاثة عناصر مسلحة من ميليشيات جبهة البوليساريو، ودخولهم إلى التراب المغربي عبر منطقة 'أم ادريگة' القريبة من المنطقة العازلة، وذلك وفق ما كشف عنه منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف، المعروف اختصارا بـ'فورساتين'. وأوضح المنتدى، في بيان توصلت جريدة ' بالواضح '، أن العناصر المنتمية للجبهة نفذت عملية نوعية خططت لها منذ مدة، وتكللت بالنجاح بعد عبور مناطق شاسعة وسط ظروف معقدة، وصولاً إلى التراب المغربي وهم يرتدون الزي العسكري للبوليساريو ويرفعون شارة السلام البيضاء، في مشهد لافت يعكس حالة التذمر التي تسود صفوف ميليشيات الجبهة. وأشار المصدر ذاته إلى أن أحد الفارين فقط هو من أبلغ أحد أفراد عائلته بقراره، فيما التزم الآخران بسرية تامة أثناء التخطيط والتنفيذ، مما يعكس حجم الاحتقان والرغبة المتزايدة في الانعتاق من واقع الاحتجاز والخوف السائد داخل المخيمات. وأكد المنشقون، وفقًا للبيان، تواصلهم مع مئات المجندين المستعدين للفرار الجماعي من مخيمات تندوف بمجرد توفر الظروف المناسبة، في دلالة واضحة على ما وصفه المنتدى بـ'هشاشة البنية العسكرية للبوليساريو وتآكلها'، وعلى أن المشروع الانفصالي لا يجد له سندًا حقيقيًا سوى في ظروف القهر والخوف التي تحكم سكان المخيمات. واعتبر منتدى فورساتين أن هذا التطور يضعف ادعاءات الجبهة حول ما تسميه 'الحرب'، ويكذب بلاغاتها العسكرية اليومية التي لا تعكس الواقع الميداني، مشددًا على أن مثل هذه الانشقاقات تفضح الحجم الحقيقي للمناصرين للجبهة، والذين لا يتعدون – حسب تعبيره – 'أعدادا محدودة'. وتأتي هذه التطورات في وقت يشهد فيه المقترح المغربي للحكم الذاتي زخماً متزايداً على الصعيد الدولي، حيث بات يحظى بدعم متصاعد من قوى دولية وازنة تعتبره الإطار الجاد والوحيد لحل النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية. ويقابل هذا التقدم عزلة متنامية للطرح الانفصالي الذي تتبناه الجزائر وتدعمه داخل مخيمات تندوف، في ظل تقارير متواترة عن تصدع الجبهة الداخلية للبوليساريو، وتنامي الأصوات الرافضة لاستمرار الوضع القائم تحت وصاية أجهزة الأمن الجزائرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store