logo
#

أحدث الأخبار مع #فورنت

"بي واي دي" تختار بودابست.. استثمار صيني ضخم يشعل سباق السيارات الكهربائية في أوروبا
"بي واي دي" تختار بودابست.. استثمار صيني ضخم يشعل سباق السيارات الكهربائية في أوروبا

اليمن الآن

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليمن الآن

"بي واي دي" تختار بودابست.. استثمار صيني ضخم يشعل سباق السيارات الكهربائية في أوروبا

أعلنت الحكومة المجرية أن شركة السيارات الكهربائية الصينية "بي واي دي" ستفتتح مركزًا أوروبيًا جديدًا لها في العاصمة بودابست، باستثمار يُقدّر بـ 100 مليار فورنت (نحو 248 مليون يورو)، سيوفر حوالي 2000 فرصة عمل جديدة، معظمها في قطاع الهندسة. ويأتي هذا المشروع كخطوة استراتيجية ضمن توسّع "بي واي دي" في السوق الأوروبية، وسط تصاعد التنافس في قطاع السيارات الكهربائية. وقال وزير الخارجية المجري بيتر زيجارتو إن اختيار المجر يعكس الثقة الصينية في البيئة الاقتصادية والبشرية للبلاد، التي باتت مركزًا إقليميًا لصناعة البطاريات والسيارات الذكية.

بي واي دي الصينية تفتتح مركزًا أوروبيًا في المجر وتوفر ألفي وظيفة
بي واي دي الصينية تفتتح مركزًا أوروبيًا في المجر وتوفر ألفي وظيفة

المشهد العربي

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد العربي

بي واي دي الصينية تفتتح مركزًا أوروبيًا في المجر وتوفر ألفي وظيفة

أعلنت الحكومة المجرية أن شركة السيارات الكهربائية الصينية "بي واي دي" ستفتتح مركزًا أوروبيًا جديدًا لها في المجر، ومن المتوقع أن يوفر هذا المركز ألفي فرصة عمل جديدة. واستقطبت المجر، التي يبلغ عدد سكانها 9.6 مليون نسمة، في السنوات الأخيرة، العديد من المشاريع الصينية الكبرى، خاصة في قطاعي تصنيع البطاريات والسيارات الكهربائية. وأوضح وزير الخارجية المجري بيتر زيجارتو في بيان عقب حفل توقيع حضره الرئيس التنفيذي لشركة "بي واي دي" وانغ تشوانف، أن الشركة الصينية قررت إنشاء مركزها الأوروبي للشركات والتطوير في بودابست، باستثمار يقدر بـ 100 مليار فورنت مجري (حوالي 248 مليون يورو). وأضاف الوزير أنه سيتم توفير ألفي وظيفة جديدة من خلال هذا الاستثمار، مشيرًا إلى أن 90% من هذه الوظائف ستشغلها كوادر مؤهلة تعليميًا، معظمهم في مجال الهندسة.

ترامب وسياسة دعم الإنجاب
ترامب وسياسة دعم الإنجاب

الاتحاد

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاتحاد

ترامب وسياسة دعم الإنجاب

ترامب وسياسة دعم الإنجاب قبل وقت طويل من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب رغبته في أن يُعرف بلقب «رئيس التخصيب»، كانت المجر تبذل جهوداً كبيرة لتعزيز الأسرة التقليدية وزيادة معدل المواليد المتراجع لديها. ففي عام 2019، قال رئيس وزرائها، فيكتور أوربان إن أعداد الأطفال الذين يولدون في جميع أنحاء دول أوروبا في تناقص، مجادلاً بأن الهجرة ليست حلاً لهذا النقص الديموغرافي. وأضاف: «نحن لا نحتاج إلى أرقام، بل إلى أطفال مجريين.. الهجرة تعني الاستسلام». ثم أعلن أوربان عن خطة عمل تتضمن سبع نقاط لحماية الأسرة، تهدف إلى تشجيع الزواج والإنجاب، وتشمل قروضاً حكومية بقيمة 10 ملايين فورنت مجري (حوالي 35 ألف دولار آنذاك) تُمنح للنساء دون سن الأربعين عند الزواج، ويُعفين من السداد إذا أنجبن ثلاثة أطفال على الأقل. كما حصلت الأسر كبيرة العدد على مساعدات لشراء السيارات والمنازل، وتم إعفاء النساء اللاتي لديهن أربعة أطفال أو أكثر من ضريبة الدخل الشخصي مدى الحياة. وأصبحت المجر مركزاً فكرياً لحركة تعزيز الإنجاب العالمية، حيث تستضيف مفكرين يمينيين من مختلف أنحاء العالم في «قمم ديموغرافية» نصف سنوية في العاصمة بودابست. وفي عام 2021، خلال خطاب ألقاه في فرجينيا حول «الأزمة الحضارية» الناجمة عن انخفاض معدلات المواليد، أشاد الكاتب والسياسي النشط آنذاك جي ديفيد فانس بسياسات أوربان الأسرية وتساءل: «لماذا لا يمكننا القيام بذلك هنا؟». والآن، وقد أصبح فانس نائباً للرئيس الأميركي، قد تمضي الإدارة الأميركية قُدماً في تطبيق بعض هذه السياسات. فقد ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز»، مؤخراً، أن البيت الأبيض يستعرض سلسلةً من المقترحات تهدف إلى تشجيع الأميركيين على الزواج والإنجاب. ومن بين هذه الأفكار منح مكافآت مالية للأمهات الأميركيات، وإطلاق برنامج تمييز إيجابي جديد يخصص نحو ثلث منح برنامج فولبرايت للأشخاص المتزوجين أو ممن لديهم أطفال. كما يُقال إن مالكولم وسيمون كولينز، وهما من أبرز دعاة تعزيز الإنجاب، قد قدّما للبيت الأبيض مسودةَ أمر تنفيذي يتضمن إنشاء «وسام وطني للأمومة» يُمنح للنساء اللواتي أنجبن ستة أطفال أو أكثر. لكن الواقع أن بعض سياسات إدارة ترامب تشكل عائقاً رئيسياً أمام تكوين أسر صحية. وهناك الكثير من اليساريين يرون أن القلق بشأن انخفاض معدلات المواليد أمر غير لائق، ولا يمكن لومهم على ذلك، فالبيئة الداعمة للإنجاب مليئة بالتمييز ضد النساء، وتفوق العرق الأبيض، ونظريات تحسين العرق. ومع ذلك فإن الانخفاض السريع في معدلات الخصوبة يُمثل مشكلة حقيقية، إذ من المرجح أن يؤدي إلى مجتمعات راكدة وهرمة، تفتقر إلى عدد كافٍ من الشباب العاملين للحفاظ على شبكة الأمان الاجتماعي، ناهيك عن توسيعها. وفي عالم أفضل من عالمنا، كان يُمكن حل مشاكلنا الديموغرافية بسهولة عن طريق الهجرة. لكن، وكما كتب ساشا بولاكو-سورانسكي في كتابه الشهير الصادر عام 2017 بعنوان «ارجع من حيث أتيت.. رد الفعل العكسي على الهجرة ومصير الديمقراطية الغربية»، فإن الهجرة السريعة تُثير ردود فعل قومية متشددة، مما يؤدي بدوره إلى صعود حكومات يمينية مثل حكومتنا الحالية. وفي الواقع، فقد تكون المجتمعات التي تتقلص وتشيخ وتفتقر إلى الحيوية والديناميكية، بشكل مثير للإحباط، سيئة للغاية في استيعاب الوافدين الجدد. ويجب أن تكون فكرة إجبار النساء على إنجاب الأطفال مرفوضة تماماً، مع استهداف خلق مجتمع يشعر فيه المواطنون عموماً بالتفاؤل الكافي بشأن المستقبل ليرغبوا في إنجاب الأطفال ويشعروا بالأمان الكافي للقيام بذلك. وقد لا تصل معدلات الخصوبة في معظم الدول المتقدمة إلى ما يسميه علماء الديموغرافيا «مستوى الإحلال»، حيث ينجب الزوجان في المتوسط 2.1 طفل، وهو ما يكفي للحفاظ على استقرار عدد السكان. إلا أن هناك فرقاً كبيراً بين الدول التي ينخفض فيها معدل الخصوبة تدريجياً، مثل فرنسا، وتلك التي ينهار فيها بشكل يهدد مستقبل المجتمع، مثل كوريا الجنوبية التي قد تتقلص قوتها العاملة بنسبة 50% خلال العقود الأربعة القادمة.وهناك عامل مشترك بين الدول التي تتدهور فيها معدلات الولادة، فهي في الغالب دول حديثة وأيضاً شديدة التمسك بالبُنى الذكورية. وفي العام الماضي، نشرت عالمة الاقتصاد الحائزة على جائزة نوبل والأستاذة في جامعة هارفارد، كلاوديا غولدين، ورقة بحثية بعنوان «الأطفال والاقتصاد الكلي»، حاولت فيها إدراك الفرق بين الدول المتقدمة ذات معدلات الولادة المنخفضة بشكل معتدل، مثل السويد وفرنسا وبريطانيا، وتلك التي تنخفض فيها بشكل حاد، مثل كوريا الجنوبية واليابان وإيطاليا. ووجدت غولدين أن الدول ذات معدلات الخصوبة المنخفضة قد شهدت حداثة سريعة وحديثة العهد، إلى درجة أن المعايير الاجتماعية المتعلقة بالمساواة بين الجنسين فيها لم تسنح لها الفرصة لتتطور. لذلك، أصبحت النساء فيها يتمتعن بفرص اقتصادية أكبر، لكن دون مساندة تُذكر من أزواجهن في الأعمال المنزلية. فعلى سبيل المثال، بين عامي 2009 و2019، قضت المرأة اليابانية في المتوسط 3.1 ساعة يومياً في الأعمال المنزلية أكثر من الرجل، في حين قضت المرأة السويدية 0.8 ساعة أكثر فقط. وفي تحليل غولدين، أعرب الرجال عن رغبتهم في إنجاب عدد أكبر من الأطفال مقارنةً بالنساء. وهذا منطقي، نظراً لأن النساء سيتحملن معظم عبء رعاية الأطفال. ويبدو أن العديد من النساء لا يرغبن في تحمل كل الأعمال المنزلية الشاقة المصاحبة لتربية الأطفال، حيث لا يوجد دليل على أن الإعانات الحكومية قد تجعل تلك المهام الاجتماعية التقليدية أكثر جاذبية. وتنفق المجر أكثر من 5% من ناتجها المحلي الإجمالي على سياسات الأسرة، وهي نسبة تفوق ما تنفقه الولايات المتحدة على الدفاع. وبينما ارتفع معدل الخصوبة قليلاً خلال السنوات التي تلت تطبيق السياسة الجديدة في عام 2019، عندما كان معدل الخصوبة الإجمالي 1.55 طفل لكل امرأة، فقد انخفض لاحقاً إلى 1.38. ووفقاً لاستطلاع رأي أجراه مركز «بيو» العام الماضي، يقول 57% من الشبان الأميركيين إنهم يرغبون في إنجاب أطفال في يوم ما، مقارنة بـ 45% فقط من الشابات. للأسف، يتلقى هؤلاء الرجال رسالة خاطئة من القادة الأميركيين حتى يُنظر إليهم بوصفهم آباءً مؤهلين وجاذبين. لذا، ليس من المستغرب أن تُظهر دراسة أجريت في عام 2022 أن غالبية الشابات لا يفضلن الارتباط برجل يدعم ترامب. إن اتساع الفجوة بين الجنسين سيجعل من الطبيعي أن تصبح فرص الارتباط والإنجاب أكثر صعوبة. ينشر بترتيب خاص مع خدمة «نيويورك تايمز» ميشيل جولدبرج* *كاتبة أميركية

*للعام الثاني على التوالي.. أكاديمية الشيكو بطلا لبطولة المحبة والوفاء بنسختها العاشرة*
*للعام الثاني على التوالي.. أكاديمية الشيكو بطلا لبطولة المحبة والوفاء بنسختها العاشرة*

حضرموت نت

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • حضرموت نت

*للعام الثاني على التوالي.. أكاديمية الشيكو بطلا لبطولة المحبة والوفاء بنسختها العاشرة*

وسط أجواء رياضية رائعة، اختتمت بنجاح على ملعب جمعية المعاقين بالمنصورة بطولة المحبة والسلام الكروية الرمضانية للفرق الشعبية في حيث شارك 12 فريقاً من مناطق المنصورة والممدارة والشيخ عثمان. فريق الشيكو فاز بالبطولة بعد تعادله مع فريق فورنت في الوقت الأصلي للمباراة، ثم فاز بالقرعة بعد ضربات الترجيح. وفي الختام تم تكريم الفرق المشاركة واللاعبين بجوائز البطولة وحصل على جائزة أفضل لاعب في البطولة الكابتن علي باعيسى، بينما فاز بجائزة أفضل حارس مالك علي المحوري، وجائزة هداف البطولة كانت من نصيب جلال منصور وجائز افضل فريق لشباب المنصورة بقيادة الكايتن بسام خالد . كما تم تكريم جمعية المعاقين بكأس وميدالية تقديراً لتعاونهم وإسهامهم في إنجاح البطولة. وقد تم تقديم الشكر للجهود المبذولة من قبل اللجنة المنظمة للبطولة، التي تكونت من الإخوة حسين السقاف، إسان الصبيحي، ومروان الكوبي، وكذلك الشكر الخاص للأخ واعد اليزيدي على وقوفه ومتابعته لمنافسات الدوري وإسهامه في إنجاح البطولة. حضر المباراة النهائية العديد من الشخصيات الرياضية والاجتماعية، منهم: المهندس أحمد حسن الميسري، والكباتن محمد حسن البعداني، خالد عفارة، محمد حماده، هاني عبدالكريم، وكذلك الأستاذ حسين السقاف، وعدد من محبي وعشاق كرة القدم.

هنغاريا: تغريم النواب الذين عارضوا قانون حظر مسيرات المثليين
هنغاريا: تغريم النواب الذين عارضوا قانون حظر مسيرات المثليين

البلاد البحرينية

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

هنغاريا: تغريم النواب الذين عارضوا قانون حظر مسيرات المثليين

تم تغريم نواب البرلمان الهنغاري الذين حاولوا تعطيل جلسة البرلمان لاعتماد قانون يحظر مسيرات المثليين في البلاد بمبلغ 80 مليون فورنت (ما يعادل 217 ألف دولار أمريكي). وكان النواب قد أحرقوا قنابل دخانية ونشروا منشورات في البرلمان، وذكرت وسائل الإعلام أن أعضاء البرلمان عزفوا السلام السوفيتي، دون أن يوضحوا مقصدهم من ذلك. وقد تم إيقاف بعض النواب عن حضور الجلسات لمدة 12 يوما. وقد أقر البرلمان الهنغاري مشروع القانون الذي يحظر مسيرات LGBT في البلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store