أحدث الأخبار مع #فوسو


جريدة الرؤية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة الرؤية
شراكة استراتيجية بين "مجموعة الأنصاري" و"فوسو عُمان"
مسقط- الرؤية اختارت مجموعة الأنصاري- الشركة الرائدة في حلول البنية التحتية والهندسية المتكاملة- فوسو عُمان لتوريد شاحنات فوسو إف-كي المعدلة خصيصًا والمزودة بمولدات كهربائية مثبتة على الشاحنات لأحد مشاريعها الخاصة، إذ تعكس هذه الشراكة الاستراتيجية تركيز مجموعة الأنصاري المستمر على اعتماد الحلول المبتكرة والموثوقة لتعزيز عملياتها في مختلف أنحاء سلطنة عُمان. وتأسست مجموعة الأنصاري في عام 1975، ومنذ ذلك الحين نمت لتصبح رائدة إقليميًا ولها حضور بارز في سلطنة عُمان وقطر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والهند. بفضل خبرتها المتنوعة في مجالات البنية التحتية للمرافق، وأنظمة البناء، والأتمتة، وحلول الضيافة، والاستدامة، تمكنت المجموعة من تحقيق نتائج متميزة ذات قيمة مضافة عبر مختلف القطاعات وذلك من خلال تركيزها المستمر على الجودة والابتكار وتحقيق النتائج الفعّالة. وتأسست شركة فوسو في عام 1949، وهي جزء أساسي من مجموعة دايملر إي جي وتلعب دورًا محوريًا في تطوير الشاحنات الخفيفة والمتوسطة مثل كانتر وشاحنات إف كيه / إف إم. تمثل فوسو، إلى جانب بهارات بنز، شركة دايملر للشاحنات في آسيا، حيث تركز على الموثوقية والمتانة والتصميم المبتكر. ومن خلال كونها جزءًا من هذه التحالف العالمي، تستفيد فوسو من الخبرات المشتركة في مجال البحث والتطوير، مما يضمن حصول عملائها في السلطنة على أحدث التقنيات والمعدات في الصناعة. وتتميز شاحنات فوسو إف كيه التي تم تسليمها حديثًا بتعديلات فريدة حيث تم تصميمها خصيصًا لدعم احتياجات عملاء مجموعة الأنصاري المتنوعة. ستلعب هذه الشاحنات المزودة بمولدات كهربائية متطورة مثبتة على متنها دورًا حاسمًا في ضمان توفير الطاقة بشكل مستمر وزيادة المرونة في مواقع المشاريع المختلفة، بدءًا من خدمات البلديات إلى البنية التحتية الذكية وقطاعات الضيافة. وجاء اختيار شاحنات فوسو نظرًا لما تتمتع به من متانة مثبتة وهندسة فائقة الجودة، حيث تم تصميمها لتتفوق في ظل ظروف بيئات العمل القاسية. ويقدم طراز إف كيه قدرة استيعابية استثنائية، وأداء قويًا، وميزات أمان متطورة، مما يجعله مثاليًا لهذه التعديلات الخاصة. ومع هذه الإضافة المخصصة، سيستفيد عملاء مجموعة الأنصاري بشكل أكبر من كفاءتها التشغيلية، واستعدادها للمشاريع، وقدرتها على الاستجابة السريعة لاحتياجات السوق. وتعتبر هذه الشراكة أيضًا محطة فارقة هامة لفوسو عُمان، حيث تبرز مرونة العلامة التجارية وقدرتها على تقديم حلول تنقل مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات الصناعات المعقدة. وبصفتها شريكًا موثوقًا في قطاع الشاحنات والمركبات التجارية، تواصل فوسو عُمان تمكين الشركات المحلية الرائدة من خلال توفير مركبات تجارية متعددة الاستخدامات تجمع بين القوة والابتكار والقيمة المستدامة على المدى الطويل.


٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
مجموعة الأنصاري تعقد شراكة استراتيجية مع فوسو عُمان لمشروعها الخاص
مسقط: اختارت مجموعة الأنصاري، الشركة الرائدة في حلول البنية التحتية والهندسية المتكاملة، فوسو عُمان لتوريد شاحنات فوسو إف-كي المعدلة خصيصًا والمزودة بمولدات كهربائية مثبتة على الشاحنات لأحد مشاريعها الخاصة. تعكس هذه الشراكة الاستراتيجية تركيز مجموعة الأنصاري المستمر على اعتماد الحلول المبتكرة والموثوقة لتعزيز عملياتها في مختلف أنحاء سلطنة عُمان. تأسست مجموعة الأنصاري في عام 1975، ومنذ ذلك الحين نمت لتصبح رائدة إقليميًا ولها حضور بارز في سلطنة عُمان وقطر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والهند. بفضل خبرتها المتنوعة في مجالات البنية التحتية للمرافق، وأنظمة البناء، والأتمتة، وحلول الضيافة، والاستدامة، تمكنت المجموعة من تحقيق نتائج متميزة ذات قيمة مضافة عبر مختلف القطاعات وذلك من خلال تركيزها المستمر على الجودة والابتكار وتحقيق النتائج الفعّالة. تأسست شركة فوسو في عام 1949، وهي جزء أساسي من مجموعة دايملر إي جي وتلعب دورًا محوريًا في تطوير الشاحنات الخفيفة والمتوسطة مثل كانتر وشاحنات إف كيه / إف إم. تمثل فوسو، إلى جانب بهارات بنز، شركة دايملر للشاحنات في آسيا، حيث تركز على الموثوقية والمتانة والتصميم المبتكر. ومن خلال كونها جزءًا من هذه التحالف العالمي، تستفيد فوسو من الخبرات المشتركة في مجال البحث والتطوير، مما يضمن حصول عملائها في السلطنة على أحدث التقنيات والمعدات في الصناعة. تتميز شاحنات فوسو إف كيه التي تم تسليمها حديثًا بتعديلات فريدة حيث تم تصميمها خصيصًا لدعم احتياجات عملاء مجموعة الأنصاري المتنوعة. ستلعب هذه الشاحنات المزودة بمولدات كهربائية متطورة مثبتة على متنها دورًا حاسمًا في ضمان توفير الطاقة بشكل مستمر وزيادة المرونة في مواقع المشاريع المختلفة، بدءًا من خدمات البلديات إلى البنية التحتية الذكية وقطاعات الضيافة. جاء اختيار شاحنات فوسو نظرًا لما تتمتع به من متانة مثبتة وهندسة فائقة الجودة، حيث تم تصميمها لتتفوق في ظل ظروف بيئات العمل القاسية. يقدم طراز إف كيه قدرة استيعابية استثنائية، وأداء قويًا، وميزات أمان متطورة، مما يجعله مثاليًا لهذه التعديلات الخاصة. ومع هذه الإضافة المخصصة، سيستفيد عملاء مجموعة الأنصاري بشكل أكبر من كفاءتها التشغيلية، واستعدادها للمشاريع، وقدرتها على الاستجابة السريعة لاحتياجات السوق. تعتبر هذه الشراكة أيضًا محطة فارقة هامة لفوسو عُمان، حيث تبرز مرونة العلامة التجارية وقدرتها على تقديم حلول تنقل مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات الصناعات المعقدة. وبصفتها شريكًا موثوقًا في قطاع الشاحنات والمركبات التجارية، تواصل فوسو عُمان تمكين الشركات المحلية الرائدة من خلال توفير مركبات تجارية متعددة الاستخدامات تجمع بين القوة والابتكار والقيمة المستدامة على المدى الطويل. بينما تواصل كلا الشركتين تطورهما وتوسيع تأثيرهما في جميع أنحاء سلطنة عُمان، تبرز هذه الشراكة الطلب المتزايد على حلول الأساطيل المصممة خصيصًا وعالية الأداء في قطاعات البنية التحتية والقطاعات الصناعية في عُمان، مما يمهد الطريق لتقديم مشاريع أكثر ذكاءً وكفاءة على مستوى السلطنة. للمزيد من المعلومات حول مجموعة الأنصاري، يرجى الموقع الإلكتروني للمزيد من المعلومات حول فوسو عُمان، يرجى الاتصال أو ارسال رسالة واتساب إلى الرقم 24500500، أو زيارة أقرب صالة عرض فوسو في العذيبة، المعبيلة، بركاء، صحار، نزوى، عبري، صور، جعلان بني بوعلي، أو صلالة. -انتهى-


١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
حزب أخنوش في مرمى الاتهامات باستغلال بائع السمك عبد الإله لتحقيق مكاسب سياسية
الخط : A- A+ إستمع للمقال مع اقتراب الاستحقاقات التشريعية، يواصل حزب التجمع الوطني للأحرار محاولاته لتحسين صورته السياسية، مستخدما بذلك مختلف وسائل الانتهازية والتوظيف السياسي لتحقيق أهدافه، حيث قام باستغلال قضية عبد الإله الحجوت، أو ما عُرف بـ'بائع السمك' كأداة لتحقيق مكاسب انتخابية، في وقت يواجه فيه الحزب انتقادات واسعة بسبب مسؤوليته المباشرة عن الارتفاع الحاد في الأسعار. وفي هذا السياق، ذكرت مصادر موقع 'برلمان.كوم'، أنه بتاريخ 26 فبراير الماضي، قام المدعو كمال صبري، مالك مراكب الصيد والمستشار البرلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار، ورئيس غرفة الصيد البحري 'الأطلسية الشمالية' (الدار البيضاء-أكادير)، بتقديم جزء من شحنة السردين التي يمتلكها، والتي قُدرت بـ8 أطنان، لعبد الإله الحجوت. فيما تم نقل هذه البضاعة إلى السوق المركزي للأسماك في مراكش عبر شاحنة مبردة من نوع 'فوسو' تابعة لشركة النقل 'SESA Logistic'، المملوكة لكمال صبري. وأضافت ذات المصادر، أنه بمجرد استلام الشحنة، تم نقلها من طرف الشاب عبد الإله الحجوت إلى محله التجاري الكائن بدوار 'الحراش' بحي 'المسيرة 1' بمراكش، حيث قام ببيع السردين بسعر غير مسبوق، أي ب50 سنتيما للكيلوغرام الواحد. وأمام حشد من الزبائن وعدد من ممثلي الصحافة الإلكترونية، نسب بائع السمك استئناف نشاطه إلى تدخل 'الملك محمد السادس'. وفي اليوم التالي، الذي صادف 27 فبراير المنصرم، عاد عبد الإله الحجوت إلى السوق المركزي بمراكش، حيث اشترى 11 صندوقا من السردين بسعر 100 درهم للصندوق الواحد، بالإضافة إلى أنواع أخرى من الأسماك، ليقوم بنقله إلى محله بواسطة شاحنة تبريد من نوع 'كيا' مسجلة باسم حسناء المومني، والتي قام ببيعها كذلك بأسعار منخفضة. وأكدت ذات المصادر، أن شخصيات بارزة داخل حزب التجمع الوطني للأحرار تحركت بسرعة، في الكواليس، للتدخل في القضية. من بينهم مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والناطق الرسمي باسم الحكومة، الذي طلب من محمد يعقوبي التدخل لصالح بائع السمك لدى كمال بن خالد، رئيس غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة مراكش-آسفي، وذلك بهدف توفير ثلاجات لعبد الإله الحجوت لتخزين بضاعته، في خطوة تهدف إلى تمكين الحزب من استثمار القضية سياسيا. وفي نفس السياق، كشفت مصادر الموقع، أن حسن السعدوني، منسق الحزب في آسفي ورئيس اللجنة الساحلية للاتحاد العام لمقاولات المغرب بجهة مراكش-آسفي، كشف أن زكية الدريوش، كاتبة الدولة المكلفة بالصيد البحري، تلقت تعليمات من رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، لدعوة رؤساء غرف الصيد وتجار السمك الكبار المنتمين للحزب إلى بيع منتجاتهم بأسعار منخفضة طيلة شهر رمضان. ويهدف حزب الأحرار من خلال استغلال الشاب عبد الإله، إلى تهدئة غضب المواطنين المغاربة بشأن ارتفاع تكاليف المعيشة وكذا تحسين صورة الحكومة. إذ يُرتقب أن يتم ضخ 3000 طن من الأسماك، القادمة من مخزون تجار السمك التابعين للحزب في السوق الوطنية، مما سيؤدي إلى انخفاض الأسعار، وذلك بغض النظر عن التراجع في هوامش أرباح المهنيين في القطاع. وأضافت ذات المصادر، أن تدخل كمال صبري لم يحظ بإجماع داخل الحزب، حيث قام كل من عزيز أخنوش، المعروف بعدم تقبّله للظهور الإعلامي لشخصيات من الحزب التي قد تسرق منه الأضواء، ومصطفى بايتاس، بمعاتبة كمال صبري على تصرفه دون استشارتهما، مما أفقدهما السيطرة على العملية. ووفقا لمصادر مهنية في قطاع الصيد، فإن كمال صبري استغل القضية أيضا لمحاولة الإضرار بسمعة زكية الدريوش، التي تجمعه بها خلافات قديمة تعود إلى فترة توليها منصب الكاتبة العامة لقطاع الصيد البحري، الفترة التي كانت تتهمه خلالها بالاستغلال المفرط للموارد البحرية بالاعتماد على علاقاته مع السلطات في بوجدور. وفي سياق آخر، ووفق مصادرنا، اشتكى كمال صبري مؤخرا من ضغوط ادعى أن السلطات مارستها عليه، خصوصا بعد إغلاق إحدى وحداته الإنتاجية في الدار البيضاء، وذلك بسبب عدم مطابقة المياه المستخدمة لمعايير السلامة الصحية، حيث هدّد صبري، ردا على هذه الإجراءات، باتخاذ موقف أكثر هجومية للتنديد بما يعتبره 'مناورات مستهدفة' ضد أنشطته. ومن جهته، كان وزير الداخلية قد أعطى تعليماته، بتاريخ 26 فبراير الماضي، لوالي جهة بوجدور، لمنع كمال صبري من ممارسة أنشطة الصيد البحري في ميناء المدينة. وسرعان ما أثارت القضية اهتمام وسائل الإعلام، خاصة تلك المقربة من أخنوش، حيث نشر أحد المواقع الإلكترونية في أوائل شهر مارس الجاري، مقالا يتساءل فيه عن 'هوية الملياردير الذي يلعب بورقة الأسعار'، والذي 'قدّم شاحنة مليئة بالسردين مجانا لعبد الإله الحجوت وطلب منه بيعه بـثمن رمزي لا يتجاوز 50 سنتيما للكيلوغرام، ولماذا؟'. وكشف المقال أن رجل أعمال ومستشار برلماني في إشارة إلى كمال صبري، هو من قدّم هذه الشحنة للشاب عبد الإله، في خطوة انتقامية بعد إغلاق بعض وحداته الإنتاجية بسبب مخالفات إدارية. هذا وتُعزز هذه المستجدات، الشكوك حول استغلال قضية عبد الإله الحجوت لأغراض سياسية واقتصادية، في وقت تظل فيه قضية القدرة الشرائية، على رأس أولويات المواطنين.


جريدة الرؤية
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- جريدة الرؤية
"فوسو عمان" تحصد 3 جوائز مرموقة ضمن حفل "إيليت كلاس"
مسقط- الرؤية نالت الشركة العامة للسيارات- الموزع الرسمي لشاحنات وحافلات فوسو في سلطنة عمان وهي جزء من مؤسسة الزبير- أعلى درجات التميز في مجالات قطع الغيار وتطوير الخدمة والمرافق، وذلك ضمن جوائز "إيليت كلاس 2024"، الأمر الذي يُعزز سمعتها الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. أقيم حفل توزيع جوائز إيليت كلاس 2024 في دبي في الإمارات العربية المتحدة، بمشاركة 40 من شركاء أعمال شاحنات دايملر للاحتفال بالإنجازات المتميزة في جميع أنحاء الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث تم تكريم الموزعين الذين حققوا أداءً متميزًا وأظهروا التزامًا استثنائيًا في التميز التشغيلي، وخدمة العملاء، وتطوير العلامة التجارية. وأكد مايكل دييتز الرئيس والمدير التنفيذي لشاحنات دايملر في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، أهمية وتأثير هذه الجوائز قائلًا: "إن إيليت كلاس2024 ليس مجرد حفل توزيع جوائز فحسب، بل هو شهادة على العمل الجاد والالتزام والرؤية المشتركة لشركائنا، حيث تستمر إنجازاتهم في دفع التقدم لعلامتنا التجارية، ووضع معايير جديدة في تجربة العملاء والتميز التشغيلي في جميع أنحاء المنطقة". ويعكس التقدير المستمر الذي تحظى به الشركة العامة للسيارات في برنامج إيليت كلاس التزامها الراسخ بإرضاء العملاء والابتكار والتميز التشغيلي. وعلى مر السنين، بنت شركة فوسو عُمان سمعة مرموقة في قطاع المركبات التجارية، حيث تقدم مجموعة متنوعة من الشاحنات والحافلات الخفيفة والمتوسطة والثقيلة التي تلبي احتياجات مختلف الصناعات في جميع أنحاء السلطنة. وبالإضافة إلى إنجازات هذا العام، تم تكريم شركة فوسو عُمان سابقًا لإنجازاتها التاريخية في مجال المبيعات، وبرامج التدريب المخصصة للسائقين، والتميز في خدمة الاحتفاظ بالعملاء وتسويق مبيعات قطع الغيار. ويهدف برنامج "إيليت كلوب" لشاحنات دايملر، الذي تم إطلاقه في 2023، إلى تكريم أفضل الموزعين أداءً في شبكتها العالمية ومكافأتهم، ويتم دعوة الشركاء المتميزين لحضور حدث فاخر حصري، حيث يقوم كبار التنفيذيين من شاحنات دايملر بتقديم الجوائز شخصيًا تقديرًا لتفانيهم ومساهماتهم في النجاح المستمر للعلامة التجارية. وتواصل الشركة العامة للسيارات التزامها برفع مكانة علامة فوسو في سلطنة عُمان من خلال تقديم دعم استثنائي لما بعد البيع، وتوفير خدمات على مستوى السلطنة، وحلول تركز على احتياجات العملاء. ومن خلال صالات عرضها في العذيبة والمعبيلة وبركاء وصحار ونزوى وإبراء وصور وجعلان بني بوعلي وصلالة، تواصل فوسو عُمان تقديم حلول التنقل الموثوقة لعملائها بدعم عالمي المستوى.

البوابة
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- البوابة
الحبتور للسيارات تعلن عن حصولها على لقب "إيليت كلاس" كأفضل موزع عام لشاحنات فوسو في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2024
أعلنت شركة الحبتور للسيارات، الموزع الحصري لسيارات فوسو في دولة الإمارات العربية المتحدة، عن حصولها وللعام الثاني على التوالي، على لقب "إيليت كلاس" كأفضل موزع لشاحنات فوسو في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2024، لترسخ بهذا الإنجاز مكانتها الرائدة في مجال الشاحنات التجارية. ويأتي حصد شركة الحبتور للسيارات لهذا اللقب المرموق من شركة "دايملر" للشاحنات الشرق الأوسط وأفريقيا، ليعكس التزام الشركة الراسخ بالتميز في كافة قطاعات أعمالها. وكجزء من موسم جوائز "إيليت كلاس" للعام 2024، حققت شركة الحبتور للسيارات أداءً استثنائياً في العديد من الفئات الرئيسية، فيما حصدت كذلك أعلى الجوائز في العديد من التصنيفات على النحو التالي: فئة التكنولوجيا: الجائزة الذهبية فئة التميز التدريبي: الجائزة الذهبية فئة التسويق: الجائزة الذهبية فئة تطوير الخدمات: الجائزة الذهبية فئة قسم قطع الغيار: الجائزة الذهبية فئة الحملات والتقارير الفنية: الجائزة الفضية هذا ويعكس حصد شركة الحبتور للسيارات هذه الجوائز المرموقة، خبرة فريقه والتفاني الكبير الذي أظهروه في الحفاظ على أعلى معايير الخدمة والتميز والدعم الفني للعملاء. وتعزيزاً لمكانتها الراسخة كرائد إقليمي في قطاع الشاحنات التجارية، فقد جرى اختيار شركة الحبتور للسيارات لتمثيل فوسو للشاحنات والحافلات التجارية بمنطقة الشرق الأوسط خلال فعالية دايملر العالمية "إيليت كلاس" لعام 2025، وهو الاختيار الذي يقع عادةً على أفضل الموزعين أداءً على المستوى العالمي، فيما يرسخ هذا الإنجاز الدور الكبير الذي تضطلع به الشركة في إرساء معايير جديدة كلياً في قطاع الشاحنات التجارية. وتعليقاً على ذلك، قال أحمد خلف الحبتور، الرئيس التنفيذي لشركة الحبتور للسيارات: "فخورون جداً بالإنجاز الذي حققناه والمتمثل في حصولنا على لقب "إيليت كلاس" كأفضل موزع عام لشاحنات فوسو في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2024 وهو التكريم الذي يعكس التزامنا العميق والشغف الذي يدفع فريقنا لتحقيق المزيد، إلى جانب أنها تؤكد شراكتنا الراسخة مع شركة دايملر للشاحنات. سنواصل التزامنا بتحقيق التميز في كافة عملياتنا، ونتطلع قُدماً لبلوغ آفاقٍ جديدة كلياً خلال العام الجاري". وبفضل سجلها الحافل بالإنجازات والتميز والتطوير المتواصل، تبرز شركة الحبتور للسيارات في طليعة قطاع المركبات التجارية، بما تقدمه من خدماتٍ استثنائية ونهجٍ مبتكر وسعيها المتواصل لتحقيق رضا عملائها على مستوى المنطقة.