logo
#

أحدث الأخبار مع #فولين

إسرائيل تقيد عمل صحافي روسي بعد سؤال حول إدانة تمجيد كييف للنازية
إسرائيل تقيد عمل صحافي روسي بعد سؤال حول إدانة تمجيد كييف للنازية

روسيا اليوم

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

إسرائيل تقيد عمل صحافي روسي بعد سؤال حول إدانة تمجيد كييف للنازية

ونشرت "إزفستيا" في قناتها على "تلغرام": "تم منع مراسل 'إيزفستيا' نيكيتا كوليخين من حضور المؤتمرات الصحفية لوزارة الخارجية الإسرائيلية بعد أن سأل الصحفي، جدعون ساعر عما إذا كانت إسرائيل ستدين كييف لتمجيدها المتعاونين مع النازية خلال فترة الهولوكوست". وتم توضيح أن كوليخين وجه في 4 مارس الجاري، سؤالا لوزير الخارجية الإسرائيلي ساعر حول "ما إذا كان الجانب الإسرائيلي سيدين نظام كييف لتمجيده المتعاونين مع النازية خلال فترة الهولوكوست، مثل (القومي الأوكراني ستيبان) بانديرا، المسؤول عن مقتل العديد من اليهود". وأجاب ساعر آنذاك بأن إسرائيل ستحقق في المعلومات وستدين، إذا لزم الأمر، إعادة تسمية الشوارع الأوكرانية باسماء القادة الفاشيين. وأضافت الصحيفة: "لكن بعد بضعة أيام، قامت وزارة الخارجية الإسرائيلية بحملة ملاحقة لمراسل 'إزفستيا'. وتم وصف كوليخين، بسبب سؤاله الصادق والصريح، بأنه مروج للبروباغندا". الجدير ذكره، أن بانديرا كان زعيم "منظمة القوميين الأوكرانيين"، وأحد المبادرين لإنشاء الجناح العسكري للمنظمة - "الجيش الأوكراني المتمرد"، وقاتل المسلحون المنتمون لهذه المنظمات القوات السوفيتية وتعاونوا مع النازيين. وأشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى أن بانديرا مسؤول عن قتل مئات الآلاف من اليهود والروس والبولنديين. وقد ارتكبت منظمة القوميين الأوكرانيين والجيش الأوكراني المتمرد العديد من الجرائم، بما في ذلك مذبحة فولين - الإبادة الجماعية للسكان البولنديين في فولين عام 1943. حيث قُتل بوحشية آلاف الأوكرانيين الذين رفضوا التعاون مع النازيين. المصدر: RT

حرب المعلومات في بولندا.. من المستفيد من نشر الدعاية المعادية لأوكرانيا؟
حرب المعلومات في بولندا.. من المستفيد من نشر الدعاية المعادية لأوكرانيا؟

يورو نيوز

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

حرب المعلومات في بولندا.. من المستفيد من نشر الدعاية المعادية لأوكرانيا؟

رغم دعم بولندا الرسمي لأوكرانيا، فإن الخطاب المعادي لها يزداد انتشارًا في البلاد، خصوصًا على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تنتشر المعلومات المضللة بشكل ملحوظ قبل الاستحقاق الانتخابي، ما قد يؤثر على نتائجها. اعلان ووفقًا لتقرير صادر عن أكاديمية "ديماغوج" المتخصصة في تدقيق الحقائق، فإن الدعاية التي تستهدف تشويه صورة الأوكرانيين في بولندا شهدت تصاعدًا كبيرًا، خصوصًا مع اقتراب الانتخابات الرئاسية لعام 2025. وتشير البيانات إلى أنه في العام 2024، نُشر ما يقرب من 327,000 منشور وتعليق معادٍ للأوكرانيين في بولندا، معظمها على منصة "إكس"، وبلغت نسبتها 85% من إجمالي المحتوى المعادي لأوكرانيا. الأحزاب اليمينية وتأجيج الخطاب المعادي لأوكرانيا يُعد حزب "الاتحاد" اليميني المتطرف أحد أبرز الفاعلين في نشر الروايات المناهضة لأوكرانيا، إذ عارض سياسيون من الحزب تقديم المساعدات للاجئين الأوكرانيين منذ الأيام الأولى للحرب الروسية الأوكرانية. ويبني الحزب حملته على منشورات إلكترونية تستند إلى قضايا تاريخية واقتصادية مثيرة للجدل، مثل مذبحة فولين عام 1943، التي ارتكبتها ميليشيات أوكرانية ضد البولنديين، والتي يجري استغلالها لتعزيز المشاعر المعادية للأوكرانيين الذين لجأوا إلى بولندا. وتؤثر الحملات ضد الأوكرانيين بشكل مباشر على المشهد السياسي البولندي، حيث أظهرت استطلاعات رأي حديثة، أجرتها صحيفة "وبروست" البولندية، أن سلاومير منتزن، المرشح الرئاسي عن حزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم الاجتماعي والمعروف بخطابه المعادي لأوكرانيا، يحتل المركز الثاني في الترتيب الانتخابي. ومع تنامي الدعم الشعبي للأحزاب اليمينية المتطرفة، أصبح التضليل الإعلامي أحد أقوى أدواتها لتعزيز الحضور السياسي. التضليل الإعلامي وتأثيره على الرأي العام أثبت تقرير "ديماغوج" أن جزءًا من الحملات المعادية لأوكرانيا يتم إطلاقه عبر شبكات آلية (روبوتات) بهدف خلق توجهات محددة على وسائل التواصل الاجتماعي خلال فترة زمنية قصيرة. كما أشار التقرير إلى أن بعض هذه الروبوتات تتبع شبكات دعائية روسية. وتعتمد المعلومات المضللة على استغلال المشاعر القومية والقلق الاجتماعي، عبر نشر مزاعم مثل "الأمهات الأوكرانيات يستغلن الرعاية الاجتماعية البولندية"، أو "انتشار الأمراض المعدية القادمة من الشرق"، في إشارة إلى اللاجئين الأوكرانيين. كما جرى تداول ادعاءات غير صحيحة حول تسمية أحد شوارع وارسو باسم ستيبان بانديرا، وهو زعيم أوكراني مثير للجدل، رغم أن هذه المعلومات غير صحيحة. دور روسيا في توجيه التضليل الإعلامي يؤكد مختبر EUvsDisinfo Lab والمنتدى الاقتصادي العالمي أن بولندا من بين الدول الست التي صنّفت التضليل الإعلامي كأحد أخطر التهديدات خلال العقد المقبل. وغالبًا ما تأخذ هذه الحملات شكل عمليات منظمة تهدف إلى زعزعة الثقة بالمؤسسات وتقسيم المجتمع. وأحد أبرز الأمثلة على هذه العمليات كان مشروع Doppelgänger، وهو حملة تضليل روسية استهدفت دولًا أوروبية مثل فرنسا وألمانيا وبولندا، بالإضافة إلى الولايات المتحدة، بهدف التأثير على نتائج الانتخابات وتقويض الدعم الموجه لأوكرانيا. واعتمدت العملية على إنشاء مواقع إلكترونية زائفة تنتحل هوية وسائل إعلام مرموقة مثل "لوموند" و"دير شبيغل" و"فوكس نيوز" لنشر أخبار مفبركة تهدف إلى ضرب مصداقية الاتحاد الأوروبي والحد من دعم كييف. من يقف وراء حملات التضليل؟ تتعدد الأطراف المسؤولة عن نشر المعلومات المضللة، فقد تكون جهات سياسية تسعى إلى استغلال الانقسامات المجتمعية لتحقيق مكاسب انتخابية، أو قوى معادية تحاول التأثير على نتائج الانتخابات. ومع ذلك، فإن تتبع المسؤولين عن هذه الحملات يظل أمرًا بالغ الصعوبة. يقول أليكسي شيمكيفيتش من أكاديمية "ديماغوج": "طالما لا نملك دليلًا قاطعًا، لا يمكننا تصنيف كل عملية على أنها تضليل إعلامي أو حملة منسقة. لكن في حالة Doppelgänger، تمكنّا من إثبات ذلك بوضوح، حيث أظهرنا في تقريرنا روابط مباشرة مع روسيا. ويُضيف: "مثال آخر هو انتشار نظريات المؤامرة حول برنامج HAARP وتأثيره المزعوم على تغير المناخ. في هذه الحالة، كشف تقرير لحلف الناتو عن صلات بين هذه الحملة والصين، كما أشار إلى كيفية استغلال روسيا لهذا المحتوى".

صربيا والغرب.. محاولات إبعادها عن موسكو عبر الاحتجاجات والثورات الملونة!
صربيا والغرب.. محاولات إبعادها عن موسكو عبر الاحتجاجات والثورات الملونة!

ساحة التحرير

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ساحة التحرير

صربيا والغرب.. محاولات إبعادها عن موسكو عبر الاحتجاجات والثورات الملونة!

صربيا والغرب.. محاولات إبعادها عن موسكو عبر الاحتجاجات والثورات الملونة! اتهم نائب رئيس وزراء صربيا ألكسندر فولين، الغرب باستخدام الاحتجاجات الطلابية وأنصار المعارضة في البلاد كأداة لإبعاد بلغراد عن موسكو، مؤكدا أن ما نشهده يشبه 'ثورة ملونة' مدبرة. وأكد فولين أن هذه الاحتجاجات تفتقر إلى أي خلفية اجتماعية حقيقية، وأنها ليست حركة تسعى لتحقيق عدالة اجتماعية أو تحسين الأوضاع الاقتصادية. وأضاف في تصريحات لوكالة 'نوفوستي': 'هذه الثورة الملونة لا تهدف إلى تحسين أوضاع المعلمين أو الطلاب، بل تسعى للإطاحة بالسلطة الحالية في صربيا، وإقامة حكومة جديدة ستفرض عقوبات على روسيا وتؤمم صناعة النفط الصربية'. وأكد أن السلطات الصربية تقاوم محاولات هذه الثورة الملونة، ويجب أن تنتصر من أجل الحفاظ على العلاقات الاستراتيجية بين بلغراد وموسكو. خلفية الاحتجاجات اندلعت الاحتجاجات المناهضة للحكومة في صربيا منذ نوفمبر الماضي، بمشاركة طلاب وأنصار المعارضة. وكانت الشرارة التي أشعلت هذه الاحتجاجات هي حادثة انهيار مظلة خرسانية في محطة سكة حديد بمدينة نوفي ساد، مما أدى إلى مقتل 15 شخصا. وقد طالب المحتجون بالتحقيق في الحادثة ومحاسبة المسؤولين، بالإضافة إلى نشر الوثائق المتعلقة بإعادة بناء المحطة. كما طالبوا بالإفراج عن المعتقلين خلال الاحتجاجات. تطورات الأحداث قام المحتجون بإغلاق عدد من المؤسسات التعليمية العليا، كما أوقفوا حركة المرور في عدة طرق وتقاطعات رئيسية بشكل شبه يومي، دون أن يتسببوا في أعمال شغب كبيرة. ومن جانبها، بدأت السلطات الصربية في الاستجابة تدريجيا لمطالب المحتجين، حيث تم نشر الوثائق المتعلقة بإعادة بناء محطة القطار. كما أصدر الرئيس ألكسندر فوتشيتش قرارا بالعفو عن 13 مشاركا في الاحتجاجات المتعلقة بأعمال الشغب. دعوات للحوار دعت قيادة البلاد الطلاب وقوى المعارضة إلى الحوار، لكن هذه الدعوات لم تجد استجابة من المحتجين. وتعتقد السلطات الصربية أن الهدف الحقيقي وراء هذه الاحتجاجات هو الإطاحة بالحكومة والرئيس، وأن هناك جهات خارجية تقف خلف هذه التحركات. وأشار الرئيس فوتشيتش إلى أن هذه الجهات تلقت تمويلا يقدر بحوالي مليار يورو على مدى أربع سنوات لدعم أهدافها. المصدر: نوفوستي ‎2025-‎03-‎08

صربيا والغرب.. محاولات إبعادها عن موسكو عبر الاحتجاجات والثورات الملونة
صربيا والغرب.. محاولات إبعادها عن موسكو عبر الاحتجاجات والثورات الملونة

روسيا اليوم

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

صربيا والغرب.. محاولات إبعادها عن موسكو عبر الاحتجاجات والثورات الملونة

وأكد فولين أن هذه الاحتجاجات تفتقر إلى أي خلفية اجتماعية حقيقية، وأنها ليست حركة تسعى لتحقيق عدالة اجتماعية أو تحسين الأوضاع الاقتصادية. إقرأ المزيد صربيا: إرسال قوات إلى أوكرانيا مستحيل دون موافقة روسيا وأضاف في تصريحات لوكالة "نوفوستي": "هذه الثورة الملونة لا تهدف إلى تحسين أوضاع المعلمين أو الطلاب، بل تسعى للإطاحة بالسلطة الحالية في صربيا، وإقامة حكومة جديدة ستفرض عقوبات على روسيا وتؤمم صناعة النفط الصربية". وأكد أن السلطات الصربية تقاوم محاولات هذه الثورة الملونة، ويجب أن تنتصر من أجل الحفاظ على العلاقات الاستراتيجية بين بلغراد وموسكو. خلفية الاحتجاجات اندلعت الاحتجاجات المناهضة للحكومة في صربيا منذ نوفمبر الماضي، بمشاركة طلاب وأنصار المعارضة. وكانت الشرارة التي أشعلت هذه الاحتجاجات هي حادثة انهيار مظلة خرسانية في محطة سكة حديد بمدينة نوفي ساد، مما أدى إلى مقتل 15 شخصا. وقد طالب المحتجون بالتحقيق في الحادثة ومحاسبة المسؤولين، بالإضافة إلى نشر الوثائق المتعلقة بإعادة بناء المحطة. كما طالبوا بالإفراج عن المعتقلين خلال الاحتجاجات. تطورات الأحداث قام المحتجون بإغلاق عدد من المؤسسات التعليمية العليا، كما أوقفوا حركة المرور في عدة طرق وتقاطعات رئيسية بشكل شبه يومي، دون أن يتسببوا في أعمال شغب كبيرة. إقرأ المزيد إصابات بين النواب جراء إلقاء قنابل دخان ومفرقعات نارية في البرلمان الصربي ومن جانبها، بدأت السلطات الصربية في الاستجابة تدريجيا لمطالب المحتجين، حيث تم نشر الوثائق المتعلقة بإعادة بناء محطة القطار. كما أصدر الرئيس ألكسندر فوتشيتش قرارا بالعفو عن 13 مشاركا في الاحتجاجات المتعلقة بأعمال الشغب. دعوات للحوار دعت قيادة البلاد الطلاب وقوى المعارضة إلى الحوار، لكن هذه الدعوات لم تجد استجابة من المحتجين. وتعتقد السلطات الصربية أن الهدف الحقيقي وراء هذه الاحتجاجات هو الإطاحة بالحكومة والرئيس، وأن هناك جهات خارجية تقف خلف هذه التحركات. وأشار الرئيس فوتشيتش إلى أن هذه الجهات تلقت تمويلا يقدر بحوالي مليار يورو على مدى أربع سنوات لدعم أهدافها. المصدر: نوفوستي

اكتشاف موقع أثري يعود إلى حوالي 4 آلاف عام في الدنمارك
اكتشاف موقع أثري يعود إلى حوالي 4 آلاف عام في الدنمارك

مصرس

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصرس

اكتشاف موقع أثري يعود إلى حوالي 4 آلاف عام في الدنمارك

كتشف علماء آثار دنماركيون موقعا من حقبة ما قبل التاريخ، يعود على الأرجح إلى نهاية العصر الحجري الحديث قبل حوالى 4000 عام، ويذكر هيكله بمعلم ستونهنج الشهير وجارته وودهنج في إنكلترا. يتكون الموقع، وهو عبارة عن دائرة يناهز قطرها 30 مترا، من حوالى 45 كومة خشبية موضوعة على مسافة مترين تقريبا من بعضها البعض. وقد كُشف عنها أثناء أعمال بناء في مشروع سكني في آرس بشمال غرب الدنمارك.وقالت أمينة متحف فيستهيمرلاند سيدسيل فولين لوكالة فرانس برس عبر البريد الإلكتروني في وقت متأخر الثلاثاء "هذا اكتشاف يحدث مرة واحدة في العمر".وأضافت "جرى اكتشاف العديد من الدوائر الخشبية الصغيرة في بورنهولم (شرق)، كان يُعتقد أنها معابد للشمس بسبب الأقراص الشمسية الحجرية الكثيرة التي وجدت هناك".وتابعت فولين قائلة "على حد علمي، هذا أول موقع من نوعه يتخطى بحجمه إمكاناتنا للدراسة بشكل صحيح".بدأ الأمر كله باكتشاف قرية ثرية من العصر البرونزي الدنماركي المبكر (1700-1500 قبل الميلاد) وقبر أحد النبلاء يحتوي على سيف برونزي، وفق العالمة.وأوضحت فولين "عندما أطلقتُ مع زميلي قسما جديدا من أعمال التنقيب، تبيّن بسرعة أن المنزل والسياج اللذين توقعنا اكتشافهما يشكلان مدخلا إلى مبنى مخطط جيدا وبيضاوي الشكل قليلا".وبدأت عالمة الآثار وزملاؤها المزيد من أعمال التنقيب الاثنين لتحديد تاريخ البناء، الذي يُقدّر حاليا بأنه يعود إلى أواخر العصر الحجري الحديث (حوالى 2000 قبل الميلاد)، وتحديد عمره ووظيفته.وأوضحت فولين، التي ستركز اهتمامها أيضا على الجزء الداخلي من الدائرة لتحديد دائرة أصغر محتملة، على شاكلة المعلم البريطاني الشهير، "نبحث عن بقايا طقسية"، بينها رؤوس أسهم مصنوعة أو خناجر، و"سننفذ استراتيجية قائمة على أخذ عينات ضخمة".وتقع الدائرة الخشبية في بيئة معروفة جيدا لعلماء الآثار، وتتضمن أيضا دائرة خشبية صغيرة لم يتم التنقيب عنها مطلقا، وموقع دفن مهم يحتوي على تلال دفن يعود تاريخها إلى نهاية العصر الحجري الحديث.بالنسبة لفالين، فإن الحفريات ستساعد في توضيح الروابط التي كانت تربط المنطقة بشعوب أخرى في أوروبا من حضارة القدور الجرسية.واختتمت قائلة "هذا الجزء من الدنمارك له تأثير قوي من حضارة القدور الجرسية أيضا في الفخار ومقابر الرماة (...) تشير هذه الدائرة حاليا إلى ارتباط قوي بعالم هينج البريطاني".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store