logo
#

أحدث الأخبار مع #فويسأوف

إدارة ترامب تبدأ عمليات تسريح واسعة لموظفي إذاعة «صوت أميركا»
إدارة ترامب تبدأ عمليات تسريح واسعة لموظفي إذاعة «صوت أميركا»

الوسط

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

إدارة ترامب تبدأ عمليات تسريح واسعة لموظفي إذاعة «صوت أميركا»

بدأت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الإثنين، عمليات تسريح واسعة النطاق في إذاعة «صوت أميركا» (فويس أوف أميركا)، ووسائل إعلام أخرى ممولة من الولايات المتحدة، مؤكدة بذلك نيتها القضاء على منصات لطالما اعتُبرت ضرورية بالنسبة لنفوذ واشنطن. وبعد يوم فقط على منح جميع الموظفين إجازة، تلقى الموظفون العاملون بموجب عقود محددة رسالة عبر البريد الإلكتروني، تبلغهم بإنهاء خدماتهم بحلول نهاية مارس، بحسب وكالة «فرانس برس». بلاغ بالتوقف عن العمل وأبلغ المتعاقدون في الرسالة التي أكدها عدد من الموظفين، بأن «عليكم التوقف عن كل العمل فورا ولا يسمح لكم بدخول أي أبنية أو أنظمة تابعة للوكالة». ويشكّل المتعاقدون الجزء الأكبر من القوة العاملة لدى «صوت أميركا»، خصوصا في الخدمات باللغات غير الإنجليزية، رغم عدم توفر أرقام حديثة بعد. والعديد من المتعاقدين ليسوا مواطنين أميركيين، ما يعني بأنهم يعتمدون على الأرجح على وظائفهم من أجل تأشيرات البقاء في الولايات المتحدة. ولم تجر فورا إقالة الموظفين العاملين بدوام كامل الذين يحظون بحماية قانونية، لكنهم منحوا إجازة إدارية وطلب منهم عدم العمل. وتبثّ إذاعة «صوت أميركا»، التي تأسست أثناء الحرب العالمية الثانية بـ49 لغة وتمثّلت مهمتها بالوصول إلى البلدان التي لا تتمتع بحرية الإعلام. تدمير إدارة ترامب لـ«صوت أميركا» وقال الصحفي لدى «صوت أميركا»، ليام سكوت، الذي يغطي الحريات الصحفية والتضليل، إنه جرى تبليغه بخبر إقالته اعتبارا من 31 مارس. وأشار على «إكس» إلى أن تدمير إدارة ترامب لـ«صوت أميركا» ومنصات إعلامية أخرى تندرج «في إطار جهودها لتفكيك الحكومة على نطاق أوسع، لكنها أيضا جزء من هجوم الإدارة الأوسع على حرية التعبير والإعلام». وأضاف «غطيت حرية الصحافة لمدة طويلة ولم أر قط شيئا على غرار ما حدث في الولايات المتحدة خلال الشهور القليلة الماضية». آخر تحرّك لخفض الإنفاق في الحكومة الفدرالية وانتقلت بعض الخدمات التابعة لـ«صوت أميركا» لبث الموسيقى بسبب نقص البرامج الجديدة. ووقّع ترامب أمرا تنفيذيا الجمعة يستهدف «الوكالة الأميركية للإعلام العالمي» في آخر تحرّك لخفض الإنفاق في الحكومة الفدرالية. كان لدى الوكالة 3384 موظفا في العام المالي 2023. وطلبت 950 مليون دولار للعام المالي الحالي. وجمّدت إجراءات الخفض الواسعة أيضا عمل «إذاعة أوروبا الحرة/راديو ليبرتي»، التي تأسست خلال الحرب الباردة للوصول إلى التكتل السوفييتي السابق وإذاعة «آسيا الحرة» التي تأسست لتوفير تغطية إلى الصين وكوريا الشمالية وبلدان آسيوية أخرى يخضع الإعلام فيها إلى قيود مشددة. وتشمل المنصات الأخرى الممولة أميركيا التي يجرى تفكيكها «راديو فردا»، وهي إذاعة بالفارسية تحجبها الحكومة الإيرانية وشبكة «الحرة» الناطقة بالعربية التي تأسست بعد غزو العراق في مواجهة قناة الجزيرة في قطر. وتأتي تحركات ترامب في وقت تستثمر روسيا والصين بشكل كبير في الإعلام الرسمي لمنافسة الروايات الغربية، إذ توفر الصين عادة محتوى مجانيا للمنصات في البلدان النامية.

بقرار من ترامب.. عمليات تسريح واسعة النطاق في إذاعة "صوت أميركا"
بقرار من ترامب.. عمليات تسريح واسعة النطاق في إذاعة "صوت أميركا"

ليبانون 24

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

بقرار من ترامب.. عمليات تسريح واسعة النطاق في إذاعة "صوت أميركا"

بدأت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب عمليات تسريح واسعة النطاق في إذاعة "صوت أميركا" (فويس أوف أميركا) ووسائل إعلام أخرى ممولة من الولايات المتحدة ، مؤكدة بذلك نيتها القضاء على منصات لطالما اعتُبرت ضرورية بالنسبة لنفوذ واشنطن. وبعد يوم فقط على منح جميع الموظفين إجازة، تلقى الموظفون العاملون بموجب عقود محددة رسالة عبر البريد الإلكتروني تبلغهم بإنهاء خدماتهم بحلول نهاية مارس. وأبلغ المتعاقدون في الرسالة التي أكدها عدد من الموظفين لفرانس برس، بأن "عليكم التوقف عن كل العمل فورا ولا يسمح لكم بدخول أي أبنية أو أنظمة تابعة للوكالة". يشكّل المتعاقدون الجزء الأكبر من القوة العاملة لدى "صوت أميركا" خصوصا في الخدمات باللغات غير الإنكليزية، رغم عدم توفر أرقام حديثة بعد. والعديد من المتعاقدين ليسوا مواطنين أميركيين، ما يعني بأنهم يعتمدون على الأرجح على وظائفهم من أجل تأشيرات البقاء في الولايات المتحدة. ولم تتم فورا إقالة الموظفين العاملين بدوام كامل الذين يحظون بحماية قانونية، لكنهم منحوا إجازة إدارية وطلب منهم عدم العمل. وتبثّ إذاعة "صوت أميركا" التي تأسست أثناء الحرب العالمية الثانية بـ49 لغة وتمثّلت مهمتها بالوصول إلى البلدان التي لا تتمتع بحرية الإعلام. وقال الصحفي لدى "صوت أميركا" ليام سكوت الذي يغطي الحريات الصحفية والتضليل إنه تم تبليغه بخبر إقالته اعتبارا من 31 آذار. وأشار على "إكس" إلى أن تدمير إدارة ترامب لـ"صوت أميركا" ومنصات إعلامية أخرى تندرج "في إطار جهودها لتفكيك الحكومة على نطاق أوسع، لكنها أيضا جزء من هجوم الإدارة الأوسع على حرية لتعبير والإعلام". وأضاف: "غطيت حرية الصحافة لمدة طويلة ولم أر قط شيئا على غرار ما حدث في الولايات المتحدة خلال الشهور القليلة الماضية". وانتقلت بعض الخدمات التابعة لـ"صوت أميركا" لبث الموسيقى بسبب نقص البرامج الجديدة. ووقّع ترامب أمرا تنفيذيا، الجمعة، يستهدف "الوكالة الأميركية للإعلام العالمي" في آخر تحرّك لخفض الإنفاق في الحكومة الفيدرالية.

ترامب يستهدف المؤسسات الإعلامية التي تمولها الدولة
ترامب يستهدف المؤسسات الإعلامية التي تمولها الدولة

سكاي نيوز عربية

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

ترامب يستهدف المؤسسات الإعلامية التي تمولها الدولة

ووجه ترامب إدارته، مساء الجمعة، بعد وقت قصير من موافقة الكونغرس على أحدث مشروع قانون للتمويل، بخفض وظائف عدة وكالات إلى الحد الأدنى الملزم قانونا. ويشمل هذا الوكالة الأميركية للإعلام العالمي، التي تضم فويس أوف أميركا وإذاعتي أوروبا الحرة و آسيا الحرة وإذاعة مارتي التي تبث أخبارا بالإسبانية في كوبا. وكتبت كاري ليك، المرشحة الخاسرة لمنصب حاكمة ولاية أريزونا ومرشحة مجلس الشيوخ التي عينها ترامب كبيرة مستشارين بالوكالة، صباح السبت ، عبر منصة إكس أن الموظفين يمكنهم أن يتحققوا من بريدهم الإلكتروني. وتزامن هذا من إخطارات صادرة تمنح طاقم فويس أوف أميركا أجازة إدارية مدفوعة. وأعلنت منظمة " مراسلون بلا حدود" أن الإخطارات بإنهاء التمويل شملت جميع العاملين في "صوت أميركا"، مشيرة إلى أن هذا القرار يمثل تراجعا عن الدور التاريخي للولايات المتحدة كمدافع عن حرية المعلومات. كما أرسلت " وكالة الإعلام العالمية" إشعارات بإنهاء التمويل المخصص لمحطة " راديو آسيا الحرة" وبرامج إعلامية أخرى تديرها الوكالة. وتبث " صوت أميركا" الأخبار المحلية إلى دول أخرى، غالبا بعد ترجمتها إلى اللغات المحلية. بينما تقوم إذاعات "راديو آسيا الحرة" و"راديو أوروبا الحرة" و"راديو مارتي" بنقل الأخبار إلى دول ذات أنظمة وصفت بأنها سلطوية. ويصل إجمالي عدد المستمعين لهذه الشبكات إلى نحو 427 مليون شخص، وهي تمتد جذورها إلى الحرب الباردة، حيث تشكل جزءا من شبكة منظمات تمولها الحكومة الأميركية لتعزيز النفوذ الأميركي ومكافحة الاستبداد، بما في ذلك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، التي استهدفها ترامب أيضا بتخفيضات في التمويل.

«دون موافقة الكونجرس».. ترامب يستهدف المؤسسات الإعلامية التي تمولها الدولة
«دون موافقة الكونجرس».. ترامب يستهدف المؤسسات الإعلامية التي تمولها الدولة

مستقبل وطن

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مستقبل وطن

«دون موافقة الكونجرس».. ترامب يستهدف المؤسسات الإعلامية التي تمولها الدولة

بدأت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، السبت، في خفض طاقم إذاعة "فويس أوف أمريكا"، وهيئات أخرى ممولة حكوميا، فيما يواصل الرئيس حملته لإعادة هيكلة الحكومة دون الحصول على موافقة الكونجرس. ووجه ترامب إدارته، مساء الجمعة، بعد وقت قصير من موافقة الكونجرس على أحدث مشروع قانون للتمويل، بخفض وظائف عدة وكالات إلى الحد الأدنى الملزم قانونا. ويشمل هذا الوكالة الأميركية للإعلام العالمي، التي تضم فويس أوف أميركا وإذاعتي أوروبا الحرة و آسيا الحرة وإذاعة مارتي التي تبث أخبارا بالإسبانية في كوبا. وكتبت كاري ليك، المرشحة الخاسرة لمنصب حاكمة ولاية أريزونا ومرشحة مجلس الشيوخ التي عينها ترامب كبيرة مستشارين بالوكالة، صباح السبت ، عبر منصة إكس أن الموظفين يمكنهم أن يتحققوا من بريدهم الإلكتروني. وتزامن هذا من إخطارات صادرة تمنح طاقم فويس أوف أميركا أجازة إدارية مدفوعة. وأعلنت منظمة "مراسلون بلا حدود" أن الإخطارات بإنهاء التمويل شملت جميع العاملين في "صوت أميركا"، مشيرة إلى أن هذا القرار يمثل تراجعا عن الدور التاريخي للولايات المتحدة كمدافع عن حرية المعلومات. كما أرسلت "وكالة الإعلام العالمية" إشعارات بإنهاء التمويل المخصص لمحطة "راديو آسيا الحرة" وبرامج إعلامية أخرى تديرها الوكالة. وتبث "صوت أميركا" الأخبار المحلية إلى دول أخرى، غالبا بعد ترجمتها إلى اللغات المحلية. بينما تقوم إذاعات "راديو آسيا الحرة" و"راديو أوروبا الحرة" و"راديو مارتي" بنقل الأخبار إلى دول ذات أنظمة وصفت بأنها سلطوية. ويصل إجمالي عدد المستمعين لهذه الشبكات إلى نحو 427 مليون شخص، وهي تمتد جذورها إلى الحرب الباردة، حيث تشكل جزءا من شبكة منظمات تمولها الحكومة الأميركية لتعزيز النفوذ الأميركي ومكافحة الاستبداد، بما في ذلك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، التي استهدفها ترامب أيضا بتخفيضات في التمويل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store