أحدث الأخبار مع #فياغرا


الرجل
منذ يوم واحد
- صحة
- الرجل
دراسة تكشف فائدة غير متوقعة لعقار الفياغرا
دراسة حديثة نشرت في صحيفة The Sun البريطانية، في تقرير بعنوان "Sex drug Viagra has surprising new health benefit…"، كشفت عن فائدة صحية غير متوقعة لعقار الفياغرا، الشهير بعلاج ضعف الانتصاب. وأفادت الدراسة أن المادة الفعالة في الفياغرا، "سيلدينافيل Sildenafil"، تُحفّز الخلايا الجذعية البشرية على التحول إلى خلايا عظمية مسؤولة عن إنتاج العظام، ما يعزّز تجدد الهيكل العظمي، ويحافظ على كثافة العظام، ويقلل من خطر الإصابة بهشاشتها مع التقدم في السن. وأظهرت التجارب المخبرية، التي أجراها باحثون من جامعة بكين، أن السيلدينافيل نجح في منع فقدان الكتلة العظمية لدى الفئران، ما يدعم إمكانية إعادة توظيف هذا الدواء الشهير، الذي يُستخدم منذ عقود، كعلاج محتمل لأمراض العظام المرتبطة بالشيخوخة. وأكد الباحثان المشاركان في الدراسة، الدكتور مينغلونغ هو والدكتور ليكون وو، أن الفياغرا تُظهر قدرة حقيقية على تعزيز تمايز الخلايا الجذعية إلى خلايا عظمية، ما قد يُشكل اختراقًا علاجيًا في المستقبل. من علاج القلب إلى العظام.. تاريخ دوائي حافل بالمفاجآت طُوّرت الفياغرا في الأصل خلال ثمانينيات القرن الماضي كعلاج لأمراض القلب، قبل أن يُكتشف أثرها على تدفق الدم، ويُعاد توجيهها لعلاج الضعف الجنسي. ومنذ ذلك الحين، لم تتوقف الأبحاث عن محاولة استكشاف مزاياها الإضافية، إذ ارتبط اسمها بعدة دراسات، أشارت إلى دور محتمل في تقليل خطر الإصابة بالخرف، والآن يُضاف إلى سجلها احتمال دعم صحة العظام. وبحسب الخبراء، فإن أهم ما يميز السيلدينافيل هو كونه دواءً معتمدًا وآمنًا من حيث الاستخدام، ما يجعله مرشحًا جيدًا لإعادة التوظيف الطبي، مقارنةً بتطوير أدوية جديدة تتطلب سنوات من التجارب والموافقات. ورغم أن الدراسة ما زالت في مراحلها الأولية، إلا أن نتائجها تدعو إلى مواصلة الأبحاث السريرية، لتقييم فعالية الفياغرا في دعم صحة العظام لدى البشر.


الجمهورية
منذ 2 أيام
- صحة
- الجمهورية
فائدة صحية جديدة لعقار الفياغرا
وأظهر الباحثون أن مادة السيلدينافيل، المكوّن الفعّال في ال فياغرا ، تساهم في تحفيز الخلايا الجذعية البشرية على التحوّل إلى خلايا مسؤولة عن بناء ال عظام ، ما يعزز تجدد الهيكل العظمي ويحافظ على كثافته، وبالتالي يساعد في تقوية ال عظام والوقاية من هشاشتها مع التقدم في العمر. وأوضحت ال دراسة أن الهيكل العظمي لدى الإنسان يتجدد بالكامل تقريبا كل عشر سنوات، ولكن مع التقدم في العمر تقل قدرة الجسم على إنتاج ال عظام الجديدة، ويبدأ بفقدان الكتلة العظمية، ما يزيد من خطر الإصابة بالكسور وهشاشة ال عظام. وأجرى فريق من جامعة بكين تجارب مخبرية على الفئران، وأظهرت النتائج أن تناول السيلدينافيل ساهم في منع فقدان ال عظام ، ما يفتح الباب أمام استخدامه كعلاج محتمل لهشاشة ال عظام. وصرّح الباحثان، الدكتور مينغلونغ هو والدكتور ليكون وو، قائلين: "أظهرت النتائج أن السيلدينافيل يعزز تمايز الخلايا الجذعية إلى خلايا عظمية، ويمنع فقدان ال عظام ، وهو ما قد يكون ذا فائدة علاجية حقيقية في مواجهة هشاشة ال عظام". وأشار الباحثون إلى أن اعتماد أدوية جديدة تماما يتطلب سنوات من التجارب والتكاليف، بينما يعد السيلدينافيل دواء معتمدا وآمنا، ما يجعله مرشحا جيدا لإعادة التوظيف في هذا المجال. الجدير بالذكر أن ال فياغرا طُورت في الأصل في ثمانينيات القرن الماضي لعلاج أمراض القلب، قبل أن يُكتشف أثرها الفعّال في علاج الضعف الجنسي، ومنذ ذلك الحين، ارتبط اسمها أيضا بدراسات تشير إلى دورها المحتمل في تقليل خطر الإصابة بالخرف.