أحدث الأخبار مع #فيتاكلوب


اليوم 24
منذ 5 أيام
- رياضة
- اليوم 24
كأس الكونفدرالية: نهضة بركان يقترب من تحقيق اللقب الثالث بانتصاره على سيمبا التنزاني
اقترب نهضة بركان من تحقيق اللقب الثالث له، عقب انتصاره بهدفين نظيفين على سيمبا التنزاني، في المباراة التي جرت أطوارها، اليوم السبت، على أرضية الملعب البلدي لبركان، لحساب ذهاب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية. وبدأ أبناء معين الشعباني المباراة في جولتها الأولى بدون مقدمات، بعدما تمكنوا من افتتاح التهديف منذ الدقيقة الثامنة عن طريق اللاعب لمين كامارا، واضعا فريقه في المقدمة، ومبعثرا أوراق فادلوراغمان ديفيز ولاعبيه، الذين كانوا يمنون النفس في التقدم أولا، ومن ثم محاولة زيارة الشباك مجددا، أو على الأقل الحفاظ على الهدف، بغية تحقيق نتيجة إيجابية تقربهم من تحقيق اللقب، قبل موعد لقاء الإياب بملعب أمان الدولي، بجزيرة زنجبار. ولم يترك الفريق البرتقالي الفرصة لنظيره التنزاني لاسترجاع أنفاسه بغية البحث عن التعادل، بعدما تمكن من إضافة الهدف الثاني في الدقيقة 15 بفضل اللاعب أسامة لمليوي، ليجد لاعبو سيمبا أنفسهم مطالبين بتقليص الفارق، ومن ثم البحث عن التعادل للخروج بأقل الأضرار، في الوقت الذي واصل نهضة بركان مناوراته على أمل زيارة شباك موسى كمارا للمرة الثالثة، لقطع نصف الطريق نحو تحقيق اللقب القاري الثالث. وكان رفاق يوسف مهري قريبين من إضافة الهدف الثالث في أكثر من مناسبة، لولا التسرع في اللمسة الأخيرة بعد الوصول المتكرر إلى مربع العمليات، سواء أثناء التسديد أو التمرير، في الوقت الذي لم تشكل هجمات الفريق التنزاني أية خطورة على الحارس منير المحمدي، الذي ظل مرتاحا في مرماه، لتتواصل الأمور على ما هي عليه فيما تبقى دقائق، دون أي جديد يذكر في عداد النتيجة، لتنتهي بذلك الجولة الأولى بتقدم نهضة بركان بهدفين نظيفين. وعلى غرار الجولة الأولى، تمكن نهضة بركان من افتتاح عداد النتيجة مع بداية الشوط الثاني عن طريق اللاعب يوسف مهري في الدقيقة 60، رافعا عدد الأهداف إلى ثلاثة، إلا أن الحكم الغابوني بيير أتشو، ألغاه بعد العودة إلى تقنية الفيديو المساعد « الڤار »، بداعي وجود التسلل، لتتواصل الأمور على ما هي عليه، مع أفضلية طفيفة لسيمبا التنزاني، الذي يبحث عن تقليص الفارق، ومن ثم محاولة إحراز التعادل. وكثف سيمبا من هجماته مع توالي الدقائق، بحثا عن تقليص الفارق، إلا أن كل محاولاته كان مصيرها الإخفاق، نتيجة قلة التركيز في إنهاء الهجمات، فيما واصل نهضة بركان البحث عن الهدف الثالث، الذي سيقربه أكثر من إحراز اللقب الثالث له في المسابقة، بعد لقبي 2020 على حساب بيراميدز المصري، و2022 أمام فيتا كلوب الكونغولي، علما أنه حل وصيفا في مناسبتين، الأولى كانت عام 2019، جراء الخسارة أمام الزمالك المصري، والثانية الموسم الماضي بعد الهزيمة أمام نفس الفريق. واستمرت الأمور على ما هي عليه فيما تبقى من دقائق، هجمة هنا وهناك، بغية تقليص الفارق من قبل سيمبا، ومن أجل إضافة الهدف الثالث من طرف نهضة بركان، دون أن يتمكن أي منهما من تحقيق مراده، في ظل غياب التركيز، ناهيك عن التصديات الجيدة للحارسين منير المحمدي، وموسى كامارا، لتستمر الأمور على ما هي عليه، إلى غاية نهاية المباراة بانتصار الفريق البرتقالي بهدفين نظيفين على نظيره التنزاني، اقترب على إثرهما من تحقيق اللقب الثالث القاري له تاريخيا في منافسة كأس الكونفدرالية الإفريقية. وسيلعب نهضة بركان ضد نظيره سيمبا التنزاني يوم الأحد المقبل، 25 ماي الجاري، في تمام الساعة الثامنة مساء، على أرضية ملعب أمان الدولي بجزيرة زنجبار، لحساب إياب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية، علما أن الفريق البرتقالي يكفيه التعادل لإحراز اللقب، فيما يتوجب على خصمه تسجيل ثلاثة أهداف للتتويج، أو على الأقل هدفين للمرور إلى الشوطين الإضافيين، في انتظار ما ستسفر عنه المباراة نهاية الأسبوع المقبل.


كورة سودانية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- كورة سودانية
فلوران .. ثلاث سنوات من التجميل دون تتويج ..!
هلال وظلال عبد المنعم هلال فلوران .. ثلاث سنوات من التجميل دون تتويج ..! ـ حين أعلن الهلال في منتصف عام 2022 تعاقده مع المدرب الكونغولي فلوران إيبينغي تعلقت الآمال وارتفعت التطلعات واعتبرته الجماهير (رجل المرحلة) الذي سيحمل الفريق إلى القمة القارية واضعين ثقتهم في تجربته السابقة مع فيتا كلوب ونهضة بركان. ـ فلوران جاء بمشروع متكامل (على الورق ) عنوانه بناء فريق قوي ومتجانس ينافس على البطولات الأفريقية ويستعيد هيبة الهلال قارياً. ـ اليوم وبعد مرور ثلاث سنوات كاملة لا تزال الجماهير تنتظر (الثمرة) التي لم تنضج وتتساءل بمرارة ماذا قدم فلوران ..؟ وماذا حصد الهلال ..؟ وهل يستحق فلوران الاستمرار ..؟ ـ نتائج محلية ناجحة لا تسمن ولا تغني من جوع حققها فلوران حيث فاز بلقب الدوري الممتاز وقدم عروضاً قوية أمام الأندية السودانية لكن هذا النجاح لم يكن كافياً لجمهور الهلال الذي لا يرى في البطولات المحلية سوى واجب لا مفر منه فالهلال ناد يطمح للألقاب القارية والاحتفالات المحلية لا تطفئ ظمأ المجد الأفريقي. ـ تكرر الإخفاق القاري في دوري أبطال أفريقيا ولم يتمكن فلوران من قيادة الفريق إلى نصف النهائي بل إن الهلال خرج مرتين على يد الأهلي القاهري واحدة منها بنتيجة ثقيلة عكست حجم الهوة بين الطموح والواقع. ـ تكررت الخيبات وتقلص الأمل وتحول المشروع الموعود إلى سراب بل أن خروج الهلال المتكرر من البطولة الأفريقية شكل جرحاً غائراً في قلوب الأنصار خصوصاً أن الفريق بدا في بعض المباريات كمن يلعب بلا روح أو خطة واضحة. ـ هنالك سلبيات فنية لا تغتفر ومن أبرز المآخذ على فلوران غياب التوليفة الثابتة وتغييره المستمر للتشكيلة والإصرار على لاعبين رغم تراجع مستواهم والاعتماد المفرط على المحترفين الأجانب على حساب المواهب الوطنية الشابة التي اثبتت وجودها. ـ ضعف قراءة الخصوم خاصة في المباريات الكبيرة والعجز عن إدارة الأوقات الحاسمة وافتقار الفريق للثقة عند مواجهة الفرق الكبرى. ـ عدم تطور الأداء الفني للفريق واعتماد فلوران على استراتيجيات تقليدية لم تجد نفعاً في المواجهات الحاسمة . ـ هنالك بعض السلبيات في سياسة التعاقدات والاستغناءات التي شارك فيها فلوران حيث اعتبرت بعض الصفقات مكلفة دون تحقيق العائد المطلوب والاستغناء عن بعض العناصر الجيدة وتسجيل من هم أقل مستوى مع وجود شكوك حول تأثير (السماسرة) في القرارات . ـ هنالك إيجابيات محدودة لا تغير الحكم النهائي ورغم كل ما سبق لا يمكن إنكار أن فلوران جلب انضباطاً تنظيمياً داخل الفريق وساهم في تطوير بعض اللاعبين بدنياً وتكتيكياً وخلق بيئة تدريبية جيدة وحافظ على مركز الفريق التنافسي محلياً وقارياً رغم التحديات كما أظهر تمسكاً ببعض عناصره المفضلة وخلق استقراراً إدارياً في ناد عُرف بالتغيير المستمر لكن هل كل ذلك يغني عن لقب قاري وهل يبرر سنوات الانتظار ..؟ ـ يبدو أن سقف إمكانياته فلوران قد وصل إلى حدوده خاصة بعد الفشل في البطولات الكبرى . ـ القرار المنتظر هو البقاء أو الرحيل وفي ضوء هذه الحصيلة فإن استمرار فلوران يبدو خياراً عاطفياً أكثر منه منطقياً ثلاث سنوات بلا لقب قاري وبلا نقلة نوعية واضحة كافية لأي ناد طموح لاتخاذ القرار الأصعب إنهاء التعاقد والبحث عن رؤية جديدة ومدرب جديد. ـ الاستمرار تحت شعار (الاستقرار الفني) لم يعد يقنع الجماهير خاصة بعد (الضربات المتتالية) في البطولات الأفريقية. ـ الوداع أفضل من مزيد من الألم لذلك نقولها بصوت محايد شكراً فلوران على ما قدمت لكن الهلال أكبر من مشروعك الذي لم تستطع تحقيقه وجماهيره أرهقها الانتظار. الهلال لا يحتاج إلى من يجرب عليه بل إلى من يقوده بثقة نحو المجد.


النهار
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
ترجي مستغانم يعلن تعاقده مع ديكابيل جيسوس
أعلنت إدارة نادي ترجي مستغانم تعاقدها مع المهاجم الكونغولي، مولوكو ديكابيل جيسوس، الذي سبق له حمل قميص فيتا كلوب الكونغولي، ويانغ أفريكانز التنزاني. كما كشفت إدارة ترجي مستغانم أنها لم تعلن عن الصفقة سابقاً. بسبب الفحص الطبي وبعض التفاصيل الإدارية، رغم اندماج اللاعب مع الفريق منذ 4 أيام. وطلبت إدارة 'الحواتة' من المتتبعين تفادي نشر المعلومات والأخبار إلى حين ترسيمها وإعلانها بشكل رسمي. وذلك لتجنب العراقيل. c إضغط عل ى الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption]