أحدث الأخبار مع #فيتسو


النهار المصرية
منذ 6 أيام
- أعمال
- النهار المصرية
رئيس وزراء سلوفاكيا : يؤكد أن روسيا ما تزال ثاني أكبر مورد للغاز إلى أوروبا
أكد رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيتسو خلال حديثه على قناة "TA3' أن روسيا هي ثاني أكبر مورد للغاز الطبيعي المسال إلى أوروبا. وأضاف فيتسو أن هناك عددا من الدول الأوروبية التي تشتري أيضا مواد نووية من روسيا لتشغيل محطات الطاقة النووية. وفي فبراير الماضي، قالت وزيرة الاقتصاد السلوفاكية دينيسا ساكوفا إن المفوضية الأوروبية ترفض الرأي القائل بأن استئناف عبور الغاز عبر أوكرانيا يمكن أن يحل المشاكل المرتبطة بارتفاع أسعار هذا النوع من الوقود ونقصه في السوق الأوروبية. ولفتت ساكوفا إلى ازدواجية معايير المفوضية الأوروبية، حيث تدعي أن توقف عبور الغاز الروسي عبر أوكرانيا جاء في صالحها، لكنها لا تعير اهتماما للواردات المتزايدة من الغاز الروسي المسال إلى دول أوروبا الغربية. وسبق للسلطات السلوفاكية أن صرحت مرارا أنها تريد الاحتفاظ بإمكانية نقل الغاز القادم من أوكرانيا عبر أراضيها إلى الغرب. وقال رئيس الوزراء إن بلاده تؤيد استعادة عبور الغاز عبر أوكرانيا، وإلا فإنه ينبغي تعويض البلاد عن خسائرها. ووفقا له، فإن الأضرار التي ستلحق بسلوفاكيا من فقدان فرصة نقل الغاز إلى دول الاتحاد الأوروبي الأخرى ستبلغ حوالي 500 مليون يورو سنويا. وأشار إلى أن سلوفاكيا ستخسر أيضا مليار يورو من ارتفاع أسعار الغاز، بينما سيدفع الاتحاد الأوروبي بأكمله حوالي 70 مليار يورو مقابل هذه "المغامرة" المتمثلة بوقف نقل الغاز عبر أوكرانيا.


روسيا اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
"رغم محاولات العرقلة".. بوتين يستقبل رئيس الوزراء السلوفاكي في الكرملين على هامش احتفالات النصر
وخلال لقائه برئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيتسو في الكرملين والذي استغرق قرابة الساعة، قال الرئيس بوتين: "نثمّن بالتأكيد قراركم حضور احتفالات الذكرى الـ80 للنصر. علمت أنكم واجهتم صعوبات في الوصول إلى موسكو، وتم وضع عقبات لوجستية أمامكم، ولكنكم رغم ذلك حضرتم". وأضاف الرئيس الروسي: "من حاولوا عرقلة خططكم، أدركوا أن من الأفضل عدم القيام بذلك، لأنكم ستحققون أهدافكم في نهاية المطاف". وأوضح بوتين أن "العلاقات العريقة بين موسكو وبراتيسلافا تأثرت سلبا نتيجة السياسات التي انتهجتها القيادة السابقة في سلوفاكيا، والتي كانت تلتزم بشكل صارم بالنهج الغربي الجماعي". وأضاف: "اتفقنا خلال لقائنا في ديسمبر 2024 على أن الحكومة بقيادتكم ستعمل على استعادة التعاون الثنائي، وهذه بالفعل كانت رؤيتكم.. ونحن من جانبنا نؤيد ذلك، وسنبذل كل ما في وسعنا لتحقيق هذا الهدف". وأعرب الرئيس بوتين عن "امتنانه لقيادة وشعب سلوفاكيا على اهتمامهم ورعايتهم للنصب التذكارية والمقابر التي تخص الجنود السوفييت الذين سقطوا في المعارك ضد الغزاة الفاشيين على الأراضي السلوفاكية"، مضيفا: "أعلم بمقترحكم إقامة نصب تذكاري للمارشال كونيف في سلوفاكيا.. إنه مشروع نبيل للغاية. ونحن ممتنون لكم على هذا. وإذا كنتم بحاجة إلى أي دعم منا، فنحن مستعدون لتقديم كل ما يلزم". من جانبه، شكر فيتسو الرئيس بوتين على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة والاهتمام الذي حظي به الوفد السلوفاكي خلال الزيارة، مضيفا: "لم تكن لدي أي شكوك بعد تلقي دعوة للمشاركة في الاحتفال بذكرى يوم النصر، لقد كان ذلك شرفا لي، وسعدت بقبول الدعوة". وتابع: "يمكننا اعتبار كل العقبات اللوجستية التي واجهناها، والتي تسبب بها زملاؤنا في الاتحاد الأوروبي، مجرد مزاح أطفال"، مؤكدا أن "الوفد السلوفاكي كان لديه العديد من الخيارات للوصول إلى روسيا، ولكن كان لديه غاية واضحة واحدة أن يكون في موسكو في تمام الساعة التاسعة صباحا يوم 9 مايو". وأكد فيتسو أن سلوفاكيا مهتمة بعلاقات طبيعية مع روسيا قائلا: "في سلوفاكيا، نحن مهتمون بإقامة علاقات طبيعية مع روسيا.. لدينا إمكانيات للتعاون بين البرلمانين". وأشار إلى التعاون في مجال الطاقة قائلا: "المقصود هنا محطات الطاقة النووية. وترى حكومة سلوفاكيا أن من شبه المستحيل إنهاء التعاون في مجال الطاقة النووية.. سنبذل كل ما في وسعنا لتحسين علاقاتنا". وخلال اللقاء تطرق فيتسو إلى مسألة النزاع في أوكرانيا قائلا: "لا يمكن حل هذا النزاع عسكريا… نحن سعداء جدا بأن المفاوضات جارية وبأن هناك محاولات لإيجاد حل، فهذا ما كنا نأمله منذ بداية الأزمة". وفيما يتعلق بالعقوبات الأوروبية المفروضة على روسيا أكد فيتسو أنها "غير فعّالة وتُضر بمصالح الاتحاد الأوروبي نفسه". وأكد رئيس وزراء سلوفاكيا أن بلاده "ستستخدم حق النقض (الفيتو) في حال قرر الاتحاد الأوروبي حظر توريد موارد الطاقة من روسيا بشكل كامل". وأشار فيتسو إلى أن "وقف توريد الغاز من روسيا سيؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار"، مضيفا أن "المصافي في بلاده تم تصميمها للعمل على النفط الروسي، وأي توقف قد يتسبب بمشكلات تقنية". واختتم بالقول: "آمل أن يكون شركاؤنا في الاتحاد الأوروبي على دراية بذلك". يذكر أن فيتسو عاد إلى منصب رئيس وزراء سلوفاكيا في عام 2023، ورفض اتباع السياسة المعادية لروسيا التي كانت تتبعها الحكومة السابقة في براتيسلافا. وفي شتاء 2024، وعلى الرغم من الانتقادات التي وُجهت له من بروكسل، زار فيتسو موسكو في زيارة عمل ليلتقي ببوتين. وتعرضت الزيارة الحالية لفيسو إلى روسيا أيضا لانتقادات من قبل القيادات الأوروبية. حيث هددت رئيسة الدبلوماسية الأوروبية، كايا كالاس، بعواقب على قادة الدول الذين سيشاركون في احتفالات ذكرى النصر في موسكو. ولم يقتصر حضور رئيس وزراء سلوفاكيا على الحفل الرسمي في الكرملين ومشاركته في عرض النصر في الساحة الحمراء في موسكو، بل شمل أيضا مشاركته في وضع الزهور على ضريح الجندي المجهول. وقد حضر فيتسو فعاليات 9 مايو وهو يرتدي شارة على سترته التي حملت شعار الاحتفال بالذكرى الـ80 للنصر على النازية. المصدر: RT أشاد السيناتور الروسي أليكسي بوشكوف بحضور رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيتسو إلى موسكو للمشاركة في احتفالات عيد النصر على النازية، واصفا إياه بـ"رجل القناعات الراسخة والإرادة الصلبة". وصل رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيتسو إلى العاصمة الروسية موسكو للمشاركة في الفعاليات الاحتفالية بمناسبة الذكرى الـ80 للنصر على النازية في 9 مايو الجاري. رفض رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيتسو تصريحات فلاديمير زيلينسكي حول وجود تهديدات محتملة للمشاركين في احتفالات الذكرى الثمانين للنصر في موسكو يوم 9 مايو. أكد رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيتسو ردا على تصريحات رئيسة الدبلوماسية الأوروبية كايا كالاس حول احتفالات النصر في موسكو أنه سيشارك في الحدث، مشددا على أن أحداً لا يسعه منعه من ذلك.


الدولة الاخبارية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدولة الاخبارية
انتقادات أوروبية حادة لزيارة رئيس وزراء سلوفاكيا لموسكو
الجمعة، 9 مايو 2025 03:13 مـ بتوقيت القاهرة أثار رئيس وزراء سلوفاكيا، روبرت فيتسو، جدلاً واسعاً فى أوروبا بعد أن ظهر فى موسكو، اليوم الجمعة، حيث صافح الرئيس الروسى فلاديمير بوتين قبيل انطلاق احتفالات "يوم النصر" السنوية، التى تُخلّد هزيمة "ألمانيا النازية" على يد "الاتحاد السوفيتى" فى الحرب العالمية الثانية. واستقبل بوتين كلاً من فيتسو والرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش في الكرملين، وذلك قبل انطلاق العرض العسكري في الساحة الحمراء -وذلك وفق ما نقلته مجلة بولتيكو الأوروبية. ويُعد فيتسو الزعيم الوحيد من الاتحاد الأوروبي الذي توجه إلى العاصمة الروسية للمشاركة في المناسبة، في خطوة أثارت استنكاراً داخل التكتل الأوروبي. وأثناء رحلته إلى موسكو، اضطر فيتسو وفوتشيتش لتغيير مسار طائرتهما بعد أن أغلقت دول البلطيق، ومنها ليتوانيا، أجواءها أمامهما احتجاجاً على زيارتهما المرتقبة. تأتي هذه الزيارة في سياق مواقف فيتسو المؤيدة لروسيا، حيث سبق أن التقى بوتين في ديسمبر الماضي، وعبّر مراراً عن معارضته لتقديم مساعدات عسكرية لأوكرانيا، كما تعهد بعرقلة انضمامها إلى حلف الناتو، متخندقاً إلى جانب رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، أبرز الأصوات الموالية لموسكو داخل الاتحاد الأوروبي. وكان أوربان قد أثار عاصفة من الانتقادات عندما زار موسكو في يوليو الماضي وصافح بوتين، في مشهد مشابه.


روسيا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
نائب روسي: الاتحاد الأوروبي أصبح خليفة للرايخ الثالث
وقالت أرشينوفا: "تتزايد المحاولات لعزل السياسيين المناهضين للفاشية. مُنع الرئيس الصربي فوتشيتش ورئيس الوزراء السلوفاكي فيتسو من السفر جوا إلى موسكو لحضور فعاليات يوم النصر. هذه حقيقة مُشينة، وهي الموقف الرسمي للاتحاد الأوروبي، الذي يُصبح خليفة للرايخ الثالث بشكل أكثر وضوحا" وأشارت إلى أن "التصرف القذر" المتمثل في منع فوتشيتش وفيتسو من السفر إلى موسكو يتم تنفيذه من قبل ليتوانيا ولاتفيا وبولندا. وأكدت أن رهاب روسيا في هذه البلدان خارج عن المألوف، وهذا واضح حتى في تدمير المقابر والنصب التذكارية للجنود السوفييت المحررين. وأضافت: "للأسف، تكتسب عبارة "الفاشية ترفع رأسها في أوروبا" أشكالا ملموسة بشكل متزايد. وهذا يحفز جميع القوى المناهضة للفاشية في القارة الأوراسية على التوحد". المصدر: "نوفوستي"


روسيا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
فيتسو يتهم الاتحاد الأوروبي بـ"الانتحار الاقتصادي" بسبب سياسة الطاقة
وقال فيتسو، في مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء، تعليقا على "خريطة الطريق" التي وضعتها المفوضية الأوروبية للتخلي عن موارد الطاقة الروسية إنه انتحار اقتصادي أن نرفض الغاز والنفط والوقود النووي وكل شيء (من روسيا) لمجرد إقامة ستار حديدي جديد بين العالم الغربي وروسيا وربما دول أخرى. ووصف سياسة الاتحاد الأوروبي بأنها "لعبة خطيرة للغاية"، وأكد أن سلوفاكيا ستعمل على تنبيه المفوضية الأوروبية للمخاطر المترتبة على هذا القرار. وسبق أن حذر فيتسو من أن إصرار مؤسسات الاتحاد الأوروبي على وقف إمدادات الطاقة من الشرق سيؤدي لارتفاع أسعار الغاز في الأسواق الأوروبية. من جهتها وصفت موسكو قرار الغرب بالاستغناء عن موارد الطاقة الروسية بأنه "خطأ فادح"، وأكدت أن الغرب سيدخل في تبعية جديدة وأكثر قوة بسبب الأسعار المرتفعة. وذكرت أن الدول التي قاطعت موارد الطاقة الروسية تشتريها بشكل غير مباشر وبأسعار أعلى. المصدر: نوفوستي