أحدث الأخبار مع #فيراتشي


نافذة على العالم
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : وزير الصناعة الفرنسى يحذر: رسوم ترامب الجمركية تهدد آلاف الوظائف بالبلاد
الأربعاء 9 أبريل 2025 10:45 مساءً نافذة على العالم - حذر وزير الصناعة الفرنسى، مارك فيراتشى، من تداعيات الرسوم الجمركية الأمريكية الأخيرة على الاقتصاد الفرنسى، مشيرا إلى أنها قد تؤدى إلى تسريح واسع للعمال فى قطاعات صناعية رئيسية. وفى مقابلة مع إذاعة "فرانس إنتر" صباح الأربعاء، اعتبر فيراتشي أن فقدان الوظائف "أمر وارد وخطر حقيقي"، موضحا أن الأثر المباشر للرسوم، التي تصل إلى 20% على واردات أوروبية، سيتوقف على قدرة الشركات المصدرة على تمرير الكلفة للمستهلكين أو استيعابها ضمن هوامش أرباحها. وأشار الوزير إلى أن الصناعات الفرنسية الأكثر تضررا تشمل مستحضرات التجميل، والسلع الفاخرة، وقطاع الطيران، وهي مجالات تعتمد بشكل كبير على السوق الأمريكية. وتأتي هذه الإجراءات ضمن حزمة جديدة أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تضاف إلى رسوم سابقة طالت السيارات والمعادن الأوروبية. وأشار فيراتشى إلى أن حوالي 28 ألف شركة فرنسية تصدر إلى الولايات المتحدة. وأوضح أنه "بالنسبة لجزء كبير منهم، تشكل الولايات المتحدة أكثر من 50% من طلباتهم.. لذا، من المرجح أن يكون التأثير خطيرا للغاية، ليس فقط على المصدرين أنفسهم، ولكن أيضا بشكل غير مباشر". وأضاف أن النهج التجاري الذي تتبعه واشنطن يمثل "صدمة هائلة" تهدد استقرار النظام التجاري العالمي الذي تأسس عقب الحرب العالمية الثانية، كما يزعزع استقرار سلاسل الإمداد العابر للحدود. وتطرق الوزير إلى الوضع الحرج الذي تواجهه شركات مثل "إيرباص"، التى تعد من كبار أرباب العمل في فرنسا، ولها علاقات توريد متشابكة مع نظيرتها الأمريكية "بوينج". وقال: "فرض رسوم جمركية في هذا القطاع يعيد رسم الحسابات الاقتصادية من جديد، وبعض الشركات بدأت تطرح تساؤلات جدية حول قدرتها على مواصلة الإنتاج". وفى المقابل، تعمل السلطات الأوروبية على إعداد حزمة ردود، يتوقع الكشف عنها في وقت مبكر من الأسبوع المقبل.


العين الإخبارية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
وحدة أوروبا؟.. فرنسا قلقة من لقاء «ميلوني وترامب»
في خضم الحرب التجارية، تزور رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني، الولايات المتحدة، ما يثير قلقا فرنسيا بشأن وحدة الموقف الأوروبي. وحذّر وزير الصناعة الفرنسي، مارك فيراتشي، الأربعاء، من أن زيارة رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني المرتقبة للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تُهدد بتقويض الوحدة الأوروبية في مواجهة الرسوم الجمركية الأمريكية. وفي تصريحات لإذاعة "فرانس إنفو" الفرنسية، قال فيراتشي: "نحن بحاجة إلى أن نكون متحدين، لأن أوروبا قوية إذا كانت موحدة.. إذا بدأنا محادثات ثنائية، فمن الطبيعي أن يُقوض ذلك هذا الزخم حول الوحدة الأوروبية". وكانت ميلوني (ذات التوجه اليميني) قد قدمت نفسها كحلقة وصل محتملة بين أوروبا وإدارة ترامب، ومن المقرر أن تلتقي بالرئيس الأمريكي في البيت الأبيض في 17 أبريل/نيسان الجاري وذلك وفقا لما ذكرته مجلة "بوليتيكو" الأمريكية. لكن فيراتشي اعتبر أن زيارة ميلوني قد تُسهم في دعم استراتيجية ترامب، التي تهدف إلى منع رد أوروبي موحد على نظام التعريفات الجمركية الصارم الذي فرضه الرئيس الأمريكي، والذي دفع العالم إلى شفا حرب تجارية شاملة. وكان ترامب قد فرض تعريفات جمركية ضخمة بنسبة 20% على الاتحاد الأوروبي، وتدرس المفوضية الأوروبية حاليًا الرد عن طريق فرض تعريفات جمركية تصل إلى 25% على مجموعة واسعة من الصادرات الأمريكية. وفي مقابلة منفصلة مع التلفزيون الفرنسي العام، أكد وزير الشؤون الأوروبية بنيامين حداد أيضًا أن قوة أوروبا تكمن في وحدتها. وتساءل حداد "إذا ذهبت إلى الولايات المتحدة مشتتًا ومنقسمًا، فهل تعتقد أنك أقوى مما لو ذهبت باسم جميع الدول السبع والعشرين، وعدد سكانها 450 مليون نسمة؟". وقال حداد عن زيارة ميلوني لواشنطن "سنرى ما ستقوله.. يمكن إجراء مناقشات... ومع ذلك، من مصلحتنا الجماعية أن يكون لدينا رد موحد وحازم بدلًا من الانقسامات". aXA6IDQ1LjE5Mi4xNTkuNDEg جزيرة ام اند امز RS


يورو نيوز
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- يورو نيوز
وزير الصناعة الفرنسي يحذر: رسوم ترامب الجمركية تهدد آلاف الوظائف في قطاعات استراتيجية
اعلان وفي مقابلة مع إذاعة "فرانس إنتر" صباح الأربعاء، اعتبر فيراتشي أن فقدان الوظائف "أمر وارد وخطر حقيقي"، موضحا أن الأثر المباشر للرسوم، التي تصل إلى 20% على واردات أوروبية ، سيتوقف على قدرة الشركات المصدرة على تمرير الكلفة للمستهلكين أو استيعابها ضمن هوامش أرباحها. وأشار الوزير إلى أن الصناعات الفرنسية الأكثر تضررا تشمل مستحضرات التجميل، والسلع الفاخرة، وقطاع الطيران، وهي مجالات تعتمد بشكل كبير على السوق الأمريكية. وتأتي هذه الإجراءات ضمن حزمة جديدة أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، تضاف إلى رسوم سابقة طالت السيارات والمعادن الأوروبية. وأشار فيراتشي إلى أن حوالي 28 ألف شركة فرنسية تصدر إلى الولايات المتحدة. وأوضح أنه "بالنسبة لجزء كبير منهم، تشكل الولايات المتحدة أكثر من 50% من طلباتهم.. لذا، من المرجح أن يكون التأثير خطيرا للغاية، ليس فقط على المصدرين أنفسهم، ولكن أيضا بشكل غير مباشر". Related تداعيات الرسوم الجمركية: ترامب يرفع جدران الخوف والأسواق ترتجف أسواق الشرق الأوسط تتهاوى تحت وطأة الرسوم الأمريكية وهبوط في أسعار النفط تراجع الأسواق العالمية بسبب رسوم ترامب وخسارة بتريليونات الدولارات أواخر الأسبوع وأضاف أن النهج التجاري الذي تتبعه واشنطن يمثل "صدمة هائلة" تهدد استقرار النظام التجاري العالمي الذي تأسس عقب الحرب العالمية الثانية، كما يزعزع استقرار سلاسل الإمداد العابر للحدود. وتطرق الوزير إلى الوضع الحرج الذي تواجهه شركات مثل "إيرباص"، التي تعد من كبار أرباب العمل في فرنسا، ولها علاقات توريد متشابكة مع نظيرتها الأمريكية "بوينغ". وقال: "فرض رسوم جمركية في هذا القطاع يعيد رسم الحسابات الاقتصادية من جديد، وبعض الشركات بدأت تطرح تساؤلات جدية حول قدرتها على مواصلة الإنتاج". وفي المقابل، تعمل السلطات الأوروبية على إعداد حزمة ردود، يتوقع الكشف عنها في وقت مبكر من الأسبوع المقبل.


CNN عربية
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- CNN عربية
غابات في كمبوديا أشبه بـ"سفينة نوح" للحيوانات النادرة فيها
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تشتهر جبال أناميت الوعرة التي تمتد عبر لاوس، وفيتنام، وشمال شرق كمبوديا، بتنوعها البيولوجي الغني. وتقع فيراشي، وهي أكبر حديقة وطنية في كمبوديا، في جنوب غرب هذه السلسلة الجبلية. تُعتبر هذه المنطقة النائية شاسعة جدًا، وتغطي أكثر من 3000 كيلومتر مربع. ورغم كونها منطقة محمية، إلا أنّها غير مُستَكشفة وغير مدروسة إلى حدٍ كبير.ونُشِر أول مسح شامل للتنوع البيولوجي للحديقة في 21 يناير/كانون الثاني، كاشفًا بذلك عن الأنواع النادرة والمهددة بالانقراض التي تعيش هناك، بما في ذلك آكل النمل السوندي، والنمر الملطّخ، ودب الشمس.قادت منظمة "Fauna & Flora" المختصة بالحفظ، التي وَصَفت جبال "أناميت" بكونها "أمازون آسيا"، هذا المسح. ووثّق المسح أيضًا تسعة أنواع لم تُسجَّل في كمبوديا من قبل، مثل الأيل النبّاح بالقرون الكبيرة المهدد بالانقراض، وسحلية "سوكولوف" الزجاجية، والوزغة الفيتنامية ذات الأصابع الورقية. قال مدير برنامج كمبوديا التابع لمنظمة "Fauna & Flora"، بابلو سينوفاس، لـ CNN عبر مكالمة فيديو: "كانت المنطقة غير مُستَكشفة تقريبًا، ولم تكن هناك أي معلومات تقريبًا عن التنوع البيولوجي في حديقة فيراشي الوطنية. ووجدنا العديد من الأنواع المهددة بالانقراض والتي لا تبلي بلاءً حسنًا على المستوى العالمي أو داخل البلاد. وتتمتع هذه الحديقة بإمكانية توفير معقل جيد للتأكد من عدم انقراضها". وأضاف: "بطريقةٍ ما، إنها بمثابة سفينة نوح للحياة البرية".لكن تواجه الحديقة مجموعة من التهديدات، مثل إزالة الغابات، وتدهورها، ووضع الفخاخ لاصطياد الحيوانات. وعلى مدى العقود الثلاث الماضية، فقدت كمبوديا أكثر من 30% من غطاء الأشجار الأساسي التابع لها. رُغم تصنيف حديقة "فيراتشي" كحديقة وطنية في عام 1993، زعمت تحقيقات أجرتها منظمات غير ربحية أنّها كشفت عن قطع الأشجار بشكلٍ غير قانوني على نطاقٍ واسع داخلها. ويأمل سينوفاس أن تساعد البيانات المتعلقة بالتنوع البيولوجي في تعزيز إدارة الحديقة واستراتيجيات الحفاظ عليها. أدَّت عزلة الحديقة الوطنية إلى صعوبة في جمع البيانات، لذا استخدم الفريق مجموعة من الأساليب على مدار عدة أعوام، إضافةً لجمعه دراسات متعددة. عمل الفريق مع المجتمعات الأصلية المحلية بشكلٍ وثيق، حيث أكّد سينوفاس أنّ هذه المجتمعات "تعرف الغابة بشكل أفضل"، ولكن لم يدخل حتّى بعض هؤلاء الأفراد إلى بعض المناطق التي تم مسحها.ونُشِرت أكثر من 150 من مصائد الكاميرات لتسجيل الأنواع المراوغة، مثل الأيل النبّاح، والذي رُصِد بعدسة الكاميرا في عام 2021. رغم أنه تم وصف هذا النوع من الغزلان لأول مرة في عام 1994، إلا أنّه لم يوثَّق إلا في لاوس وفيتنام. وأوضح سينوفاس أنّ العثور على حيوان ثدي كبير في بلدٍ ما لأول مرة أمر نادر ومثير حقًا. وساعدت مصائد الكاميرا أيضًا في تحديد التهديدات التي تواجهها الكائنات، مثل وجود الكلاب المنزلية في بعض المناطق، واستخدام الفخاخ. تم توثيق بعض الأنواع المهددة بالانقراض، مثل الدب الأسود الآسيوي، وقرد المكاك بذيل الخنزير. هذه العائلة تبيع كل ما لديها لخوض رحلة حول العالم سعيا لحماية البيئة سلَّط سينوفاس الضوء على دور الحديقة القيّم عندما يأتي الأمر لتوفير سبل العيش للسكان المحليين وكمصرف لامتصاص الكربون. وأوضح: "تقع هذه الحديقة في قلب واحدة من أكبر الغابات في جنوب شرق آسيا. وذلك مهم للتنوع البيولوجي، ولكن أيضًا للمناخ من ناحية امتصاص الكربون". كما أكّد أنّها مهمة أيضًا من منظور إنساني حيث تتواجد مجتمعات أصلية كانت تعتمد على الموارد الطبيعية بالمنطقة لفترة طويلة، لافتًا إلى ضرورة الحفاظ على هذه الموارد والاستمرار في إدارتها بشكل مستدام. منها ثقوب حفرتها أسماك ببركة جافة..إليكم الصور الفائزة بمسابقة المحافظة على البيئة